د ب أ
نشر في:
الثلاثاء 21 يوليه 2020 - 12:05 م
| آخر تحديث:
أكدت لاعبة التنس الألمانية سابين ليزيكي /30 عاما/ أنها تواصل العمل على العودة إلى الملاعب والتي تأخرت وواجهت بعض الصعوبات بسبب أزمة تفشي الإصابات بفيروس "كورونا" المستجد. وأوضحت ليزيكي في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) ، من الولايات المتحدة الأمريكية ، عبر البريد الإلكتروني أنها بالكاد تستطيع التدريب في فلوريدا بسبب القيود المفروضة في إطار الإجراءات الوقائية والاحترازية المطبقة للحد من تفشي الإصابات بوباء كورونا. اسيا تيم وورلد. وقالت ليزيكي: "أكاديمية نايك بوليتيري مغلقة تماما منذ مارس. وحتى الملاعب العامة كانت مغلقة. لم تكن هناك العديد من الفرص للتدريب". وكانت ليزيكي بلغت نهائي بطولة إنجلترا المفتوحة (ويمبلدون) في 2013 ولكنها خسرت النهائي أمام الفرنسية ماريون بارتولي. وأحرزت ليزيكي أربعة ألقاب في بطولات الرابطة العالمية لمحترفات التنس خلال مسيرتها الرياضية حتى الآن كما كان المركز الثاني عشر هو أفضل ترتيب لها في التصنيف العالمي لمحترفات التنس. ولم تخض ليزيكي أي مباراة رسمية منذ عام كامل بسبب الإصابات والحمى الغدية التي عانت منها.
- إغلاق المدرج الشمالي في مطار دبي الدولي 45 يوماً لتطويره
- ستيف جوبز أطلق هذه التنبؤات عام 1985 حول مستقبل التكنولوجيا.. فماذا تحقق منها؟
- كيف تمكنت شركة ناشئة في دبي من توسعة نطاق أعمالها في 24 سوق بأقل من 10 ملايين دولار؟ - ومضة
إغلاق المدرج الشمالي في مطار دبي الدولي 45 يوماً لتطويره
وصرح "جوبز" أن الأمر سيختلف قريبا جدا، فلو هناك زر أو بقعة ما على الشاشة، لن نحتاج إلى كتابة تعليمات للضغط عليها أو مشاهدتها أو حتى الإشارة إليها، فقط نحرك ما يشبه الفأرة للإشارة إليها، وسوف يكون الأمر أسرع وأعلى كفاءة. إغلاق المدرج الشمالي في مطار دبي الدولي 45 يوماً لتطويره. وهذا ما تحقق بالفعل في السنوات اللاحقة، لكن "آبل" ذهبت لأبعد من ذلك، وابتكرت شاشات تعمل بخاصية اللمس وربما تستغني عن الماوس تماما. البرمجيات ستكون للمنافسة، والأجهزة التقنية ستكون للاحتكار
في عام 1985، توقع "جوبز" وجود عدد قليل فقط من شركات الحواسب القادرة على تصنيع تكنولوجيا وأجهزة ومكونات الحواسب، في حين ستكون هناك وفرة كبيرة من الشركات العاملة في تطوير البرمجيات. أخطأ "جوبز" في هذا التنبؤ بالذات، ففي الوقت الحالي، هناك الكثير والكثير من الشركات العاملة في تطوير الحواسب، ولا يقتصر الأمر على "آبل" أو "آي بي إم" فقط، بل هناك عمالقة صينية ويابانية وكورية وفي دول أوروبية وغيرها. العكس تمام عمال قاله "جوبز"، فالشركات المتنافسة في تطوير برمجيات بعينها قليلة وليست كثيرة كما قال، مثلا شركة "مايكروسوفت"، تطور نظام التشغيل "ويندوز" وحصلت على حصة كبيرة من السوق بفضل هذا النظام لدرجة أن الحكومة الأمريكية تقدمت بدعوى قضائية ضد الشركة بسبب احتكارها للنظام.
ستيف جوبز أطلق هذه التنبؤات عام 1985 حول مستقبل التكنولوجيا.. فماذا تحقق منها؟
وتراجعت ليزيكي في التصنيف لتصبح الآن في المركز 555 عالميا. ولكن ليزيكي، التي ستشارك في بطولة "وورلد تيم" الاستعراضية التي تقام في ولاية "ويست فيرجينيا" الأمريكية، تشعر بالسعادة البالغة لعودتها إلى الملاعب والحصول على فرصة للتدريب مجددا. وقالت ليزيكي:"من الرائع أن أعود للملاعب وأشارك في المباريات مجددا. افتقدت هذا كثيرا". وقالت ليزيكي إنها لم تضيع أي وقت سابقا في التفكير بالاعتزال ولكنها لا تعلم متى يمكنها العودة إلى المشاركة في البطولات مجددا بسبب أزمة تفشي الإصابات بفيروس "كورونا" المستجد. كيف تمكنت شركة ناشئة في دبي من توسعة نطاق أعمالها في 24 سوق بأقل من 10 ملايين دولار؟ - ومضة. ومن المفترض أن تعاود بطولات تنس السيدات نشاطها في مطلع أغسطس المقبل من خلال بطولة باليرمو في إيطاليا كما ستقام فعاليات بطولة أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز) بداية من 31 أغسطس المقبل بدون جماهير. وقالت ليزيكي: "لا أعتقد أنه من الممكن وضع أي خطة في 2020 ".
كيف تمكنت شركة ناشئة في دبي من توسعة نطاق أعمالها في 24 سوق بأقل من 10 ملايين دولار؟ - ومضة
جوميهو ، حرفيا "الثعلب ذو الذيل التسعة" هو مخلوق يظهر في الحكايات الشعبية والأساطير في كوريا. تحكي الدراما قصة رجل جوميهو ، الذي عاش لمئات السنين ليصبح إنساناً ، حيث أخذت طالبة جامعية حبات الثعلب خاصته في حادث ويعيش في منزل معها لحل هذه المشكلة. الفنانين
لاحظ درويش أيضًا الفروق في التقنيات المتاحة للعاملين في المكاتب الخلفية مقارنةً بالمكاتب الأمامية وعدم وجود تواصل بينهما. ويضيف: "يجب أن تكون الفرص متكافئة بين العاملين في المكاتب الأمامية والخلفية لتيسير تدفق المعلومات؛ وقررت في ذلك الوقت أن أفعل شيئًا في هذا الصدد. " لا تشتهر دبي بإمكاناتها في تطوير البرمجيات؛ فالعديد من الشركات الناشئة في الإمارات لديها فرق عمل هندسية ومكاتب خلفية في مصر أو الأردن أو في دول أخرى أبعد مثل باكستان أو الهند أو شرق أوروبا. تجدر الإشارة إلى ارتفاع تكلفة تعيين فريق مهندسين في الإمارات خصوصًا مع ندرة الكفاءات التقنية، لكن درويش اختار البقاء في دبي وأسس أرو لابز Arrow Labs في الإمارات لأنها "تشتهر باستخدام التقنيات الجديدة وهي دولة منفتحة وتسعى إلى تجربة الابتكارات الجديدة" كما يقول. ويضيف قائلاً: "كان الحصول على الكفاءات الأولية المناسبة هو الأساس؛ فلم يكن هدفنا بناء كيان صغير بل بناء كيان كبير. بنينا مساحة هنا لم تكن موجودة في المنطقة؛ فلم يوجد شيء ينظر إلى هذه المشكلة من منظور جوهري. بعض الحلول كانت موجودة بالفعل، لكنها مبنية باعتبارها أفكار لاحقة للحلول الموجودة. موقع اسيا وورلد تيم. "