السلام عليكم أخواني و أخواتي الأعزاء في كومكس كيت
اليوم أقدم لكم قصة جديدة من نوعها بالنسبة لأعمالي و لكنها ليست جديدة على الكومكس أو على شاشات السينما العالمية, أكيد كلكم شاهدتم الفلم الأسطورة (الطيب و الشرير و القبيح). {The Good The Bad And The Ugly}
و من منّا لم يشاهد هذا الفلم الرائع أنا عن نفسي أعتقد بأني شاهدته آلآف المرات و لم أمل منه لحد الآن قبل أن اقدم لكم العمل أحببت أن أقدم لكم موجز صغير عن تاريخ ثلاثية الدولارات هذا الفلم بالأضافة الى الفلمان الآخران (من أجل دولارات أكثر)
{For A Few Dollars More}
و (قبضة مليئة من الدولارات)
{For A FistFul Of Dollars}
أنتج الفلم الأول قبضة مليئة من الدولارات سنة 1964 في أيطاليا و عرض في السينما في نفس السنة و عرض في أمريكا سنة 1967, الفلم من أخراج المخرج الأيطالي سيرجيو ليون و من بطولة الممثل الأمريكي كلنت أيسوود و الممثل جيان ماريا فولونتي و ماريان كوخ. الفن النبيل... موت من أجل "حفنة" دولارات - فيديو Dailymotion. موسيقى الفلم ألفها الموسيقار العالمي أنيو موريكوني الذي الّف موسيقى بقية الأجزاء بالأضافة الى العديد من موسيقى الأفلام العالمية و منها موسيقى فلم الأختصاصي. {La Proffessional}
الفلم الثاني أنتج سنة 1965 و قد كان ( من أجل دولارات أكثر) و كان من بطولة كلنت أيست وود و لي فان كليف و جيان ماريا.
الفن النبيل... موت من أجل &Quot;حفنة&Quot; دولارات - فيديو Dailymotion
اما داخل الوطن فتؤكد دراسة أن ما يملكه السودانيون حوالى تسعة مليار دولار محفوظة فى المنازل والخزن السرية لا تستطيع الحكومة السيطرة عليها ولو استخدمت ملايين الجنود ، فقد خبر أصحاب الأموال كيف يتعاملون ازاء كل قرار أو سياسة اقتصادية لأكثر من نصف قرن..
أواصل غداً الحديث مستعرضاً ما ورد فى كتاب ظللت أقرأه أثناء الرحلة حول ما ذكره مؤلف اقتصادي عن تجارة العملة اعتبر أنها هى التي أضرت بالاقتصاد السوداني. هل ذلك صحيح؟
من اجل حفنة الدولارات Mp3 - سمعها
وبناء على ذلك اتخذ قراره بالحرب بعد أن تأكد له أن أميركا استخدمت أوكرانيا بحفنة من الدولارات، لتكون الأسلحة البيولوجية على حدوده، ولا ننسى أن أميركا تركت له الإرهاب الإسلامي قريباً منه في افغانستان. أقول أنه يمكن اعتبار المعركة الفاصلة أو نهاية العالم التي يصفها الكتاب الأخير من العهد الجديد، أي "سِفر الرؤيا 16"، على أنه انتحار عالمي نووي وبكتريولوجي.
من أجل حفنة دولارات نفقد المليارات – صحيفة السوداني الدولية
كان الوقت فراغ وذلك المكان لا يقبل إلا من تعطلت مواهبه وقصرت به درجاته العلمية صاحب خيال محدود لا يخرج عن مألوف وله باع فى قواميس الشتيمة فى المستوى الافقى أما الرئاسات الثلاثة فلا يجرؤ!!!! كانت تلك الصحيفة بالكاد تكسب من بيع المرتجع وفرق الدولار المركزى وتلك النسخ التى تكفل الحزب الشمولى بشرائها وتوزيعها على المصالح الحكومية حتى يقوم الموظفين بأكل وجبات السمك عليها فى الوزارات الايرادية المجنبة أما الوزارات الفقيرة فكانت لاستهلاك الوقت عبر مجموعات حل الكلمات المتقاطعة وبرجك اليوم وأحيانا للف الساندوتشات!!!! من أجل حفنة دولارات نفقد المليارات – صحيفة السوداني الدولية. جاء إلى تلك الصحيفة بواسطة ابن منطقته الذى نزل عنده ضيفا فى بيت العزابة الذى كان بلا باب او نوافذ طالبا ان يتوسط له فى اى صحيفة للعمل فيها فهو لايعرف خط تحريري او ثوابت صحفية يريد ان يعمل ويكسب فقد عانى من الفاقة وأدرك تماما ان الوصول لن يكون إلا عبر الواسطة التى شكل عنها ذاكرة عبر مشاهدة التلفزيون الابيض والأسود عند واجهة المدخل فى النادى وقرب البوفيه الذى ماكان يرتاده إلا مستضافا!!! أما هو فقد جاء باكرا إلى العاصمة واعتصم فى مدارسها عبر الإعادة باكرا إلى ان فارقها باكرا فاكتسب مكرا ودهاء عبر عمليات السمسرة الخجولة التى كان يشارك فيها وربما انتهت فى اخر لحظة فتصبح أخبارا لليوم القادم!!!
روى الكاتب والشاعر عبد الرحمن الخميسي، أنه وجَّه دعوة العشاء للموسيقار بليغ حمدي، واكتشف عندما جاءته «الفاتورة» أنه لا يملك أموالاً كافية، فكتب للمطربة مها صبري التي شاهدها هناك، مطلع «ما تزوقيني يا ماما» ولحّن بليغ المقدمة، واستدعاها ليسمعها اللحن، وصارت واحدة من أشهر أغنيات الأفراح في مصر، ودفعت مها ثمن الأغنية، وسدد الخميسي ثمن «الفاتورة». من اجل حفنة دولارات مترجم. عدد من أفلام المخرجين الكبار في سنواتهم الأخيرة، لم تتوفر لها مقومات الإبداع الذي تعودوا عليه، ووافقوا عليها لمجرد إثبات الوجود، أو لحاجتهم للمال، من بينهم المخرج عاطف سالم، صاحب كثير من الإنجازات الفنية، مثل «جعلوني مجرماً» و«أم العروسة»، و«النمر الأسود» وغيرها، لم يكن عاطف راضياً عن بعض أفلامه، مثل «توت توت»، كان يرى أن نبيلة عبيد بطلة الفيلم، والتي تؤدي دور امرأة متخلفة عقلياً، لا يمكن أن تمثل الشخصية وهي تضع كل تلك المساحيق على وجهها، والتي تتناقض مع كونها فقيرة وتنام في الحارة تحت العربة «الكارو». نبيلة أصرت على وضع «المكياج» لتبدو في كامل جمالها، ولم تستجب لرأي المخرج، ورغم ذلك حظي الفيلم بكثير من الجوائز التي استحوذت عليها بطلة الفيلم. هناك مبدع حرفي، وهذا لا يعني أنه ليس موهوباً، فهو يمتلك قدرة خاصة تؤهله للإنجاز السريع.