فصول الكتاب طالب النقيب في بغداد الثورة في ديالى الثورة في المناطق الكردية ثورة زوبع الثورة في المنتفق أحداث متفرقة نهاية الثورة إستفحال البداوة في الفرات لأعلى مصائر رجال الثورة من ذيول الثورة خاتمة (رأي للمناقشة حول ثورة العشرين) الملاحق ثورة النجف كوتلوف وثورة العشرين مناقشة الماركسية مناقشة الماركسية (حول المادية) مناقشة الماركسية (حول الدين) مناقشة الماركسية (حول الموضوعية) الجزء السادس (المجلد الأول) يتناول هذا الجزء الاحداث التي مر بها العراق بعد انتهاء ثورة العشرين وتحديدا مابين عامي 1920 إلى عام 1924 و كذلك تاسيس الدولة العراقية الحديثة وانتخاب فيصل بن الحسين لكي يكون ملكا على العراق. فصول الكتاب المقدمة إنشاء الحكومة العراقية طبخة ملكية فيصل ملكا الصراع بين كوكس وفيصل نفي الشيخ مهدي الخالصي الوزارة العسكرية خاتمة (نمو الوعي السياسي في العراقي الحديث) الجزء السادس (المجلد الثاني) يتناول هذا الجزء على الصراع الدائر مابين الحسين بن علي شريف مكة و مؤسس الدولة السعودية عبد العزيز آل سعود كما يتناول عن تاسيس المملكة الحجازية. فصول الكتاب المقدمة أشراف مكة الحسين بن علي الحكم الشريفي في سوريا الحسين ملكا عبد العزيز بن سعود أيام الملك علي الحسين في سنواته الأخيرة ابن سعود يعاني المشاكل الخاتمة (دروس في التاريخ) المصدر:
دكتور علي الوردي - خواطر رائعه وقصيره
وان على الأدباء" أن يكونوا في الناس امة وسطا فلا يتزلفون إلى المترفين ولا يخاطبون غرائز المراهقين إذ أن لهم وظيفة في الحياة كبرى وهم قادرون أن يقدموا للناس ما ينفعهم ويلذ لهم في آن واحد "
وفي إطار الجدل الفلسفي وبسبب بحثه عن الحقيقة فقد بدا في بعض مجادلاته حكما وخصما معا وقد نراه ينهي مقالته بقصة قصيرة فيها مفارقة ساخرة او بمثل فيه كناية تحمل دلالات بعينها ومن ذلك مثلا ما تضمنته احدى مقالاته عن صياد اشترك مع زميل له ضعيف في صيد ارنب وغزال؛ فقاسمه قائلا:" انما انت اردت الارنب فخذ الارنب وانا اردت الغزال فخذ الارنب وتلك اذن قسمة ضيزى. أفضل كتب الدكتور علي الوردي | المرسال. وقد تصب الحكاية المضمنة في خاتمة مقالاته في باب تشبيه حال بحال مثل"" تلك الدبة التي ارادت ان تطرد الذباب عن وجه صاحبها فقذفت وجهه بالحجر وقضت عليه وهي لا تدرك ان الذباب اقل ضررا بصاحبها من الحجر"
ويلتزم الدكتور الوردي في مجادلاته الفلسفية بمناصرة خط التجديد والتحرر في النظر الى القضايا الكلاسيكية التي كانت قد اضحت من مسلمات النظر النقدي معارضا المخالفين والمناوئين ممن يمجدون تلك المسلمات ولا يقبلون المساس بالثوابت التي انتهى الجدال فيها. وعلى الرغم من اهتمامه بالرد على هؤلاء المخالفين الا انه لا يوثق مجادلاته ولا يذكر لنا زمان الخصومة بالسنة او بالشهر ولا يحدد مكان نشر ذلك الجدال أكان في مجلة أو صحيفة أو كتاب.. ؟!
المشروطية الإيرانية واثرها في العراق. المشروطية التركية وأحداث عهد الدستور. أحداث العراق في عهد الدستور. حركة الوعي العربي وأثرها في العراق. بواكير الحضارة الحديثة في العراق. الملاحق السيد جمال الدين الأفغاني. دكتور علي الوردي - خواطر رائعه وقصيره. ماهي الماسونية. الجزء الرابع يتناول هذا الجزء تاريخ العراق أبان الحرب العالمية الأولى أي الفترة الزمنية الممتدة ما بين عامي 1914 م إلى عام 1918 بدأ باحتلال مدينة البصرة في أواخر عام 1914 مرورا باحتلال مدينة بغداد في 11 أذار من سنة 1917 إلى أن قام البريطانيون بمخالفة الهدنة المعقودة مع العثمانيين واحتلال ولاية الموصل في سنة 1918. فصول الكتاب المقدمة الدولة العثمانية في الحرب جبهات الحرب أحوال العراق أثناء الحرب نظرة عامة بواكير الحرب في البصرة حركة الجهاد تتابع الانتصارات الإنجليزية العصيان في الفرات الأوسط معركة سلمان باك والعلم الحيدري الشريف حصار الكوت فترة الغرور سقوط بغداد عهد السقوط المعارك الأخيرة خاتمة (عبرة التاريخ) الجزء الخامس (المجلد الاول) يتناول هذا الجزء اسباب قيام ونشوء ثورة العشرين في العراق ودورالموجهين فيها والعوامل التي اثرت فيها وكذلك يتناول هذا الجزء الاحداث التي صاحبت قيام ثورة العشرين في بعض مناطق العراق.
عبد الرضا حمد جاسم: الدكتور علي الوردي في ميزان: أمثال وأقوال(5) – الناقد العراقي
الجزء الثاني وهذا الكتاب تكملة للجزء الأول من هذه السلسلة من الكتب ويتناول هذا الجزء تاريخ العراق ما بين عامي 1831 إلى عام 1872 أي في الفترة الممتدة من سقوط حكم مماليك العراق إلى نهاية فترة الوالي مدحت باشا. يضم هذا الجزء من الكتاب من سبع فصول وملحقين تابعين له. فصول الكتاب من تاريخ الدولة العثمانية (أحداث مصر والشام). من تاريخ الدولة العثمانية (الصراع بين القديم والجديد). ولاية علي رضا باشا. ولاية نجيب باشا. قرة العين. عشرون سنة. ولاية مدحت باشا. الملاحق المجتمع المصري أثناء الاحتلال الفرنسي. حول طبيعة الإنسان. الجزء الثالث يتناول هذا الجزء تاريخ العراق ما بين عامي 1876 م إلى عام 1914 أي منذ تولي السلطان العثماني عبد الحميد الثاني الحكم إلى قبيل قيام الحرب العالمية الأولى. في خلال هذه الفترة والتي أمدها ثمانية وثلاثون عاما تعرض العراق لتيار الأفكار والمخترعات والنظم الأوربية الحديثة مما أدى إلى حدوث تغيرات ملحوظة في المجتمع العراقي آنذاك. ويحتوي الكتاب من ثمانية فصول وملحقين تابعين له. فصول الكتاب السلطان عبد الحميد. أحداث العراق في العهد الحميدي. المرزا محمد حسن الشيرازي ونظام الاجتهاد الشيعي.
الفقير الجائع يكاد لا يفهم الحقيقة الا على شكل رغيف. الناس اذا سكتوا عن جرائم المترفين، وخضعوا لامرهم واتحدوا على طاعتهم، أصبحوا مستحقين للعقاب مثلهم. اننا حين نرى الناس منغمسين في عادات سخيفة وعقائد باطلة لا يكفي في أصلاحهم أن ندعوهم الى التفكير السليم. فهم أذا فكروا لا يستطيعون أن يتوصلوا بتفكيرهم الى غير ما أعتادوا عليه. وهم في الوقت ذاته سيعتقدون جازماً بأن تفكيرهم هذا سليم جداً وأننا نحن أصحاب الفكر السقيم. آن لهؤلاء ان يفهموا ان حرية التفكير لا تجلب الشقاء للفرد الا اذا كانت مستحوذة على عقول معظم الناس. فهي تحرقهم بنارها لتضيء بذلك سبيل التقدم والحركة الاجتماعية. الحكومة التي لا تدرب رعاياها على على اتباع طريق الثورة الثورة السلمية الهادئة _أي الانتخابات_ سوف تجابه من غير شك ثورة دموية عنيفة في يوم من الأيام. في العراق ظاهرة اجتماعية عامة تكاد نلاحظها في كل مكان هي أن الفرد العراقي ميال إلي انتقاد حكومته ووضع اللوم عليها في كل مالا يعجبه من أمور الحياة ، وكثيراً ما يقارن حكومته بالحكومات الراقية حضارياً ثم يأخذ بالتأفف والشتم. إنه يريد ان تكون أرقي حكومة في الدنيا ولكنه ينسي انه لا يتعاون معها ولا يطيع قوانينها ، أو هو بعبارة أخرى يريد منها أن تكون كحكومة السويد مثلاً بينما هو يسلك تجاهها كما كان أبوه يسلم تجاه الحكومة العثمانية.
أفضل كتب الدكتور علي الوردي | المرسال
إن الذي يكون عاقلاً في كل حين هو الذي يكون مجنوناً دائماً، لا ينتج من الخير إلا قليلاً. إذا وجدت نفسك تريد الكلام وكان الدافع الحصول على تقدير الحاضرين أو التقرب لأصحاب النفوذ فاعلم أنك فاشل.
ومن الجدير بالذكر ان مقولة النمط الآسيوي التي جاء بها ماركس اختفت من الكتابات الماركسية في عهد ستالين ، ولم يعد يذكرها احد واتجه تفكير الماركسيين في ذلك العهد الى التزام الخط الواحد ذي المراحل الخمس في تفسير التاريخ. كان المفكر الماركسي المعروف سيغال قد اصدر كتابا صغيرا بعنوان " تطور المجتمع منذ بدء التاريخ " عمد فيه في تفسير تاريخ المجتمع البشري كله على اساس النمط الواحد. ثم اصدر ستالين بعدئذ كتابا نحا فيه منحى سيغال ، وكان بعنوان" المادية الديالكتيكية والتاريخية " وقد صار هذان الكتابان لدى الماركسيين بمثابة. " الكتاب المقدس "! حيث اعتبروه الدستور الخالد الذي لا يجوز الشك فيه. وقد صدر في البلاد العربية في تلك الفترة كتاب لماركسي عربي اسمه( بندلي جوزي) التزم فيه الخط الواحد كذلك ، حيث قال: ".... ان امّم الشرق قطعت في حياتها الطويلة وستُقطع ذات المراحل او الأدوار الاجتماعية التي قطعتها الامم الغربية.. " ظلت فرضية الخط الواحد مسيطرة على اذهان الماركسيين طيلة عهد ستالين ، ولما زال ذلك العهد بدأت مقولة النمط الآسيوي تظهر في الكتابات الماركسية من جديد ، وأخذ بعض الماركسيين يدرسون تاريخ البلاد الشرقية في ضوئها وخرجوا من ذلك بنتائج تختلف عما كانوا يستنتجون من قبل.