وفي عام 1398هـ قمنا بتوسيع مقر المكتبة وإجراء بعض التحسينات فيها، وقد صدمنا مالك العقار، بعد أن خسرنا في تجهيزها بالطلب منا إخلاء العقار، وقد أقلقنا ذلك كثيرا لأننا خسرنا في هذا المقر الشيء الكثير، فقمنا باستئجار مقر آخر بتكلفة 500 ألف ريال سنويا، وأخذ أخي المهندس محمد قرضا من الصندوق، وكان الجميع يراهن على خسارتنا لأن الإيجار كان كبيرا جدا إلا أننا واجهنا التحدي وذلك بالعمل الدؤوب». على مستوى المملكة وقال العقيل: «كان التحدي الآخر هو أننا جعلنا الإيجار عشر سنوات خشية أن يحدث لنا ما حدث مع صاحب العقار الأول واعتقد (غير جازم) أنه كان المحل الوحيد على مستوى المملكة، الذي يعمل له عقد لمدة عشر سنوات، كان ذلك عام 1399هـ وكان والدي - رحمه الله - مشرفا علينا وموجها لنا. ومنذ ذلك الحين انطلق العمل وبالتحديد في 6-12-1399هـ وذلك من خلال افتتاحنا لعدة شركات وقمنا بتوزيع العمل، بحيث يكون كل واحد منا مسئولا عن شركة وبدأ العمل يتطور رغم أن بدايتنا صادفت الركود الاقتصادي الذي مرت به المملكة، مشيرا إلى أن أول مشروع قاموا به كان بتكلفة 21 مليون ريال، وأذكر أننا قد ربحنا ولله الحمد، ومنه عرفنا العمل وهذا في الواقع جزء من انطلاقة مكتبة جرير.
- قصص مكتبة جرير جدة
- قصص مكتبة جرير تبوك
- قصص مكتبة جرير اون لاين
- قصص مكتبة جرير للجوالات
قصص مكتبة جرير جدة
فكنت أعمل بها بعد العودة من الدراسة وكان المسئول بها أخي الأكبر إبراهيم رحمه الله وكان معيدًا بالجامعة ،
ولم تكن مبيعاتها تزيد عن ألف ريال شهريًا فقررنا في عام 1398هـ أن نوسع مقر هذه المكتبة ونقوم بتحسينات كبيرة بها ،
ولكن صاحب العقار طلب منا إخلاء العقار وكان هذا بمثابة صدمة كبيرة بعد إنفاقنا للكثير من الأموال على التجديدات. فقررنا أن نستأجر مقر أخر وكان تكلفته 500 ألف ريال سنويًا ، حيث أخذ أخي الأكبر قرضًا من الصندوق لنحقق هدفنا ،
وقمنا بعمل عقد إيجار لمدة عشر سنوات لنتفادى ما حدث سابقًا ومنذ هذا الوقت بدئنا العمل الدءوب ، وقد كان هذا في الثمانينات. وفي التسعينات قمت بافتتاح فرع في الشرقية لعدم وجود منافس بها ، ثم توالى افتتاح الفروع مع تحقيق النجاحات والإيرادات القوية ،
فزادت الرغبة أكثر في افتتاح فروع جديدة في جميع أنحاء المملكة ، والعمل علي تكوين إدارة قوية وفعالة لمواجهة تلك التوسعات الكبيرة ،
ودفعني هذا التقدم إلى افتتاح فروع في كل الخليج العربي بنفس الاسم مكتبة جرير
2) مكتبة جرير –
قصص مكتبة جرير تبوك
شركة جرير
شركات ومشاريع ناجحة
شركة جرير هي شركة متكاملة في تجارة الأدوات المدرسية، ألعاب الأطفال، وأجهزة الحواسيب والأدوات الهندسية المختلفة بشكل عام على مستوى الخليج العربي، مقرها الرئيسي في مدينة الرياض السعودية، مؤسسها رجال أعمال عصاميون كافحوا حتى حفروا أسمائهم كرواد في عالم الأعمال، على رأسهم مهندس البترول محمد عبد الرحمن العقيل.
قصص مكتبة جرير اون لاين
الرئيسية
الكتب
قصص عن الاكتشافات
متابعه
تقييم الكتاب
0 / 5
0
عن
الكتاب
قصص عن الاكتشافات للاطفال
غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر. أضف مراجعتك
الكاتب
مكتبة جرير
إصدارات اخري للكاتب
لماذا؟ ( أسئلة يطرحها الأطفال)
ماذا؟ ( أسئلة يطرحها الأطفال)
متى ( أسئلة يطرحها الاطفال)
مكتبة الطفل الأولى ( المحركات)
مكتبة الطفل الأولى ( المدرسة)
مكتبة الطفل الأولى ( المزرعة)
حكايات للبنات في سن عامين
كيف ( أسئلة يطرحها الاطفال)
كتب لوحية طويلة 3 في 1...
ألوان لتلمسها ( الازرق)
كتب مشابهة
تقييمات
ومراجعات قصص عن الاكتشافات
مراجعات
اقتباسات
القرّاء
مراجعات الأعضاء
0 /5
0 out of 5 stars
من 0 مراجعة
بيانات المراجعه
5 نجوم
0%
4 نجوم
3 نجوم
2 نجوم
1 نجوم
قيِّم الكتاب
شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب. سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك. موقع حراج. أحدث المراجعات
لا يوجد مراجعات في الوقت الحالي
كن صاحب اول مراجعة و اكتب مراجعتك الان. إكتب إقتباسك
أحدث الإقتباسات
لا يوجد إقتباسات في الوقت الحالي
كن صاحب اول إقتباس و اكتب إقتباسك الان. القراء
لا يوجد قراء في الوقت الحالي
قصص
الاكتشافات
تحميل قصص عن الاكتشافات PDF
تحميل كتاب قصص عن الاكتشافات PDF
قصص الأطفال
قصص الأطفال PDF
كتب مكتبة جرير PDF
قصص مكتبة جرير للجوالات
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
ودفعت المنجزات بالمهندس محمد العقيل إلى تكوين مجموعة شركات تحمل ذات المسمى أو بمسميات أخرى فبعد تأسيسه لمكتبة جرير في العام 1979، نجح في تكوين جرير للتسويق عام 1980، تلاها شركة جرير للأثاث في عام 1981، ثم جرير للاستثمار خلال العام 1987، فمملكة الطفل في العام 1993، وأخيرا مدارس رياض نجد في 1996. وأراد العقيل تتويج النجاح الباهر لاسم مكتبته بأن تكون عنصرا هاما في الاقتصاد المحلي وعلامة بارزة في تجربة التسويق واحترام العميل، ليقنع عائلته وبعد مداولات استمرت لفترة محدودة قبل أن يقرروا بيع 30 في المائة من أسهم الشركة، وتم بالفعل عندما تم طرح النسبة للاكتتاب العام ومن ثم إدراجها كأول مكتبة وقرطاسية تدرج أسهمها في سوق الأسهم المحلية خلال العالم 2003. ويختزل العقيل تجربته عندما يقول «للراغب في جمع المال والتجارة أن يستغني عن (البريستيج) والمظاهر ويعمد إلى الجد والاجتهاد والمثابرة» مشددا على أن الإدارة الجادة من أبرز سمات النجاح، حيث يواصل القول « لا أحد يأخذ إجازة أكثر من 30 يوما في السنة من الشركاء في الشركة» وانتهى العقيل بضرورة ضبط الاستراتيجيات والخطط المستقبلة لأي منشأة حيث يذكر بأن «مكتبة جرير» تقف أمام تحد كبير يتمثل في ضرورة أن يكون نمو الربحية خلال 5 سنوات بمعدل متوسط قوامه 15 في المائة في العام الواحد