من يقول الزين مايكمل حلاه كلمات – موسوعة المنهاج موسوعة المنهاج » منوعات » من يقول الزين مايكمل حلاه كلمات من يقول الزين مايكمل حلاه كلمات، وهي من أروع ما غنى الفنان السعودي الكبير محمد عبده، الذي يعد من أبرز الفنانين على مستوى الخليج والعالم العربي ككل، إذ أنه غنى للأجيال القديمة ولا زال يغني الى يومنا هذا للأجيال الحديثة التي يتابعها ملايين المعجبين في الوطن العربي، وغنى الفنان محمد عبده هذه الأغنية في جلسات الرياض التي عقدت في العامين السابقين. يعد الفنان محمد عبده من أبرز الفنانين في الوسط السعودي اللذين ساهموا في نشر الأغنية السعودية والخليجية بكافة أنحاء العالم، وعمل على تطوير الأغاني السعودية والخليجية بصفة عامة مع الفنان طلاح مداح والأمير الشاعر خالد الفيصل وبدر بن عبدالمحسن، لذلك سوف نقدم لكم فيما يلي من يقول الزين مايكمل حلاه كلمات كاملة.
- من يقول الزين كلمات
من يقول الزين كلمات
الولية الصالحة أم الزين الجمالية، هي ابنة سعيد بن محمد الصالح بن إسماعيل بن عثمان بن علي بن تليل (نسبة إلى الولي الصالح سيدي تليل دفين مدينة فريانة من ولاية القصرين والراجع نسبه إلى ثالث الخلفاء الراشدين سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه [1]) بن نصر بن عبد الرحيم بن عبد الله المبارك بن أبي القاسم بن نصر العثماني الجمالية السعايدية. [1] ظهرت كراماتها التي عددها الرواة واحدا وعشرين كرامة. [2] توفيت سنة 1799. هي أصيلة مدينة فريانة من ولاية الڨصرين. وهي منحدرة من فرع السعايدية، التي تنتمي لفرقة عائلة تليل، نسبة إلى سيدي أحمد تليل، الذي إشتهر بالصلاح. وهو من سلالة الخليفة الثالث سيدي عثمان بن عفان. عاشت فترة بمدينة المهدية رفقة أخويها علي ومحمد سعيد. ولما حل بالجهة عام قحط عز فيه الغيث، رحلت مع أهلها إلى جمّال وإستقرت بجوار الولي الصالح سيدي فرج الأنصاري ، دفين زاوية قنطش، تبركا بالمكان. ولما طاب بها المقام، أنس لها السكان وتسابقوا في التّقرب إليها والتّبرّك بها لما رأوا منها من علامات الصلح والزهد، خاصّة وأنّها عانس، ولم تفكّر في الزواج. [2]
فيما كان بعضهم يعتبر هذيانها إشارة للمستقبل، كان أخوها محمد يعتبرها معتوهة وحبسها في حفرة (مطمورة) مغلولة الرجلين.
[5]
جاء في كتاب أحداث وأطوار ثورة جمال لمؤلفه محمد الصغير الباجي أن الولية الصالحة أم الزين نصحت أهالي جمال بعدم الثورة ودعتهم إلى عدم العصيان وعدم الانسياق في إتجاه أي تيار لكنهم رفضوا نصائحها فكان أن دفعوا الضريبة غاليا حيث دخل عسكر زواوة المدينة صبيحة غرة ذي الحجة 1172ه ونهبوا الديار وإنتهكوا الأعراض وعاثوا في البلدة فسادا. وعادت الجمال وعددها 40 جملا محملة برؤوس البشر نحو قصر الباي علي باشا بن الحسين بباردو. [1]
عرفت بين متساكينيها بكثرة مناقبها وكرماتها التّي إستبقت الأحداث، وشفيت المرضى بالمدواة برقية الكلام غير المفهوم. [5]
مراجع [ عدل]