شرح العقيدة الواسطية صالح بن فوزان الفوزان يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شرح العقيدة الواسطية صالح بن فوزان الفوزان" أضف اقتباس من "شرح العقيدة الواسطية صالح بن فوزان الفوزان" المؤلف: صالح الفوزان الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شرح العقيدة الواسطية صالح بن فوزان الفوزان" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
- شرح العقيدة الواسطية للفوزان
- شرح العقيده الواسطيه لابن عثيمين pdf
- شرح العقيده الواسطيه لابن عثيمين
- شرح العقيدة الواسطية للفوزان pdf
- شرح العقيده الواسطيه لابن عثيمين وورد
شرح العقيدة الواسطية للفوزان
شرح العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شرح العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية" أضف اقتباس من "شرح العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية" المؤلف: محمد بن صالح العثيمين الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شرح العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
شرح العقيده الواسطيه لابن عثيمين Pdf
عنوان الكتاب: شرح العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية المؤلف: العثيمين، محمد بن صالح المحقق: سعد بن فواز الصميل حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: دار ابن الجوزي سنة النشر: 1421 عدد المجلدات: 2 رقم الطبعة: 6 عدد الصفحات: 894 الحجم (بالميجا): 13 تاريخ إضافته: 16 / 09 / 2009 شوهد: 145872 مرة رابط التحميل من موقع Archive التحميل المباشر: تحميل مجلد 1 تحميل مجلد 2 تحميل الواجهة تصفح مجلد 1 تصفح مجلد 2 (نسخة للشاملة)
شرح العقيده الواسطيه لابن عثيمين
[ ص: 73] [ ص: 74] [ ص: 75] مقدمة الشارح
الحمد لله رب العالمين ، الرحمن الرحيم ، مالك يوم الدين ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، نبينا محمد ، عبد الله ورسوله ، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد ؛ فلما كانت ( العقيدة الواسطية) لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله من أجمع ما كتب في عقيدة أهل السنة والجماعة ، مع اختصار في اللفظة ، ودقة في العبارة ، وكانت تحتاج في كثير من مواضعها إلى شرح يجلي غوامضها ، ويزيح الستار عن مكنون جواهرها ، ويكون مع ذلك شرحا بعيدا عن الإسهاب والتطويل والإملال بكثرة النقول ، حتى يلائم مدارك الناشئين ، ويعطيهم زبدة الموضوع في سهولة ويسر ، فقد استخرت الله تبارك وتعالى ، وأقدمت على هذا العمل ، رغم كثرة الشواغل ، وزحمة الصوارف ، سائلا الله عز وجل أن ينفع به كل من قرأه ، وأن يجعله خالصا لوجهه ، إنه قريب مجيب. محمد خليل هراس
شرح العقيدة الواسطية للفوزان Pdf
حول الموقع موقع الإسلام العتيق هو موقع عام وشامل يجمع كل ما يمكن أن يستفيد منه المسلمون في توحيدهم وعبادتهم ، ويكشف عن أخلاق المفسدين وما إلى ذلك ، من المقالات والكتب والإجابة على الأسئلة والوثائق وغيرها.
شرح العقيده الواسطيه لابن عثيمين وورد
أحمد تقي الدين أبو العباس بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن تيمية الحراني (المتوفى: 728هـ) هو شيخ الإسلام الإمام: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن محمد بن الخضر بن محمد بن الخضر بن علي بن عبد الله بن تيمية، الحراني، ثم الدمشقي. كنيته: أبو العباس. وُلد يوم الاثنين العاشر من ربيع الأول بحران سنة (661هـ)، ولما بلغ من العمر سبع سنين انتقل مع والده إلى دمشق هربًا من وجه الغزاة التتار، وقد نشأ في بيت علم وفقه ودين، فأبوه وأجداده وإخوته وكثير من أعمامه كانوا من العلماء المشاهير، منهم جده الأعلى (الرابع) محمد بن الخضر، ومنهم عبد الحليم بن محمد بن تيمية، وعبد الغني بن محمد بن تيمية، وجده الأدنى عبد السلام بن عبد الله بن تيمية مجد الدين أبو البركات صاحب التصانيف التي منها: المنتقى من أحاديث الأحكام، والمحرر في الفقه، والمسودة في الأصول وغيرها، وكذلك أبوه عبد الحليم بن عبد السلام الحراني، وأخوه عبد الرحمن وغيرهم. ففي هذه البيئة العلمية الصالحة كانت نشأة صاحب الترجمة، وقد بدأ بطلب العلم أولًا على أبيه وعلماء دمشق، فحفظ القرآن وهو صغير، ودرس الحديث والفقه والأصول والتفسير، وعُرف بالذكاء وقوة الحفظ والنجابة منذ صغره، ثم توسع في دراسة العلوم وتبحر فيها، واجتمعت فيه صفات المجتهد منذ شبابه، فلم يلبث أن صار إمامًا يعترف له الجهابذة بالعلم والفضل والإمامة، قبل بلوغ الثلاثين من عمره.
وفي مجال التأليف والإنتاج العلمي، فقد ترك الشيخ للأمة تراثًا ضخمًا ثمينًا، لا يزال العلماء والباحثون ينهلون منه معينًا صافيًا، توفرت منه الآن المجلدات الكثيرة، من المؤلفات والرسائل والفتاوى والمسائل وغيرها، هذا من المطبوع، وما بقي مجهولًا أو مكنوزًا في عالم المخطوطات كثير. ولم يترك الشيخ مجالًا من مجالات العلم والمعرفة التي تنفع الأمة، وتخدم الإسلام، إلا كتب فيه وأسهم بجدارة وإتقان، وتلك خصلة قلما توجد إلا عند العباقرة النوادر في التاريخ. فلقد شهد له أقرانه وأساتذته وتلاميذه وخصومه بسعة الاطلاع، وغزارة العلم، فإذا تكلم في علم من العلوم أو فن من الفنون ظن السامع أنه لا يتقن غيره، وذلك لإحكامه له وتبحره فيه، وإن المطلع على مؤلفاته وإنتاجه، والعارف بما كان يعمله في حياته من الجهاد باليد واللسان، والذب عن الدين، والعبادة والذكر، ليعجب كل العجب من بركة وقته، وقوة تحمله وجلده، فسبحان من منحه تلك المواهب. توفي - رحمه الله- وهو مسجون بسجن القلعة بدمشق، ليلة الاثنين 20 من شهر ذي القعدة سنة (728هـ)، فهبَّ كل أهل دمشق ومن حولها للصلاة عليه وتشييع جنازته، وقد أجمعت المصادر التي ذكرت وفاته أنه حضر جنازته جمهور كبير جدًّا يفوق الوصف.