أوضح مركز الحرب الفكرية التابع لوزارة الدفاع، أهمية الحوار الفعال في حماية النشء من التطرف، مشيرًا على دور الأسرة والمدرسة في ذلك. وذكر المركز –عبر تويتر- أن الحوار «الفعّال» من بين أهم الطرق لترسيخ الوعي بقيم الدين الحق وتحصين النشء من مخاطر التطرف. وأشار المركز إلى أن من يقوم بهذه المهمة المحورية، هو «الأسرة» و«المدرسة» و«منصات التأثير الديني والاجتماعي»، موضحًا أنه «لكفاءة الأداء لا بد من التنسيق الفاعل بين الأسرة والمدرسة».
- مركز الحرب الفكرية والتعليم - جريدة الوطن السعودية
- مركز الحرب الفكرية - Wikiwand
- مركز الحرب الفكرية: التطرف ينطلق من تصورات منغلقة لا تستوعب مقاصد الشريعة
مركز الحرب الفكرية والتعليم - جريدة الوطن السعودية
كما كان لهم أساليب «تَخَفٍّ» و«صدٍّ»، عمدوا من خلالها لإنشاء مراكز وبرامج لمكافحة التطرف والإرهاب والتمويه بإعادة تأهيل المتطرفين.. مركز الحرب الفكرية تويتر. انكشف بعضها أخيرا، فيما تواصل خلاياهم هذا التكتيك كلما تحولت المعادلات في تصورهم، خاصة القيادات «المحورية» التي يراهنون عليها ويدعمون تأثيرها المفصلي ويتغاضون عن أخطائها. وحيثما وَجَدْتَ الزلل والتعثر في تصرفات الأشخاص التي يحفلون بمثلها للنيل من خصومهم (وقد تركوها) فهم محسوبون في عدادهم في ازدواجية مقيتة تكشف زيف منهجهم. كان للإخوان في ما سبق تكتيك (براغماتي - مرحلي) أبعد من التكييف السابق أسسوه على قاعدتهم الميكافيلية في أن «الغاية تبرر الوسيلة»، لكن السروريين لم يقبلوه، وهذا سبب تموضع الفكر الإخواني في عدد من الدول ولاسيما دول الأقليات أكثر من غيرهم. تولد عن الإخوان والسروريين فكر كان الأكثر حدة ومجازفة، وصفه بعض قادة العمل الإخواني والسروري باستعجال مشروع الأمة بمشروع انتحاري، وهو فكر داعش والقاعدة، بينما من أسس لأصل جنوحهم الفكري «دون التكتيكي» هو منهج الإخوان والسروريين الرافض لكافة نماذج الدولة الوطنية والقاطع بخروج الأمة عن دينها، مع التحفظ على تداول العبارات الوطنية، أو التنويه بأي عمل لقياداتها، ولو كان إسلاميا محضا يستحق التقدير والنيل منهم والتحريض عليهم عند أدنى ملحظ.
مركز الحرب الفكرية - Wikiwand
ويعمل المركز على تقديم مبادرات فكرية للتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، كما يُحصِّن الشباب حول العالم من التطرف ببرامج وقائية وعلاجية. مركز الحرب الفكرية - Wikiwand. ويسعى المركز لتحقيق الريادة العالمية في محاربة أفكار التطرف والإرهاب المنسوبة إلى الإسلام، حيث يقوم بتنظيم الجهود في مكافحتها من خلال رفع مستوى الوعي العام بحقيقة الإسلام وتعزيز المناعة الفكرية للفئات المستهدفة من قبل الجماعات المتطرفة والإرهابية، وتفويت الفرصة على التطرف والإرهاب وقائيًا وعلاجيًا، ودعم الصورة الذهنية الإيجابية عن دين الإسلام وإيضاح قيمه الرفيعة. ويهدف المركز إلى تكوين فهم عميق ومؤصّل لمشكلة التطرف من خلال أسباب وكوامن النزعات المتطرفة، وفهم الأدوات والمنهجيات التي تستخدمها الجماعات المتطرفة، وتحديد الفئات المستهدفة من قبل تلك الجماعات، والتعاون الفعّال مع المؤسسات المحلية والعالمية. كما يهدف لتطوير وبناء وتنفيذ خطط فاعلة لمكافحة التطرف بما في ذلك تعزيز قيم الاعتدال والتسامح والحوار والتفاهم في سياق الإيمان بحتمية التنوع والتعددية، والإفادة من الدراسات والبحوث من خلال إنشاء منصات علمية وفكرية ومنتقيات عالمية وكراسِ بحثية وأدوات استطلاع وتحليل.
مركز الحرب الفكرية: التطرف ينطلق من تصورات منغلقة لا تستوعب مقاصد الشريعة
6- مبادرة دمج الجاليات الإسلامية في البلدان التي يعيشون بها، وتهدف هذه المبادرة إلى التعايش السلمي للمواطنين المسلمين في البلدان الغربية التي يعيشون بها، والدعوة إلى نبذ العنف والتطرف والإندماج كعضو من أعضاء المجتمع الذي يعيشون به، حيث أن غياب الإندماج داخل المجتمع الذي يعيشون به هو الثغرة التي تسمح للأفكار المتطرفة أن تغزو عقولهم. 7- رصد المركز لما يقارب 800 مادة بثها الفكر المتطرف لتضليل مستهدفيه في جميع أنحاء العالم، والعمل على مواجهة هذه المزاعم والفكار الخاطئة وتصحيحها لدى الجميع. 8-تتبع تمويل الإرهاب والإفصاح عن المصادر الأساسية التي تقف وراؤه وكشفها للرأي العام، حتى يعرف الجميع من أين تأتي الأفكار المضللة ومن الذي يقف وراء نشرها وتضليل المجتمعات بها. 9-توضيح الفرق بين بعض المفاهيم الأساسية مثل التطرف الديني والتطرف الإرهابي. 10-العمل على تصويب بعض الأخطاء الموجودة في ترجمة بعض المصطلحات الإسلامية الموجودة في الترجمات العالمية. تاسيس مركز الحرب الفكرية. 11-ومؤخراً فقد عرض المركز أهمية وجود التحصين الفكري والنتائج المترتبة على غيابه حيث أن أغلبية المتورطين في أعمال إرهابية ومتطرفة هم ضحايا السيطرة على عقولهم نتيجة عدم وجود تحصين فكري مبكر لأفكارهم وعقولهم.
وجاء في التعريف بالمركز بأنه يشتمل على مجلس أمناء برئاسة سمو وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية، ويعمل به خبراء متخصصون من داخل المملكة وخارجها بحكم عالمية أهداف المركز، وأنه متنوع المحتوى والخطاب ليشمل كافة الفئات المشمولة برسائله.