ومن يصنع المعروف في غير أهله:: يلاقي كما لاقى مجير أم عامر - صفحة 2 — Goodgame Empire Forum
الرئيسية › Arabic › Goodgame Empire - التحالفات،المعاهدات، اخوة السيف › اخبار التحالف
« 1 2 3 4 » التعليقات
واضح من الاسلوب و التفكير المنحرف المنحط تفكير حيواني!!
ومن يصنع المعروف في غير أهله - الليث التعليمي
ومن يصنع المعروف في غير أهله، ان الامثال العربية من الثقافات التي تقوم بعكس ثقافة الشعوب والامم، حيث تعتبر الامثال مقياس ثقافة وحضارة الامم السابقة، وهي عبارة عن جمل قصيرة مختصرة بالفاظ بسيطة وسهلة، بحيث تشتهر الدول العربية بالكثير من الحكم والامثال التي يضرب بها المثل في حوادث معينة ويتم تطابق الاحداث عليها عند وقوع حدث مشابه، يعتبر الكرم والجود من الصفات السائدة في الوطن العربي وقد اشتهر العرب منذ الجاهلية بالكثير من الصفات والتي يعتبر من اهمها الجود والكرم، فيقوم الشخص باكرام ضيفه ويقدم له احسن الاطعمة والمشروبات. ومن يصنع المعروف في غير أهله المثل الوارد له سبب وقصة وتتحدث القصة بان هناك مجموعة من العرب ذهبوا في رحلة للصيد، وفي طريقهم اعترضتهم انثى ضبع فقام الرجال بمطارتها لصيدها، بحيث كان الجو في هذا اليوم شديد الحرارة، فدخلت انثى الضبع لبيت اعرابي، فدافع الرجل عنها حتى انصرف الرجال دون ان ياخدوها ومن ثم اكرم الاعرابي انثى الضبع وقدم لها الحليب، وعندما نام الاعرابي قامت انثى الضبع بقتله وشربت دمه. ومن يصنع المعروف في غير أهله الاجابة هي// هي مثل يضرب به عندما يقوم الانسان بتقديم معروف مع غير اهله ومع غير مستحقيه، فقد قام الاعرابي بتقديم معروف مع انثى الضبع ام عامر ومن ثم قامت بقتله لانه غريرة وفطرة مشهورة بها، فاصبح مثلا يتداوله الناس
قصة المثل ومنْ يصنع المعروفَ في غير أهله ِ | حواديت اطفال
تاريخ النشر الجمعة 12 ابريل 2019 | 10:38
تعد الأمثال الشعبية شكل من أشكال الفلكلور الشعبي، فلا تخلو منها ثقافة من الثقافات سواء كانت عربية أو أجنبية، نظرا لكونها انعكاس لخبرة ومواقف مر بها السابقون، واستخلصوا منها حكم وعبر ومواعظ، ثم وضعوا هذه الحكم في كلمات قصيرة وموجزة، ليتناقلها الأجيال جيلاً تلو الآخر، ولأن وراء كل مثل حكاية، سوف نعرض لكم في السطور القادمة، قصة مثل أن أكثر الأمثال تداولا، وهو مثل "ومن يصنع المعروف في غير أهله". يرجع أصل هذا المثل إلى شبة الجزيرة العربية، حيث كان هناك مجموعة من العرب خرجوا للصيد، وأثناء رحلتهم، ظهرت لهم أنثي الضبع، والتي كانت تعرف باسم "أم عامر"، فقاموا بمطاردتها، فلجأت هذه الضبعة إلى بيت رجل أعرابي، فوجدها هذا الأعرابي مرهقة ومجهدة من شدة الحر. وعندما كناوا يطاردون هؤلاء الأشخاص هذه الضبعة "أم عامر" لقتلها، أشهر الرجل الأعرابي سيفه أمامهم، ورفض أن يقترب أحد منها، لأنه رأي أنها استنجدت به، وقال لهم: "لن تقتربوا من هذه الضبعة، طالما هذا السيف في يدي"، وبالفعل انصرفوا جميعا. قصة المثل ومنْ يصنع المعروفَ في غير أهله ِ | حواديت اطفال. وبعد انصرافهم، لاحظ الأعرابي أنها مرهقة ومجهدة، فقدم لها الماء والطعام، وبعد أن أطمأن عليها وأنها استعادت عافيتها، تركها في المنزل و خلد إلى النوم، بعدما شعر بسعادة لما قدمه من مساعدة وعون لهذا الحيوان.
المعروف في غير أهله.. الأجر من الله لا من الناس
• ولحفظ المعروف، وصون الجميل، لم ينس نبينا صلى الله عليه وسلم دور المطعم بن عدي في قصة إجارته له لما عاد من الطائف مطرودا ومعتدى عليه، فقال يوم بدر وقد أظهره الله في أسرى المشركين: « لو كان المطعمُ بن عدي حيا ثم كلمني -أي شفاعة - في هؤلاء النتنَى لتركتهم له » [رواه البخاري]. • "وغير أهلِه".... أناس انتُزعت مروءاتهم، وذبلت مبادئهم ، وساءت أخلاقهم، لم تُجد فيهم حكمةً، أو بسمة، أو طيب معاملة...! • وإنما تُجدي المكارم والمعروفات في كرامٍ أحبوك، وخيار أجلّوك، وأصول عرفوك ووقروك... ولأبي الطيب في درة مشهورة: إذا أنت أكرمتَ الكريم ملكته.... ومن يصنع المعروف في غير أهله - الليث التعليمي. وإن أنت اكرمتَ اللئيمَ تمردا...! • وإنما كان غير أهله من لا يحفظ الوداد، وينسى الجمائل، ويبيع المواقف، ويأكل بالمحاسن ، ولا يفعله إلا اللئام، وعديمو الأصالة ، والناس معادن كمعادن الذهب والفضة..! • ومن هنا: انطلقت الحكمة الذائعة: " اتقِ شرَّ من أحسنتَ إليه"، فهم اللئام حقيقة، لا من حفظَ الود، وصان المعروف، وحفظ العهود والمبادئ. • وكان منهم من غصّ بك، وضاق من بروزك ونجاحاتك ، فلما تبوأ وعلا، ظن أنه على شيء، وبدا يلوك خفاياه، ويترجم غوائله، والله المستعان. • وقد قال علي رضى الله عنه: « الكريم يلينُ إذا استُعطف، واللئيم يقسو إذا ألطف » وعن عمر -رضى الله عنه-قال: ( ما وجدت لئيمًا إلا قليل المروءة) وفي "التنزيل": { وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ}.. [ سورة التوبة: ٧٤].
يعد هذا المثل من أكثر الأمثال الشعبية التي نرددها في شبه الجزيرة العربية ، وهو بيت شعري دائمًا ما يقال حينما نجود بالمعروف والإحسان مع من لا يستحق الجود ، فنكرم هذا ، ونساعد ذاك ، وهم في النهاية يمكرون لنا بقلب أسود وعين غاشية ، فيكون جزاء المعروف نكرانه ومقابلته بالإساءة ، ولهذا المثل قصة وقعت مع إعرابي شهم. قصة المثل:
يحكى أن جماعة من العرب خرجت للصيد ، فعرضت لهم أنثى الضبع فطاردوها ، وكان العرب يطلقون عليها أم عامر ، وكان يومها الجو شديد الحر ، فالتجأت الضبع إلى بيت رجل أعرابي ، فلما رآها وجدها مجهدة من الحر الشديد ، ورأى أنها استنجدت به مستجيرة ، فخرج شاهرًا سيفه ، وسأل القوم: ما بالهم ؟
فقالوا: طريدتنا ونريدها ، فقال الأعرابي الشهم الذي رق قلبه على الحيوان المفترس: إنها قد أصبحت في جواري ، ولن تصلوا لها مادام هذا السيف بيدي ، فانصرف القوم ، ونظر الأعرابي إلى أم عامر فوجدها جائعة ، فحلب شاته ، وقدم لها الحليب ، فشربت حتى ارتدت لها العافية ، وأصبحت في وافر الصحة. وفي الليل نام الأعرابي مرتاح البال فرحًا بما فعل للضبع من إحسان ، لكن أنثى الضبع بفطرتها المفترسة نظرت إليها وهو نائم ، ثم انقضت عليه ، وبقرت بطنه وشربت من دمه وبعدها تركته وسارت.
ـيرهم من باقي الأفراد. لمعرفـ. ـة إن كنت مصـ. ـاب (بتريبوفوبيا) شـ. ـاهد هذه الصور لتعرف مـ. ـدى تأثرك بها، فإذا انزعـ. ـجت من النظر إلى هذه الـ. ـصور فأنت حتماً مصاب:
الصـ. ـورة الأولى:
الصورة الثانيـ. ـة:
الصورة الثـ. ـالثة:
الصـ. ـورة الرابعة: