6. عودة الحكم العثماني إلى اليمن 1839 م ، والسيطرة العثمانية على اليمن عام 1872 م. 7. تكوين اليمن الحديث وقيام حكم المملكة المتوكلية اليمنية ، أثر قيام الحرب العالمية الأولى والثانية على اليمن. ثانيًا: منطقة القرن الإفريقي ، ويشمل:
1- دول الطراز الإسلامي السبع. 2- التطور السياسي لمنطقة القرن الإفريقي والتدخل العثماني في الأرخل الإفريقي للبحر الأحمر. 3- الصراع الإثيوبي ـ الأوربي حول منطقة القرن الإفريقي. 4- النفوذ الأوربي في المنطقة ( الصومال البريطاني ـ الصومال الإيطالي ـ الصومال الفرنسي ـ النفوذ الايطالي في اريتريا وإثيوبيا). 5- أثر قيام الحرب العالمية الأولى والثانية على التطورات السياسية في منطقة القرن الإفريقي. خريطة الوطن العربي - مخطط المربعات. المهارات المكتسبة:
التعرف على تاريخ هذا الجزء الهام من الجزيرة العربية وأحداثه السياسية ، وتطورات القرن الإفريقي. تقييم المادة:
يتم التقييم من خلال الاختبارات الدورية والنهائية إضافة إلى بعض التكاليف من قبل أستاذ المادة ومناقشة الطلاب فيما يكلفون به. الكتاب المقرر:
سيد مصطفى سالم / الفتح العثماني الأول لليمن. ط 3 معهد البحوث والدراسات العربية ، القاهرة 1978م. المراجع المساندة:
البحر الأحمر في التاريخ والسياسة الدولية المعاصرة – جامعة عين شمس ، سمنار الدراسات العليا للتاريخ الحديث القاهرة 1980هـ.
خريطة الوطن العربي - مخطط المربعات
لكن يجب الاخذ فى الاعتبار أن الاختراق القطري للدولة الصومالية قد يمثل عائقاً رئيسياً فى استكمال تلك الترتيبات. [1]
[2]
[3]
[4] and-washington-is-silent/2018/09/27/
[5]
[6]
مشروع القرن الأفريقي الكبير.. إلى أين؟ – مركز الصومال للبحوث ودراسة السياسات
فمن غير المنطق والواقعية ألاّ تُبذل العديد من الجهود الدبلوماسية والاقتصادية والسياسية وكذلك العسكرية نحو البلد العربي "جيبوتي". في رأينا أولاً يجب أن تتحد المصالح المُشتركة بين أبرز الدول العربية ذات الثُقل حتى تستطيع المُحافظة على الأمن القومي العربي، فوجود مصالح متقاطعة لا يُعزز إطلاقاً من الأمن القومي العربي وقد لوحِظ ذلك خلال المواجهة مع إيران، وكيف كان الانقسام العربي قد ساهم بطريقة مباشرة إلى هدم كينونة بعض العواصم العربية وفتح فصلاً من الشتات العربي حول القارات. مشروع القرن الأفريقي الكبير.. إلى أين؟ – مركز الصومال للبحوث ودراسة السياسات. يجب الاستفادة من هذهِ الميزة التي حظيت بها جيبوتي بما يعود بالنفع على الأشقاء في جيبوتي والأمن القومي العربي ككُل. وهُناك بوادر لُمِست مؤخراً كزيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لجيبوتي والتي تُعد زيارة بالغة الأهمية بحسب مُراقبين دوليين ونراها خطوة ذكية من الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي تصُب في مصلحة البلدين، ونأمل في المُستقبل القريب تكثيف الجهود والزيارات الدبلوماسية والاتفاقيات من بقية الدول العربية الفاعلة وذلك لبناء استراتيجية أوسع وأشمل لمواجهة أي تهديدات مُستقبلية خاصةً في منطقة البحر الأحمر، والذي من شأنُه أن يُهدد الأمن القومي العربي أجمع في إطار ارتفاع وتيرة التنافُس الدولي في منطقة القرن الإفريقي.
الالتزامات العسكرية الحالية [ عدل]
يوجد حاليًا 2000 جندي في معسكر ليمونيير بدولة جيبوتي ـ القاعدة الأمريكية الوحيدة في أفريقيا ـ يعملون تحت سلطة القوات المشتركة في منطقة القرن الأفريقي وهي القوات التي أنشأتها القيادة المركزية (كينتكوم) عام 2002 من أجل الحد من النشاطات الإرهابية في شرق أفريقيا، وبالإضافة إلى المهام الإنسانية التي تساهم بها هذه القوات، فإنها تلعب دورًا أيضًا في البحث عن مقاتلي القاعدة في الصومال. وبصفة عامة، فقد زادت المشاركة الأمنية الأمريكية بصورة ملحوظة منذ عام 2001 وطرحت مبادرة الساحل والصحراء عام 2002 والتي تضم رؤساء الأركان في كل من: الجزائر وتونس والمغرب وموريتانيا والسنغال ونيجيريا ومالي والنيجر وتشاد، وتهدف إلى دعم التعاون بين هذه الدول في مجال مكافحة الإرهاب. وقد شارك نحو ألف جندي أمريكي في تدريبات عسكرية للتصدي للإرهاب في الصحراء الأفريقية، وهي أضخم عمليات للولايات المتحدة في القارة السمراء منذ الحرب العالمية الثانية. خريطة القرن الافريقي. وسعياً وراء تحقيق الهدف ذاته واستجابة لتنامي نشاط القاعدة والشبكات الإرهابية في شمال وغرب أفريقيا، خصص الكونغرس مؤخرًا مبلغ 500 مليون دولار لمكافحة الإرهاب.