فما كان من أبو الدبل إلا أن افهم النسوة السائحات أن ذلك
الرجل المدعو كشكش بك من سلالة الفراعنة القدماء وأن شعيرات لحيته تحمل صنوفاً من
البركات الإلهية التى لا تعد ولا تحصى،وصدقت السائحات هذا الهراء فارتمين فى أحضانه
يتقربن إليه ويغازلنه حتى وقع فى غرامهن جميعا. مسلسل صاحب السعادة | musawa. إنتهز أبو الدبل تلك الفرصة فأفهم
كشكش بك أن لديه فى القاهرة اصنافاً من السائحات لايفنى عددهن أشكالا ً وألواناً، ولم
يتوان كشكش بك فى شد الرحال الى القاهرة مع أبو الدبل، وبذلك نال المنافس قرشوللى
غرضه من إبعاد جاره كشكش بك عن كفر البلاص أثناء وجود اللجنة. ويعيش كشكش بك
أياما سعيدة غارقا فى العسل مع السائحات الفاتنات والمفاجآت المضحكة والحوادث
المثيره والمغامرات التى يقوم بها مع السائحات، ثم يقابل صديقه الذى بعث إليه بالخطاب
السابق ويسأله عن الدافع له على القدوم الى القاهرة فى الوقت الذى سافرت فيه اللجنة
إلى كفر البلاص، ولم يكن كشكش بك قد عرف شيئا عن تلك اللجنة قبل ذلك. فما كاد
يعرف الموضوع حتى عاد أدراجه إلى قريته حيث يصل فى الوقت المناسب وتنال خيوله
الجائزة،ويرى هو حسماً للنزاع بينه وبين جاره قرشوللى أن يتنازل له عن نصف الجائزة
وأن يزوج إبنه سمير (محمد عبد الله) من إبنة قرشوللى جلنار ليحل الصفاء بينهما محل
الجفاء ويرفرف الوفاق فى سماء كفر البلاص التى تعيش بعد ذلك هانئة فى ظل عمدتها
كشكش بك الذى لا يتوانى فى خدمتها وإعلاء شأنها.
- تسعة دروس في فيلم “البحث عن السعادة” تعرف عليها « afkareng
- هذا هو صاحب السعادة..
- مسلسل صاحب السعادة | musawa
تسعة دروس في فيلم “البحث عن السعادة” تعرف عليها &Laquo; Afkareng
فيلم "صاحب المقام" تجربة فنية ممتعة تستحق الدعم والتشجيع، وننتظر اكتمالها بعرض الفيلم لاحقًا في دور العرض السينمائي، لكي نستطيع تقييمها بشكل كامل، وهي من تأليف إبراهيم عيسى، إخراج محمد العدل، بطولة آسر ياسين، أمينة خليل وبيومي فؤاد إلى جانب عدد كبير من الفنانين الذين ظهروا كضيوف شرف، إنتاج أحمد السبكي، ويتم عرضه عبر منصة "شاهد VIP". اقرأ أيضا: "صاحب المقام"... هذا هو صاحب السعادة... حينما تحل البركة على فيلم! في ندوة أون لاين... أبطال "صاحب المقام" يتحدثون عن الفيلم قبل عرضه
هذا هو صاحب السعادة..
ربما الكلام هنا عن فيلم من العام 2006 قد يعد تكرارا لا طائل منه، خصوصا لو عرفت بأن الفيلم الذي أتحدث عنه هو البحث عن السعادة أو The pursuit of happyness، الفيلم الذي تم دبلجة مقاطع كثيرة عليه للتحفيز ونشر الايجابية وأعتقد أن اغلبنا قد شاهدها. كنت قد شاهدت الفيلم كاملا لأول مرة، الصحيح أنه فيلم محفز جدا خصوصا اذا علمت بأنه فيلم مستوحى من قصة حقيقية، وبالتالي وأنت تشاهد أحداث الفيلم تجد نفسك تلقائيا تٌلغي من بالك فكرة أنه مجرد فيلم للتحفيز، لتقفز أمامك فكرة أنها قصة حقيقية عن السعي للسعادة حدثت لشخص ما وبالتالي لا بد وأن تحدث السعادة معك أيضا. لن أتناول الفيلم بالحديث عنه، فأعتقد أن عددا كبيرا هنا قد شاهده، ولكني هنا سأتحدث عن تسعة دروس في الفيلم أعتقد بأنها مهمة في رحلة البحث عن سعادتنا:
السعي والثقة بأن القادم أفضل:
المصدر الأساسي والوحيد للسعادة هو السعي، ودوام السعي، أو كما يقول المصريون "المعافرة في هذه الحياة". إن هذا الامر لا يختلف عليه اثنين، فكلما سعيت أكثر، كلما اقتربت مما تريد أكثر وكلما شعرت بالسعادة أكثر. تسعة دروس في فيلم “البحث عن السعادة” تعرف عليها « afkareng. إنها سعادة الانجاز التي تشعر بها. إن دوام السعي لا بد له من "الثقة" في أن القادم سيكون أفضل، ولكن عدم وجود دليل على ذلك جعل زوجة جاردنر (بطل الفيلم) تمل من كثرة ترديد هذا الكلام، فلا وجود لدلائل على تحسن حياتهم، بل على العكس الأمور تزداد سوء، ولكن الثقة عند زوجها جعلته يستمر في طريقه وتحقيق ما يريد فعلا.
مسلسل صاحب السعادة | Musawa
يعيش كشكش بك أياما سعيدة غارقاً في العسل مع السائحات الفاتنات والمفاجآت المضحكة والحوادث المثيرة والمغامرات التي يقوم بها مع السائحات، ثم يقابل صديقه الذي بعث إليه بالخطاب السابق ويسأله عن الدافع له على القدوم إلى القاهرة في الوقت الذي سافرت فيه اللجنة إلى كفر البلاص، ولم يكن كشكش بك قد عرف شيئا عن تلك اللجنة قبل ذلك. فما كاد يعرف الموضوع حتى عاد أدراجه إلى قريته حيث يصل في الوقت المناسب وتنال خيوله الجائزة. يرى كشكش بك، حسماً للنزاع بينه وبين جاره قرشوللى، أن يتنازل له عن نصف الجائزة وأن يزوج إبنه سمير (محمد عبد الله) من ابنة قرشوللى جلنار ليحل الصفاء بينهما محل الجفاء ويرفرف الوفاق في سماء كفر البلاص التي تعيش بعد ذلك هانئة في ظل عمدتها كشكش بك الذي لا يتوانى في خدمتها وإعلاء شأنها.
الفيلم من إخراج الممثل إستيفان روستي (1891 – 1964) في ثالث ظهور له في الإخراج، وأول تجربة له في السينما الناطقة، ومن تمثيل نجيب الريحاني وشرفنطح ( محمد كمال المصري) [2] وتدور الأحداث حول الصراع بين كشكش وجاره في مسابقة كبرى لأفضل الخيول. [3] [2]
صدر الفيلم إلى دور العرض المصرية في 27 أبريل 1931. [4]
منح موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية " السينما. كوم " الفيلم درجة 7/ 10. [5]
تم عرض الفيلم لمدة أسبوع كامل بدور العرض السينما تحت عنوان "صاحب العزة كشكش بيه"، وتم إعادة عرض الفيلم مرة أخرى بعد إدخال شريط الصوت عليه عام 1934 تحت عنوان "حوادث كشكش بيه". [6]
طاقم التمثيل [ عدل]
نجيب الريحاني: في دور كشكش بيه (عمدة كفر البلاص) [7]
محمد كمال المصري (شرفنطح):
إستيفان روستي: في دور أبو الدبل (الترجمان)
حسين رياض: في دور قرشوللى (جار كشكش بك)
انصاف رشدى: في دور جلنار (ابنة قرشوللي)
مختار عثمان: في دور صديق كشكش بك من القاهرة
محمد عبد الله: في دور سمير (ابن كشكش بك)
بالاشتراك مع: فيوليت صيداوي - جبران نعوم - عبد اللطيف جمجوم - سيد سليمان. [8] [9] [10]
أحداث الفيلم [ عدل]
كان كشكش بك يعيش في كفر البلاص، وهو عمدة الكفر والحاكم بأمره ودكتاتوراً له مطلق التصرف في الكفر.