صراحة لا بأس به. شكل المحل من الخارج ما يشجع المار يقف لكن من الداخل فجأني بسرعة الطلب والخدمة مشوياته متوسطة كل شيء في حلو. الملاحظة التي وجدتها ان بعض العمال إن لم يكن كلهم لا يلبسون قفاز. تقييمه قي نظري ٧ من ١٠. للمزيد مطعم ركن جدة التركي اضغط هنا
2.
- معجنات التركي جازان بلاك بورد
- قصيدة امل دنقل لا تصالح
- لا تصالح امل دنقل شرح
معجنات التركي جازان بلاك بورد
التقرير الاول لاراء المتابعين
كويس.. …. المشاوى المشكل كان كويس بس
و طعم السمك رائع … وفى مره روحت
حوالى الساعه 2:30 ظهرا طلبت كباب لحم باين
سوه كويس المعامله كويسه جدا جدا … ودا مطعم رائع
التقرير الثاني لاراء المتابعين
جميل ومميز و طعام لذيذ 😋
مطعم فعلا راقي مشويات وشاورما ممتازة
اعتبره افضل مطعم وجبات سريعه و خلوقين بشكل
ما عمري شفته في المطاعم كلها و الابتسامه
ما تفارق وجوهم.. الله يوفقهم
و الخدمة جيدة و السعر معقول ممتاز جداا. التقرير الثالث لاراء المتابعين
جيد جدا جدا
المكان جميل و رائع و مرة طبخهم طعم بالذات الفطاير. التقرير الرابع لاراء المتابعين
قمة في التعامل. يستحق الزيارة فهو ممتاز
انا جربت المعجنات ممتازة والشاورما جيدة ولا بأس. يحتاج إلى معلم شيف لتحسين الطعم
مطعم فعلا راقي مشويات وشاورما ممتازة. مطعم زاد في جازان ( الاسعار+ المنيو+ الموقع ) - كافيهات و مطاعم السعودية. التقرير الخامس لاراء المتابعين
جيد و مريح الجلسه فيه و استقبال جميل
المطعم ممتاز مشويات تركية جميلة
المكان رايق وهادي
أكل لذيذ و مكان راقي و جودة أكل و نظافة مكان. التقرير السادس لاراء المتابعين
اكل المطعم ممتاز
بالتوفيق لهم و دوام الاستمرار
المطعم جميل جدا
تغطيتي للذائذ التركي في جيزان معجنات وحلويات وكشىري وكروم وورق عنب وجميع انواع السمبوسه - YouTube
(9)
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْ
والرجال التي ملأتها الشروخْ
هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد وامتطاء العبيدْ
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْ
فليس سوى أن تريدْ
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ
وسواك.. المسوخْ! (10)
~*~
قصيدة لا تصالح. قصيدة مختارة للشاعر المصري أمل دنقل
Poetry Letters Magazine © 2017 - ISSN 2397-7671
قصيدة امل دنقل لا تصالح
عقد المجلس الأعلى للثقافة ، بأمانة الدكتور هشام عزمى، ندوة نظمتها لجنة الفلسفة وعلم الاجتماع ومقررها الدكتور أحمد مجدى حجازي، بعنوان "التسامح وقبول الآخر". قال الدكتور أحمد فؤاد باشا صاحب نظرية "العلم الإسلامية" وهو أيضا أستاذ للفيزياء والعميد الأسبق لكلية العلوم جامعة القاهرة، والنائب الأسبق لرئيس جامعة القاهرة وعضو المجمع اللغوى، إن معنى الآخر وهو "كل ما "ليس أنا"، بداية من العائلة.. الجيران.. المجتمع سكان الشارع.. القرية المدينة.. البلد.. ثم العالم. وعن التسامح أوضح أن التسامح فضيلة عظيمة منشودة دائما فى كل الأزمنة والبقاع، رغم رفض البعض لها فى كثير من المواقف والأحداث سواء الشخصية أو الوطنية أو العالمية، واستشهد "الباشا" بقصيدة "لا تصالح" للشاعر الكبير أمل دنقل، ثم تحدث عن التسامح والطاعة مع الوالدين كما جاء فى القرآن الكريم، إلى جانب تسامح نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم فى فتح مكة عندما أطلق صراح آلاف الكفار فى هذا اليوم العظيم. وأشار "الباشا" إلى أن الأديان السماوية جميعا أحثت على فضيلة التسامح وقبول الآخر، وكأنها مواكبة للفطرة الإنسانية وتسمو بالأرواح وتهذبها. وعن فرضية الاختلاف قال: إنه مشروع تضارب مثل النظريات العلمية والحقائق والاستنتاجات التى وجدت كثيرا من المعارضين لها فى البدايات وحتى اليوم، وهناك وفصيل أخر أتى بالجديد كى يضاف إلى ما تم الوصول إليه، فيجب كما قال أن يفرق بين التسامح كمسألة ذاتية والتسامح من خلال الشك.
لا تصالح امل دنقل شرح
[٢] ويعبّر أمل دنقل في هذه القصيدة عن نزيف الواقع العربي الذي يتحول بين يديه بوصفه مبدعًا إلى موسيقى وثورة شعرية، مستلهمًا الماضي؛ ليضيء حرفه الحاضر والمستقبل معًا، ولهذا فإن القصيدة رحبة بالانفعالات والغضب الذي ينبض به قلب الشاعر المرهف الحس، فيخرج رؤيته بقصيدة إيقاعها صاخب، وصوتها خطابي، وكأنه يصرخ في وجه المتلقي، وهذا جليّ في "لا تصالح"، وهذا يجعل الحياة تتجلى في النص، ويحاول صوت القصيدة أن يحيي الضمير العربي، والوجدان، ليبقى في النفس، ويؤثر في القارئ، بعد مرور هذا الزمن على كتابته. [٢]
قراءة في قصيدة لا تصالح
إن قصيدة أمل دنقل بمثابة أقوال جديدة في حرب البسوس، هي شهادتان: شهادة كليب في "الوصايا العشر" في "لا تصالح"، وشهادة اليمامة في "أقوال اليمامة ومراثيها"، فيستمع القارئ إلى صوتين في القصيدة، وتاليًا حديثٌ حول القصيدة والقناع، إضافة إلى التناص في قصيدة لا تصالح.
أمل دنقل أمل دنقل هو شاعر مصري مشهور قومي عربي، عبر أمل دنقل عن مصر وصعيدها وناسها، حيث عرف القارئ العربي شعره الذي جسد فيه إحساس الإنسان العربي بنكسة 1967 وأكد ارتباطه العميق بوعي القارئ ووجدانه.