ضبطت الهيئة العامة للعقار أمس, منصة عقارية لمخالفتها معايير ترخيص المنصات العقارية الإلكترونية وتصنيفها وضوابط الإعلانات العقارية المنصوص عليها في اللائحة التنفيذية لنظام التجارة الإلكترونية، وتمثلت تجاوزات المنصة الإلكترونية في: السماح للإعلان من قبل أشخاص غير سعوديين، والإعلان من غير ذي صفة (مالك، أو مفوض)، وعدم تضمين الإعلان (رقم المعلن أو وثيقة عمل حر)، وعدم ذكر حدود وأطوال العقار محل الإعلان. وقامت الهيئة بإحالة المنصة الإلكترونية المخالفة إلى الجهات لتطبيق النظام بحقها ، مبينة أنَّ العقوبات المترتبة على هذه المخالفات تصل إلى مليون ريال سعودي كغرامة مالية. ووجّهت الهيئة كافة القنوات الإلكترونية ومنافذ الإعلانات بأهمية الالتزام بأحكام ضوابط الإعلانات العقارية ومعايير ترخيص المنصات العقارية الإلكترونية التي يمكن الاطلاع عليها من خلال البوابة الإلكترونية للهيئة ، وأنها مستمرة في متابعة ورصد جميع تجاوزات ومخالفات الإعلانات العقارية، وإيقاع العقوبات النظامية بحقها وفقًا للأنظمة؛ لحفظ حقوق المتعاملين في القطاع العقاري ولضمان المنافسة العادلة بين المنصات العقارية الإلكترونية، وحماية حقوق المستفيدين ومزودي الخدمات.
- بنود وثيقة المدينة المنورة
بنود وثيقة المدينة المنورة
وأنه من اعتبط مؤمناً قتلاًَ عن بينة فإنه قود به إلا أن يرضى ولى المقتول (بالعقل)، وأن المؤمنين عليه كافة لا يحل لهم إلا قيام عليه. وأنه لا يحل لمؤمن أقر بما في هذه الصحيفة وآمن بالله واليوم الآخر أن ينصر محدثاً أو يؤويه، وأنه من نصره أو آواه فإن عليه لعنة الله وغضبه يوم القيامة ولا يؤخذ منه صرف ولا عدل. وأنكم مهما اختلفتم فيه من شيء فإن مرده إلى الله وإلى محمد. وأن اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين. وأن يهود بني عوف أمة مع المؤمنين لليهود دينهم وللمسلمين دينهم مواليهم وأنفسهم إلا من ظلم أو أثم فإنه لا يوتغ إلا نفسه وأهل بيته. وأن ليهود بني النجار مثل ما ليهود بني عوف. وأن ليهود بن الحارث مثل ما ليهود بني عوف. وثيقة المدينة المنورة والتعايش مع الآخر. وأن ليهود بني ساعدة مثل ما ليهود بني عوف. وأن ليهود بني جشم مثل ما ليهود بني عوف. وأن ليهود بني الأوس مثل ليهود بني عوف. وأن ليهود بني ثعلبة مثل ما ليهود بني عوف إلا من ظلم وأثم فإنه لا يوتغ إلا نفسه وأهل بيته. وأن جفته بطن من ثعلبة كأنفسهم. وأن لبنى الشطبية مثل ما ليهود بني عوف وأن البر دون الإثم. وأن موالى ثعلبة كأنفسهم. وأن بطانة يهود كأنفسهم. وأنه لا يخرج منهم أحد إلا بإذن محمد.
[8] ابن سيد الناس: عيون الأثر 1/260، وابن كثير: السيرة النبوية 2/ 321، ابن هشام: السيرة النبوية 1/ 501 [9] ابن سيد الناس: عيون الأثر 1/260، وابن كثير: السيرة النبوية 2/ 321، ابن هشام: السيرة النبوية 1/ 502 [10] ابن القيم: زاد المعاد 3/ 108 [11] ابن سيد الناس: عيون الأثر 1/260، وابن كثير: السيرة النبوية 2/ 321، ابن هشام: السيرة النبوية 1/ 502 [12] أي قتله دون جناية أو سبب يوجب قتله. [13] ابن سيد الناس: عيون الأثر 1/260، وابن كثير: السيرة النبوية 2/ 322، ابن هشام: السيرة النبوية 1/ 502 [14] عبد العزيز بن عبد الله الحميدي: التاريخ الإسلامي مواقف وعبر، 3/49 [15] ابن سيد الناس: عيون الأثر 1/261، و ابن كثير: السيرة النبوية 2/ 322، ابن هشام: السيرة النبوية 1/ 503 [16] يعني: يُهلك.