بتوجيه أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال، دشن محافظ أحد رفيدة متعب المتعب، اليوم حملة «لتبقى نظيفة»، وذلك أمام مركز الواديين بحضور مسؤولين من وزارتي السياحة والموارد البشرية، ورئيسي مركز وبلدية الواديين، و100 شخص متطوع، من الجنسين. محافظ أحد رفيدة يدشن حملة «لتبقى نظيفة» في الواديين - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. واتجه الفريق التطوعي إلى منتزه الحبلة السياحي، كمرحلة ثالثة ونهائية بعد منتزه السودة، ومحافظة النماص خلال اليومين الماضيين. وقال محافظ أحد رفيدة: إن الحملة تأتي لتعزيز الحس الوطني والشعور بالمسؤولية الاجتماعية تجاه المقدرات الوطنية، والانسجام مع ما نصت عليه لائحة الذوق العام من ضرورة الحفاظ على المكتسبات العامة وعدم الجور عليها أو رمي المخلفات في غير أماكنها. وأضاف، مثل هذه المبادرات تأتي أيضاً لبناء الوعي لدى الجميع بأهمية الحفاظ على المواقع السياحية والمتنزهات، والاهتمام بتركها نظيفة، مشيراً إلى أن من المأمول أن تحقق هذه الحملة التي بادرت بها وزارة السياحة أهدافها المتمثلة في زيادة السلوك الإيجابي لدى زوار المواقع السياحية سواءً من أبناء المنطقة أو من السياح القادمين من مختلف المناطق.
- طقس الواديين - توقعات حالة الطقس في السعودية ، الواديين | طقس العرب
- محافظ أحد رفيدة يدشن حملة «لتبقى نظيفة» في الواديين - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
طقس الواديين - توقعات حالة الطقس في السعودية ، الواديين | طقس العرب
ومضى آل خالص يقول: «لقد أخذت الدولة على عاتقها توفير الخدمة الصحية المجانية لكل المواطنين والمقيمين، ويوجد فيها خمسة مراكز صحية مجهزة بكل ما تحتاجه من القوى البشرية والأجهزة والمعدات ولكننا نحتاج إلى مستشفى بالواديين، خاصة أن أرض المستشفى موجودة ومملوكة لوزارة الصحة». المرور والدفاع المدني وعن الخدمات فيها يقول عبدالله القحطاني «المنطقة ملتقى لعدة طرق وفيها مخفر للشرطة يخدم المنطقة مما أدى إلى انخفاض نسبة الحوادث المرورية، وفيها مركز للدفاع المدني لحماية المنطقة من خطر الحرائق والكوارث الطبيعية مثل السيول والأعاصير وغيرها، كما يوجد بالمنطقة فرع للخدمات البلدية إلى جانب مركز لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومكتب للبريد ومكتب لهيئة الإغاثة الإسلامية وروضة أطفال وناد رياضي وفروع لعدد من البنوك».
محافظ أحد رفيدة يدشن حملة «لتبقى نظيفة» في الواديين - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
توقع المركز الوطني للأرصاد، في تقريره عن حالة الطقس اليوم الجمعة، استمرار هطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة، مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار تحدّ من مدى الرؤية الأفقية على عدة مناطق. وأوضح مركز الأرصاد، أن الحالة الجوية السابقة، تشمل أجزاء من مناطق نجران، جازان، عسير، الباحة ومكة المكرمة، تمتد الى منطقتي الرياض والشرقية، وأجزاء من منطقتي القصيم والحدود الشمالية. وحول حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر، أشار مركز الأرصاد، إلى أنها تكون جنوبية غربية على الجزء الشمالي بسرعة 10-30 كم/ساعة، وغربية إلى شمالية غربية على الجزء الأوسط بسرعة 10-30كم/ساعة، وجنوبية إلى جنوبية شرقية على الجزء الجنوبي بسرعة 12-42 كم/ساعة. وارتفاع الموج على البحر الأحمر من نصف المتر إلى متر ونصف المتر على الجزء الشمالي والأوسط، ومن متر ونصف المتر إلى مترين على الجزء الجنوبي، وحالة البحر خفيف الموج على الجزء الشمالي والأوسط، ومتوسط الموج إلى مائج على الجزء الجنوبي. أما الخليج العربي، فتكون حركة الرياح السطحية شمالية غربية إلى شمالية شرقية بسرعة 20-45 كم/ساعة، وارتفاع الموج من متر إلى مترين، وحالة البحر متوسط الموج إلى مائج.
برأت بلدية الواديين في أحد رفيدة ساحتها من مسؤولية اعتماد مخطط الربوة وتوزيعه على المواطنين دون أن تكتمل فيه المشاريع التنموية الأساسية، مشيرة إلى أن اعتماد المخطط كان من قبل بلدية أحد رفيدة قبل افتتاح بلدية الواديين. ونفت بلدية الواديين تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «أهالي الواديين: الربوة مقلب كبير» في (17/7/1440) وجود أي مشروع متعثر لديها في مخطط الربوة، لافتة إلى أن المشاريع فيه تكون عن طريق وزارة الشؤون البلدية والقروية. وأكدت أنها رفعت للوزارة بطلب سفلتة المخطط، لافتة إلى أنها تنتظر اعتماد المشروع للبدء في التنفيذ، مبينة أنه شيدت حديقتان في الربوة بمواصفات جيدة، موضحة أن نقص الخدمات مثل التعليم وشبكة الجوال والصرف الصحي ليس من اختصاصها. وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا حول معاناة سكان مخطط الربوة في مركز الواديين بأحد رفيدة من النقص الحاد الذي يعانيه المخطط في الخدمات التنموية الأساسية، متحسرين على إنفاقهم أموالاً طائلة لتشييد مساكنهم في مخطط أثبتت لهم الأيام أنه يفتقد للمشاريع التنموية الأساسية، فهجروا البيوت التي استنزفتهم القروض وكل مدخراتهم، واضطروا لاستئجار مساكن في مخططات تنعم بالخدمات، مؤكدين أنه لو عاد بهم الزمن إلى الوراء لما شيدوا منازلهم في الربوة.