تقى: هي كثيرة التقوى لله، والخوف منه، والخشوع له سبحانه وتعالى. نهى: من الأسماء التي ذكرت في القرآن الكريم، وتعني العقل، والمقصود بها للفتيات هي العاقلة الرزينة. سلمى: هو السليم من المشتريات، وقد تقال سَلمى، بفتح السين، أو سُلمى بضم السين. مصطفى: الاسم المذكر الوحيد الموجود ضمن كلمات تنتهي بألف مقصورة، ويعني الذي اصطفاه الله، وهو من أسماء رسول الله صلى الله عليه وسلم. كلمات تنتهي بالالف الممدودة. سلوى: قيل هو اسم طائر من فصيلة الدواجن يقصد به السمان، وقيل إنها أسلاك الذهب أي خيوط الذهب، وقيل السلوى هو العسل والقول الثاني هو الأقرب في أسماء البنات. نجوى: هو الحوار الداخلي الذي يحدث بين المرء، ونفسه، كما قيل إن النجوى هو الحديث سرًا مع النفس. تقوى: هي الخشية من الله جل في علاه والخوف منه، كما أن هذه اللفظة ذكرت في حديث الفرق بين العربي والأعجمي. مروى: إن كانت بالتاء المربوطة فهو تيمنًا لاسم الجبل الموجود في مكة المكرمة، أما بالألف المقصورة فهي مشتق كاسم مكان، أو اسم زمان حسب المعنى، وهو وقت أو مكان الارتواء. قاعدة الكلمات المنتهية بألف مقصورة لا توجد كلمات تنتهي بألف مقصورة تكتب هكذا في اللغة العربية دون الاستناد على قاعدة نحوية، ولذلك في هذه الفقرة سنعرض لكم سبب كتابة الألف المقصورة، وأمثلة لهذه القاعدة.
- كلمات تنتهي بالألف والنون
كلمات تنتهي بالألف والنون
وسفار، وسقار، وسكار، وسمار، وسنار، وشفار، وشقار، وشمار، وشنار، وشيار، وصبار، وصحار. وصدار، وصرار، وطفار، وطيار، وظؤار، وظفار، وظهار، وعبار، وعثار، وعدار، وعذار، وعهار، وعوار، وعيار، وغبار، وغدار، وغرار، وغزار، وغفار، وغمار. نقتار، نكتار، ننطار، ننهار، هارار، هكتار، هنغار، هوسار، هيلار، وآبار، وآثار، وأسار، وأشار، وأضار. وأطار، وأعار، وأغار، وأفار، وأكار، وأمار، وأنار، وبحار، وبخار، وبدار، وبذار، وبرار، وبزار، وبسار. وبشار، وبصار، وبضار، وتبار، وتتار، وتثار، وتجار، وتحار، وتخار، وتدار، وترار، وتزار، وتسار، وتهار. وتوار، وتيار، وثمار، وثوار، وجبار، وجدار، وجرار، وجزار، وجسار، وحذار، وحرار، وحصار، وحفار، وحمار، وحوار، وخبار، وخثار، وخسار. كلمات تنتهي بالالف والهاء. كلمات تنتهي بحرف الألف والراء ويكون عددها ستة أحرف
توجد العديد من الكلمات التي تنتهي بحرفين الألف والراء والتي يكون عدد الأحرف، هي ستة أحرف، وهذه الكلمات هي:
ولمزار، ولمسار، ولمشار، ولمطار، ولمعار، ولمغار، ولمقار، ولمكار، ولمنار، ولموار، ولنصار، ولنضار. ولنطار، ولنظار، ولنعار، ولنغار، ولنفار، ولنقار، ولنكار، ولوكار، وليتار، وليجار، وليحار، وليسار، وليشار.
لقد عرف في نهاية المطاف أن سماءه لا نهاية لها. القصة تنمي في نفوس الأطفال عناصر الخيال وسعة الأفق، وتعزز من علاقة الطفل بمحيطه الكوني. ومع قصة «أنا قرنفلة» لدانييلا لوبيرز كاسانافي، وترجمة سمر محفوظ برّاج، يتعرف الأطفال إلى كائنة لطيفة اسمها قرنفلة، تتميز هي وجميع أهلها بالخطوط على جسمها، لكنها في ذات يوم، بينما كانت تمشي، رأت أزهاراً فشمّتها وعطست. كلمات تنتهي بألف مقصورة. بسبب هذه العطسة، فقدت قرنفلة الخطوط التي على جسمها، وتحاول كثيراً أن تحلّ المشكلة، لكن لا فائدة، هل سيتعرّف إليها رفاقها من دون خطوط؟ قصّة لطيفة يعرف من خلالها الطفل أن أي تغيير في الشكل ومهما كان سببه، يجب ألاّ يؤثّر في علاقته مع الآخرين. وفي قصة «هكذا تحركت الدمى»، تأليف أمل ناصر، ورسوم دبرا جيدي، يتعرف الأطفال إلى رجل يعيش وحيداً في زقاق مدينة مكتظة، وإضافة إلى عمله كماسح أحذية، لديه هواية بجمع الخردة، ويحلم أن يصنع دمى لا تشبه الدمى المعروضة في المحال. وفي يوم من الأيام، تقود الصدفة طفلة إلى مشغله؛ حيث تلهمه فكرة مميزة، ليبدع بعدها في صناعة دمى تتحرّك كالسحر، وتطوف مسارح العالم.