المشاركات 96
+ التقييم 0.
- {يَدْخُلُ عَلَيْكُمْ الآنَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ.}
- إسلام ويب - مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد - كتاب أهل الجنة - باب ثان منه في كثرة من يدخل الجنة من هذه الأمة- الجزء رقم10
- ومكروا مكرا كبارا
- الفرق بين مكر الله تعالى ومكر غيره - إسلام ويب - مركز الفتوى
- فصل: صفة المكر والكيد والمحال لله تعالى:|نداء الإيمان
{يَدْخُلُ عَلَيْكُمْ الآنَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ.}
وتذكرت قصه حبيت انقلها لكم
((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة)). قالها النبي وهو بين أصحابه، فاشرأبت الأعناق وحدقت الأبصار،لترى من هو المبشر بروح وريحان، وربٍ راضٍ غير غضبان،فإذا به رجل من أصحاب النبي عليه السلام، لا يعرفه إلا القليل. وغابت الشمس ذلك اليوم، لتشرق مع صباح الغد القريب،فيقول النبي عليه الصلاة والسلام قولته البارحة: ((يطلع الآن عليكم رجل من أهل الجنة)) ، وإذا بالرجل ذاته.
إسلام ويب - مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد - كتاب أهل الجنة - باب ثان منه في كثرة من يدخل الجنة من هذه الأمة- الجزء رقم10
"التهذيب" (10/245) – "الجرح والتعديل" (8/256) – "ميزان الاعتدال" (4 / 154)
"شرح علل الترمذي" (ص 237) – "تقريب التهذيب" (ص 961). خالفه الجماعة: عقيل بن خالد وشعيب بن أبي حمزة وإسحاق بن راشد فرووه كلهم عن
الزهري عن رجل عن أنس ، مما يدل على أن الزهري لم يسمعه من أنس ، وأن بينهما رجلا
مجهولا. فالحديث معلول بجهالة الواسطة بين الزهري وأنس رضي الله عنه. وإلى القول بإعلال الحديث عاد الشيخ الألباني رحمه الله ، بعد ما كان يصححه أولا. إسلام ويب - مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد - كتاب أهل الجنة - باب ثان منه في كثرة من يدخل الجنة من هذه الأمة- الجزء رقم10. رحمه الله ـ تعليقا على تصحيح الحافظ المنذري لإسناده:
هو كما قال ، لولا أنه منقطع بين الزهري وأنس ، بينهما رجل لم يسم ، كما قال الحافظ
حمزة الكناني... ثم الناجي ، وقال
[
أي: الناجي]: وهذه العلة لم يتنبه لها المؤلف
[يعني: الحافظ المنذري].. ". ثم قال الشيخ الألباني رحمه الله ، بعد ما نقل إسناده عن عبد الرزاق:
وهذا إسناد ظاهره الصحة ، وعليه جرى المؤلف والعراقي في "تخريج الإحياء" (3/187) ،
وجرينا على ذلك برهة من الزمن حتى تبينت العلة ؛ فقال البيهقي عقبه (5/265):
"ورواه ابن المبارك عن معمر، فقال: عن معمر، عن الزهري، عن أنس. ورواه شعيب بن
أبي حمزة عن الزهري ، قال: حدثني من لا أتهم عن أنس... ، وكذلك رواه عقيل بن خالد
عن الزهري".
#1
السلام عليكم
شلوونكم بنات عساكم بخير ان شاء الله
وااايد شفت بالمنتدى مواضيع عن الاستغفار وشنو الخطوات الي لازم نسويها عشان دعائنا ينقبل وشلون تروح عنا الضيقه
بصراحه كل الموضايع استفدت منها ويعطيكم العافيه وعساها بميزان حسناتكم يارب
بس خل اقولكم عن حالتي امس
انا صااارلي يمكن يووومين اعوذ بالله النفسيه اغلللللللللللللللللللط
تناجرت مع الوالده وووخواتي ووحتى ابوووي مااخليت كلللش
ادري غلط بس كلش مااكنت فاهمه شسالفتي
ماخليت استغفار ولا دعااء ولا شيء ان الله يشيل هالهم من قلبي ماكو!!
ثم قالوا: وجهه يشبه وجه عيسى ، وبدنه يشبه بدن صاحبنا; فإن كان هذا صاحبنا فأين عيسى وإن كان هذا عيسى فأين صاحبنا فوقع بينهم قتال فقتل بعضهم بعضا; فذلك قوله تعالى: ومكروا ومكر الله. وقيل غير هذا على ما يأتي. والله خير الماكرين اسم فاعل من مكر يمكر مكرا. وقد عده بعض العلماء في أسماء الله تعالى فيقول إذا دعا به: يا خير الماكرين امكر لي. وكان عليه السلام يقول في دعائه: ( اللهم امكر لي ولا تمكر علي). وقد ذكرناه في الكتاب الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى ، والله أعلم.
ومكروا مكرا كبارا
لا على سبيل الخبر، ولا على سبيل التسمية؛ ذلك لأن هذا المعنى يكون مدحًا في حال ويكون ذمًا في حال؛ فلا يمكن أن نصف الله به على سبيل الإطلاق. فأما قوله تعالى: {والله خير الماكرين} [آل عمران: 54]؛ فهذا كمال؛ ولهذا لم يقل: أمكر الماكرين بل قال: {والله خير الماكرين} ؛ فلا يكون مكره إلا خيرًا، ولهذا يصح أن نصفه بذلك؛ فنقول: هو خير الماكرين. أو نصفه بصفة المكر في سبيل المقابلة؛ أي: مقابلة من يمكر به، فنقول: إن الله تعالى ماكر بالماكرين؛ لقوله تعالى: {ويمكرون ويمكر الله}. الآية الثانية: في المكر، وهي قوله: {ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين} [سورة آل عمران: 54]. * هذه نزلت في عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام، مكر به اليهود ليقتلوه، ولكن كان الله تعالى أعظم منهم مكرًا، رفعه الله، وألقى شبهه على أحدهم، على الذي تولى كبره وأراد أن يقتله، فلما دخل عليه هذا الذي يريد القتل، وإذا عيسى قد رفع، فدخل الناس، فقالوا: أنت عيسى! قال: لست عيسى! فقالوا: أنت هو! لأن الله تعالى ألقى عليه شبهه، فقتل هذا الرجل الذي كان يريد أن يقتل عيسى بن مريم؛ فكان مكره عائدًا عليه، {ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين}. الآية الثالثة: في المكر أيضًا، وهي قوله: {ومكروا مكرًا ومكرنا مكرًا وهم لا يشعرون} [النمل: 50].
الفرق بين مكر الله تعالى ومكر غيره - إسلام ويب - مركز الفتوى
♦ الآية: ﴿ وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: آل عمران (54). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ومكروا ﴾ سعوا في قتله بالمكر ﴿ ومكر اللَّهُ ﴾ جازاهم على مكرهم بإلقاء شبه عيسى على مَنْ دلَّ عليه حتى أحذ وصُلب ﴿ والله خير الماكرين ﴾ أفضل المجازين بالسيئة العقوبة لأنَّه لا أحد أقدر على ذلك منه.
فصل: صفة المكر والكيد والمحال لله تعالى:|نداء الإيمان
وقد أضلَّ هؤلاء المتبوعون كثيرًا من الناس بما زيَّنوا لهم من طرق الغَواية والضلال. ثم قال نوح -عليه السلام-: ولا تزد- يا ربنا- هؤلاء الظالمين لأنفسهم بالكفر والعناد إلا بُعْدا عن الحق. فبسبب ذنوبهم وإصرارهم على الكفر والطغيان أُغرقوا بالطوفان، وأُدخلوا عقب الإغراق نارًا عظيمة اللهب والإحراق، فلم يجدوا من دون الله مَن ينصرهم، أو يدفع عنهم عذاب الله. السعدى: { وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا} أي: مكرا كبيرا بليغا في معاندة الحق. الوسيط لطنطاوي: وقوله: ( وَمَكَرُواْ مَكْراً كُبَّاراً) صفة أخرى من صفاتهم الذميمة ، وهو معطوف على صلة " من " والجمع باعتبار معناها ، كما أن الإِفراد فى الضمائر السابقة باعتبار اللفظ. والمكر: هو التدبير فى خفاء لإِنزال السوء بالممكور به. أى: أن هؤلاء الزعماء الذين استعملوا نعمك فى الشر ، لم يكتفوا بتحريض أتباعهم على معصيتى ، بل مكروا بى وبالمؤمنين مكرا قد بلغ النهاية فى الضخامة والعظم. فقوله: ( كُبَّاراً) مبالغة فى الكبر والعظم. أى: مكرا كبيرا جدا لا تحيط بحجمه العبارة. وكان من مظاهر مكرهم: تحريضهم لسفلتهم على إنزال الأذى بنوح - عليه السلام - وبأتباعه - وإيهامهم لهؤلاء السفلة أنهم على الحق ، وأن نوحا ومن معه على الباطل.
مثال في الأنكحة: امرأة طلقها زوجها ثلاثًا؛ فلا تحل له إلا بعد زوج، فجاء صديق له، فتزوجها بشرط أنه متى حللها –يعني: متى جامعها –طلقها، ولما طلقها؛ أنت بالعدة، وتزوجها الأول؛ فإنها ظاهرًا تحل للزوج الأول، لكنها باطنًا لا تحل؛ لأن هذه حيلة. فمتى علمنا أن الله أسرع مكرًا، وأن الله خير الماكرين؛ أو جب لنا ذلك أن نبتعد غاية البعد عن التحيل على محارم الله.