دعاء السمات... مكتوب وجاهز للتحميل بصوت إباذر الحلواجي
الجمعة 22 يناير 2021 - 15:04 بتوقيت مكة
اسلاميات - الكوثر:
دُعاءُ السِّماتِ و الذي يُعرَفُ بدُعاء الشّبور أيضاً يُستحبّ الدّعاء بِه في آخر ساعة مِنْ نَهار الجُمعة ، وَ هو منَ الأدعية المشهورة ، وقد واظب عليه أكثر العلماء السّلف، و هو مَرويّ في مصباحِ الشّيخ الطّوسي ، و في جمال الأسبوع للسيّد ابن طاووس، و قد رُوِي الدعاء أيضاً عن الباقِر و الصّادق ( عليهما السلام).
دعاء السمات مكتوب كامل مع
في بعض النسخ بعد: وَأنتَ عَلى كُلِّ شيءٍ قَديرٌ. ثمّ اذكر حاجتك وقل: يا اللهُ يا حَنَّانُ يا مَنَّانُ يا بَديعَ السَّماواتِ وَالأرضِ يا ذا الجَلالِ وَالإكرامِ، يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ، اللَّهُمَّ بِحَقِّ هذا الدِّعاءِ... دعاء السمات مكتوب | دعاء السمات مكتوب بخط كبير من مفاتيح الجنان كامل. الى آخر الدعاء. وروى المجلسي عن مصباح السيد ابن باقي أنّه قال: قل بعد دعاء السمات: اللَّهُمَّ بِحَقِّ هذا الدُّعاءِ، وَبِحَقِّ هذِهِ الأسماءِ الَّتي لا يَعلَمُ تَفسيرَها وَلا تَأويلَها وَلا باطِنَها وَلا ظاهِرَها غَيرُكَ، أن تُصَلّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأن تَرزُقَني خَيرَ الدُّنيا وَالآخرةِ. ثمّ اطلب حاجتك وقل: وَافعَل بي ما أنتَ أهلُهُ وَلا تَفعَل بي ما أنا أهلُهُ، وَانتَقِم لي مِن فلان بن فلانٍ، وسمّ عدوك، وَاغفِر لي مِن ذُنوبي ما تَقَدَّمَ مِنها وَما تَأخَّرَ، وَلِوالِدَيَّ وَلِجَميعِ المُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ وَوَسِّع عَلَيَّ مِن حَلالِ رِزقِكَ وَاكفِني مَؤُنَةَ إنسانِ سَوءٍ، وَجارِ سَوءٍٍ، وَسُلطانِ سَوءٍٍ، وَقَرينِ سَوءٍٍ وَيَومِ سَوءٍٍ، وَساعَةِ سَوءٍ، وَانتَقِم لي مِمّن يَكيدُني ، وَمِمّن يَبغي عَلَيَّ وَيُريدُ بي وَبِأهلي وَأولادي وَإخواني وَجيراني وَقَراباتي مِنَ المُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ ظُلماً إنَّكَ عَلى ما تَشاءُ قَديرٌ وَبِكُلِّ شيءٍ عَليم آمينَ رَبَّ العالَمينَ.
شاركوا هذا الخبر مع أصدقائكم
[١] [٢]
كيفية اكتساب الثقة بالنفس
إنّ الثقة بالنفس أمرٌ بالغ الأهمية في كل جانب من جوانب الحياة اليومية، وهناك عدة طرق تساعد على بناء وزيادة الثقة بالنفس لدى الفرد، ومن أهمها: [٣]
استبدال الأفكار السلبية بأفكار أكثر إيجابية ، كأن يقول الشخص لنفسه: أستطيع فعل ذلك، بدلاً من أن يقول: سأفشل بالتأكيد. الابتعاد عن الأشخاص السلبيّين، والذين يُقلّلون من ثقة الشخص بنفسه، واختيار الأشخاص الدّاعمين، والذين يساعدون الآخرين على تحقيق أهدافهم، ويعززون من ثقة الإنسان بنفسه. البحث عن الاهتمامات والمواهب التي يتمتّع بها الإنسان، وتنميتها، حيث إن تميّز الشخص في مجالٍ ما يعزز من ثقته وفخره بنفسه. لماذا يجب أن تكون الثقة بالنفس أهم أهدافك؟ | مجلة سيدتي. تقبل إطراء الآخرين، وتقدير كلماتهم وإضافتها إلى قائمة الميزات التي تعزّز الثقة بالنفس. مواجهة المخاوف ؛ حيث إنّ ذلك قد يساعد على زيادة الثقة بالنفس، كأن يُجرّب الشخص التحدث أمام مجموعةٍ من الأشخاص، أو يُقدّم نفسه لأشخاص جدد. تجربة أشياء جديدة كل يوم، وعدم التردد في تجربتها؛ فكلما زادت تجارب الإنسان ازدادت معرفته بنفسه. الابتعاد عن مقارنة الشخص نفسه مع الآخرين، وعدم التقليل من قدراته أمامهم، كما يجب أن يكون الإنسان واثقاً بأنّ لكل شخص ما يمّيزه، فكلّ شخص يمتلك جوانب ضعف مختلفة، وبدلاً من ذلك يجب التركيز على تحقيق الأهداف والأحلام.
لماذا يجب أن تكون الثقة بالنفس أهم أهدافك؟ | مجلة سيدتي
لا نجاح في الحياة من دون تعزيز الثقة بالنفس، بل إن هذه الثقة هي شرط وصفته في الوقت ذاته؛ فلكي تنجح يجب أن تكون واثقًا من ذاتك، مؤمنًا بقدراتك، كما أن الناجحين واثقين من أنفسهم. أهمية تقدير الذات والثقة بالنفس للفرد - موقع خُلاصة. وعلى هذا تمسي الثقة بالنفس صفة من جهة وسببًا ونتيجة من جهة أخرى، وعادة ما يُنظر إلى الثقة بالنفس على أنها قدرة الفرد على الحكم على مكانته الاجتماعية والشخصية فيما يتعلق ببيئته والقدرة على استخلاص الرضا منها. لكن قبل الخوض في موضوعنا عن أهمية تعزيز الثقة بالنفس حقيق بنا أن نقول إن ثمة فارقًا جد يسير بين الثقة بالنفس والغرور؛ فالمغرور غارق في أوهامه، لا يرتكن إلى شيء عملي وواقعي في ذاته، يبرر غروره، وإنما هو نرجسي، وكل مغرور نرجسي تقريبًا، غارق في ليل أوهامه وعتمة حكمه الخاطئ على ذاته والآخرين. والمغرور لا يقيم احترامه على نفسه إلا على أنقاض ذوات الآخرين؛ فتراه دائم التقليل من الآخرين ومن جهودهم، كأن ليس على الأرض أحد سواه. لكن أهمية تعزيز الثقة بالنفس تنبع من منطق مختلف تمامًا؛ فالثقة بالذات تقوم، في الأساس، على حكم عقلاني على الذات قبل الآخرين، كما أنها تنهض، من حيث الأصل، على معرفة المرء بنفسه، وما تنطوي عليه من مهارات، وما تمتلكه من مواهب.
أهمية تقدير الذات والثقة بالنفس للفرد - موقع خُلاصة
آخر تحديث: نوفمبر 17, 2018
أهمية الثقة بالذات للشباب وفوائدها
أهمية الثقة بالذات للشباب وفوائدها، الثقة بالنفس هي إيمان الإنسان واطمئنانه المدروس إلى إمكانياته وإمكاناته على تقصي أهدافه، واتخاذ قراراته، والتحكم في أقواله وأفعاله وقناعاته ومجابهة المواقف الحياتية العسيرة. وهي مفتاح التوفيق في مختلف ساحات الحياة المتغايرة، وأساسي في تكوين الشخصية السوية البعيدة عن الداء والإضطراب النفسي. أهمية الثقة بالذات للشباب وفوائدها:-
الثقة بالنفس ليست غريزة فطرية وإنما يكتسبها الإنسان خلال حياته بواسطة عملية التواصلات الإجتماعية المتواصلة عبر فترات السن المتغايرة وإن كان لمرحلة الطفولة أثر خاص على تلك العملية. التنشئة الإجتماعية الصحيحة هي التي تغرس في نفوس أبنائها الثقة بالنفس والاعتماد بالذات وتقديرها في حين تؤدي التنشئة غير الصحيحة إلى ضياع الطفل لثقته بنفسه وبالآخرين من حوله فينشأ سلبيا باعتماده على الآخرين لا يمكنه الاعتماد على ذاته ولا يمكنه واحد من الاعتماد عليه. فإذا تم تشييد قاعدة سليمة وصحية لتقدير الذات وتنمية إمكانياته ومواهبه وإمكاناتها أثناء فترة الطفولة تصبح للشخص تمكن من أضخم عقب هذا على حماية وحفظ ثقته بنفسه.
هل قمت بتحديد أي أهداف أو اتخاذ أي قرارات جديدة مؤخراً؟ كيف تسيرين في تطبيقها الآن؟ وهل أنت على المسار الصحيح؟ أم أنك تقاعست أو تخليت عن هدفك تماماً؟ إن كان هذا هو الحال، فلست وحدك؛ إذ أظهر بحث من جامعة سكرانتون أن 8٪ فقط من الأشخاص الذين يتخذون قرارات يلتزمون بها، فللجميع نوايا جادة لتحسين حياتهم، والحفاظ على صحتهم وكسب المزيد من المال، أو تطوير علاقاتهم، ولكن الغالبية العظمى من الناس تفشل في جهودها هذه. وهناك أسباب كثيرة لفشل أناس في تحقيق أهدافهم وقراراتهم ومنها: • تحديد أهداف كبيرة معقدة وصعبة التطبيق؛ بدلاً من أهداف صغيرة يمكن تحقيقها. • عدم وضع معايير قابلة للتحقيق لأهداف محددة. • عدم وجود نظام للمساءلة والدعم. • عدم التخطيط للصعوبات أو الانتكاسات المحتملة. أهمية الثقة بالنفس يمكن التغلب على كل هذه الأسباب من خلال تعلم مهارات تحديد الأهداف المناسبة. ولكن هناك عنصراً أساسياً واحداً ضرورياً؛ لتحقيق نجاحك، وبدونه لا يهم كم أنت موهوبة في التقنيات العقلية للوصول إلى أهدافك، وسيحكم عليك بالفشل. وهذا العنصر الأساسي هو الثقة بالنفس. قد يبدو هذا أمراً بديهياً، ولكن إذا كنت من ملايين الناس الذين يفتقرون إلى الثقة بالنفس، ستعرفين كيف يؤثر هذا الأمر في تدمير جهودك المبذولة في الوصول إلى أحلامك؛ حتى على الجهود الأساسية يوماً بعد يوم في حياتك الشخصية والمهنية.