معيقات إدارة الصف في التعليم عن بعد: تجربة جامعتي العلوم والتكنولوجيا الأردنية والحسين بن طلال] رسالة ماجستير ، جامعة مؤته[. الرحيلي، تغريد عبدالفتاح، العمري، عائشة بلهيش. فاعلية استخدام بعض تطبيقات الدعم الإلكتروني على تنمية التمكين الرقمي لدى معلمات التعليم العام في ضوء معايير جودة التصميم التعليمي] رسالة ماجستير ، جامعة السلطان قابوس [. قاعدة البيانات العربية دار المنظومة. عارف، هالة مرسي أحمد. (2018). الأسرة وتحديات التعليم الرقمي في مواجهة الدروس الخصوصية. المجلة العربية للآداب والدراسات الإنسانية، (7)، 123-136. عبد الحميد، هدى. (2020، أكتوبر). تحديات الأم في التعليم عن بعد. مجلة الدراسات العربية. عامر، طارق عبدالرؤوف. (2013). التعليم عن بعد والتعليم المفتوح. دار اليازوري العلمية للنشر والتوزيع. أويابه، صالح، صالح، أبو القاسم الشيخ. تقييم تجربة التعليم عن بعد في ظل جائحة COVID-19 من وجهة نظر الطلبة] رسالة ماجستير ، جامعة غرداية بالجزائر[. قاعدة البيانات العربية دار المنظومة.
دور المعلم في التعليم عن بعد Usto
أما الآن، وبعد أن أعلنت وزارة التعليم عن آلية الدراسة، وأصبحت دراسة الطلبة في منازلهم عن بعد، فمن الطبيعي أن يتعاظم دور الأسرة، إذ أنها ستحل مكان الجميع تقريبا، مع وجودهم أيضا، ولم تعد المدرسة مسؤولة عن الطلبة طوال ساعات الدراسة، ولا المعلم مسؤولا أيضا عن غير ما يظهر له في الشاشة التي أمامه، وبهذا تدحرجت الكرة الآن نحو ملعب الأسرة، الأمر الذي يجعل لزاما عليها توفير أجواء مدرسية للطالب، خاصة التهيئة النفسية والذهنية عقب الإجازة الطويلة، إضافة إلى التحلي بطاقة المعلم التي كانت مستنزفة في جوانب عدة في السابق، علاوة على تحمل المسؤولية عن مستوى الطالب الدراسي بلا شك. لقد غيّرت هذه الظروف غير المسبوقة بعض الحدود التي لم تكن واضحة أصلا بين الأدوار في السابق، وبات المعلم الآن بعيدا عن الطلبة عمليا، متفاعلا معهم بطريقة غير مباشرة، وانحصر عمله في عرض شرح مسبق للدرس من خلال التقنيات الحديثة ومنصة خاصة بوزارة التعليم، وما عدا ذلك فإنه يقع على عاتق الأسرة لا محالة. من جانبٍ آخر، وعلى ضوء هذه التغيرات والآلية الجديدة للدراسة عن بعد، فإن دور المعلم سوف يتقلص كثيرا، ويكاد ينعدم الفارق الذي كان يلاحظ بين قدرات معلم وآخر، وذلك من شأنه في المستقبل القريب، رغم أنه مؤقت، أن يغيّر ربما التساؤل الجدلي عن حدود دور المعلم، ومسؤوليته عن مستوى الطالب الدراسي، ليصبح التساؤل هذه المرة ليس عن دور المعلم أو الأسرة، بل عن إمكانية الاستغناء عن الوظيفة التقليدية للمعلم.
دور المعلم في التعليم عن بعد جامعه الشلف
دور المتعلم Student Role in e-Learning نظراً لما يتمتع به التعلم الإلكتروني من مصادر متنوعة للمعرفة ، فان على المتعلم أن يغير دوره من متلقّ للمعلومات إلى باحث عن امتلاك المهارات الآتية: استخدام الحاسوب والإنترنت بما في ذلك البريد الإلكتروني. التعلم الذاتي. القدرة على البحث عن المادة العلمية المنشودة. تحديد المعلومات المطلوبة للمحتوى الدراسي تقييم المعلومات التي يستخرجها من هذه المصادر واختيار ما يناسبه منها. القدرة على التفاعل مع الآخرين إلكترونيا. دور الطاقم الفني Technician Role in e-Learning يعد دور الفني مهماً في التعليم الإلكتروني، فهو الشخص الذي يساعد المتعلم على التغلب على بعض الأمور الفنية وعلى عملية التعامل مع المشاكل ذات العلاقة بالأجهزة المستخدمة، فمثلاً قد يكون متخصصاً في الحاسوب وفي إدارة شبكات الإنترنت بالإضافة إلى المعرفة في برامج الحاسوب، لذا فإن دوره الفني مكمل ومتمم لدور المعلم، خاصة وأن المعلم قد لا تتوافر لديه تلك المهارات الفنية. دور الإدارة Administration Role in e-Learning إن لنظام الإدارة أهمية عالية، فالإدارة مسؤولة عن وضع أسس عملية التعلم، وعن عملية القبول والتسجيل، ومتابعة الطالب، وإدارة القرارات والواجبات، وإدارة الاختبارات وضبط الجودة لجوانب العملية التعليمية كافة ، إضافة إلى توفير الخدمات الضرورية جميعها للمتعلم ومحاولة إزالة أية معيقات أو صعوبات محتملة.
دور المعلم في التعليم عن بعد جامعه الجلفه
إن الدور الذي يضطلع به المعلم في التعليم بشكل عام دور هام للغاية لكونه أحد أركان العملية التعليمية، وهو مفتاح المعرفة والعلوم بالنسبة للطالب، وبقدر ما يملك من الخبرات العلمية والتربوية، وأساليب التدريس الفعالة، يستطيع أن يخرّج طلابا متفوقين ومبدعين، وفي التعليم الإلكتروني تزداد أهمية المعلم ويعظم دوره، وهذا بخلاف ما يظنه البعض من أن التعليم الإلكتروني سيؤدي في النهاية إلى الاستغناء عن المعلم. وفي الواقع فإن التعليم الإلكتروني لا يحتاج إلى شيء بقدر حاجته إلى المعلم الماهر المتقن لأساليب واستراتيجيات التعليم الإلكتروني، المتمكن من مادته العلمية، الراغب في التزود بكل حديث في مجال تخصصه، المؤمن برسالته أولا ثم بأهمية التعلّم المستمر. التعليم الإلكتروني يحتاج إلى المعلم الذي يعي بأنه في كل يوم لا تزداد فيه خبرته ومعرفته ومعلوماته فإنه يتأخر سنوات وسنوات، لذا فإن من المهم جدا إعداد المعلم بشكل جيد حتى يصل إلى هذا المستوى الذي يتطلبه التعليم الإلكتروني، وهذا لا يمكن أن يتأتي في ظرف أيام أو أشهر معدودة بل يحتاج الأمر إلى عمل دؤوب وجهد متواصل وتوعية دائمة. كما أن الأمر ليس كما يفهمه البعض من أن عدة دورات في الحاسب الآلي على بعض التطبيقات يمكن أن تخرج لنا معلما إلكترونيا، فهناك العديد من المعلمين الذين يجيدون استخدام الحاسب الآلي إلى درجة الاحتراف ولكنهم غير قادرين على توظيف هذه المعرفة في العملية التعليمية والتربوية والممارسات الفصلية، بسبب غياب فلسفة التعليم الإلكتروني واستراتيجياته.
دور المعلم في التعليم عن بعد
خوفه من لغة التكنولوجيا أو يكون غير كفء في هذا النظام. الخوف من العودة لنقطة البداية، أو الرفض والانتقام
كما أن المعلم لابد وأن يرسخ في ذهنه بأن التعليم الإلكتروني، لا يتطلب منه الجلوس بالساعات أمام الشاشة الإلكترونية، كما يجب ألا يؤثر ذلك على المنظومة التعليمية، الحقيقة والتواصل بالمكتبات والفصول الدراسية وبيئة العمل التعليمية. ولكن على المعلم أن يضع مجموعة من قوانين التعلم عن بعد منها الدور المرن للتعلم واكتساب مهارات أخرى للابتكار، والاعتياد على جلسة التدريس الجديدة والقيام بالأتي فيها..
نقل المعلومات والكرسي المحايد
طرح الأسئلة من خلالها،
التفاعل وحب هذا النظام ويكون لديه الحماس الكافي. فهمه وتصوره للموضوع الدراسي، وتقبله لكيفية تعليم الناس. أن يتمتع بمهارات التدريس في هذا النظام، والتنبه مع أوقات الفصل الدراسي والأحداث فيه. يوفر لطلابه أسلوب التدريس المفضل لديهم، والتمتع بمجموعة كبيرة من المهارات التعليمية سواء في إلقاء الأسئلة وكيفية الجواب عليها.
دور المعلم في التعليم عن بعد الشلف
ووفقًا لنتائج بعض الأبحاث حول أدوار ومسؤوليّات المعلّم في التّعليم والتّعلّم عن بعد، فيمكننا التّأكيد على أنّه يجب على المعلّم الوعي والالتزام بما يأتي:
تحديد احتياجات الطّلّاب للتّعلّم. بناء خطّة إجرائيّة قابلة للتّنفيذ وقياس مدى تحقّق أهدافها، وتراعي احتياجات الطّلّاب، ومستوياتهم المعرفيّة، وأنماط تعلّمهم، من خلال تصميم آليّات وإجراءات مناسبة ومتنوّعة. امتلاك المهارة المناسبة لإدارة التّعليم والتّعلّم عن بعد، وضمان مشاركة أغلب الطّلّاب إن لم يكن جميعهم. تقديم التّوجيهات والإرشادات المناسبة في وقتها للطّلّاب. تشجيع الطّلّاب وتحفيزهم على المشاركة الفاعلة، وتقديم التغذية الراجعة المناسبة لهم في وقتها. التّفاعل المستمرّ مع الطّلّاب والمحتوى، والحصول على التّغذية الرّاجعة منهم لتحسين أدائهم. مراعاة الفروق الفرديّة، وسلوك مسار التّعليم المتمايز متى اقتضى ذلك. المسؤوليّة الذّاتيّة عن إعداد المهامّ والأداء؛ فكلّ معلّم يجب أن يعي أنّه مسؤول عن تعلّم الطّلّاب، وإدارة هذا التّعلّم بما يضمن حصول الطّلّاب على تعليم نوعيّ ذي جودة، ويساهم في تحسين مستوى أدائهم وتحصيلهم، وعليه وبشكل فرديّ أو تعاونيّ القيام بعمليّات البحث والتّقصّي حول مواضيع الدّروس.
إنّ المُعلِّم لكي يصبح مُعلِّماً إلكترونياً يحتاج إلى إعادة صياغةٍ فكريَّةٍفيقتنع من خلالها بأنّ طرائق التدريس التقليديَّة يجب أن تتغير لتكون متناسبةًمع الكم المعرفي الهائل الذي تعجُّ به كافة مجالات الحياة، ولا بد من أن يقتنع بأنّه لن يصنع وحيداً رجال المستقبل الذين يعوّل عليهم المجتمع والأمة في صنع الأمجاد وتحقيق الريادة. إذاً لابد له من تعلم الأساليب الحديثة في التدريس والاستراتيجيات الفعَّالة والتعمق في فهم فلسفتها وإتقان تطبيقها، حتى يتمكَّن من نقل هذا الفكر إلى طلابه فيمارسونه من خلال أدوات التعليم الإلكتروني. إنّ الإدارة الواعية المنفتحة والمُدرِّس المخلص لرسالته هما اللذان يعيان هذه المعاني، فيعلمان أنّ التعليم الإلكتروني ليس مجرد برمجيات وعتاد وأجهزة مبهرة للزائرين، بل هو في الدرجة الأولى مُعلِّم يمتلك كل المواصفات التي ذكرت أعلاه. المصدر: الموسوعة العربية لتطوير الذات تنويه مهم: يمكنك مشاركة هذا المحتوى كما هو من خلال الرابط المباشر إلى موقع موسوعة التعليم والتدريب ويمنع نقل هذا المحتوى أو إعادة انتاجه بأي شكل من الأشكال تحت طائلة الملاحقة القانونية الدولية. إن جميع الحقوق محفوظة لموسوعة التعليم والتدريب ©
[2]
دور الألوان في خريطة العالم
في تاريخ الخرائط، كان للألوان العديد من الأدوار المختلفة مثل الجمالية والرمزية، في الخرائط القديمة، تم استخدام الألوان من أجل الزخرفة وتحسين الرسوم التوضيحية وتوضيح الحدود الفاصلة بين الدول والقارات، بمرور الوقت، ازداد استخدام الألوان من أجل الخطوط الساحلية والحدود ومن أجل تمييز الدول والمسطحات المائية، معظم الألوان المستخدمة في خريطة العالم لها علاقة مع الأشياء أو المعالم الطبيعية، على سبيل المثال، اللون الأزرق هو اللون المستخدم للإشارة إلى المعالم المائية على سطح الأرض دائمًا. ما بين عامي 1940 و1960، شهد فن رسم الخرائط نقلة نوعية، حيث تم استبدال ورق الرسم بألواح بلاستيكية، وخلال الستينيات من القرن الماضي، تحول علم رسم الخرائط من نظام قائم على القلم والحبر إلى نظام قائم بشكل كامل على تقنيات الحاسوب، كما تم استبدال الرسامين بالآلات مما أدى إلى زيادة إنتاج الخرائط بتكلفة أقل وجودة أعلى.
خريطة العالم بدون اسماء الدول
خريطة العالم الحقيقية بالتفصيل لجميع الدول، فَالخرائط هي عناصر تصويرية مكتوبة على شكل تمثيل بياني، ولها فوائد كثيرة في كافة مجالات العلوم في الحياة، فهي تقدم رؤية توضيحية للواقع أياً كان محتواها، وخرائط العالم الذي نعيشه، أحد أهم أنواع هذه الخرائط التي تمنحنا صورة تخيلية لِسطح الكرة الأرضية التي نعيشها، والدول المقسمة سياسياً والتي تشاركنا الحياة على هذا الكوكب، وفي مقالنا اليوم عبر موقع المرجع سوف نتعرف على خريطة العالم الحقيقية.
خريطة العالم عليها الدول
أوغندا
أوكرانيا
المملكة المتحدة
الولايات المتحدة الأمريكية
أوروغواي
أوزبكستان
فنزويلا
فيتنام
الصحراء الغربية
اليمن
زامبيا
زيمبابوي [2]
خريطة العالم باللغة العربية والانجليزية
ما هي خريطة اسيا
آسيا هي اكبر قارة في العالم، في الحجم والتعداد السكاني، تبلغ مساحتها 17212000 ميل مربع ، ويبلغ عدد سكانها 4. 5 مليار نسمة حسب التقديرات التي اجريت في سبتمبر 2018.
منذ العام 1596، ونحن نعتمد خطأً فادحاً في شكل العالم، أي أننا طوال 422 عاماً كاملة، ونحن نستعين بشكل خاطئ لخريطة العالم الشهيرة والتي ندرسها في جميع مراحلنا الدراسية والعلمية، والتي كانت قد وُضعت باستخدام «إسقاط مركاتور»، أو الإسقاط الأسطواني في رسم الخرائط، وذلك بهدف مساعدة البحارة في استكشاف العالم، ثم أصبحت شائعة ومعتمدة في المدارس والكتب. وبحسب خبر نشره موقع «سكاي نيوز»، أفاد بأن المتصفح لخريطة العالم المتعارف عليها، يستطيع أن يكتشف بسهولة أن هناك أمراً غير طبيعي في أحجام الدول، وتحديداً جزيرة «غرينلاند» وأميركا الشمالية وروسيا، إذ تبدو هذه الدول أكبر بكثير من حجمها الحقيقي، بل تبدو أيضاً أكبر من قارة أفريقيا، وهو أمر غير صحيح على الإطلاق. فمن المعلوم أن مساحة أفريقيا أكبر من أميركا الشمالية بثلاثة أضعاف، وأكبر من روسيا، ومن المعروف أيضاً أن الهند أكبر من الدول الإسكندنافية مجتمعة، مع أن الخريطة الشائعة تبين عكس ذلك الأمر وهذه الأحجام تماماً، في حين أن جزيرة «غرينلاند» في الخريطة التقليدية أكبر من حجمها الأصلي بما يقارب الـ14 ضعفاً، وهذا بحد ذاته يعتبر خطأ كارثياً فادحاً. وبحسب ما ذكرت صحيفة «ميرور» البريطانية، فإن هذا الخطأ الكبير بالخرائط المعروفة للعالم، ليس بالأمر الجديد، لكن الجديد هو ظهور رسومات حديثة توضح مدى الخطأ في خرائط «مركاتور» الشهيرة، وكما يتضح من الخرائط «الحديثة»، فمن الممكن ملاحظة مقدار الاختلاف والخلل في أحجام الدول بين الشائع والواقع، بالطبع بصورة نسبية.