لسنوات طويلة قبلت الفنانة عائشة الكيلاني بدور المرأة محدودة الجمال على سبيل الكوميديا، وحققت نجاحا حتي حجزت لها مكانا بين أهم نجوم الكوميديا من جيل الثمانينيات. وتركت بصمة لدى محبيها لخفة ظلها التي لم تحتاج منها لأي عملية تجميل، كما أنها ما زالت حتى الآن تحتفظ برصيد كبير في قلوب جمهورها والذي يحفظ كلماتها ومشاهدها فتبقى دائما فى الذاكرة مهما غابت. كما إنها لم تشعر يوما بالغضب أو الاستياء لحصر المنتجين أدوارها في "الفتاة القبيحة"، فكانت تجيد تجسيد تلك النوعية من الأدوار، سواء من حيث الأداء التمثيلى أو الشكل والمكياج. في السطور القادمة سنتعرف أكثر في "زمان بوست" عن حياة الفنانة عائشة الكيلاني وأهم محطاتها الفنية. الفنانة عائشة الكيلاني
ولدت الفنانة عائشة الكيلاني يوم 28 فبراير لعام 1954 بمحافظة القاهرة. عشقت التمثيل منذ صغرها، وكانت دائمة المشاركة في حفلات المدراس، والمسرح المدرسي، وكانت تجسد أدوار الرجال مثل دور عكرمة ودور أبو جهل، وغيرها. حصلت علي شهادة البكالوريوس من المعهد العالي للخدمة الاجتماعية عام 1976، ثم التحقت بعد ذلك بالمعهد العالي للفنون المسرحية وتخرجت من قسم التمثيل عام 1987.
عائشة الكيلاني قبل وبعد المذاكرة
شاهد الفنانة عائشة الكيلاني تعود بعد غياب سنين هتتصدم لما تشوف شكلها الان بعد 30 عملية تجميل! صدمة - YouTube
#هنا_العاصمة | شاهد…عائشة الكيلاني لأول مرة تكشف عدد عمليات التجميل لتغير شكلها - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ولم يرد في الرّوايات أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
صحيفة الوطن البحرينية/* مقال فيصل الشيخ - الجلسة الأخيرة.. صكوك غفران أم دعايات انتخابية؟! #الوطن_تنبض #البحرين #صحيفة_الوطن
جريدة - الصحف اليومية العربية
صحيفة الوقت البحرينية
الصحف البحرينية صحيفة الوقت البحرينية newspaper from bahrain صحيفة الوقت البحرينية البحرينية
فتجد الجميع يتهافت للحديث دون أن يسكت فحوى الحديث هو المهم، ففي الجلسات الأخيرة لعمر البرلمان، وهي جلسات يعرف الأعضاء بأنها فرصة أخيرة لقول آخر الكلمات، أو استعراض آخر البطولات، أو المحاولة الأخيرة لتذكير المواطن بأنني كنائب فعلت لك وحققت لك فلا تنسى! صحيفة الوطن البحرينية/* مقال فيصل الشيخ - الجلسة الأخيرة.. صكوك غفران أم دعايات انتخابية؟! #الوطن_تنبض #البحرين #صحيفة_الوطن. هنا الفحوى هي التي تفصل في الأمر، وطبعاً من يفصل هو المواطن الذي يمعن النظر ويدقق في القول ويفند المضمون، والأهم يقارن ما يقال بما تحقق اليوم أمامنا أنواع مختلفة من النواب. نوع هو الساكت طوال ثلاث سنوات ونصف، وتراه يستعيد «حاسة النطق» في الجلسات الأخيرة. هذا النوع من النواب هو الذي كنتم ترونه في الخيام الانتخابية كما «الأسد الهصور» الذي يعلو «زئيره» واعداً الناخبين ومؤكداً لهم سعيهم لخدمتهم وقسمه بالوقوف أمام كل أمر لا يخدمهم، لكن مع وصوله للكرسي، رأى الناس كيف اختفى وانكمش هذا الأسد النوع الثاني من النواب، هو الذي تحول لسانه من الحديث باسم المواطن، إلى الحديث وكأنه مسؤول حكومي، فبدلاً من مناقشة الحكومة في أية قرارات أو توجهات قد لا تحظى بقبول الناس، يتحول النائب بنفسه من «نائب للشعب»، إلى «نائب للوزارة» أو المسؤول المعني. هذا النوع «الحكومي أكثر من الحكومة» تجدونه اليوم يستميت للتحول مجدداً إلى «نائب للشعب» أملاً طبعاً في أصوات الشعب نوع آخر وهو النائب «العاطفي» والذي كلما تحدث قال للناس بأنه «لن يترشح مجدداً»، لكنه في النهاية سيعيد الترشح مبرراً ذلك بـ«نزولاً عند رغبة الجماهير»، والشاطر من سيعرف ماذا قالت الجماهير، بل من هي هذه الجماهير؟!