ليست كل النساء لديهن فرصة 80٪ للنجاة من مرض السرطان. سرطان بطانة الرحم هو أكثر أنواع السرطانات شيوعًا في جسم الرحم. عند التشخيص في مرحلة مبكرة (المرحلة الأولى والمرحلة الثانية) - وهي لحسن الحظ غالبية الحالات - تكون فرص الشفاء بين 70٪ و 90٪. في مرحلته المتوسطة (المرحلة الثالثة) ، لديه فرصة للشفاء من 58٪ إلى 47٪ ، وتنخفض إلى 15٪ إلى 17٪ فقط في مرحلته النهائية (المرحلة الرابعة). علاج سرطان الرحم يتم تخصيص علاج سرطان الرحم بشكل منهجي وفقًا لملف كل مريضة وخطة حياتها والخصائص المحددة لمرضها. عادة ، يتم حشد الأسلحة العلاجية الأساسية في مكافحة السرطان ، وهي الجراحة، العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي ، وغالبًا ما يتم الجمع بينهما. تعتمد حدّة العلاجات المختلفة بشكل أساسي على مرحلة السرطان ودرجته. الجراحة في علاج سرطان الرحم الجراحة هي علاج قياسي لسرطان جسم الرحم. عادة ما تتكون من استئصال الرحم ، أي إزالة الرحم ، مصحوبة أحيانًا باستئصال البوق والمبيض salpingo –oophorectomy **الشرح في الاسفل**، إزالة المبيضين وقناتي فالوب. في النساء بعد سن اليأس ، يمكن اقتراح استئصال البوق والمبيض الوقائي حتى في حالة السرطان الموضعي للغاية ، لأن المبايض لم تعد تعمل (تقليل خطر تكرارها).
- هل يشفى سرطان الرحم للاطفال
- هل يشفى سرطان الرحم في
هل يشفى سرطان الرحم للاطفال
من أعراض سرطان الرحم الشائعة أيضاً ما يلي:
إفرازات مهبلية غير طبيعية ، وقد لا تظهر عليها علامات دم. التبول الصعب أو المؤلم. كثرة التبول. الشعور بكتلة في منطقة الحوض أو المهبل. فقدان الوزن غير المقصود. ألم في البطن. اعراض سرطان الرحم المتقدمة
تتشابه أعراض سرطان الرحم في المرحلة الأولى والثانية قبل انتشار سرطان الرحم، أما في حال بدء انتشار سرطان الرحم في منطقة الحوض أو في الجسم فقد تظهر بعض الأعراض الأخرى. تشير المرحلة الثالثة من سرطان الرحم إلى انتشار السرطان إلى المبيضين، أو قناة فالوب، أو المهبل، أو العقد الليمفاوية المجاورة، ومن أعراض سرطان الرحم في هذ المرحلة إلى جانب النزيف المهبلي أو الإفرازات المهبلية غير الطبيعية ما يلي:
ألم في الحوض. ألم أثناء الجماع. فقدان الشهية أو الشعور بالشبع بسرعة عند تناول الطعام. فقدان الوزن غير المبرر. الشعور بورم في البطن. أما في حال حال انتشار سرطان الرحم إلى أعضاء الجسم البعيدة عن الرحم، مثل الرئتين، فقد تظهر أعراض إضافية مرتبطة بالمناطق التي انتشر فيها السرطان. ومن أعراض سرطان الرحم المنتشر (المرحلة الرابعة) ما يلي:
ألم أو الشعور بضغط في الحوض. تبول مؤلم.
هل يشفى سرطان الرحم في
الحمل: تقل خطورة الإصابة بالسرطان مع كل مرة
تحمل فيها المرأة لتسعة أشهر كاملة، وتقل إمكانية الإصابة أكثر مع
الإرضاع الطبيعي. الجينات: وجود حالات من السرطان في الرحم أو
الثدي أو القولون في العائلة، خصوصاً لدى الأم أو الأخت أو الجدة،
تعني إمكانية أعلى للإصابة بالمرض. قد
يهمك أيضاً: أكثر من مجرد نكهة... بهارات تقي من
السرطان. ماهي أعراض سرطان المبيض؟
اكتشاف
هذا السرطان في مراحله المبكرة قادر على جعل علاجه أسهل. وقد لا
تظهر أعراض مؤلمة أو مزعجة لسرطان المبيض في مراحله الأولى، لكن إذا
تكررت الأعراض التالية متكرر لأسابيع، فقد تكون مؤشراً للإصابة بسرطان
المبيض:
الانتفاخ والشعور بالضغط في منطقة البطن. آلام متكررة في البطن والحوض والظهر. الشعور بالامتلاء بسرعة أثناء تناول الطعام. التبول بشكل متكرر. عدم انتظام في الدورة الشهرية.
طرق الوقاية من مرض سرطان عنق الرحم تستطيع المرأة تجنب الإصابة من مثل هذا المرض عن طريق: عمل كشف طبي، وفحوصات دورية لدى الطبيب وذلك للوقاية من مرض سرطان عنق الرحم، وكذلك ينبغي التنبه لأي مستجدات أو أعراض غير طبيعية تظهر على جهاز المرأة. أخذ تطعيم ضد فيروس HPV حيث تستطيع كل امرأة أخذ تطعيم ضد فيروس HIV المسبب للمرض، والذي يقي منه بواسطة أخذ التطعيم على 3 جرعات عن طريق أخذ حقن في الكتف، والمانع الوحيد من هذا التطعيم هو وجود حساسية أو مناعة بالجسم ضده؛ فحينها لا ينبغي أخذه. ممارسة عادات صحية أشارت الأبحاث إلى أن احتمالية الإصابة بمرض سرطان عنق الرحم قد تنخفض عند ممارسة بعض العادات الصحية مثل: ممارسة الرياضة، واتباع الحمية الغذائية؛ لمواكبة الوزن والجسم الصحيين؛ فإنه يُنصح بممارسة الرياضة بما لا يقل عن نصف ساعة يوميًا، وهُناك بعض المؤشرات غير المؤكدة التي أطلقتها الأبحاث نحو صلاحية القهوة في الحد من مخاطر الإصابة بهذا المرض. تشخيص مرض سرطان عنق الرحم يتم تشخيص المرض عن طريق أخذ عينة من عنق الرحم أو عمل مسحة له مع الفحص السريري؛ وذلك لمعرفة مدى انتشار السرطان وماهية مرحلته. أعراض مرض سرطان عنق الرحم لا يظهر المرض أي أعراض واضحة في بدايته بل قد يستغرق الأمر سنوات حتى تبدأ بعض الأعراض التي سنذكرها لاحقًا بالظهور، وتعلم المريضة بإصابتها بمرض سرطان عنق الرحم؛ ولذلك يساهم الكشف الدوري في اكتشاف المرض مبكرًا وعلاجه.