كلمات اغنية اكرهها للمغني كاظم الساهر أكرهها وأشتهي وصلها وإنني أحب كرهي لها أحب هذا اللؤم في عينها وزروها أنت زورت قولها عينٌ.. كعين الذئب محتالة طافت أكاذيب الهوى حولها قد سكن الجنون أحداقها وأطفأت ثورتها عقلها أشك في شكي إذا أقبلت باكية.. بوابة الشعراء - نزار قباني - هرة. شارحة ذلها فإن ترفــقــت بــهــا أستكبرت وجررت ضاحــكة ذيلها أن عانقتني كسرت أضلعي وأفرغت على فمي غــلــّها يحبها حقدي ويا طالما وددت إن طــوقــتـها.. قــتــلـهــا شارك كلمات الأغنية
- أكرهُها .. وأشتهي وصلها .. !!!!!!!!!!!
- بوابة الشعراء - نزار قباني - هرة
- حكم من أنكر تعدد الزوجات
- حكم تعدد الزوجات في المذاهب الاربعة - إسألنا
أكرهُها .. وأشتهي وصلها .. !!!!!!!!!!!
تعريف
اني خيرتك فاختاري مابين الموت علا صدري او فوق دفاتر اشعاري
بوابة الشعراء - نزار قباني - هرة
نزار قباني - قصيدة أكرهها و أشتهي وصلها و أحب كرهي لها - بـ صوت تيم حسن - YouTube
/ \\ / أغرب ما في بيني وبينها أني حين رغبتها... تجاهلتني وأنها حين أدركتني... كرهتها فكتبت لي... هنيئاً لك حيث وجدت غيري وهنيئاً لهاحيث أخذتك مني كنت أعلم أنها مجرد كلمات لا أكثر لـ إستفزازي لـ جس النبض في تصاويري كتبت فقط لـ تثأر مني ومع ذلك... أحب ذاك الخبث في طبيعتها وتلك اللذة في تغنجها... وتلك الأنوثة في تدللها... بل و إلى الأن مازلت أكرهها وأشتهي وصلها... وأحب كرهي لها... أكرهُها .. وأشتهي وصلها .. !!!!!!!!!!!. أكرهها... \ // \\ / للتواصل ياهو هوتميل \ \ \ / أجمل ورود بساتيني لكل من مر من هنا \ // \\ /
تعدد الزوجات تعدد الزوجات شيء شرعه الله لعباده مع القدرة، و فيه مصالح كثيرة للزوجين للرجال و النساء جميعاً سبحانه وتعالى، و قد شرع الزواج لبناء و عمل أسرة. تعدد الزوجات في الإسلام حكم تعدد الزوجات في الإسلام للرجال مباح. ورد الحكم الشرعي لتعدد الزوجات في القرآن الكريم، قال الله تعالى: (وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا). يحق للرجل في الإسلام أن يتزوج أكثر من امرأة واحدة، حيث يجوز له أن يتزوج بزوجتين اثنتين أو ثلاث أو أربع زوجات، شرط ألا يزيد عدد زوجاته عن الأربعة. التعدد سبب لتكثير الأمة، و معلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج، و ما يحصل من كثرة النسل من جراء تَعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة. حكم تعدد الزوجات في الاسلام. شروط التعدد في الإسلام أولا: العدل و الإنصاف أمر الله سبحانه و تعالى بالإنصاف و المساواة بين الزوجات في حالة التعداد، قال الله تعالى: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة). يعد الزواج بأكثر من امرأة واحدة أمراً غير جائز في حال خوف الرجل من عدم العدل بين زوجاته في حال زواجه بأكثر من واحدة.
حكم من أنكر تعدد الزوجات
قال تعالى: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة). (النساء: 3). وقال – عليه الصلاة والسلام -: " من كانت له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة يجر أحد شقيه ساقطًا – أو مائلاً". (رواه أهل السنن وابن حبان والحاكم). والميل الذي حذر منه هذا الحديث هو الجور على حقوقها، لا مجرد الميل القلبي، فإن هذا داخل في العدل الذي لا يستطاع، والذي عفا الله عنه وسامح في شأنه، قال سبحانه وتعالى: (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم، فلا تميلوا كل الميل). (النساء: 129). حكم تعدد الزوجات عند المذاهب الأربعة. ولهذا كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقسم فيعدل، ويقول: "اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك" (متفق عليه). يعني بما لا يملكه: أمر القلب والميل العاطفي إلى إحداهن خاصة. وكان إذا أراد سفرًا حكم بينهن القرعة، فأيتهن خرج سهمها سافر بها (متفق عليه).. وإنما فعل ذلك دفعًا لوخز الصدور، وترضية للجميع. الحكمة في إباحة التعدد
إن الإسلام هو كلمة الله الأخيرة التي ختم بها الرسالات، لهذا جاء بشريعة عامة خالدة تتسع للأقطار كلها، وللأعصار قاطبة، وللناس جميعًا. إنه لا يشرع للحضري ويغفل البدوي، ولا للأقاليم الباردة، وينسى الحارة، ولا لعصر خاص مهمِلاً بقية العصور والأجيال.
حكم تعدد الزوجات في المذاهب الاربعة - إسألنا
والنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " دْع ما يريبُك إلى ما لا يَريبُك " ، أي دع ما تشك فيه إلى ما لا تشك فيه. رواه الترمذي ( أبواب صفة القيامة ، باب: أعقلها وتوكل ، رقم: 2520) عن حسن بن علي رضي الله عنهما. ج ـ وإذا غلب على ظنه ، أو تأكد أنه لا يستطيع إن تزوج أكثر من واحدة أن يعدل بينهنّ: إما لفقره ، أو لضعفه ، أو لعدم الوثوق من نفسه في الميل والحيف ، فإن التعدد عندئذ يكون حراماً ، لأن فيه إضراراً بغيره ، والنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " لا ضرر ولا ضرَارَ ". ( ابن ماجه: كتاب الأحكام ، باب: من بني في حقه ما يضرّ جاره. موطأ مالك: الأقضية ، باب: القضاء في المرفق). حكم تعدد الزوجات في المذاهب الاربعة - إسألنا. وقال الله عز وجل: { فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ} [ النساء: 3]. [ فواحدة: أي فانكحوا واحدة فقط. ذلك أدنى أن لا تعولوا: أي أقرب إلى عدم الميل والجور ، لأن أصل العول: الميل]. ويجب أن يعلم أنه لو عدّد الزوج في الحالتين الأخيرتين ، وعقد على ثانية ، أو ثالثة ، كان العقد صحيحاً ، وترتبت على آثاره: من حلّ المعاشرة ، ووجوب المهر ، والنفقة وغيرها ، وإن كان مكروهاً في الثانية ، وحراماً في الثالثة ، فالحُرمة توجب الإثم ، ولا تبطل العقد.
حُكم تعدُّد الزَّوجات
الحمدُ لله... اتَّفق أهل العلم على مشروعيَّة تعدُّد الزَّوجات، ولا يجوز للرَّجل أن يجمع في عصمته بين أكثر من أربع زوجات. حكم من أنكر تعدد الزوجات. وأمَّا المرأة، فليس لها إلاَّ زوج واحد [1]. الأدلَّة: (من الكتاب):
• قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا ﴾ [النساء: 3]. وجه الدَّلالة: الخطاب للأزواج دون الزَّوجات، فيجوز للرَّجل التَّعدُّد؛ بشرط ألاَّ يتجاوز أربع زوجات. وقوله تعالى: ﴿ فَانْكِحُوا ﴾ [النساء: 3] وإنْ كان للأمر، إلاَّ أنَّه يُفيد الإباحة لا الوجوب؛ كما صرَّح به الطبريُّ رحمه الله - عند تفسيره لقوله تعالى: ﴿ فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ ﴾ [النساء: 3] - حيث قال: «وإن كان مخرجه مخرج الأمر، فإنَّه بمعنى الدَّلالة على النَّهي عن نكاح ما خاف النَّاكح الجور فيه من عدد النِّساء؛ لا بمعنى الأمر بالنِّكاح» [2]. وقال ابنُ كثيرٍ رحمه الله - في معنى قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ ﴾ [النساء: 3]: «أي: إذا كان تحت حِجْرِ أحدكم يتيمة، وخاف ألاَّ يعطيها مهر مثلها، فَلْيَعدل إلى ما سواها من النِّساء، فإنَّهنَّ كثير، ولم يضيِّق الله عليه» [3].