قد نغفل عن تحصين النفس والبيت والأولاد، غير مدركين ما قد يصيبنا من شر عين حاقد أو حاسد،
أو سحر ساحر، لذلك يجب أن نحرص على دعاء تحصين البيت والأهل يوميًا، وقد جمعنا لكم في هذا المقال
مجموعة من الأدعية المستحبة التي يمكنكم الاستعانة بها. دعاء تحصين البيت
تحصنت بالله العلي العظيم من همزات ونزغات الشياطين، تحصنت بالله العلي العظيم،
من تزيين و تحزين الشياطين، تحصنت بالله العلي العظيم من خبث وخبائث الشياطين،
تحصنت بالله العلي العظيم من مكر ومكائد الشياطين، تحصنت بالله العلي العظيم من وساوس ومس وسلطان الشياطين، وأعوذ بالله العلي العظيم أن يحضرون، تحصنت بالله واعتصمت بالله الذي لا إله إلا هو. استعنت بالله واستعذت بالله الذي لا إله إلا هو الهنا وإله كل شيء، واستنصرت بالله واسترحمت بالله
الذي لا إله إلا هو، واستهديت بالله واستشفيت بالله واستغنيت بالله الذي لا إله إلا هو،
واستدفعت كل ايذاء وبلاء وشر وشقاء عني وعن اهلي ومالي وعن زوجي وذريتي وعن جميع المسلمين
بلاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، حصنت نفسي وأهلي ومالي وزوجي وذريتي بالله الحي القيوم. تحصنت بالله العلي العظيم من شر الأشرار وشر الأخطار وشر الأمراض وشر الحساد وشر كل ذي شر لا أطيق شره، ومن شر إبليس وجنوده، ومن شر كل دابة أنت أخذ بناصيتها، إن ربي علي صراط مستقيم.
دعاء تحصين البيت - تريندات
دعاء تحصين النفس والبيت
تحصنت بالله الذي لا إله إلا هو، إلهي وإله كل شيء،
واعتصمت بربي ورب كل شيء، وتوكلت على الحي الذي لا يموت،
واستدفعت الشر بلا حول ولا قوة إلا بالله، حسبنا الله ونعم الوكيل،
حسبي الله الذي هو حسبنا، حسبي الرب من العباد،
حسبي الخالق من المخلوق، حسبي الرازق من المرزوق،
حسبي الذي هو حسبي، حسبي الذي بيده ملكوت كل شيء،
وهو يجير ولا يجار عليه، حسبي الله وكفى، سمع الله لمن دعا،
ليس وراء الله مرمى، حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكلت،
وهو رب العرش العظيم. أذكار الصباح و المساء حصن المسلم أذكار الصباح والمساء دعاء تحصين النفس دعاء تحصين النفس والبيت
دعاء تحصين النفس والبيت من كتاب الله والسنة النبوية الكريمة - تريندات
المشرف العام على التحرير
داليا عماد
نشرة اخبار المحافظات
شهدت محافظة بنى سويف، اليوم الجمعة، العديد من الأحداث الهامة التي حدثت على مدار اليوم بمختلف المجالات، ومن خلال هذا التقرير نرصد مصرع وإصابة 34 شخصا، في حادثين منفصلين، وإليكم تفاصيل أخبار بني سويف اليوم. إصابة 5 عمال بحادث انقلاب سيارة
أصيب 5 عمال بإصابات مختلفة، اليوم الجمعة، إثر انقلاب سيارة ربع نقل بعد كمين سمسطا امام مدخل الفشن ببني سويف باتجاه المنيا الصحراوي الغربي، ولمزيد من التفاصيل اضغط هنا. تحصين أكثر من 100 ألف رأس ماشية
تلقى الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، تقريرا بشأن سير العمل في فعاليات الحملة القومية لتحصين الثروة الحيوانية ضد أمراض الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع بقرى والمراكز ،والتي تنفذها مديرية الطب البيطري، ولمزيد من التفاصيل اضغط هنا. مصرع وإصابة 29 أشخاص
شهدت محافظة بنى سويف، خلال الأسبوع الماضي، العديد من الضحايا سؤاء بالوفاة أو الإصابات المختلفة، إثر حالات وفاة بالانتحار أو الطعن بمشاجرة أو الإصابة بحوادث الطرق المختلفة بمختلف المراكز السبع بالمحافظة، ولمزيد من التفاصيل اضغط هنا. تلاميذ يدشنون مبادرة لتوزيع وجبات على الصائمين بالأقصر (فيديو وصور)
↑ رواه النسائي، في سنن النسائي، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم:5529، صحيح.
وجهة نظر من المواضيع التي أصبحت تثير انتباهنا في الآونة الأخيرة هو القلق الواضح حول وضعية اللغة العربية في العالم العربي، إذ لا يخلو أيُّ اجتماع انعقد أو مؤتمر نُظّم من قِبَلِ جهة ما من اتخاذها شعاراً له أو التداول بشأنها. هذا بالإضافة إلى العشرات من المقالات والكتب التي تنفثها المطابع يومياً، والتي لا هم لها سوى النظر في مستقبل اللغة العربية، والإكراهات الكثيرة التي تواجهها. وتحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى ما يُشبه ساحة الوغى، حيث يحتدم الصراع على أشُدِّهِ بين أنصار اللغة العربية من جهة، والمناهضين لها من جهة أخرى، ومن ثم أصبح الجميع مقتنعاً بأن هذه اللغة وصلت إلى درجة من التردّي، قد تُنذر في قادم الأيام، بما هو أسوأ إذا ما ظل الحال على ما هو عليه. اطارات للكتابه عليها في الوورد. وعلى الرغم من أن اللغة العربية في رحلتها التاريخية الطويلة، ومنذ أن نزل بها القرآن الكريم، مرت على غرار العديد من اللغات، بمراحل عصيبة، إلا أن المأزق الذي انتهت إليه الآن يكاد يكون فريداً من نوعه، وما الدعوة إلى حماية اللغة العربية، وتوظيف مصطلح "حماية" الذي يحمل أكثر من دلالة، إلّا أحد الأوجه البارزة والملموسة لهذا المأزق. ومن المفارقات أن هذه المخاطر التي تهدد حياة العربية في عقر دارها، تأتي في وقت لا تزال تحتفظ فيه هذه اللغة برمزية دينية لحوالي مليار وسبعمائة مليون مسلم، كما يوجد قرابة المائتين وستة وأربعين مليون نسمة ناطقة باللغة العربية على امتداد الوطن العربي الكبير، وتُعتبر اللغة العربية هي اللغة الرسمية الأولى أو الوحيدة لاثنتين وعشرين دولة عربية، بل جعلتها كل من إسرائيل في فلسطين المحتلة وإيران لغات رسمية لها إلى جانب لغاتها الرسمية.
اطارات للكتابه عليها في الوورد
وعوضاً عن أن تتوجّه الأنظار نحو دعم حقيقي للغة العربية، وجدنا أنفسنا في العِقْد الأخير أمام ظاهرة جديدة يحركها اقتصاد السوق، والمقصود باقتصاد السوق أن وسائل الإعلام والاتصال لا تتردد، سعياً منها لاستقطاب أكبر عدد من المتلقين (مستمعين أو مشاهدين أو قراء)، في الترويج لما يُسمى بإذاعة القرب، أو الإذاعات الخاصة، والمحلية، بل لا تجد حرجا في تبني اللهجات المحلية في برامجها خدمة لهذا الهدف. غير أن الطريق السالك نحو إضعاف اللغة العربية الفصحى سيتم بصورة أكثر وضوحاً مع ظاهرة الرسوم المتحركة الغربية أو الآسيوية المترجمة إلى العاميات الشرقية، ومن غزو المسلسلات التركية أو المكسيكية للبيوت العربية (بما في ذلك أوساط الأطفال والشباب) محققة أعلى نسبة مشاهدة، بسبب دبلجتها إلى اللهجات المحلية، وصارت كبريات الشركات تتنافس، جرياً وراء الربح المادي، من أجل استعمال اللهجات في ملصقاتها وإعلاناتها المختلفة. في ظل المنافسة غير المتكافئة مع اللغات الأجنبية.. لماذا تُعاني العربية في عقر دارها؟ – العمق المغربي. وما يزيد الطين بلّة هو استعمال الحرف اللاتيني، وما يتيحه من اختزالات، لبعث الرسائل القصيرة عبر الهاتف النقال، وعبر البريد الالكتروني، وفي مواقع التواصل الاجتماعي. من ( فيسبوك (Facebook) تويتر (Twitter) يوتيوب (YouTube) لينكد إن (Linked in) بنترإيست (Pinterest) جوجل بلس (Google Plus) تمبلر (Tumblr) إنستغرام (Instagram) ماي سبيس (Myspace).. …).
ونظرا لأهميتها المتزايدة على مستوى العالم، فإنها تُدرج ضمن اللغات الست المستعملة رسمياً في هيئة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والإقليمية الأخرى. اطارات للكتابه عليه السلام. كيف نوفق إذاً بين المكاسب التي حقّقتها عالمياً، والإخفاقات التي ما فتئت تثقل كاهلها يوماً بعد يوم؟ يبدو أن عوامل شتى أسهمت، بشكل أو بآخر، في زعزعة المكانة المتميزة التي كانت تحظى بها اللغة العربية، حتى عهد قريب، في الدول العربية والإسلامية. وإذا كانت الدول العربية والإسلامية قد أفلحت في استرجاع أرضها المسلوبة من الاستعمار الغربي، فإنها أخفقت في التخلص من إرث ثقيل، يتمثل في ما يُمكن أن أنعته بوطأة الفرانكفونية أو الأنجلوسكسونية. إن المشكلة الأساسية تكمن، حسب رأيي المتواضع، في الحيف الذي يلحق اللغة العربية جرّاء تقلص استعمالها في الإدارات والمؤسسات وفي بعض الأوساط الثقافية والمنابر الإعلامية، وذلك لصالح لغة دخيلة، أصبحت تُشكل في بعض المجتمعات مظهراً من مظاهر الترف الثقافي، فأقبل الناس عليها نظراً لما تتوفر عليه من آليات مغرية. والحقيقة أن المنافسة غير المتكافئة بين اللغات الأجنبية والعربية ليست، في واقع الأمر، إلا إحدى تجلّيات هذا التردي المتنامي للغة العربية، والتي بدأت تتجسد في الطريقة التقليدية التي تُدرس بها اللغة العربية في المؤسسات التعليمية.