قيل إن العرب قديما كانت ترسل خيل السباق عشرة أكثرها، بمعنى أن عدد الخيل المتسابقة في كل مضمار عشرة خيول لا تزيد، وقد تنقص أحيانا. تتنافس بالجري ليفوز في النهاية واحد منها بقصب السبق. وكانوا يمسحون على وجه الفائز تحفيزا ومباركة له. أسماء ساعات الليل والنهار عند العرب - ويكيبيديا. وكان لكل واحد من هذه العشرة اسم يسمى به، بحسب ترتيبه في الوصول لنهاية المضمار.. في المساحة التالية نذكر هذه الأسماء، ثم نفصل لها.. فأولها (المجلّي) وهو السابق والمبرز أيضا، ثم (المصَلّي) وهو الثاني، ثم (والمُسَلّي) وهو الثالث، ثم (التالي) وهو الرابع، ثم (المرتاح) وهو الخامس، ثم (العاطف) وهو السادس، ثم (والحظيّ) وهو السابع، ثم (المؤمَّل) وهو الثامن، ثم (اللطيم) وهو التاسع، ثم (السُّكَّيْت) وهو العاشر، وربما قيل في بعضها غير ذلك. وقيل إن المحفوظ عن العرب؛ السابق والمصلي والسكيت، أما باقي الأسماء فقيل إنها محدثة. وقد جمعت هذه الأسماء في بيتين من الشعر: وغدا المجلي والمصلي والمسلي … تاليا مرتاحها والعاطف وحظيها ومؤمل ولطيمها … وسكيتها هو في الأواخر عاكف أما تفصيلها؛ فقد قيل إن الأول سمي المجلّي لأنه جلّى عن صاحبه ما كان فيه من الكرب والشدة. وسمى الثاني المصَلّي لوضع جحفلته على قطاة (عجز) السابق، والثالث المعَفّى والمُسَلّي لأنه سلّى عن صاحبه بعض همه بالسبق حيث جاء ثالثًا.
اسماء الخيل عند العاب بنات
الخلاصة
أن النبهاني شاعر الفروسية والفخر، وقد اتهم ظلما بأنه شاعر المجون والعبث واللهو والغزل الفاضح من قبل أعدائه ومناوئيه ، وكرر ذلك المؤرخون العمانيون ومن تابعهم من الدارسين ، وأنى لمثله أن يعبث ويلهو!!
اسماء الخيل عند العرب قديما
ومن أسماء الخيل (جنبر) وتعني الجمل الضخم، و(الشَموس) تقال للخمر وتسمّى بها البنات أيضاً، و(الهِراوة) وما تشتمله من معنى الضّرب، و(الواقعُ) و(زِيَم) ومن معانيها الغارة والمتفرّق من اللحم، و(المتمطّر) بجميع مدلولات الكلمة والتي منها التسابق، و(الظليم) ومن أحد معانيه ذكر النعام، و(النهّات) لأنه كان ينهت في صوته، و(المألوق) وهو من أسماء المجنون، و(العمرَّد) الطويل من كل شيء والشرس الخُلق، و(سَكاب) من السكْب ومعنى دهم الشيء والنزول عليه. معتوه يلقّن لغوياً درساً بتسمية الخيل! اسماء الخيل عند العرب. وأسماء الخيل كثيرة وترد في المعجمات ومنقولات الشعر، إلا أن المصنفين الذين وضعوا كتباً في أسماء الخيل وأنسابها، جمعوا كل ما عثروا عليه في المرويات والأخبار والأشعار، فأحصى ابن الأعرابي أكثر من مئتي اسمٍ لخيل العرب ومنها: اليعسوب، هذلول، المألوف، الأبجر، رغوة، جلوى، أعوج، الخذواء، الأجدل، الرقيم، الظل، الضرس، السرحان، الصبوح، الجرادة، الأحوى، الحرون. ويقول (تاج العروس) إن الخيل هي جماعة الأفراس ولا واحد لها، لكنه يرجّح أن المفرد في الخيل، هو (خائلٌ لأنه يختال). ويعزز هذه الرواية بقصة قدوم "معتوه" إلى اللغوي أبي عمرو بن العلاء وسؤاله لم سمّيت الخيل خيلاً؟ فقال له اللغوي: "لا أدري" فقال المعتوه: "لكن (أنا) أدري" فرد ابن العلاء: "عَلِّمنا" فقال: "لاختيالها في المشي".
اسماء خيل العرب وفرسانها يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "اسماء خيل العرب وفرسانها" أضف اقتباس من "اسماء خيل العرب وفرسانها" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "اسماء خيل العرب وفرسانها" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
يعد سوق المعيقلية الشعبي الذي يقع في وسط الرياض أحد أهم وجهات التسوق لدى سكان العاصمة من مواطنين ومقيمين، وذلك لما يحتويه السوق من تنوع في نوعية البضائع التي يتم بيعها إضافة إلى أسعارها المنافسة مقارنة بغيرها من مراكز التسوق الأخرى، حيث تم تقسيم السوق لثلاثة أقسام وكل قسم فيه يختص ببيع منتجات معينة. يتم في سوق المعيقلية بيع مختلف أنواع العود والمعمول والبخور والملابس الرجالية والنسائية كما توجد محلات للعطارة والمكسرات والبسكوتات والحلويات وهناك تجد أيضا محلات بيع الذهب والإكسسسوارات والساعات والعديد من المنتجات الأخرى. وأوضح ماجد المالكي أن المعيقلية يعتبر ملجأ الكل من غلاء الأسعار فعندما يأتي الشخص للسوق فإنه يرغب بالبحث عن سعر مناسب لمنتج مناسب ويستطيع شراءه بسعر الجملة ويعد المعيقلية هو الأب الروحي للمحلات التي تبيع بسعر الجملة، فالمحلات فيه تقوم بعرض العديد من العروض طوال العام وتتركز تلك العروض في المناسبات مثل الأعياد وغيرها. وأكد أن المنتجات ذات جودة عالية ومنافسة وأكد أن المعقيلية صحيح أنه سوق شعبي قديم ولكنه فعليا من أكثر الأسواق تنظيما وترتيبا ويحتوي على منتجات مناسبة لكافة الأشخاص إضافة إلى تكاتف الجميع هنا من البائعين وأصحاب محلات مع بعضهم البعض بغض النظر عن وجود تنافس فيما بينهم.
سوق المعيقلية في الرياض ويعايد منسوبي
( MENAFN - Al Watan) يعد سوق المعيقلية الشعبي الذي يقع في وسط الرياض أحد أهم وجهات التسوق لدى سكان العاصمة من مواطنين ومقيمين، وذلك لما يحتويه السوق من تنوع في نوعية البضائع التي يتم بيعها إضافة إلى أسعارها المنافسة مقارنة بغيرها من مراكز التسوق الأخرى، حيث تم تقسيم السوق لثلاثة أقسام وكل قسم فيه يختص ببيع منتجات معينة. يتم في سوق المعيقلية بيع مختلف أنواع العود والمعمول والبخور والملابس الرجالية والنسائية كما توجد محلات للعطارة والمكسرات والبسكوتات والحلويات وهناك تجد أيضا محلات بيع الذهب والإكسسسوارات والساعات والعديد من المنتجات الأخرى. وأوضح ماجد المالكي أن المعيقلية يعتبر ملجأ الكل من غلاء الأسعار فعندما يأتي الشخص للسوق فإنه يرغب بالبحث عن سعر مناسب لمنتج مناسب ويستطيع شراءه بسعر الجملة ويعد المعيقلية هو الأب الروحي للمحلات التي تبيع بسعر الجملة، فالمحلات فيه تقوم بعرض العديد من العروض طوال العام وتتركز تلك العروض في المناسبات مثل الأعياد وغيرها. وأكد أن المنتجات ذات جودة عالية ومنافسة وأكد أن المعقيلية صحيح أنه سوق شعبي قديم ولكنه فعليا من أكثر الأسواق تنظيما وترتيبا ويحتوي على منتجات مناسبة لكافة الأشخاص إضافة إلى تكاتف الجميع هنا من البائعين وأصحاب محلات مع بعضهم البعض بغض النظر عن وجود تنافس فيما بينهم.
زيارة سوق «المعيقلية» أضحت من أهم ما يفعل قاصدو الرياض قبل مغادرتها، وهي السوق التي تقع في قلب العاصمة بمحلاتها التي ما زالت تجمع بين الماضي والحاضر، بعيدا عن صخب «المولات»، التي ينظر إليها كبار السن على أنها لا تتناسب مع احتياجاتهم اليومية، التي غالبا ما يجدونها في «المعيقلية». ويلاحظ أن زوار مدينة الرياض يحرصون على زيارة السوق، لشراء العودة ودهن العود والمشالح والعطور والأقمشة، والتجول في أرجاء السوق والاستمتاع بمشاهدة بعض المعروضات القديمة؛ إذ يقول أحمد الغامدي، إنه يحرص دائما على زيارة السوق، ويجد فيها احتياجاته الضرورية، وخصوصا العودة ودهن العود وبعض المستلزمات المنزلية القديمة، مشيرا إلى أن جميع أفراد أسرته يحرصون على زيارة السوق كلما أتوا إلى الرياض. وأكد الغامدي أن ما يميز المعيقلية جودة المعروض وبأقل الأسعار مقارنة بالأسواق الأخرى. فيما يشير سالم سروري إلى أن الزائر للسوق يشعر بعبق الماضي، ويتجول برائحة العودة المميزة، التي يشتهر بها السوق على مستوى المملكة، موضحا أن المعيقلية تشتهر ببيع أغلب احتياجات الزوار مثل العودة والمشالح وملابس التدفئة، إضافة إلى التطريز وتفصيل العقل الفاخرة، مبينا أنه عند زيارته للرياض لا بد أن يزور «المعيقلية»؛ لأن السوق أصبحت جزءا من برنامج حياته.