1. 186 ر. س
مواصفات شاشة دانسات 45 بوصة ال اي دي – سمارت:
اللون: اسود
حجم الشاشة: 45 بوصة
دقة الشاشة: FHD
نوع العرض: LED
دقة العرض: 1920×1080
تلفزيون ذكي (SMART)
تصفح المحتويات على أشهر المواقع والتطبيقات
البحث عن برامجك وافلامك المفضلة
يدعم تشغيل أجهزة الحاسب الآلي
تصميم عصري ذات طابع انسيابي
غير متوفر في المخزون
شاشة دانسات سمارت سكول
إصلاح تلفاز لا يوجد بيانات على الشاشة صورة سوداء - YouTube
شاشة دانسات سمارت جاجا
إعلانات مشابهة
علامة تجارية دانسات النوع شاشة تلفزيون عادي المقاس 60 بوصه بلد الصنع صنع في الصين اللون أسود الموديل DTE6020BU الضمان ضمان الوكيل سنتين يو اس بي نعم واي فاي نعم HDMI نعم مع قاعدة نعم دقة الشاشة 4K نظام الشاشة شاشة ذكية التردد الكهربائي 50 - 60 هيرتز الجهد الكهربائي 220/240 فولت الابعاد 23X140X85 cm
[٢] كان النابغة الذبياني مقربًا عند النعمان بن المنذر، يمدحه فيعطيه ويجزل له العطاء، إلى أنَّ تغزَّل النابغة بزوجة النعمان بن المنذر، فغضب منه النعمان غضبًا شديدًا، ولمَّا علم النابغة بغضب النعمان هرب إلى الغساسنة في بلاد الشام، وبقي هناك حينًا من الزمن حتَّى صفح عنه النعمان فعاد إلى مجلسه، ولم تذكر المصادر زمن ولادة النابغة بل ذكرت زمن وفاته؛ حيث توفِّي عام 605م وهو ما يوافق عام 18 قبل الهجرة النبوية، والله تعالى أعلم.
معلقة النابغة الذبياني - سطور
الاسم الكامل زياد بن معاوية الذبياني الاسم باللغة الانجليزية Ziad Bin Muaoiah Al-dibiani مكان الولادة شبه الجزيرة العربية، الحجاز المجلة شخصيات عربية النابغة الذبياني أبو أمامة وهو شاعر جاهلي من فحول شعراء الطبقة الأولى، وهو من سادات قومه. وقال عنه الكثيرين بأنه أشعر شعراء عصره حيث كانت تعرض عليه كثير من القصائد لمختلف الشعراء, وكتب قصيدة إعتبرها الكثيرين أنها معلقة. السيرة الذاتية لـ النابغة الذبياني زياد بن معاوية بن ضباب الذبياني الغطفاني المضري، أبو أمامة 535 – 604 م. شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، من أهل الحجاز، كانت تضرب له قبة من جلد أحمر بسوق عكاظ فتقصده الشعراء فتعرض عليه أشعارها. وكان الأعشى وحسان والخنساء ممن يعرض شعره على النابغة. النابغة لقب بهذا اللقب لأنه نبغ في الشعر اي أبدع في الشعر دفعة واحده, واختلف النقاد في تعليله وتفسيره، أما ابن قتيبة فيذكر أنه لقب بالنّابغة لقوله: وحلّت في بني القين بن جسر- فقد نبغت لهم منا شؤون. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن النابغة الذبياني. البدايات ولد النابغة الذبياني في عام 535 ميلادي، هو شاعر جاهلي، لكنه يعتبر من شعراء الحضر، ذلك أنه قد أمضى معظم حياته عند الملوك.
معلقة النابغة الذبياني - ويكيبيديا
ذات صلة أشعار النابغة الذبياني ديوان النابغة الذبياني
النابغة الذبياني
النابغة الذبيان هو زيادة بن معاوية من غيظ بن مرة من ذبيان من قيس من مضر، يُكنّى بأبي أُمامة. وُلد عام 535م، ويُصنّف من أبلغ الشعراء الجاهليين ، وأُطلق عليه لقب النابغة لشدّة بلاغته الشعريّة، حيث كان شعراء العرب يحتكمون إليه، فيقارن بين أشعارهم، وقد وافته المنية عام 604م. [١]
النابغة الذبياني شاعر الاعتذارات
يوصف النابغة الذبياني بنظمه للاعتذاريات، ويُذكر أنّه كان كثير المدح للنعمان بن المنذر، ملك الغساسنة، وكثيراً ما اعتذر إليه عمّا نُسب إليه من تُهم آلِ عوف بن قُريع، هذا وقد كانت أشعاره الاعتذاريّة تلك من أجمل ما نظم، حيث ضمّت في أبياتها ما يُعبّر عن خوفه من النعمان، وقد كان خوفه شديداً لدرجةِ وَصْفِ لياليه تلك باسم الليالي النابغيّة. [٢]
ويُجدَر الذكر بأنّ ما نُسب من تُهم للنابغة الذبياني كان بدافع الغيرة من العلاقة الوديّة التي جمعته بالنعمان، الذي أغدق عليه من فضله وماله، وتُعدّ قصيدة قلائد العقيان من أبلغ ما عبّر فيها الذبياني عن أسفه وتبرئته من التهم الباطلة، ويُذكر أنّ الشاعر قد فرّ من النعمان خائفاً، قاصداً مضارب بني غسان في الشام، وقد ظلّ في عهدة عمرو بن الحارث الأصغر ابن الحارث الأعرج بن الحارث الأكبر، وبقي كذلك حتّى مات.
معلقة النابغة الذبياني مع شرح الأبيات بخط واضح ومنظم - Youtube
النابغة الذبياني
النابغة الذبياني، واسمُه الصّريح هو زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان، وقد كانت تُضرب له خيمةً في سوق عكاظ ليُعرض عليه الشعر، فقد كان يعده عمر بن الخطاب أشعر العرب، وقد عده ابن رشيق أحد شعراء الطبقة الأولى، وقد كان الشاعر النابغة حسن الديباجة باللفظ وجلي المعنى، وقد اتصل بملوك الحيرة وكان نديمًا وجليسًا لهم، وكانت تصله العطايا من الملوك والمنح حتى أصبح لا يأكل إلا بصحاف من الذهب والفضة، وقد وصل من أخباره أنه انقطع لمناذرة العراق وغساسنة الشام، فكان شاعر البلاط الخاص وكان قوي الجانب ومن أشراف قومه ومدحه مرغوب. [١]
شعر النابغة الذيباني في الاعتذار
اختلف النقاد بالسبب الذي سُمي من أجله بالنابغة، فقال أحد النقاد: سمي بذلك لأنّه نَبَغَ بالشعر دفعة واحدة، في حين قال البعض: إنما سُمي النابغة بسبب بيت من الشعر قاله. [٢] وهو:
وحلّت في بني القين بن جسر
فقد نبغت لهم منا شؤون وممّا برع فيه النابغة الذبياني هو فن الاعتذار، فقد كان الاعتذار قليلًا في شعر العرب بسبب صلابة عيشهم وقساوتها، ولم يوجد الكثير من أبيات الاعتذار في الشعر الجاهلي، فقد كان يقوم الاعتذارعلى طلب الصفح من الطرف الأخر واسترضائه وإظهار الندم، ولقد اشتهر شعر النابغة الذبياني في الاعتذار وطلب الصفح، إن النابغة الذبياني كان مقربًا جدًا من النعمان بن منذر وكان يُعد جليسه ونديمه، حتى أنّ النعمان كان لا يطيب له الجلوس في أيّ مجلس إلا إذا زيّنه النابغة وأشعاره.
يا دارَ مَيَّةَ بِالعَلياءِ فَالسَنَدِ
أَقوَت وَطالَ عَلَيها سالِفُ الأَبَدِ
وَقَفتُ فيها أُصَيلاناً أُسائِلُها
عَيَّت جَواباً وَما بِالرَبعِ مِن أَحَدِ
العلياء: مكان مرتفع من الأرض، قال ابن السكيت: قال بالعلياء فجاء بالياء لأنه بناها على عليتُ، والسند: سند الوادي في الجبل، وهو ارتفاعه حيث يسند فيه أي يصعد.
أول نبوغه في الشعر
روي عن الأصمعي أنه قال: أول ما تكلم به النابغة من الشعر أنه حضر مع عمه عند رجل،
وكان عمه يشاهد به الناس ويخاف أن يكون عيبًا، فوضع الرجل كأسًا في يده وقال:
تطيب كئوسنا لولا قذاها
وتحتمل الجليس على أذاها
فقال النابغة وحمي لذلك:
قذاها أن صاحبها بخيل
يحاسب نفسه بكَمِ اشتراها
وهذا يعارضه ما قيل إنما لقب النابغة لأنه كبر ولم يقل شعرًا. وروي أن عمر بن الخطاب
— رضي الله عنه — قال: يا معشر غطفان من الذي يقول:
أتيتك عاريًا خلقًا ثيابي
على خوف تظن بي الظنون
قالوا: النابغة. قال: ذاك أشعر شعرائكم. وروي من وجه آخر أن عمر بن الخطاب — رضي الله
عنه — قال لجلسائه يومًا: من أشعر الناس؟ قالوا: أنت أعلم يا أمير المؤمنين، قال: من
الذي يقول:
إلَّا سليمان إذا قال الإله له
قم في البَرِيَّةِ فاحددها عن الفند
وخيس الجن إني قد أذنت لهم
يبنون تدمر بالصفاح والعمد
قالوا: النابغة. قال: فمن الذي يقول: «أتيتك عاريًا خلقًا ثيابي …» إلخ؟ قالوا:
النابغة. قال: فمن الذي يقول:
حلفت فلم أترك لنفسك ريبة
وليس وراء الله للمرء مذهب
لئن كنت قد بلغت عني خيانة
لَمُبلغك الواشي أغش وأكذب
ولست بمستبقٍ أخًا لا تلمُّه
على شعث أي الرجال المهذب
قالوا: النابغة.