لكن هذا الأمر قد يؤمن ظروفا مواتية لانتشار أمراض مثل الحصبة في أماكن لا يحصل فيها الأطفال على خدمات تحصين روتيني". وفي عام 2020، لم يتمكن 23 مليون طفل من الحصول على اللقاحات الأساسية الخاصة بمرحلة الطفولة، وواجهت حملات تلقيح الأطفال عراقيل في الآونة الأخيرة بسبب جائحة "كوفيد-19" والنزاعات في أوكرانيا، وإثيوبيا، والصومال، وأفغانستان. وأشارت منظمة الصحة العالمية واليونيسف إلى أن "تغطية جرعتي اللقاحات الآمنة والفعالة المضادة لداء الحصبة تحمي بنسبة 95 في المائة أو أكثر"، مسجلتين أن نسبة التغطية بالجرعة الأولى في الدول الخمس التي س ج ل لديها أكبر عدد من الحالات العام الماضي، كانت أدنى من نسبة 70 في المائة خلال 2020. وأفادت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها، في البيانات المنشورة الأسبوع الماضي، بأن اللقاحات المضادة لداء الحصبة بين تلاميذ مرحلة رياض الأطفال تراجعت إلى 93, 6 في المائة خلال السنة الدراسية 2020-2021. من جهتها، أعربت نائبة مدير قسم خدمات التحصين، الدكتورة شانون ستوكلي، عن القلق جراء نقص خدمات التحصين الروتيني الذي قد يعرض الأطفال في حالة هشاشة لأمراض يمكن تفاديها باللقاح، مثل داء الحصبة والسعال الديكي.
ارتفاع إصابات الحصبة في العالم يقلق منظمة الصحة العالمية | قناة 218
وقد اطلع على تلك المنشورات
2, 47 مليار شخص وحصلت على 12 مليون تأييد أو مشاركة أو تعليق. وتنشر شركات الحليب الصناعي محتوى على حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي نحو 90 مرة في اليوم لتصل إلى 229 مليون مستخدم، ما يمثل ثلاثة أضعاف الأشخاص الذين تصلهم المنشورات الإعلامية عن الرضاعة الطبيعية من حسابات غير تجارية. وتؤدي ممارسات التسويق الكاسحة هذه إلى زيادة مشتريات بدائل لبن الأم وإبعاد الأمهات عن الرضاعة الطبيعية الحصرية التي توصي بها منظمة الصحة العالمية. ويقول الدكتور فرانشيسكو برانكا، مدير إدارة التغذية وسلامة الأغذية لدى المنظمة: "كان ينبغي أن ينتهي الترويج لتركيبات الرضّع التجارية قبل عقود من الزمن. وحقيقة أن شركات الحليب الصناعي تستخدم اليوم أساليب تسويق أقوى وأخبث لزيادة مبيعاتها هو أمر غير مقبول
ويجب وقفه". وقد جمع التقرير بيّناته بواسطة بحث قائم على ترصّد وسائل التواصل الاجتماعي من خلال تتبع التفاعلات العامة على الإنترنت والتقارير البحثية القُطرية الفردية التي ترصد ممارسات الترويج لبدائل لبن الأم، كما يستمد من دراسة متعددة الأقطار أجريت مؤخراً عن تجارب الأمهات والعاملين الصحيين في مجال التسويق للحليب الصناعي.
الصحة العالمية: وفاة جديدة بالإيبولا في الكونجو - صحيفة الاتحاد
حذرت منظمة الصحة العالمية، من مرض الإيبولا القاتل في إفريقيا بعد تسجيل وفاة مريض ثان في شمال غرب جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقالت المنظمة، إنه خلال تفشي الإيبولا سابقا، تفاوتت معدلات الوفيات بين 25 في المائة و90 في المائة، وهو ما يجعله أحد أكثر الأمراض فتكا، ويأتي ذلك بحسب المنظمة بعد 4 أشهر فقط من آخر ظهور للفيروس. وأشارت إلى أن أعراض الإصابة بفيروس الإيبولا، تشمل آلاما في العضلات وحمى تشبه تلك التي تظهر في الأمراض الشائعة الأخرى مثل الملاريا. من جهته، قال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإفريقيا، ماتشيديسو مويتي، إن "الوقت ليس في صالحنا"، مضيفا أن المرض "كانت له بداية مبكرة لمدة أسبوعين، ونحن الآن نحاول اللحاق بالركب". وقد تم بالفعل اتخاذ تدابير طارئة لمحاولة احتواء أحدث تفش، من بينها تلقي المريض المتوفى دفنا آمنا، والذي يتضمن تعديل مراسم الجنازة التقليدية بطريقة تقلل من خطر إصابة الحاضرين بالعدوى، إضافة إلى تحديد أي شخص كان على اتصال بالمريض ومراقبة صحته، وكذا تطهير المنشأة الصحية التي تلقى فيها المريض الرعاية. وأضاف المسؤول بمنظمة الصحة العالمية، أنه "ستتم إعادة التطعيم لكل من تلقحوا خلال تفشي عام 2020″، موضحا أن هذا التفشي لفيروس الإيبولا هو الـ 14 الذي تشهده جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ عام 1976، عندما تم اكتشاف الفيروس لأول مرة.
وأبلغت هولندا أيضًا عن زيادة متزامنة في السريان المجتمعي للفيروسات الغدية. وبسبب تعزيز الاختبارات المختبرية للفيروس الغدي، قد يكون ذلك اكتشافًا لنتيجة نادرة موجودة تحدث عند مستويات لم تُكتشف من قبلُ، وأصبحت معروفةً الآن بسبب زيادة الاختبارات. استجابة الصحة العامة
وأشارت المنظمة أنه يُجرى حاليًّا مزيد من الاستقصاءات في البلدان التي اكتشفت الحالات، وتشمل الاستقصاءات التاريخ السريري وتاريخ التعرض على نحو أكثر تفصيلًا، واختبار السموم (أي اختبار السمية البيئية والغذائية)، واختبارات فيروسية/ ميكروبيولوجية إضافية، كما بدأت البلدان المتضررة في تطبيق أنشطةَ ترصُّد معززة. وتدعم منظمةُ الصحة العالمية والمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها البلدانَ في الاستقصاءات الجارية وجمع المعلومات من البلدان التي أبلغت عن حالات. وتنشر البلدان أيضًا جميع المعلومات المتاحة من خلال شبكاتها المعنية بالتهاب الكبد والمنظمات السريرية، مثل الرابطة الأوروبية لدراسة الكبد، والجمعية الأوروبية لعلم الأحياء الدقيقة السريرية والأمراض المعدية (ESCMID)، والجمعية الأوروبية لأمراض الجهاز الهضمي والكبد والتغذية للأطفال (ESPGHAN).
الحمد لله. نعم ، لا حرج من ذلك ، ويكتب لك ثواب صيام الستة أيام ، وصيام الاثنين والخميس. قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله:
" إذا اتفق أن يكون صيام هذه الأيام الستة في يوم الاثنين أو الخميس فإنه يحصل على أجر الاثنين بنية أجر الأيام الستة ، وبنية أجر يوم الاثنين أو الخميس ، لقوله صلى الله عليه وسلم: (إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى)" انتهى. حكم صيام الإثنين والخميس من شهري رجب وشعبان. فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله. "فتاوى إسلامية" (2/154).
حكم صيام الإثنين والخميس من شهري رجب وشعبان
حكم صيام الست من شوال متفرقة
ما هو حكم صيام الست من شوال متفرقة و هل يجوز صيام الست من شوال متفرقة أو متتابعة؟
يجوز صيام الست من شوال مجتمعة ويجوز صيام الست من شوال متفرقة لا توجد أي مشكلة علي الاطلاق ولكن الاصح صيامهم متتابعة لما ورد في نص الحديث الشريف { مَن صامَ رَمَضانَ ثُمَّ أتْبَعَهُ سِتًّا مِن شَوَّالٍ، كانَ كَصِيامِ الدَّهْرِ}.
فعن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال: «تسحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم قمنا إلى الصلاة، قلت: كم كان قدر ما بينهما:؟ قال: خمسين آية» رواه البخاري، ومسلم. وعن عمرو بن ميمون قال: كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أعجل الناس إفطارا وأبطأهم سحورا رواه البيهقي بسند صحيح. وعن أبي ذر الغفاري رضي الله مرفوعا: «لا تزال أمتي بخير، ما عجلوا الفطر، وأخروا السحور» وفي سنده سليمان بن أبي عثمان، وهو مجهول.