قد يهمك
تعرف علي أفضل أفلام كوميدية يمكنك أن تستمتع بمشاهدتها
4- فيلم Philadelphia
Philadelphia
يلعب واشنطن في فيلم فيلادلفيا الذي تم انتاجه عام 1993م دور جو ميلر المحامي، وهو فيلم درامي قوي تدور قصته عن فيروس نقص المناعة البشرية والمثلية ، في وقت كانت فيه الكثير من الأساطير تنسج حول هذا المرض، ويشاركه البطولة فيه توم هانكس الذي يلعب دور أندرو بيكيت، وهو محامٍ ناجح ومحبوب من قبل أقرانه. 5- فيلم The Hurricane
The Hurricane
هو واحد من افضل افلام دينزل واشنطن التي تم عرضها عام 1999م، والفيلم يستند على أحداث قصة حقيقية للملاكم روبن كارتر الملقب بالإعصار، والذي أدين زورًا بالقتل وأمضى 20 عامًا من حياته في السجن. ويصور لنا الفيلم حياة البطل من طفولته حتى سجنه ومحاولاته للخروج دون فائدة، ولكن يتغير الوضع حينما يقرأ طفل سيرته الذاتية، ويصبح مهووسًا بلقائه ومساعدته في إثبات براءته، فيحاول إقناع المسئولين بالقتال من أجل إطلاق سراح الإعصار. وهنا تعرف على:
أفضل أفلام السيرة الذاتية والتي تقدم لك قصصا أروع من الخيال
6- فيلم Flight
Flight
رُشح هذا الفيلم لجائزة الأوسكار عن أفضل ممثل وهو دينزل واشنطن، الذي لعب فيه دور شخص مدمن على الكحول، ولكن يتم تجاهل ذلك من قبل الآخرين لأنه طيار رائع وساحر.
افلام دينزل واشنطن مترجمة للعربية
إن افضل افلام دينزل واشنطن Denzel Hayes Washington Jr تستحق المشاهدة بحق، فهو الممثل الأميركي الأسمر الشهير الذي يمتلك الكاريزما العالية والأداء المبهر، الذي يجعلك تندمج مع أدواره وتغوص في عالمه الذي نسجه بحرفيته الشديدة من حولك. فاز دينزل بجائزة الأوسكار الأولى له في عام 1989م، وتم ترشيحه لجائزة أفضل ممثل أربع مرات، حيث فاز بها عن فيلم يوم التدريب في عام 2001م، وبهذا أصبح ثاني ممثل أمريكي أفريقي يفوز بتلك الجائزة، ومن أخر أعماله فيلم The Equalizer2 الذي تم عرضه هذا العام. وهذه هي افضل افلام دينزل واشنطن التي قدمها خلال مسيرته الحافلة بالأعمال الناجحة:
1- فيلم Remember the Titans
Remember the Titans
الفيلم عبارة عن دراما رياضية تعتمد على الأحداث الحقيقية لحياة المدرب الأمريكي الأفريقي Herman Boon، حيث يصور واشنطن المدرب بون وهو يحاول تدريب فريق الكرة بالمدرسة الثانوية المحلية؛ حيث تسود العنصرية ضد السود. والفيلم من انتاج عام 2000م لقصة مؤثرة عن الشدائد والشجاعة، حيث يصور فيها المخرج العمل الجماعي في مواجهة التحيز، مع الأداء المثير من واشنطن وباتون. ويرجع النجاح الكبير لهذا الفيلم في الغالب إلى الأداء الغامض والمرن لواشنطن، فهو قاسٍ أحيانًا، لكنه متحمس ويهتم كثيرًا، ويعتبر هذا الفيلم هوالأول ضمن قائمة افضل افلام دينزل واشنطن.
الرجل لديه أيضا ثلاث جوائز غولدن غلوب وجوائز الأوسكار. هذا ليس كل شيء ، ومن بين الجوائز المتنوعة الأخرى التي حاز عليها جائزة كوكب المشتري ، ومهرجان سانتا باربرا السينمائي الدولي ، وجوائز AARP السنوية للأفلام لشباب الناشئين ، والفضة الدب. هناك أيضًا جائزة معهد السينما الأمريكية وجائزة AACTA الدولية وغيرها. نعم ، من المحتمل أنه الممثل الأكثر إنجازًا ، فلنصل إلى أفلامه. أفضل أفلام دينزل واشنطن والبرامج التلفزيونية 15. تذكر جبابرة (2000) على الرغم من هذا الفيلم المواقف نفسها باعتبارهااستقصاء في السياسة العنصرية ، إنها في الحقيقة مجرد دراما تثير الحشود حول أكثر المواضيع إثارة - كرة القدم في المدارس الثانوية - ولكن من يهتم عندما يكون لها قوة مثل واشنطن في المقدمة؟ لعب المدرب المعين حديثًا لفريق متكامل عنصريًا. إن قدرته على تحويل كل خطاب إلى رسم توضيحي مؤثر للإنسان وطبيعته التي لا معنى لها هي ما يدفع الفريق والفيلم إلى الأمام حقًا. يطالب انتباهك ويحتفظ به حتى النهاية. 14. The Mighty Quinn (1988) فقط بمشاهدة واشنطن تلعب دور البطولةشخصية في هذا الفيلم ، يمكنك أن تقول أنه كان مقدرا للعظمة. إنه واحد من أفضل أفلام Denzel Washington ، ليس لأنه قدم أفضل أداء له ، ولكن بسبب الطريقة التحويلية التي قام بها بالدور.
بيد أن القرآن الكريم لم يترك هذه الاوامر بدون رؤية شاملة اقرب الي خريطة محكمة في امور العقيدة والاخلاق تجعل من يفهمها صاحب قضية واحدة، وواحدة فقط وهي طاعة الله في العلم والعمل، وفي السكون والحركة لكن بوسطية واعتدال وتوازن يليق بخالق عظيم. فالله يقول - يا ايها الانسان - »ما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون. ماذا يريد الله العظمى السيد. ما أريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمون. إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين«. هذا ما يريده الله من الانسان، ولكن ما الذي يريده الانسان؟ هل يريد المال والجاه والشهرة والصحة ومتع الحياة الحسية؟ نعم وغيرها مما سماه القرآن الكريم »حب الشهوات«.
ماذا يريد الله العظمى السيد
لكن من هو الرئيس السوداني الذي يجرؤ اليوم على دعوة لمساعدة الشعب على العودة إلى حياة طبيعية. كل التجارب أظهرت فشلها من عسكر كامل إلى عسكر جزئي إلى... عسكر وحرامية. إن ما يحدث في العالم العربي، وخصوصاً في السودان، هو الدليل على فشل كل عملية يتخللها العقل العسكري، أو يسيطر عليها أو يتولى إدارتها. لأن العسكري لا يؤمن بالمشاركة، ولا بالمشاورة ولا بالآخر. كل شيء أو لا شيء. ومثل هذه المشاركة لا تؤدي إلا إلى ما أدّت إليه في العالم العربي برمّته. ما يطلبه السودانيون من دون جدوى هو ما طلبه العالم في كل مكان: حكم مدني يشارك العسكريون في أمنه القومي، ويحمون وحدته الوطنية ويخضعون للقرار السياسي الذي يمثّل البلاد ومستقبلها وتطلعاتها. ماذا يريد ه. أما ما حدث حتى الآن، مكرراً في كل مكان، فهو عسكر يخسر كل حروب التحرير ويربح كل معارك الاستبداد. ولذا؛ فإن ما يريده السودانيون هو ما يريده الجميع.
ماذا يريد ه
أما تركيز الحملة على الرئيس فؤاد السنيورة، فلأن الحزب نجح في الإساءة إلى صورته ومن خلاله قد ينجح في الإساءة لكل تجربة الحريرية السياسية، مما يعني أنه في لحظة الانقلاب، إذا ما اضطر إليه، فيكون كمن ينقلب على عصابة من الفاسدين وليس على الشركاء السنّة في النظام السياسي. يسعفه في ذلك أنه نجح في إنتاج مجموعة سُنيّة نيابية لا غبار على شرعيتها السُنيّة، مما يمكّنه من الادعاء بأن السنّة فريقان: فاسدون تجدر الإطاحة بهم، ووطنيون هم شركاؤه في إنهاء لبنان الذي نعرف. ماذا يريد الله. والسنيورة، برأي الحزب، خلية نائمة للمجتمع الدولي، إذا ما دارت الدوائر وأمكنت عودته إلى رئاسة الحكومة في سياق هذه المعركة... فلماذا المغامرة بعدم شطبه باكراً!
2- إعادة إنتاج دور داخلي للحزب: كما حيال جمهوره المباشر، كذلك حيال اللبنانيين الآخرين، يحاول «حزب الله» أن يجد لنفسه وظيفة سياسية داخلية، تترجم صفته التمثيلية التي حرص على تظهيرها في الانتخابات الأخيرة، مستحوذاً على أكثر من ثلثي الصوت الشيعي الناخب. فعلى خلاف أدائه بعد عام 2000 وانسحاب إسرائيل، وعزوفه عن ترجمة ما عدّه يومها انتصاراً له، داخل تركيبة الحكم، يبدو «حزب الله» بعد تجربته السورية راغباً في مكافأة نفسه على «انتصاره» بحصة أكبر في القرار السياسي والمالي والاقتصادي والاستراتيجي للبنان، مباشرة ومن داخل المؤسسات، لا بقوة الأمر الواقع لسلاحه... فـ«المقاومة» التي «انتصرت» ستحكم هذه المرة، أو ستحاول على الأقل. 3- لبنان أولاً: يعرف «حزب الله» على نحو دقيق حجم الهجمة الدولية عليه والأميركية على إيران. ماذا يريد السودانيون؟ | الشرق الأوسط. ويعرف حدود قدرة النظام اللبناني على إيجاد المخارج له، وهو يعاني من أصعب محنه المالية، وأعلى مستويات القلق في بيئته المباشرة، والأوسع قليلاً، لا سيما بيئة البرجوازية الشيعية في لبنان وأفريقيا والخليج. أمام هذا الواقع لن يتردد «حزب الله» إذا اضطر، في الانقلاب الكامل في لبنان... على من يعدّهم امتداداً للهجمة الدولية عليه، عبر المحكمة الخاصة بلبنان، والعقوبات، ووضع لبنان التدريجي وغير المباشر على سكة التطبيع مع إسرائيل من بوابة النفط، وإن تنكبت روسيا واجهة هذا التطبيع نيابة عن لبنان!