نسأل الله تعالى أن يُيسر أمرَك، وأن يَشرَح صدرَك، وأن يُزوِّدَك التقوى
والله الموفِّق
لمن تكون ضيفه أهل زوجك قليله حيا شتسوين!
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
(نافذة إجتماعية - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
24-04-2007, 10:39 AM
#1
قريت هالموضوع وحبيت انقله لكم
أنهيت عملي.. فى نفس الميعاد من كل يوم.. انتظرت حتى انتهت" هي" من إنهاء عملها. تقابلت أعيننا وفهمنا أن ننتظر بعض فى نفس المكان وبالفعل وجدتها فى نفس المكان منتظرة. لاأحد يعلم بقصة حبنا إلا أنا وهى فقط.. فالموقف حرج فهي متزوجة وأنا متزوج ولكن وجدنا معا ما لم نجده في أزواجنا. هي تعانى من قسوة زوجها ومعاملته الجافة.. وأنا أعاني من سلبية زوجتي
وعدم إحساسها بى وانشغالها الدائم بالأولاد.. حتى أنى كنت أتمنى أن أعود طفلا حتى تعاملني مثلهم. تقابلنا في نفس المكان ثم ذهبنا إلى حديقة في مكان هادئ وليس منعزل.. جلسنا ولكن هذه المرة لم يكن الكلام مثل سابق الكلمات ولم تكن النظرات كما عاهدتنا النظرات. زوجي قال لي انتي قليلة حيا كيف اتصرف ساعدوني. فنحن في طريق نهايته غامضة وأنا أكره الغموض..
هي تعرف أنها لن تترك زوجها لأنها حامل منه. وأنا أعرف أنني لن أترك زوجتي لآني منجب منها طفلان ولكن …. ما النهايــــة؟
فاجأتني بالسؤال الذي أخرجني من حالة اللاوعي التي كنت فيها
نظرت ليها عاجزا عن الإجابة وأن أعرف أن النساء تكره الرجل العاجز..
يجب أن نضع حدا لمقابلاتنا!!!!!!!!!!
زوجي قال لي انتي قليلة حيا كيف اتصرف ساعدوني
وأحسست بغضبٍ شديد وندم؛ لمحاولة الاستعانة به، وقامت زوجتي لتُقَبِّلَ رأسي أمام أهلها من نفسها، دونَ أن يطلبَ منها أحدٌ ذلك، واستغل الأب ذلك، وقام بفضِّ الحوار، وبعد دُخولي أنا وزوجتي الغرفةَ، قامت بالاعتذار عن شكواها مني أمام أهلها فقط (وليس عن التجاوز معي أصل المشكلة). قضيت الليلَ ولم يفارقني التفكير فيما حدث، وسافرت في الصباح الباكر إلى عملي، وقامت زوجتي بمحادثتي تليفونيًّا وأنا على الطريق ثلاثَ مَرَّات خلال ساعة واحدة، وقمت بالردِّ عليها بتَقْطِيبٍ، ولم تحدثني ثانيًا، علمًا أنَّها ما زالت تعلم أني على الطريق، وهذه عادتها أن تحدثني كلَّ 10 دقائق حتى أصل، ولم تتحدث معي لمدة 4 أيام ولم أحدثها.
زوجتي قليلة حياء الأرشيف - شيخ روحاني مجرب 00905550190008
تناقشني لمدة طويلة، ويتحول النقاش إلى جدل فظيع، مهما حاولتُ أنْ أفهمها أو أقنعها, لدرجة اضطراري إلى إنهاء النِّقاش؛ لأَنَّها تتجاوز حدودَ الأدب في الحوار (الصوت العالي، استعمال الأيدي في الحوار بطريقة عدم الاكتراث واللامبالاة)، ورغم تحذيري لها مرارًا بمدى ضيقي وعدم قبولي لهذا الجدل والأسلوب في الحوار، إلا أنه يتكرَّر كل مرة، مهما حاولت، وذلك يسبب لي ضيقًا شديدًا وغضبًا عارمًا، ويعلو صوتي عليها، وتزداد هي حتى أكاد أن أضربها أو أن أطلقها، ولكني والحمد لله أتمالك نفسي؛ حتى لا أدمر بيتي وطفلي. واعلم - سيدي - أني قُمت بالنُّصح مرارًا، والهجر أيَّامًا تصل لمدة عشرة أيام؛ حتى تعتذر لي بعد مرور الأيام، أتمنى أن يتَّسِع صدرك لي، وهذه المرة حدثت المشكلةُ نفسها، لدرجة أني أوقفتها وسألتها: هل تحدثين أباكِ بهذه الطريقة؟ فقالت لي: لا, فأعدت السؤالَ: أنتِ لا تحدثين أباك هكذا، ولكن تحدثيني أنا زوجك هكذا؟ فأجابت: نعم, فأمرتها بتحضير أشيائها وأشياء الطفل؛ كي أرسلها لأهلها، وفعلاً خلالَ ربع ساعة كُنت على طريقِ السفر. (أهلها يعيشون ببلدة أخرى تبعد 500 كيلو عن بلدتي)، وعندما وصلت، شكوتها لأبيها وأُمِّها، وشرحت كلَّ شيء لهما، وذلك في حضورها، وقد صدَّقت زوجتي على كل شيء قلته أمامَ والديها، وطلبت من والدِها أن يُفهِمَها أدبَ الحوار، وطبيعةَ العلاقة بين الزَّوجة وزوجها، ولكنِّي فوجئت بهذا الرجل يرد عليَّ برُدودٍ مُعَوَّمة، ويُحاول أن يكونَ في صفِّ ابنته، ويلتمس لها الأعذار، (صُدِمْت في هذا الرجل جِدًّا، فبعد أن أتيتُ إليك شاكيًا لم تنصر الحقَّ, فقلت في نفسي: إنه سوف يتحدث معها بعد رحيلي، وإنَّه لا يريد أن يُخَطِّئ ابنته أمامي).
وذات يوم حدث ما هو غير متوقع حيث مرض الزوج إيفان ، وقد ضعف جسده بشدة قبل أن يقع فريسة للمرض حيث قد تخطى مرضه مرحلة القدرة على الحركة إلى إصابة نفسه بالعلة حتى بلغ مرحلة الاشتياق إلى حياة أخرى بعد الموت ، وكان يشاهد القصور والقوارب والزهور في أحلامه ، وغير ذلك من الصور الجميلة. تغيرت حياة إيفان حيث أصبح أكثر هدوءًا يستنكر الضوضاء والصخب القادم من الجيران حيث رغب في أن يعم الجميع حالة الهدوء ، ثم ظهرت على وجهه فجأة علامات قرب الرحيل ، حيث بدأ في رفض مختلف الأطعمة لدرجة رفضه أن يأكل السمك على الرغم من أنها وجبته المفضلة ، وهاهو أصبح طريح الفراش ، ويمضي يومي الثلاثاء والأربعاء وزوجته بجواره والتي سرعان ما باغتته بسؤال غريب: "آه.. قل لي لماذا ترقد؟! من المحتمل أنك تتعمد التمارض ولا تريد أن تعمل وتربح. واستمرت الزوجة هكذا في لومها لزوجها الذي لاذ بالصمت وهو يفكر في نفسه قائلًا:" دعها تثرثر كما تشاء ، فكل ثرثرتها عندي سواء ، فإنني أشعر قرب أجلي " ، وكان يعاني من ارتفاع درجة الحرارة طوال النهار ، حيث رقد ضعيفًا مثل طفل مسكين ، كما كان يعاني من عذاب الألم على فراشه ليلًا ، وقد كان المحيطون به تراودهم الأفكار السيئة.
20-سورة طه 46 ﴿46﴾ قَالَ لَا تَخَافَا ۖ إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَىٰ قال الله لموسى وهارون: لا تخافا من فرعون؛ فإنني معكما أسمع كلامكما وأرى أفعالكما، فاذهبا إليه وقولا له: إننا رسولان إليك من ربك أن أطلق بني إسرائيل، ولا تكلِّفهم ما لا يطيقون من الأعمال، قد أتيناك بدلالة معجزة من ربك تدل على صدقنا في دعوتنا، والسلامة من عذاب الله تعالى لمن اتبع هداه. إن ربك قد أوحى إلينا أن عذابه على مَن كذَّب وأعرض عن دعوته وشريعته. قَالَ لَا تَخَافَا ۖ إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَىٰ-آيات قرآنية. تفسير ابن كثير
( قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى) أي: لا تخافا منه ، فإنني معكما أسمع كلامكما وكلامه ، وأرى مكانكما ومكانه ، لا يخفى علي من أمركم شيء ، واعلما أن ناصيته بيدي ، فلا يتكلم ولا يتنفس ولا يبطش إلا بإذني وبعد أمري ، وأنا معكما بحفظي ونصري وتأييدي. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا علي بن محمد الطنافسي ، حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن أبي عبيدة ، عن عبد الله قال: لما بعث الله عز وجل موسى إلى فرعون قال: رب ، أي شيء أقول ؟ قال: قل: هيا شراهيا. قال الأعمش: فسر ذلك: الحي قبل كل شيء ، والحي بعد كل شيء. إسناد جيد ، وشيء غريب. تفسير السعدي
{ قَالَ لَا تَخَافَا} أن يفرط عليكما { إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى} أي: أنتما بحفظي ورعايتي، أسمع أقوالكما، وأرى جميع أحوالكما، فلا تخافا منه، فزال الخوف عنهما، واطمأنت قلوبهما بوعد ربهما.
إعراب قوله تعالى: قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى الآية 46 سورة طه
وقد قالت أسماء بنت عميس لعمر لما قال لها سبقناكم بالهجرة، فنحن أحق برسول الله صلى الله عليه وسلم منكم كذبت يا عمر، كلا والله كنتم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، يطعم جائعكم ويعظ جاهلكم، وكنا في دار - أو أرض - البعداء البغضاء في الحبشة؛ وذلك في الله ورسوله؛ وأيم الله لا أطعم طعاما ولا أشرب شرابا حتى أذكر ما قلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن كنا نؤذي ونخاف. الحديث بطوله خرجه مسلم. قال العلماء: فالمخبر عن نفسه بخلاف ما طبع الله نفوس بني آدم عليه كاذب؛ وقد طبعهم على الهرب مما يضرها ويؤلمها أو يتلفها. قالوا: ولا ضار أضر من سبع عاد في فلاة من الأرض على من لا آلة معه يدفعه بها عن نفسه، من سيف أو رمح أو نبل أو قوس وما أشبه ذلك. قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى - YouTube. الثانية:قوله تعالى{إنني معكما} يريد بالنصر والمعونة والقدرة على فرعون. وهذا كما تقول: الأمير مع فلان إذا أردت أنه يحميه. وقول{أسمع وأرى} عبارة عن الإدراك الذي لا تخفى معه خافية، تبارك الله رب العالمين. اكسب ثواب بنشر هذا التفسير
قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى - Youtube
سورة طه الآية رقم 46: إعراب الدعاس
إعراب الآية 46 من سورة طه - إعراب القرآن الكريم - سورة طه: عدد الآيات 135 - - الصفحة 314 - الجزء 16.
قَالَ لَا تَخَافَا ۖ إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَىٰ-آيات قرآنية
رحمتك أكبر من ضر مسني عنايتك أعظم مما تراه عيني تدبيرك به كل الخير لي ولو لم أفهم/ خواطر قرآنية
( مسني الضر وأنت أرحم الراحمين) لم يتعلق أيوب بشيء من عمله أو صبره ، لكن تعلـق بإيمـانه العـميق بأن ربه أرحم الراحمين ،فكشف الله ما اصابه. / عايض المطيري
21-) وأيوب اذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت ارحم الراحمين ( ما أجمل دُعاء أيوب وما أجمل أدبه ، ذكر حاله من الضّر وذكر رحمة ربه / عايض المطيري. 22- من أنفع الأدعية للمريض(أني مسَّني الضُّر وأنتَ أرحمُ الراحمين) قال الله بعدَ أن دعاء أيّوب بهذا الدعـاء: (فكَشفنا ما بهِ من ضُّر) / عايض المطيري
23- (مسني الضر وأنت أرحم الراحمين) لقد رحمه من شدة بلائه خلق كثير، لكنه أيقن أن الذي ابتلاه أرحم منهم. قال لا تخافا انني معكما اسمع واري مزخرفه. / روائع القرآن
24- (أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين) جمع في دعائه بين التوحيد،وإظهار الفقر والإقرار له بالرحمة ومتى وجد المبتلى هذا كشفت عنه بلواه / روائع القرآن
25- قال أيوب (أني مسّني الضر) فنسب الضر والمرض للمجهول تأدبًا مع الله ، ولما أراد الخير والرحمة نسبها إلى الله ( وأنت أرحم الرحمين). / فرائد قرآنية
26- "مسني الضر وأنت أرحم الراحمين" هل تستطيع وأنت في غمرات الألم وتحت وطأة الوجع أن تستحضر يقينك بأن ربك أرحم الراحمين؟ إن فعلت ذلك فترقب الفرج /عبد الله بلقاسم
وجملة { إنَّنِي مَعَكُمَا} تعليل للنهي عن الخوف الذي هو في معنى النفي ، والمعيّة معيّة حفظ. إعراب قوله تعالى: قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى الآية 46 سورة طه. و { أسْمَعُ وأرى} حالان من ضمير المتكلم ، أي أنا حافظكما من كل ما تخافانه ، وأنا أعلم الأقوال والأعمال فلا أدَعُ عمَلاً أو قولاً تخافانه. ونزل فعلاَ { أسْمَعُ وأرى} منزلة اللازمين إذ لا غرض لبيان مفعولهما بل المقصود: أني لا يخفى عليّ شيء. وفرع عليه إعادة الأمر بالذهاب إلى فرعون. والإتيان: الوُصول والحلول ، أي فحُلاّ عنده ، لأنّ الإتيان أثر الذهاب المأمور به في الخطاب السابق ، وكانا قد اقتربا من مكان فرعون لأنهما في مدينته
قراءة سورة طه