ومن هنا، رأينا تلك الحالات الشائعة، من انحطاط القوى، واضطرابات الهضم، وجلطات وسرطانات كلها ظواهر مرضية دفعت بالمرضى إلى المستشفيات يلتمسون العلاج غير عالمين أنهم هم الذين تسببوا لأنفسهم بهذه العلل والأمراض، بمخالفتهم سنة الطبيعة، مبادئها وقواعدها. إن متاعبنا الشخصية مهما كان نوعها توجب علينا أن نختار الأغذية الطبيعية، والابتعاد عن الأطعمة المصنعة والمعالجة كيميائيا والمحورة وراثياً. صيدلية الطبيعة – القطيف اليوم. هناك شطائر الهامبورجر والبطاطس المقلية والمشروبات الغازية والعصائر المصنعة، والبيتزا المحشوة بجبن الموتزاريللا المعدلة بالزيوت النباتية وبصلصات مليئة بالإضافات الاصطناعية، والفطائر والمعجنات المحشوة بالسعرات الدهنية، ولم نكتفِ بذلك بل حتى اللحوم مجهولة الصلاحية في أصلها، بل ويزيدونها إنهاكاً بقليها، وبعيداً عن القيمة الغذائية لمثل هذه الممارسات فإن من يتناولها يتلذذ بقرمشتها، والكثير الكثير من الأطعمة الغارقة بالصلصات والزيوت المهدرجة والمحليات الاصطناعية، والخلطات السرية، مصنوعة من مواد رخيصة الثمن، هي غير ملائمة أبداً للصحة، لأنها ستحرم الجسم من عناصر مهمة متوفرة في الأغذية الطبيعية. هذه الحالة المؤسفة التي وصلت إليها حياة الإنسان في عصر التقنيات والوجبات السريعة التي أفرغت الغذاء من محتواه الحياتي، وجعلته مجرد مواد يضعها الإنسان في جوفه لتمسك عليه حياته، غير عابئ بما يترتب بعد ذلك.
صيدلية الدواء القطيف اليوم
تا بعو ا عروضنا اليومية على موقع عروض صفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8 9
صيدلية الدواء القطيف يطلع على فعالية
إننا لا نقبل دليلاً على صحة تغذية جيل من سبقنا، هم كانوا يتناولون الأغذية بحالتها الطبيعية، لقد بدأنا ندرك بأن أساليبنا في التغذية غير صالحة، وإن أحسن الأغذية تفقد قيمتها الغذائية بمجرد معالجتها صناعيًّا، فجيلنا يدفع الثمن! والغريب في الأمر أن العودة إلى عادات ضاربة في القدم يكون أمرًا ضروريًا أحيانًا كي نحل مشاكلنا الصحية في هذا العصر، فقد كشفت دراسة حديثة عن أن الأطعمة التي كان أجدادنا يأكلونها بإمكانها أن تحسن، وبشكل عجيب حياتنا الصحية. صيدلية الدواء القطيف تويتر. أيام كنا لا نعرف غير البلدي، من يوم ما وعينا على الدنيا، اليوم نفتقد تلك الأغذية الطيبة التي لا تقدر قيمتها، نشعر كم هي غالية أو حميمة، نشعر بقيمة "السمن البري" و"قرص البر" و"اللبن الرائب" و"الدجاج البلدي"، طعم رائع، ونكهة لا تقاوم، وقيمة غذائية بدون مضافات وهرمونات ومواد حافظة. إن مثل هذه الأغذية هي الأغذية الطبيعية الحقة، ولن نكون بحاجة إلى أية أدوية، كما هو الشأن في من يتناول الأغذية المصنعة. إن الصناعة الغذائية تدرك تمام الإدراك أن اختلاف جودة المنتجات المصنعة عن المنتجات الطبيعية ناتج من العمليات التصنيعية التي تلحق بالمستهلك ضرراً ومصائب غذائية جديدة.
ولعل السؤال الذي يتبادر إلى الذهن هو لماذا تميل النفس إلى ما هو طبيعي؟ والإجابة هي أن الإنسان يجني من الطبيعة ثماراً رائعة، وألوان جميلة تبعث في النفس ألف إشراقة وإشراقة ورائحة عطرية تملأ الأثير وتجذبك إليها.. منشطة للبدن، وتمنحنا الطاقة والغذاء والدفء والنمو، وفوائدها جمة غذاءً ودواءً. التحدث عن الصحة والمرض ومشكلات الغذاء أمر ليس بالسهل تغطيته فهو يقودنا إلى الحرب الخفية التي نخوضها ضد شركات التصنيع الغذائي واستخدامها جميع الوسائل السوقية وما تحمله من مخاطر نحن في غنى عنها، أمسكت بخناق الناس وسببت لهم العديد من الأمراض. صيدلية الدواء القطيف يطلع على فعالية. كثيراً ما يشكو بعض الشباب ممن لم يتجاوزوا عقدهم الثالث، من السكري وضغط الدم والإمساك وسمنة غير مرغوبة والتهاب الأعصاب وانحطاط القوة والتعب، وربما أدى بهم ذلك إلى أمراض ليس لها علاج، ثم نتساءل: وكيف الطريق للتخلص من تلك الأسقام؟
ما إن تواجه شاباً ممسكاً بفطيرة جافة حتى تبادر إليه متسائلاً: أتظن أن هذا الطعام يمنحك الصحة؟
"لكي تغذي جسماً حياً، يجب أن تعطيه أطعمة حية". والسؤال الذي يطرح نفسه: ما هي الأطعمة التي نسميها "حية"؟ والإجابة باختصار: هي ما أنتجته الأرض الخالصة الخالية من الكيماويات ومواد أخرى، هي في الحقيقة الأطعمة الطازجة المشبعة بنور الشمس وبالعصارات الحية.
فعند البالغين ذوي الإدراك العادي أو الإعاقة العقلية البسيطة، لا يبطئ جنكو بيلوبا من الانخفاض في الإدراك، على الرغم من أن بعض الدراسات الحديثة قد أظهرت تحسناً طفيفاً في وظيفة الإدراك بالنسبة للأشخاص الذين يتناولون الجنكو بيلوبا، فإن معظم الخبراء وجدوا أنه ليس فعالاً بما يكفي؛ ومن ثَمَّ لم يوصوا باستخدامه كوسيلة مساعدة لتقوية الذاكرة. وكونها تحافظ على شبابها دائماً فإن ذلك لا يعني أنها لا تموت أبداً، إنها تموت لكن ليس بفعل الشيخوخة وإنما يمكن أن يكون نتيجة تأثير عوامل خارجية أخرى كالرياح أو النار أو البرق أو الإفراط في قطعها، وهي العوامل التي أدت إلى انقراضها بالعصر الحديث.
Panet | شجرة جنكو بيلوبا التي تعيش لملايين السنين
لهذا إليكم تجربتي مع حبوب الذكاء متمثلة في الأتي:
أنا فتاة في العشرين من عمري، وعلى الرغم من صغر سني إلا أنني كنت أعاني من مشاكل كثيرة جدًا في التركيز ومع استمرار تلك المشاكل أصبحت أشعر بالغباء في العديد من الأمور مثل دراستي وعملي. ليس ذلك فقط بل فقدت قدرتي في التواصل مع عائلتي بالمنزل بسبب انخفاض معدل تركيزي وأصبحت أنسى الكثير والكثير من الأشياء مثل المواعيد والمهام الخاصة بي. وكان هذا الأمر يسبب لي الكثير من الإزعاج، فنصحتني والدتي كي أذهب إلى الطبيب لأعلم سبب تلك المشكلة، وبالفعل ذهبت وأخبرت الطبيب بكافة ما أعاني. وأخبرني حينها أن ذلك يعتبر من الأمور الشائعة التي يتعرض لها عدد كبير من الأشخاص في مختلف الأعمار، ونصحني باستخدام حبوب الذكاء المعروفة باسم حبوب الجنكة لما لها من قدرة على تحسين مستوى التركيز. ومع انتظامي في تناول تلك الحبوب تمكنت من العودة إلى سابق عهدي كما تمكنت من القيام بالكثير من الأعمال والمهام بكل تركيز، لذلك تُعد هذه التجربة من التجارب المفيدة جدّا لهذا أنصح الجميع بها في حالة ضعف التركيز لديهم. تجربتي مع حبوب الجنكة
تُعرف حبوب الجنكة بقدرتها الكبيرة على تقوية الذاكرة وتحسين معدلات التركيز وتنشيط العقل لذلك فهي حبوب ذات تأثير فعال جدًا لكل من يعاني من انخفاض في مستوى التركيز، فتلك الحبوب مستخلصة من شجرة تُسمى بشجرة البكر، ويُطلق على هذه الحبوب اسم جينكو بيلوبا.
قد يتفاعل الجينكو بيلوبا مع بعض المكملات الغذائية أو الأدوية الأخرى، لذلك يجب استشارة الطبيب في حال تناول عدة أدوية أو مكملات غذائية بجانب الجينكو بيلوبا. أقرأ التالي
سبتمبر 2, 2021
فوائد الزيتون
فوائد التين
فوائد الشوفان لجسم الإنسان
فوائد الجنسنغ للرجال
فوائد الزنجبيل وميزاته الصحية
فوائد البقدونس