فوائد زراعة الأسنان
ومن أهم فوائد زراعة الاسنان ما يلي: [١]
تحسن الحالة الصحيّة للفم، وتمنح المريض الشعور بالراحة. تمنع ضمور العظم مكان السن المفقود، وتحافظ على سلامة الفك. تحافظ على سلامة الأسنان الطبيعيّة، حيث تتم العمليّة من دون الحاجة إلى نحت الأسنان السليمة المحيطة بالسن المفقود، خلافاً للطرق التقليديّة الأخرى. مراحل زراعة الاسنان الحساسة. تعتبر بديلاً ثابتاً، حيث إنها لا تتحرك أثناء الأكل، وتحسن القدرة على المضغ، وتساعد المريض أثناء الكلام، وبالتالي تجنب الإحراج الناتج عن سقوط الأسنان المتحركة. تعيد الثقة بالنفس، وتحسن الحالة النفسيّة للمريض. مراحل زراعة الأسنان
ومن أهم مراحل زراعة الأسنان تتلخص ما يلي: [٢]
مرحلة التحضير والتجهيز: يجهز الطبيب الأماكن المعدة للزرع، من خلال الحفر في عظمة الفك، بعد إعطاء المريض حقنة التخدير الموضعي أولاً، ثم يتم إدخال الغرسات المصنوعة من التيتانيوم الخالص في عظم الفك مكان السن المفقود، ويتم إلصاق التيجان المؤقتة بها. مرحلة الالتئام: خلال هذه المرحلة يترك المريض لفترة من الوقت، ليتسنى التئام والتحام العظم الفكي، الموجود بين عظم الفك والغرسة، واستيعاب الغرسات في مكانها، وتقدر هذه المدة بحوالي ثلاثة أشهر تقريباً للفك السفلي، وستة أشهر للفك العلوي.
- مراحل زراعة الاسنان للاطفال
- مراحل زراعة الاسنان المائي
- مراحل زراعة الاسنان الحساسة
مراحل زراعة الاسنان للاطفال
أثناء العملية
غالبًا ما تُجْرَى عملية زراعة الأسنان في عدة مراحل، مما يستلزم عظم الفك أن يلتئم تمامًا حول الطعم قبل إجراء المزيد من العمل. يزال السن التالف (إذا لم يكن قد خرج بالفعل بطريقة أخرى). أن يكون عظم الفك جاهزًا للعملية؛ وقد يتضمن هذا إجراء ما للتطعيم العظمي. بمجرد شفاء عظم الفك، يتم إدخال الغرسة في خط اللثة. سيُمْنَح وقت للفك كي يلتئم مرة أخرى، ثم يقوم الجراح بوضع الدعامة (القطعة التي تثبت في الغرسة) ويضع السن الصناعي بالأعلى، وبهذا تكون عملية الزراعة الكاملة تمت. قد تستغرق هذه العملية حتى عدة أشهر لتسمح للفك بالوقت ليلتئم ولإعداده للتركيب النهائي للطعم. بدون وجود عظم فك قوي، لا يمكن إجراء الزراعة، لذا من المهم أن تكون صبورًا أثناء عملية الالتئام. عملية زراعة الأسنان والتطعيم العظمي
قد لا يكون موقع عظم الفك الحالي للزراعة سميكًا بدرجة كافية أو قد يكون لينًا جدًا. انطلاق أعمال المؤتمر الدولي الأول لـجـمـعـيـة أطـبـاء الأشعة التداخـليـة. ولأن فكك يسبب ضغطًا كبيرًا جدًا أثناء المضغ، يجب أن يكون العظم قويًّا جدًا ليتمكن من تحمل المضغ وحماية الزراعة السنية بمجرد إضافتها جراحيًا إلى خط اللثة. حسب تركيب عظم الفك لديك، قد تحتاج لعظمة إضافية صغيرة تضاف كي تمنح موقع الطعم أساسًا أكثر صلابة.
مراحل زراعة الاسنان المائي
• تستغرق عملية الزراعة ما بين ساعتين وحتى ثلاث ساعات وتعتمد هذه الفترة على عدد الأسنان التي سيتم زرعها. • يتم إستخدام المخدر الموضعي ثم إحداث شق صغير في اللثة ليتمكن الطبيب من رؤية عظام الفك. • يتم غرس الطعم المصنوع من التيتانيوم داخل عظم الفك. • بعدها يتم إعادة أنسجة اللثة مكانها حتى يلتئم الطعم مع العظم الموجود في الفك، وتستغرق مدة الإلتئام ما بين ثلاثة أشهر وحتى ستة أشهر. • بعد هذه المدة يعود المريض للطبيب ليتم تركيب الجزء الخارجي للسن. فوائد عمليات زراعة الأسنان
بالطبع عملية زراعة الأسنان من العمليات التجميلية الهامة فهي تمد الأسنان الصناعية بجذور شديدة الصلابة وبطريقة تجعلها ملائمة للشكل الطبيعي للأسنان، الهدف الرئيسي منها هو إستبدال سن تالف أو مفقود بأخر له نفس مواصفات السن الطبيعي، والنقاط التالية تدل على أهمية زراعة الأسنان:
1. مراحل زراعة الاسنان المائي. المنظر الجذاب حيث يستمتع الفرد بالمنظر الجميل الجذاب من خلال حصوله على أسنان طبيعية تلتحم بشكل طبيعي مع عظم الفك دون أي مشكلة. 2. خروج الألفاظ والكلام بشكل سليم: بالطبع فقدان أحد الأسنان وخاصة في الجهة الأمامية للفك قد يؤدي إلى خروج الكلام بشكل غريب لذا تساهم هذه العملية على التحدث بشكل طبيعي.
مراحل زراعة الاسنان الحساسة
وأضاف «عبدالغفار» أنه يتم الفحص الدوري المجاني للمخالطين للاكتشاف المبكر لحالات الإصابة وعلاجها، مشيرًا إلى أن البرنامج القومي لمكافحة الدرن يقوم أيضًا بتشخيص وعلاج حالات الدرن بين المقيمين بمصر من الدول الأفريقية والعربية مجانا. تعرف على مراحل زراعة الأسنان وفوائدها. وتابع «عبدالغفار» أنه تم تنفيذ 14 حملة للكشف المبكر عن مرض الدرن بين الفئات الأكثر عرضة للإصابة، حيث تم مناظرة 29 ألف و600 حالة، لافتًا إلى عمل 12 ألف و91 أشعة على الصدر، كما تم صرف العلاج اللازم للحالات المكتشفة، وذلك في إطار حملات الكشف المبكر عن مرض الدرن. ومن جانبه، أشار الدكتور وجدي أمين مدير عام إدارة الأمراض الصدرية، أن البرنامج المصري قام بتدريب العاملين في مكافحة الدرن والقضاء على وبائياته بدول إقليم شرق المتوسط، موضحا أنه منذ عام 2008 وحتى عام 2019 إقيم بمصر 12 برنامج تدريبي على الطرق التشخيصية والعلاجية لمرض الدرن، بالتعاون مع هيئة التعاون الدولي اليابانية، مما كان له الأثر في الارتقاء بهذه البرامج والمساعدة في وضع استيراتيجياتها الوطنية للتلائم والأوضاع المحلية للقضاء على الدرن. وقال إن البرنامج القومي لمكافحة الدرن يعتمد على الترصد الوبائي القوي والفعال لمرضى الدرن من خلال نظام للترصد يتم تحديثه بصفة مستمرة، حيث يتم تجميع البيانات ومراجعتها كل ثلاثة أشهر مع فحص المخالطين لهؤلاء المرضى وتقديم الدعم الطبي والاجتماعي للمرضى وأسرهم، مشيرًا إلى أنه يتم متابعة المرضى لحين الانتهاء من العلاج الذي يمتد نحو ستة أشهر على الأقل.
وذكر «أمين» أنه تم توفير الأدوية اللازمة لعلاج الدرن بأنواعها المختلفة من خلال منظومة لإدارة الأدوية وضمان توافرها بجودة عالية والكشف المبكر عن الدرن والدرن المقاوم للأدوية، للوصول إلى أقل المعدلات والقيام بالأبحاث العلمية التي تصدر من خلالها التوصيات بإعداد خطط استيراتيجية تقوي منظومة العمل، مع تطبيق وسائل مكافحة العدوى بجميع وحدات الصدر التي تقدم خدماتها لمرضى الدرن، مع الحرص على إعطاء العلاج الوقائي للفئات عالية الخطورة مثل الأطفال الأقل من خمس سنوات والمصابين بأمراض تؤثر على الجهاز المناعي، ومرضى زراعة الأعضاء والفشل الكلوي. واختتم «أمين» بالتأكيد على أن مصر تطبق أحدث البروتوكولات العالمية في علاج الدرن المقاوم للأدوية والذي يعتمد على إعطاء الأدوية عن طريق الفم بدلا من الأنظمة المعتمدة على أدوية الحقن، وفي مجال الدراسات البحثية يقوم البرنامج القومي لمكافحة الدرن بمسح لمعرفة مقاومة ميكروب الدرن للأدوية والتي توليها جميع الجهات أهمية خاصة في ظل جائحة فيروس كورونا، كما يقوم البرنامج بدراسة مقارنة لاستخدام البروتوكولات العلاجية الجديدة في علاج حالات الدرن المقاوم، مقارنة بالأنظمة القديمة.