الرئيسية / عروض رمضان / عروض رمضان 2022: عروض هايبر بنده الأسبوع بتاريخ 13/4/2022 الموافق 12 رمضان 1443 شهر مبارك وعروضنا ماتتقارن مقالات ذات صلة
- أجدد عروض هايبر بنده السعودية لهذا الأسبوع "شهر مبارك وبالخير نتشارك" - ثقفني
- حكم بناء المساجد على القبور والعكس
- حكم البناء على القبور - YouTube
أجدد عروض هايبر بنده السعودية لهذا الأسبوع &Quot;شهر مبارك وبالخير نتشارك&Quot; - ثقفني
95 ريال سعودي للكيس بدلاً من 18. 75 ريال سعودي. حلوى جيلي هاريبو، 160/175 جرام، فقط مقابل 7. 50 ريال سعودي للحبة. حلوى هاريبو جيلي، 70/80 جرام، فقط مقابل 7. 50 ريال سعودي لل 2 حبة. عروض هايبر بنده لهذا الاسبوع في جده. ويفر ماستر بكريمة الفستق والكاكاو تايم، عبوة وزن 400 جرام، فقط مقابل 16. 95 ريال سعودي بدلاً من 23. 95 ريال سعودي. كما جاءت عروض هايبر بنده الجديدة لهذا الاسبوع والتي سوف تستمر من الأربعاء 21 جمادى الثاني إلى الثلاثاء 27 جمادى الثاني 1442 هـ أو حتى نفاد الكمية، وسوف تكون العروض في كافة الفروع بدون استثناء، حيث يمكن الحصول على العرض من خلال الرابط التالي " من هنا ".
وفي عروض بنده في جمهورية مصر تجدوها في موقع بلاش نت
والحاصل: أن البناء على القبور أمرٌ منكر نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم واتخاذ المساجد عليها كذلك؛ لأنه وسيلة إلى الغلو فيها، وعبادتها من دون الله بالدعاء، أو بالطواف، أو الاستغاثة بها، أو الذبح لها، كل هذا يقع من بعض الجهلة، وهذا من الشرك الأكبر. ومما تقدم يعلم أن طلب الحوائج من الموتى أو من الأصنام أو من الأشجار والأحجار أو من الكواكب، كله شرك بالله عز وجل، وهكذا الطواف على القبور منكر، والطواف يكون بالكعبة، لا يطاف بالقبور فهذا منكر عظيم، بل شرك أكبر، إذا قصد به التقرب إلى صاحب القبر ، وهو شرك أكبر، وإذا ظن أنه قربة لله وأنه يتقرب إلى الله بهذا فهذه بدعة؛ الطواف من خصائص البيت العتيق: الكعبة، القبور لا يطاف بها أبداً هذا منكر وبدعة، وإذا كان فعله تقرباً لصاحب القبر صار شركاً أكبر، وهكذا دعاء الميت، والاستغاثة بالميت، والنذر له والذبح له، كله من الشرك الأكبر. فالواجب على المسلمين الحذر من ذلك، وعلى أعيان المسلمين منع هؤلاء من هذا العمل، وعلى الحكام والأمراء أن يمنعوا الجهلة من هذا الشرك وهذا هو الواجب على حكام المسلمين؛ لأن الله جل وعلا أقامهم لمنع الأمة مما يضرها ولإلزامها بما أوجب الله عز وجل عليها، وللنظر في مصالحها هذا واجب الحكام.
حكم بناء المساجد على القبور والعكس
س: لاحظت عندنا على بعض القبور عمل صبة بالأسمنت بقدر متر طولا في نصف متر عرضا، مع كتابة اسم الميت عليها وتاريخ وفاته وبعض الجمل (اللهم ارحم فلان بن فلان.. ) وهكذا، فما حكم مثل هذا العمل؟
الجواب:
لا يجوز البناء على القبور لا بصبة ولا بغيرها ولا تجوز الكتابة عليها. حكم البناء على القبور - YouTube. لما ثبت عن النبي ﷺ من النهي عن البناء عليها والكتابة عليها، فقد روى مسلم رحمه الله من حديث جابر قال: نهى رسول الله ﷺ أن يجصص القبر وأن يقعد عليه وأن يبنى عليه وخرجه الترمذي وغيره بإسناد صحيح وزاد وأن يكتب عليه ولأن ذلك نوع من أنواع الغلو فوجب منعه. ولأن الكتابة ربما أفضت إلى عواقب وخيمة من الغلو وغيره من المحظورات الشرعية، وإنما يعاد تراب القبر عليه ويرفع قدر شبر تقريبا حتى يعرف أنه قبر ، هذه هي السنة في القبور التي درج عليها رسول الله ﷺ وأصحابه ، ولا يجوز اتخاذ المساجد عليها ولا كسوتها ولا وضع القباب عليها لقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد متفق على صحته. ولما روى مسلم في صحيحه عن جندب بن عبد الله البجلي قال: سمعت رسول الله ﷺ قبل أن يموت بخمس يقول: إ ن الله قد اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلا ولو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك والأحاديث في هذا المعنى كثيرة.
حكم البناء على القبور - Youtube
فالواجب على كل مسلم أن يحذر ذلك، وألا يبني على القبر، لا مسجد، ولا غيره، ولا قبة، ولا يجصص، ولا يتخذ عليه سرج، ولا ستور كل هذا لا يجوز، بل ذلك من وسائل الشرك؛ لأن البناء حول الستور، حول السرج، حول المساجد، حول القبة كل هذا من وسائل التعظيم، والشرك. وإذا دعا الميت، وقال: يا سيدي، أو يا فلان، أغثني، أو انصرني، أو اشف مريضي، أو أنا في حسبك، وجوارك، كل هذا من الشرك الأكبر، كل هذا من عمل المشركين الأولين، فالواجب الحذر من ذلك، وهكذا الطواف بالقبور، يطوف عليها، يرجو بركتها، ويرجو فضل أهلها ، ويرجو نفعهم، هذا من الشرك الأكبر. أما إذا كان جاهلً،ا يظن أن الطواف سنة مثل الكعبة، يطوف لله، يتقرب إلى الله، هذا بدعة منكر، يكون من وسائل الشرك، أما إذا طاف، يتقرب لصاحب القبر، فهذا هو الشرك الأكبر، مثل لو دعاه، أو استغاث به، أو نذر له، أو ذبح له، كل هذا من الشرك الأكبر. فالواجب على كل مسلم ومسلمة الحذر من ذلك، وإنما الزيارة الشرعية أن يزور القبور للتسليم عليهم، والدعاء لهم، كما قال النبي ﷺ: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة ، هكذا يقول ﷺ: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة. فيأتي ويقول: السلام عليكم دار قوم مؤمنين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية، يرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين هكذا علم النبي ﷺ الصحابة، علمهم هكذا -عليه الصلاة والسلام- إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين، والمسلمين، وإنا -إن شاء الله- بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية، يرحم الله المستقدمين منا، والمستأخرين هكذا، هذه الزيارة الشرعية، ثم ينصرف، لا يصلي عند القبر، ولا يقرأ عنده، ولا يطوف به، ولا يسأله قضاء حاجة، كل هذا لا يجوز.
(٣) رواه الإمام أحمد في (باقي مسند الأنصار) باب حديث عبادة بن الصامت برقم (٢٢٢٠٥).