جماع الأخ مع أخته في المنام ، أو العكس ، يدل على التقارب بينهما وإخفاء الأسرار بينهما دون بقية الإخوة. إذا كانت الفارهة حاملاً ، فإن جماعها مع أحد محارمها دليل على صفة المولود يشبه من جامعه في المنام. من رأى أنه يجامع أمه أو جدته في المنام ، ولم يقطع الرحم ، فإن الحلم يدل على رضاه عنهما ، والذي قد يكون عونًا أو عطية أو تحقيقًا لشيء. طلب. الجماع مع الأقارب من نفس الجنس يدل على شراكة قد تجمعهم أو تشير إلى الحذر من عدو ، اعتمادًا على سياق الحلم والرموز الأخرى الموجودة فيه. يقول مفسرو الأحلام أن حلم الجماع غالبًا ما يرمز إلى الخير. تفسير حلم الجماع ومن رأى أنه يجامع زوجته كالعادة فهذا خير دليل. ومن رأى أنه يجامع رجلاً فمعناه أنه ينال من الأخير خيراً. ومن رأى أنه يجامع أحد محارمه ، فهذا يدل على أنه لا يحبها ، وقد يقطع بينهما. قد يكون الجماع المحارم أيضًا دليلًا على لم الشمل بعد الانفصال أو قوة الحب والتقدير. ومن رأى أنه يمارس الجنس مع ميت ، فهذا دليل على هموم وأحزان ومشاكل. تفسير جماع المحارم في المنام بالتفصيل. من رأى أنه يجامع زوجة صديقه فهذا يعني أن صديقه سيصبح ثرياً أو ينال أموالاً من زوجته. من رأى أنه يجامع أخته في المنام فهذا يدل على مدى قربه منها وفهمه لمشاعرها ، ودليل على ثقتها الكبيرة به.
تفسير جماع المحارم في المنام بالتفصيل
تفسير حلم الجماع مع المحارم - YouTube
تفسير حلم الزنا بالاخت والزنا بأحد الأقارب في المنام لابن سيرين – موقع مصري
وإن كانت من تقوم بجماع البنت في المنام هي الأم، فهذا في التفسير يعنى أن الأم تقدم إلى ابنتها كل ما يلزمها من النصيحة والإرشاد في حياتها. تفسير حلم الزنا بالاخت والزنا بأحد الأقارب في المنام لابن سيرين – موقع مصري. جماع المحارم فى المنام تفسير النابلسي لنكاح الأخت في المنام فسر الشيخ النابلسي نكاح الأخت في المنام بأن الشخص إن كان ينكح أخته في المنام، فإن هذا الأمر يعد مثل نكاح الأب ابنته في المنام، فإن كانت تلك الأخت من الأخوات صغيرات السن، فإن هذا يعد من أخطر الأمور التي يمكن أن يراها الإنسان. وإن كانت تلك الأخت لم تتزوج بعد، فإن نكاح الأخ لها في المنام يفسر أنها سوف تتزوج في وقت قريب من شخص جيد. جماع المحارم فى المنام
تفسير حلم الجماع مع المحارم و الأقارب - مجلة رجيم
من وقع بالزنا مع والدته أو جدَّته من طرف أمِّه ففي رؤيته إشارةٌ إلى نيله الرضا منهم والمحبة أيضاً، ومن رأى أنَّه قد جامع والدته وهي تدعو له فرؤياه ترمز إلى حثيث سعيه من أجل نيل رضا والدته، فهي تدعو له بذلك، ومن وقع في فاحشةٍ اللواط أو رأى أنَّه قد وقع الجماع بينه وبين رجلٍ مثله فسوف يشتركان في عملٍ يُدرُّ عليهم أموالاً كثيرة قد تكون تجارةً رابحة، ومن جامع طفلةً صغيرة في الحلم فسوف يعتني بها جيداً، ويقوم على شؤونها، وفي الجماع دلالاتٌ على بداية عملٍ جديد. شر ما جاء في تفسير الرؤيا
من وقع في الجماع مع
رجلٍ مثله فذلك دليلٌ على الخوف والحذر من عدوٍ قد يباغت الرائي، وقد يحمل تفسير
جماع المحارم أو الزنا بهم في المنام إلى وقوع صاحب الرؤيا في كبيرةٍ مثل الربا،
وربَّما سرق مالاً من حرزٍ وهرب، والجماع بالمحارم دليلٌ على الخيانة، فمن زنا في
منامه فهو خائن، ومن وقع في زنا أحد محارمه وكانت متزوجة فذلك دليلٌ على قطيعته
لها فلا يزور رحمه، وعدم شفقته عليها فهو كارهٌ لها. من قام بجماع أحد
محارمه في المنام وكانت ميِّتة فذلك دليلٌ على همٍّ وغمٍّ يصيبه قد اعتقد أنَّه قد
فات عنه، ومن رأى أحد محارمه تراوده عن نفسه وتريد منه أن يزني بها ففي ذلك إشارةٌ
إلى كسبه المال الحرام، ومن رأى أنَّه يزني بزوجة أخيه أو بامرأةِ رجلٍ يعرفه فذلك
دليلٌ على أنَّه يريد أخذ شيءٍ من ماله أو أملاكه دون حقّ.
جماع المحارم فى المنام نكاح الابن في المنام أجمع العلماء على أنه من رأى في المنام أنه يقوم بعملية النكاح مع ابنه، فإن هذا في التفسير يدل على أن ابن هذا الشخص صاحب الرؤية سوف يصيبه مرض من أنواع الأمراض التي يمكن أن تصيبه في حياته. وكذلك الحال في حالة إن رأى الأب أنه يرى أنه يقوم بمجامعة ابنته في المنام، فإن هذا يعني في التفسير أن ابنة هذا الشخص صاحب الرؤية سوف تتعرض إلى الإصابة بمرض من الأمراض. جماع المحارم فى المنام نكاح الابنة العزباء يقول علماء التفسير إن الشخص إن رأى في المنام أنه يقوم بالجماع مع ابنته الكبيرة التي لم تتزوج بعد، فإن هذا في التفسير يعنى أن ابنة هذا الشخص صاحب الرؤية ستتزوج وأن أبيها الذي رأى ذلك المنام هو من سيقوم بتزويجها، وأنه سيعد لها جهاز وأمتعة مميزة أما إن كان الحلم يخص الفتاة المتزوجة كأن يرى الأب في المنام أنه ينكح ابنته المتزوجة فإن هذا في التفسير يدل على أن تلك البنت سوف تتعرض إلى الطلاق، وأنها سوف تقوم بالعودة إلى المنزل الذي يوجد فيه أبيها. كما أجمع العلماء في تفسير نكاح الأب أو الأم للبنت في الحلم أنه إن كان من يقوم بنكاح البنت في المنام، فإن هذا في التفسير يعني أن الأب يرعى ابنته ويهتم بها.
10-22-2009, 08:23 PM
رقم المشاركة: 1
نور علي بن أبي طالب متخرجو المدرسة الروحية
( لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا)
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد الطيبين الطاهرين الاشراف و عجل فرجهم يا كريم
و الحمد لله على نعمة الولاء لمولانا امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه الصلاة و السلام
في معنى قوله: ( لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا)
أنه قال ابن عباس: بينما أهل الجنة في الجنة بعد ما سكنوا ، رأوا نورا أضاء الجنان ، فيقول أهل الجنة:
يا رب!.. إنك قد قلت في كتابك المنزل على نبيك المرسل: (لا يرون فيها شمسا)..
فينادي مناد: ليس هذا نور الشمس ولا نور القمر ، وإن عليا وفاطمة تعجبا من شيء فضحكا ، فأشرقت الجنان من نورهما.
تأملات في قوله تعالى: {مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلا زَمْهَرِيرًا}
وعن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: " إن هواء الجنة سجسج: لا حر ولا برد " والسجسج: الظل الممتد كما بين طلوع الفجر وطلوع الشمس. وقال مرة الهمداني: الزمهرير البرد القاطع. وقال مقاتل بن حيان: هو شيء مثل رؤوس الإبر ينزل من السماء في غاية البرد. وقال ابن مسعود: هو لون من العذاب ، وهو البرد الشديد ، حتى إن أهل النار إذا ألقوا فيه سألوا الله أن يعذبهم بالنار ألف سنة أهون عليهم من عذاب الزمهرير يوما واحدا. قال أبو النجم: أو كنت ريحا كنت زمهريرا وقال ثعلب: الزمهرير: القمر بلغة طيئ; قال شاعرهم: وليلة ظلامها قد اعتكر قطعتها والزمهرير ما زهر ويروى: ما ظهر; أي لم يطلع القمر. فالمعنى لا يرون فيها شمسا كشمس الدنيا ولا قمرا كقمر الدنيا ، أي إنهم في ضياء مستديم ، لا ليل فيه ولا نهار; لأن ضوء النهار بالشمس ، وضوء الليل بالقمر. وقد مضى هذا المعنى مجودا في سورة ( مريم) عند قوله تعالى: ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا. علي جمعة: الله علّق الأحكام الشرعية على السنين القمرية. وقال ابن عباس: بينما أهل الجنة في الجنة إذ رأوا نورا ظنوه شمسا قد أشرقت بذلك النور الجنة ، فيقولون: قال ربنا: لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا فما هذا النور ؟ فيقول لهم رضوان: ليست هذه شمسا ولا قمرا ، ولكن هذه فاطمة وعلي ضحكا ، فأشرقت الجنان من نور ضحكهما ، وفيهما أنزل الله تعالى: هل أتى على الإنسان وأنشد: أنا مولى لفتى أنزل فيه هل أتى ذاك علي المرتضى وابن عم المصطفى
قوله - تعالى -: ﴿ عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً ﴾ [الإنسان: 18]:
قال قتادة: اسمٌ للعين التي يَشرب بها المقرَّبون صرفًا، وتُمزَج لسائر أهل الجنة، وقال مجاهد: سمِّيت بذلك لسلاسة سيلها، وحِدَّة جريها، وحكى ابن جرير عن بعضهم أنها سُمِّيت بذلك لسلاستها في الحلق، واختَار هو أنها تَعُمُّ ذلك كلَّه، قال ابن كثير: وهو كما قال [3]. قوله - تعالى -: ﴿ وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا ﴾ [الإنسان: 19]:
أي: يَطُوف على أهل الجنة للخِدمة وِلدانٌ صِغار من وِلدان الجنة ﴿ مخلَّدون ﴾؛ أي: على حالة واحدة لا يتغيَّرون عنها، لا تَزِيد أعمارهم عن تلك السن، ﴿ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا ﴾؛ أي: إذا رأيتَهم في انتِشارهم في قضاء حوائج السادَة، وكثرتهم، وصباحة وجوههم، وحُسْن ألوانهم وثيابهم وحُلِيِّهم - حسِبتَهم لؤلؤًا منثورًا، ولا يكون في التشبيه أحسن من هذا، ولا في النظر أحسن من اللؤلؤ المنثور على المكان الحسن. قوله - تعالى -: ﴿ وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا ﴾ [الإنسان: 20]؛ أي: إذا رأيت - يا محمد - هناك في الجنة ونعيمها، وسعتها وارتفاعها، وما فيها من الحَبْرَة والسرور، رأيت نعيمًا وملكًا كبيرًا؛ أي: مملكة لله هناك عظيمة وسلطانًا باهرًا، قال سفيان الثوري: بلَغَنَا أن الملْك الكبير تسلِيم الملائكة عليهم؛ دليله قال - تعالى -: ﴿ وَالْمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ * سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ ﴾ [الرعد: 23 ، 24].
تفسير قوله تعالى لايرون فيها شمسا ولا زمهريرا – اسلام محمد بن عبدالله الحقيقي
مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ ۖ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13) { مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ} الاتكاء: التمكن من الجلوس، في حال الرفاهية والطمأنينة [الراحة] ، والأرائك هي السرر التي عليها اللباس المزين، { لَا يَرَوْنَ فِيهَا} أي: في الجنة { شَمْسًا} يضرهم حرها { وَلَا زَمْهَرِيرًا} أي: بردا شديدا، بل جميع أوقاتهم في ظل ظليل، لا حر ولا برد، بحيث تلتذ به الأجساد، ولا تتألم من حر ولا برد.
قوله - تعالى -: ﴿ عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُنْدُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ ﴾ [الإنسان: 21]:
أي: لباس أهل الجنة فيها الحرير، ومنه سندس، وهو رفيع الحرير كالقمصان ونحوها ممَّا يَلِي أبدانهم، والإستبرق منه ما فيه بريقٌ ولمعان، وهو ممَّا يلي الظاهر كما هو المعهود في اللباس ﴿ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِنْ فِضَّةٍ ﴾ [الإنسان: 21]، الذكور والإناث، هذه صفة الأبرار، أمَّا المقرَّبون فإنهم كما قال - تعالى -: ﴿ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ ﴾ [فاطر: 33]. قوله - تعالى -: ﴿ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا ﴾ [الإنسان: 21]:
أي: طهَّر بواطنهم من الحسد والحقد، والغل والأذى، وسائر الخلائق الرديَّة، كما قال - تعالى -: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ﴾ [الحجر: 47]. قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - رضِي الله عنه -: إذا تَوَجَّه أهل الجنة إلى الجنة، مَرُّوا بشجرة يَخرُج من تحت ساقها عينانِ، فيشربون من إحداهما، فتجري عليهم بنضرة النعيم؛ فلا تتغيَّر أبشارهم، ولا تتشعَّث أشعارهم أبدًا، ثم يَشرَبُون من الأخرى، فتُخرِج ما في بطونهم من الأذى، ثم تستقبلهم خزَنَة الجنَّة فيقولون: ﴿ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ ﴾ [الزمر: 73]، وقال النخعي وأبو قلابة: إذا شربوه بعد أكلهم طهَّرهم، وصار ما أكلوه وما شربوه رشح مسك، وضمرت بطونهم [5].
علي جمعة: الله علّق الأحكام الشرعية على السنين القمرية
قوله - تعالى -: ﴿ وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا ﴾ [الإنسان: 15]:
أي: يطوف عليهم الخدم بأواني الطعام، وهي من فضَّة، وأكواب الشراب، وهي الكيزان التي لا عُرَى لها ولا خَراطِيم. قوله - تعالى -: ﴿ قَوَارِيرَ مِنْ فِضَّةٍ ﴾ [الإنسان: 16]:
قال ابن عباس ومجاهد وغير واحد: بَياض الفِضَّة في صَفاء الزجاج، والقوارير لا تكون إلا من زجاج. فهذه الأكواب هي من فضة، وهي مع هذا شفَّافة يُرَى ما في باطنها من ظاهرها، وهذا ممَّا لا نَظِير له في الدنيا. قوله - تعالى -: ﴿ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا ﴾ [الإنسان: 16]:
أي: على قدر ريِّهم لا تَزِيد عنه ولا تَنقُص؛ بل هي مُعَدَّة لذلك، وهو قوْلُ جَمْعٍ من المفسِّرين، وهذا أبلَغ في الاعتِناء والشَّرَف والكرامة [2]. قوله - تعالى -: ﴿ وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلاً ﴾ [الإنسان: 17]:
أي: ويُسقَى الأبرار فيها - في هذه الأكواب - ﴿ كَأْسًا ﴾؛ أي: خمرًا ﴿ كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلاً ﴾، فتارَةً يُمزَج الشراب بالكافور وهو بارد، وتارَةً بالزنجبيل وهو حار؛ ليعتَدِل الأمر، وهؤلاء يُمزَج لهم من هذا تارَةً ومن هذا تارَةً، وأمَّا المقرَّبون فإنهم يشرَبُون من كلٍّ منهما صرفًا، كما قال قتادة وغير واحد.
قيل في تفسير الآية «لا يَرَون فيها شمساً ولا زمهريراً»: لا يَرَون فيها شمساً فيؤذيهم حَرُّها، ولا زَمْهَريراً ـ وهو البرد الشديد ـ فيؤذيهم بَردُها (4). ولا اعلم كيف فسروا الزمهرير بالبرد رغم ان الكلمة اقترنت بالشمس وفي اغلب الايات التي ذكرت الشمس جاء بعدها ذ
ذكر القمر
وفي لغة العرب يقال للقمر الزمهرير
وفي هذا ذهب الدكتور الكيالي حيث اشار الى ان الشمس والقمر هما وسائل حساب الايام وفي الجنه لن يكون هناك حساب للايام كوننا فيها مخلدون
يحيى الجعدبي
المراجع د. علي منصور الكيالي