نسخ النصوص القصيرة: يتم بالاستعانة بإحدى كتب الأطفال، كقصص ومجلات الأطفال، واختيار سطر أو سطرين منها، والطلب من الابن كتابته، وفي حال أخطاً في ذلك، يتم كتابة السطر بشكل منقط، ويطلب منه إعادة توصيل النقط، وبعد ذلك إعادة نسخه حتى يتمكّن بشكل كلّي من اتقان الإملاء. كيف أعلّم ابني الإملاء؟! - Tamkeen. تعليم الإملاء باستخدام الكلمات المتداولة: قد يجد الابن صعوبة في تعلم الإملاء بسهولة، لذلك يجب أن يتم اختيار كلمات قريبة منه، ويسمعها في شكل متكرر في المنزل، وفي المحيط الذي يتواجد فيه، فمثلاً: من الممكن البدء بتعليمه كتابة جملة: صباح الخير، كيف حالك؟، ومن ثم التدرّج بتعليمه باقي الجمل، حتى التأكد من إتقانه لإملائها بشكل صحيح. الإملاء عن طريق تهجئة الحروف: تهدف هذه الطريقة إلى القيام بنطق الحرف على مسامع الابن، وتعريفه إلى صوت الحرف، والطلب منه أن يقوم بترديده مجدداً، حتى يتمكّن من فهمه، ومن ثمّ القيام بكتابة الحرف أمامه، ويطلب منه تكرار كتابته بناءً على صوت الحرف الذي سمعه، ومن الممكن استخدام هذه الطريقة كطريقة مساعدة لواحدة من الطرق سابقة الذكر. الإملاء بواسطة أجهزة الحاسوب اللوحية تساعد الأجهزة الإلكترونية الحديثة، كأجهزة الحاسوب اللوحي، على تعليم الأبناء الإملاء، بإستخدام التطبيقات المتوفّرة فيها، وخصوصاً مع وجود نوع من هذه الأجهزة متخصّصة في التعليم، وتوفر العديد من الوسائل التعليمية، البسيطة، والسهلة، والتفاعلية، والتي تساعد الابن على تعلم الإملاء بشكل ممتع.
كيف أعلّم ابني الإملاء؟! - Tamkeen
عدم الإسراع في عملية التصحيح الإملائي:
تعتبر هذه الخطوة من الأمور المهمة أيضا، بل يفضل تشجيع الأطفال والأبناء على التعرف على أخطائهم وكيفية التعامل معها على أنها فرصة تعليمية فالابن يمكن أن يتعلم من أخطائه وأن يتجاوز هذا الخطأ عندما يُصحح بنفسه.
الأربعاء 21 ربيع الأول 1435 - 22 يناير 2014م - العدد 16648
أخطاء إملائية بالجملة وخطوط الطلاب «تعيسة»
لا تُقرأ..
الكتابة على الأجهزة الذكية أظهرت لغة ركيكة ومليئة بالأخطاء الإملائية
كشف استخدام الأجهزة الذكية أخطاء إملائية كثيرة لعدد من مستخدميها، وبدأت الحاجة أكثر وضوحاً لزيادة حصص مادة الإملاء والخط في مدارسنا، حيث أوجد غياب التركيز على تلك المادتين جيلاً يعتمد بشكل كبير على "المصحح الإملائي" في تلك الأجهزة!. ومن المؤسف أن نتلقى يومياً بعض الرسائل التي تشتكي من ضعف الإملاء، فهذا يكتب "مسى الخير"، وآخر يكتب "كيف الحل"، وثالث يشتكي همومه ويقول: "الحية صعبة"، وهو ما يكشف عن خلل كبير في الكتابة والإملاء؛ مما يستدعي التحرك من إجل علاج الخلل، فالمدارس غاب عنها مادتي "الإملاء" و"الخط" بعد إقرار مادة "لُغتي الخالدة"، وحتى إن وُجد "الإملاء" والخط" في تلك المادة فهو بشكل ضعيف لا يتناسب مع أهمية الكتابة بشكل صحيح. إن ما نلمسه من ضعف الأخطاء الإملائية عبر رسائل الجوال والأجهزة الحديثة يتطلب إعادة الهيبة إلى الإملاء والخط العربي في المرحلة الابتدائية داخل المدارس، ومنحهما القدر المناسب في مقرر اللغة العربية، وكذلك منح مادة اللغة العربية أكبر قدر من الحصص في الخطة الأسبوعية، كما أنه من المهم إيجاد دورات تدريبية مكثفة للمعلمين في المرحلة الابتدائية الذين هم على رأس العمل.
أما جانب الفن التشكيلي فقد كان تشكيله للحرف جاء في وقت واحد من خلال تطويعه وتشكيله للكلمة ما يمكن أن نستشرف فيها التوجه الذي كان يسعى لتحقيقه -رحمه الله- فهو يجمع بين اللوحة المسندية وبين فكرة المجسم، كما كان يسعى إلى أن يكون للكلمة مكانتها التشكيلية بعيد عن قواعد الخط العربي. رحم الله الفنان ضيف الله فقد كان بالفعل رافدًا ثقافيًا أصبحت الحاجة له اليوم أكبر في ظل هذه الفوضى العارمة في الساحة التي تحتاج إلى قلم صادق كما كان الراحل.
ضيف الله القرني | يلاكورة
أحمد بن ضيف الله القرني
ما بعد كورونا…خمسة روافع لنمو الاقتصاد
03:13 م - 11 يونيو 2020 بواسطة د. أحمد بن ضيف الله القرني
عالم ما بعد كورونا: هل يشهد أفولًا للهيمنة الأمريكية؟
04:04 م - 31 مايو 2020 بواسطة د. أحمد بن ضيف الله القرني
ولكن عزائنا أن هذا قد يؤدي الى إحياء ذكراه في النفوس وبالتالي لعل دعوة صالحة بظهر الغيب من أخ مؤمن تصله فينفعه الله بها ويعلي بها منزلته، فضلاً عن أن الكتابة عن أمثال ضيف الله رحمه الله يأتي كضرب من ضروب الوفاء لذلك الرجل الجميل وإعتراف متواضع بقدره ومكانته والقيمة الفنية العالية لما تركه خلفه من أعمال خلاّقة في زمن قلّ م من يتّشح بدثار الوفاء. =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-
"وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ"
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-