الجمعة، 19 أكتوبر 2018
هكذا كانت حليمة بولند قبل أن تحصل على شهرة كبيرة، فقد كانت مختلفة جداً في الملامح، حتى وأنها من دون مكياج عكس الاطلالات التي تعودنا عليها مؤخراً. اجرت حليمة عدة عمليات تجميلية لتبدو كما هي الآن، مثل عملية الأنف وحقن وجهها وشفتيها بالبوتوكس واستخدام تاتو الحواجب لتعريضها. لم تكن حليمة تلجأ الى العدسات اللاصقة في بداياتها، بل كانت تميل أكثر الى الاطلالة الطبيعية مع المكياج الناعم. تغيرت كثيراً بعد أن حازت على شهرة، فقد أصبحت تعتمد المكياج القوي الذي يظهر ملامحها بشكل واضح واعتمدت العدسات الزرقاء. أطلت في عدة تسريحات شعر لتكسر من الروتين، وقد اعتمدت في الفترة الأخيرة اللون البني الفاتح بعد أن اعتمدت لفترة طويلة الشعر الأسود. أصبحت حليمة من عشاق الموضة وتكون اطلالاتها متنوعة في كل مرة تظهر فيها. المزيد من الصور
بدأت الاعلامية الكويتية حليمة بولند مسيرتها الفنية في العام 2001 حين كانت طالبة في السنة الأخيرة بكلية الآداب، وظهرت كممثلة في العام 1995 من خلال برنامج أطفال "افتح يا وطني أبوابك" لتقدم من بعدها العديد من البرامج. حليمة بولند قبل وبعد التجميل تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي | أنوثة. تعرفي على صور حليمة قبل الشهرة وبعدها! مقالات ذات صلة
- حليمة بولند قبل وبعد التجميل تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي | أنوثة
- البنات شقوا جسمها في الشارع .. شاهد تشويه جسد “عنود” في القاهرة الجديدة – اتفرج نيوز
حليمة بولند قبل وبعد التجميل تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي | أنوثة
تغيرت ملامح الإعلامية الخليجية حليمة بولند قبل وبعد عمليات التجميل لتصبح من أجمل النجمات الخليجيات على الإطلاق. قديماً كانت حليمة تتمتع بملامح طبيعية ناعمة تظهر من خلال شفافهاا الرقيقة ووجهها الدائري وابتسامتها الطبيعية. لكنها قامت بعمليات تجميل عديدة منها تجميل أنفها ونفه شفافها وخديها بالفيلر والبوتوكس وعدلت في شكل حاجبيها. أما مكياجها اختلف كثيراً قبل وبعد ليصبح أكثر عصرية تعتمد فيه على العدسات اللاصقة الملونة والآيلاينر المذنب. ومن جهة تسريحات شعرها والوانه بعد ان اعتمدت الوان شعر عديدة منها الأشقر، اختارت مؤخراً الشعر الأسود الطويل. تابعوا المزيد: حليمة بولند تصدم الجمهور بصورتها على جواز السفر وتعلّق: "ستخافون من شكلي"!
كتبت أسماء لمنور في الجمعة 8 أبريل 2022 07:16 مساءً - زارت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، ومفوض العلاقات الخارجية الأوروبي جوزيب بوريل اليوم الجمعة بلدة بوتشا شمال شرقي كييف التي أصبحت رمزاً لفظاعات الحرب في أوكرانيا. وزارت فون دير لاين وبوريل موقعاً في بوتشا يحتوي على جثث مدنيين تم العثور عليهم قتلى بعد انسحاب القوات الروسية من البلدة. وكانت فون دير لاين قد أعلنت الجمعة أنها ستزور كييف، للتعبير عن دعمها لهذا البلد بوجه العملية العسكرية الروسية. طمأنة زيلينسكي وقالت إن زيارتها ترمي لتقديم الدعم للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وطمأنته فيما يتعلق بمسعاه لحصول بلاده على عضوية الاتحاد الأوروبي. وسافرت فون دير لاين وبوريل إلى كييف بالقطار من بروكسل، وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية للصحافيين إن أهم رسالة ستنقلها إلى زيلينسكي هي أنه سيكون أمام أوكرانيا "طريق إلى الاتحاد الأوروبي". وأضافت: "في العادة تمر سنوات قبل أن يقبل المجلس الأوروبي طلب عضوية، لكن أوكرانيا قدمت هذا الطلب قبل أسبوع أو اثنين، وأسعى إلى أن نمضي قدماً بأسرع ما يمكن.. هدفنا هو تقديم طلب أوكرانيا إلى المجلس هذا الصيف".
* تم تحديث هذا التقرير في 4 إبريل/نيسان 2022، لإفساح المجال لأحد طرفي النزاع، منتظر الزيدي، لتوضيح موقفه من القضية.
البنات شقوا جسمها في الشارع .. شاهد تشويه جسد “عنود” في القاهرة الجديدة – اتفرج نيوز
قصة اختفاء تارا كاليكو – Disappearance of Tara Calico
تارا كاليكو فتاة شابة في التاسعه عشرة من عمرها ، كانت مولعة بالقراءة والرياضة وكانت تدرس لتصبح طبيبة نفسية يوما ما.. لكن مع الأسف تلك الاحلام والطموحات تبعثرت في ثنايا قصتها الغريبة. اعتادت تارا ان تركب دراجتها يوميا في الصباح مع والدتها ، وكانت تقطن في مدينة نيومكسيكو الامريكية مع امها وزوج امها. في صباح يوم 20 سبتمبر عام 1988 حوالي الساعه 9:30 صباحا خرجت تارا كاليكو لتاخذا جولتهما المعتادة بالدراجات. لكن والدتها لم ترافقها ، لأنه في اليوم السابق كانت الأم باتي دويل قد شعرت أن هناك سيارة تتبعهما ، لم تعد مرتاحة وشعرت بالقلق ولم ترغب في الخروج وقررت البقاء في المنزل وطلبت من ابنتها ان تحذو حذوها ولا تخرج ، لكن تارا أصرت على ان تأخذ جولتها المعتادة رغم عدم شعور والدتها بالراحة تجاه هذه الجولة الطويلة التي عادة ما تستغرق ساعتين. البنات شقوا جسمها في الشارع .. شاهد تشويه جسد “عنود” في القاهرة الجديدة – اتفرج نيوز. تارا كاليكو – 19 عاما – كان لدى تارا في ذلك اليوم موعد مع صديقها الحميم في الساعة 12:30 ظهرا ليلعبا التنس معا
خلال الجولة لم تحمل تارا معها سوى جهاز تسجيل بسيط وشريط لفرقة بوسطن الموسيقية لتستمع إليه أثناء قيادتها للدراجة. كانت والدة تارا تأمل في عودة ابنتها بسرعة ، وكانت تتوقع عودتها عند الساعة الثانية عشرة.. لكن تارا لم تعد في ذلك التوقيت.. لا بل لم تعد ابدا!..