حقوق النشر © مدارس وروضات براعم رواد الخليج العالمية 2022
تقديم وظائف شركة مدارس الصحافة العالمية للبنات
22 يناير، 2021 22 يناير، 2021 0
بشرى لأولياء الامور هل تبحث عن تعليم افضل واقوى لاولادك
من السودان وخارج السودان بعد جائحة كورونا والظروف العامة في العالم اونلاين نحن نوفر لك تعليم من الروضة الي الثانوي
☄️مسار انترناشونال بريطاني ☄️مسار عربي المنهج السوداني القومي مدارس لندن العالمية – السودان LONDON INTERNATIONAL SCHOOLS SUDAN 🇸🇩 (بدأ دوام العام الدراسي من ١٨ اكتوبر) (تعتبر رياض ومدارس لندن اونلاين بالسودان اول مدرسة تطبق التعليم عن بعد)
المميزات: ♦️شهادة معتمدة من وزارة التربية والتعليم. ♦️مدة السنة الدراسية – ٧ اشهر ♦️ الطالب يكون مؤهلا للالتحاق بالسنة المقبلة ♦️الاساتذة مؤهلين وخبرات اكاديمية. للسودانين — والجنسيات الاخرى شهادات معتمدة في جميع دول العالم لمعلومات اكثر مراسلتنا على الواتس ٠٠٩٦٦٥٠٣٣٥٦٩٨٢
مرتبط
مدارس لندن العالمية تطبق نظام التعليم عن بعد - سودان فيوتشر
تقع مدرسة الصحافة العالمية بحى السليمانية بالرياض ، و تدرس لطلابها بجميع المراحل التعليمية الابتدائيه و المتوسطة و الثانوية ،المنهج التعليمى للمدرسة يقوم علي المنهج الأمريكى. مواعيد التواصل مع المشرفين
الفترة الصباحية
الفترة الصباحية: 7:30 ص الى 1:00 م
إسم المشرف
التخصص
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
التحويلة
هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
كثافة المواد العلمية دفع كثيراً من الأسر لتسجيل أبنائها في المدارس العالمية
المدارس الأجنبية تعتمد اللغة الإنجليزية المكثفة في مقرراتها
الخطبة الأولى:
الحمد لله...
من فضائل ماء زمزم أنه خير ماء على وجه الأرض؛ كما جاء عَنِ ابن عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما- قال: قال رسول اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: " خَيْرُ مَاءٍ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ مَاءُ زَمْزَمَ، فيه طَعَامٌ مِنَ الطُّعْمِ، وَشِفَاءٌ مِنَ السُّقْمِ " (1). فماء زمزم لا مثيل له في الأرض، وكيف يُماثله ماء وهو ثمرة دعاء الخليل إبراهيم -عليه السلام-، وهو من أعظم النِّعم والمنافع، وعينُه المباركة انبثقت بواسطة جبريل -عليه السلام-، وغُسِل به قلبُ أطهر الخلق نبيِّنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- قبل المعراج، وماؤه لا ينضُبُ أبداً، وحال شُربِه موطن من مواطن استجابة الدعاء، وشربُه علامةٌ فارقة ما بين المؤمن والمنافق، وهو ماءٌ مبارك؛ كما جاء في حديث أبي ذرٍّ -رضي الله عنه-؛ أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: في ماء زمزم: " إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ " (2). أيها الإخوة الكرام: زمزم من أعظم آيات الله البينات الدالة على توحيده، وعظيم قدرته ورحمته بخلقه؛ ففي أعلى البيت هدي، وتحت أساسه شفاء، وطعام، وسُقيا تكفي الأنام، وتداوي بإذن الله من الأسقام. ومن إعجاز بئر زمزم: أنها تكفي الشَّاربين ولو بلغوا الملايين، وإذا توقَّفوا عن الشُّرب توقَّفت عن الضَّخ، ولم تَجْرِ على وجه الأرض وتفور.
هل حديث: «ماء زمزم لما شرب له» صحيح؟ وهل يجوز نقله من مكة ... - مشهور حسن سلمان - طريق الإسلام
ولمَّا أورد السخاوي في المقاصد الحسنة هذا الحديث بهذا اللفظ قال بعد أسطر: وأحسن من هذا كله عند شيخنا ما أخرجه الفاكهي من رواية ابن إسحاق حدثني يحى بن عباد عبدالله بن الزبير عن أبيه قال: لما حج معاوية فحججنا معه فلما طاف بالبيت صلى عند المقام ركعتين ثم مر بزمزم وهو خارج إلى الصفا فقال: انزع لي منها دلوا يا غلام قال: فنزع له منه دلواً فاتى به فشرب وصب على وجهه ورأسه وهو يقول: زمزم شفاء وهي لما شرب له. بل قال شيخنا:إنه حسن مع كونه موقوفاً وأفرد فيه جزءاً واستشهد له في موضع آخر بحديث أبي ذر رفعه: ((إنها طعام طعم وشفاء سقم)) وأصله في مسلم وهذا اللفظ عند الطيالسي قال: ومرتبة هذا الحديث أنه باجتماع هذه الطرق يصلح للاحتجاج به ص568. وفي كتاب أسنى المطالب في أحاديث مختلفة المراتب قال: حديث: ((ماء زمزم شفاء من كل داء)) قال ابن حجر سنده ضعيف. ثم أورد بلفظ آخر ((ماء زمزم لما شرب له)) رواه أحمد وابن ماجة وفيه مقال ضعفه النووي وصححه الحاكم وابن عيينة وقال ابن القيم: اسناده حسن وإسناد ابن ماجة جيد الخ ص378. وقال شيخنا صالح آل فوزان سلمه الله في منسكه ص82 بركة ماء زمزم: وماء زمزم كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم ((أنه طعام طعم وشفاء سقم وأنه لما شرب له)) فيه شفاء بإذن الله فيه قوة للبدن فيه أجر يشرب منه المسلم ويكثر الشرب منه ويتضلع منه.
موقع حراج
( ٤) أخرجه الطبرانيُّ في «المعجم الكبير» (١١/ ٩٨) وفي «الأوسط» (٤/ ١٧٩)، مِنْ حديثِ ابنِ عبَّاسٍ رضي الله عنهما. قال ابنُ حجرٍ: «رُوَاتُه موثوقون، وفي بعضهم مَقالٌ، لكنَّه قويٌّ في المتابعات» انظر: «فيض القدير» للمناوي (٣/ ٤٨٩)، وحَسَّنه الألبانيُّ في «السلسلة الصحيحة» (٣/ ٤٥). ( ٥) انظر الحديثَ الذي أخرجه عبد الله بنُ الإمام أحمد في «زوائد المسند» (١/ ٧٦) رقم: (٥٦٥)، مِنْ حديثِ عليٍّ رضي الله عنه. والحديث صحَّحه أحمد شاكر في تحقيقه ﻟ: «مسند أحمد» (٢/ ١٩)، وحسَّنه الألبانيُّ في «الإرواء» (١/ ٤٥) وفي «تمام المِنَّة» (٤٦). ( ٦) أخرجه الدارقطني في «سننه» (١٧٣٩)، والحاكم في «المستدرك» (١٧٣٩) مِنْ حديثِ ابنِ عبَّاسٍ رضي الله عنهما. والحديث ضعيفٌ، انظر: «الإرواء» للألباني (٤/ ٣٣٣). ( ٧) هذا، وقد نصَّ العلماء أنَّه يُستحبُّ لِمَن شَرِبَ ماءَ زمزمَ أن يشرَبه بنيَّةٍ صالحةٍ ثمَّ يدعوَ عند شُربه أو بعد فراغه، قال ابن تيمية ـ رحمه الله ـ في «مجموع الفتاوى» (٢٦/ ١٤٤): «ويستحبُّ أن يشرب مِن ماء زمزمَ، ويتضلَّع منه، ويدعوَ عند شُربه بما شاءَ من الأدعية ولا يستحبُّ الاغتسال منها».
كيف يشرب ماء زمزم - موضوع
قال شيخ الإسلام رحمه الله:
" وَيُسْتَحَبُّ أَنْ يَشْرَبَ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ ، وَيَتَضَلَّعَ مِنْهُ ، وَيَدْعُوَ عِنْدَ شُرْبِهِ بِمَا شَاءَ مِنْ الْأَدْعِيَةِ الشَّرْعِيَّةِ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (26 / 144). وقال الشيخ ابن باز رحمه الله:
" يستحب للحاج الشرب من ماء زمزم والتضلع منه ، والدعاء بما تيسر من الدعاء النافع ، وماء زمزم لما شرب له " انتهى. "التحقيق والإيضاح" (ص 63) ، وينظر: "الباب المفتوح" ، لابن عثيمين (75 / 13). والأصل أن يدعو بما شاء في نفسه سرا ، وليس الجهر من سنة الدعاء ، لكن لو جهر يسيرا ، بحيث يسمع نفسه ، أو من هو بجواره ، فلا حرج إن شاء الله ، ما لم يكن فيه تشويش ، أو خروج عند حد الاعتدال في الدعاء والصوت ، إلى الاعتداء في الدعاء. ثانيا:
لا يشترط للماء الذي يُقرأ عليه للرقية من العين أو السحر أو غير ذلك أن يكون من ماء زمزم ، وإن كان زمزم أولى بكل خير لشرفه وبركته. روى الطبراني في "الأوسط" (5890) عن علي رضي الله عنه قال: لدغت النبيَّ صلى الله عليه وسلم عقربٌ وهو يصلي ، فلما فرغ قال: ( لعن الله العقرب لا يدع مصليا ولا غيره) ثم دعا بماء وملح وجعل يمسح عليها ويقرأ: ( قل يا أيها الكافرون) و ( قل أعوذ برب الفلق) و ( قل أعوذ برب الناس).
كلام العلماء حول حديث ماء زمزم لما شرب له - إسلام ويب - مركز الفتوى
فلا حرج في حمل ماء زمزم والاستسقاء والاستشفاء به بالسقيا والصب على
مكان الداء، هذا من الهدي النبوي. وقد شرب العلماء زمزم بنوايا عديدة، فها هو الحاكم صاحب المستدرك
يشربه بنية الإحسان بالتصنيف، وقد أحسن في تصنيفاته رحمه الله. وها هو ابن حجر شرب زمزم بنية أن يكون كالحافظ الذهبي في معرفته
بالرجال! وكان رحمه الله يقول: لا يحصى كم شربه من الأئمة لأمور
نالوها وقال: أنا شربته في بداية طلبي للحديث بنية أن يرزقني الله
حالة الإمام الذهبي في الحفظ ومعرفة الرجال. وقال: حججت بعد عشرين سنة
وأن أجد في نفسي المزيد من تلك الرتبة. وقال: شربته فيما بعد بنية أن
يجعلني لله كابن تيمية في معرفة الفرق والأديان. وقال ابن الهام في
(فتح القدير): والعبد الضعيف -يقصد نفسه- شربه للاستقامة والوفاة على
حقيقة الإسلام. فما أجدرنا أن نشرب زمزم بنية الثبات ، وأن يخلصنا من الأدواء ما لا
يعلمه إلا الله؛ من استجابة لحظ النفس ؛ أو الشهوة ؛ أو الكلام فيما لا
يعنيه؛ أو الانشغال بما لا ينبغي؛ أو ركوب الهوى وما لا يرتضى؛ وما
شابه من هذه الأدواء؛ فكلنا بحاجة لأن نشرب زمزم بنية الصلاح
والإصلاح, فالأمة تحتاج إلى المصلح الذي يعرف واجب الوقت ويشغلها به،
نسأل الله أن يجعلنا هداة مهديين، وأن يجعلنا سلسلة هداية إلى يوم
الدين.
وذلك تصديقاً لوصف المصطفى صلى الله عليه وسلم لهذا الماء المبارك بقوله: (فيه طعام طعم وشفاء سقم). وذكر الشوكاني (رحمه الله) في كتابه (نيل الأوطار) ما نصه: (قوله (ماء زمزم لما شرب له) فيه دليل على أن ماء زمزم ينفع الشارب لأي أمر شربه لأجله، سواء كان في أمور الدنيا أو الآخرة لأن (ما) في قوله (لما شرب له) من صيغ العموم)، وقد دونت في زماننا أحداث كثيرة برئ فيها أعداد من المرضى بأمراض مستعصية بمداومتهم على الارتواء من ماء زمزم. وقد أثبتت الدراسات العلمية التي أجريت على ماء بئر زمزم أنه ماء متميز في صفاته الطبيعية والكيميائية، فهي ماء غازي عسر، غني بالعناصر والمركبات الكيميائية النافعة التي تقدر بحوالي (2000) ملليجرام بكل لتر، بينما لا تزيد نسبة الأملاح في مياه آبار مكة وآبار الأودية المجاورة عن 260 ملليجرام بكل لتر، مما يوحي ببعد مصادرها عن المصادر المائية حول مكة المكرمة، وبتميزها عنها في محتواها الكيميائية وصفاتها الطبيعة. والعناصر الكيميائية في ماء زمزم يمكن تقسيمها إلى أيونات موجبة وهي بحسب وفرتها تشمل: أيونات كل من الصوديوم (حوالي 250 ملليجرام / لتر)، والكالسيوم (حوالي 200 ملليجرام / لتر) والبوتاسيوم (حوالي 120 ملليجرام / لتر) والمغنسيوم (حوالي 50 ملليجرام / لتر)، وأيونات سالبة وتشمل أيونات كل من الكبريتات (حوالي 372 ملليجرام / لتر) والبيكربونات (حوالي 366 ملليجرام / لتر).
المرادُ بقوله صلى الله عليه وسلم: «مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ» هو حصولُ بَرَكةِ ماءِ زمزمَ بحَسَبِ نيَّة الشارب له، فإِنْ شَرِبَه للشِّبَع به
أَشبعَه اللهُ، وإِنْ شَرِبه للاستشفاء به شَفَاهُ اللهُ، وإِنْ شَرِبه مُستعيذًا اللهَ أعاذه اللهُ، وهكذا، باستحضار نيَّاتٍ صالحةٍ عند شُرْبه ليحصل لأصحابها ما يَنْوُونَه بفضل الله عزَّ وجلَّ الذي يُؤتِيه مَنْ يشاء، واللهُ ذو الفضل العظيم. قال المناويُّ رحمه الله عند شرحه ﻟ: «شِفَاءُ سُقْمٍ»: «أي: شفاءٌ مِنَ الأمراض إذا شُرِب بنيَّةٍ صالحةٍ رحمانيةٍ» ( ٢). وقد وَرَد في بَرَكتها واستحبابِ شُربها أحاديثُ منها: قولُه صلى الله عليه وسلم: «إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ؛ إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ وَشِفَاءُ سُقْمِ» ( ٣) ، وقولُه
صلى الله عليه وسلم: «خَيْرُ مَاءٍ عَلى وَجْهِ الأَرْضِ مَاءُ زَمْزَمَ؛ فِيهِ طَعَامٌ مِنَ الطُّعْمِ وَشِفَاءٌ مِنَ السُّقْمِ» ( ٤) ، وقد شَرِبَ مِنْهُ النَّبِيُّ صلى الل
ه عليه وسلم وتَوَضَّأَ ( ٥). أمَّا التلفُّظ بالدعاء ـ ففي حدود علمي ـ لم يَثْبُت في ذلك شيءٌ، أمَّا حديثُ ابنِ عبَّاسٍ رضي الله عنهما أنه كان إذا شَرِب ماءَ زمزمَ قال: «اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا، وَرِزْقًا وَاسِعًا، وَشِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ» ( ٦) فضعيفٌ لا يصحُّ، ولكِنْ لا يمنع مِنَ الشرب منه بنيَّة العلم النافع
والرزق الواسع والشفاء مِنْ كُلِّ داءٍ
Post Views:
350
تصفّح المقالات