اللقاء الأول بين الرجل والمرأة للتعارف ربما يحدد مصير المستقبل العاطفي بين الاثنين، ولكن هذا المصير قد لا يتضح إن لم تضعي له معيارًا، فأسئلتك هي التي ستحدد المواقف من حيث استمرارية الاتصال أو انقطاعه، لكن الحيرة حول أفضل الأسئلة التي يمكنك طرحها على الرجل في اللقاء الأول؛ لمعرفة المزيد عنه وعن نواياه، هي نقطة البداية التي ستساعدك هذه الدراسة عليها، ذلك أن الأسئلة تختلف من ثقافة إلى أخرى، ولكن مهما كانت ثقافتك
إليك الطريقة التي قد تكسر الجليد.
- 17 سؤال للتعرف على شخصية الرجل من قرب
- أسئلة تكشف الرجال …لابد من طرحها في اللقاء الأول – فيلادلفيا نيوز
- اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه
17 سؤال للتعرف على شخصية الرجل من قرب
[٥]
كيف تصف قصة حياتك؟
نادرًا ما يُطرح هذا السؤال ، لذلك قد يتسبب في إرباك الشخص المُشار إليه ، حيث قد لا يتمكن هذا الشخص من جمع كلماته بسهولة للإجابة عليها ، ويُنصح بمنحه مزيدًا من الوقت لذلك. أجب عن السؤال وبناءً على الجواب يمكن معرفة المشترك بين الطرفين. [٣]
نظرًا لأن الإجابة على هذا السؤال قد لا تكون دائمًا فورية ، أو قد يكون البعض مترددًا في سرد قصص الحياة الواقعية ، فيمكن المساعدة من خلال طرح أسئلة ثانوية أبسط لمنح الرجل نقطة لبدء الإجابة على السؤال. [١]
ما الذي يخيفك
يمكن أن يساعد طرح هذا السؤال في إظهار مخاوف الرجل ، ومعرفة المزيد عنه طريقة ممتعة للتعرف على شخصيته أكثر. [٢] نظرًا لأن كل شخص لديه مخاوفه الخاصة ، فإن هذا السؤال يعد طريقة رائعة لتحديد نوع شخصية الرجل وإيجاد أرضية مشتركة معه. 17 سؤال للتعرف على شخصية الرجل من قرب. [٦]
إذا استطعت ، فما الذي ستغيره في نفسك؟
طرح هذا السؤال يساعد في معرفة درجة وعي الرجل الذاتي وهي سمة مؤثرة للغاية ، ولفهم شخصية الرجل من الجيد معرفة كيف يرى نفسه حقًا. [٢] وتجدر الإشارة إلى أن هذا السؤال يحتاج إلى مزيد من التوسع. يتصرف الكثير من الناس وكأنهم سعداء بحياتهم وليس لديهم شيء يريدون تغييره.
أسئلة تكشف الرجال …لابد من طرحها في اللقاء الأول – فيلادلفيا نيوز
تم تحريره. ^ أ ب تي ث ج ريبيكا مارتن ، "10 أسئلة ممتازة يجب طرحها في أول موعد للتعرف حقًا على شخص ما" ، لينضم تم الوصول إليه بتاريخ: 12/18/2021. تم تحريره.
المرأة في فترة التعارف ترغب في معرفة المزيد عن الرجل ، وهناك عدة اسئلة تتيح للمرأة فهم الرجل بشكل عميق ، وبدون ان يشعر الرجل بأنها تفتش وراءه ، لأنها اسئلة عفوية إلى حد ما ، ومن هذه الاسئلة ما يلي:
1-ما هي حكمتك التي تعيش بها في الحياة ؟
هذا السؤال يكشف الكثير جدا عن الرجل ، عن نظرته لذاته ، وعن نظرته للمجتمع ، وهل هو لديه تفاؤل بخصوص المستقبل ؟ ام يشعر بالتشاؤم لمجرد التفكير في مستقبله ؟ كل ذلك يمكن ان تعرفه المرأة من خلال إلقاء هذا السؤال والاستماع إلى اجابة الرجل عليه. 2- ما الشيء الذي تحبه في نفسك ؟
هذا السؤال يكشف عن مقدار ثقة الرجل بنفسه ، وهل هو يرى نفسه كشخص يستحق الحب ؟ ام انه يرى نفسه لا قيمة له ؟ ولا يجد اي مميزات بداخله ؟ ام انه يركز على عيوبه فقط ؟
3- ما هي اكبر انجازاتك ؟
هذا السؤال يتيح للمرأة ان تعلم ما يهم الرجل فعلا في الحياة عند التعارف ، وما الذي يستمتع بإنجازه فعلا ؟ من اجل ان تقوم بمساعدته على تحقيق هذه الانجازات ، لأن الرجل بطبعه يرغب في تشجيع المرأة له عند فعل اي شيء ، لأنه اعتاد على ان يتلقى التشجيع منذ الطفولة من قبل والدته. 4- ما الشيء الذي يفهمه الاخرين بشكل خاطيء بخصوصك ؟
هذا السؤال يكشف عن جانب من جوانب شخصية الرجل الغير مرتادة ، فهنا هو سوف يكشف للمرأة عن شيء بداخله يؤلمه ، لأننا عندما يساء فهمنا نتألم جدا ، وهذا يمنع المرأة من ان تسيء فهم الرجل في العلاقة بعد ذلك في علاقة الزواج الاسلامي.
قال الحاكم: " هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه " ، ووافقه الذهبي ،
وصححه الألباني في "صحيح الأدب المفرد" (541). وقد ثبت الدعاء بذلك عن عمر رضي الله عنه ، ودعا الناس به في زمانه ، في قنوت الوتر
في رمضان: وفيه الجملة المذكورة في آخر السؤال: ( اللهم إياك نعبد.. ):... فكان الناس يقومون أوله ، وكانوا يلعنون الكفرة في النصف:
" اللهم قاتل الكفرة الذين يصدون عن سبيلك ويكذبون رسلك ولا يؤمنون بوعدك ، وخالف
بين كلمتهم وألق في قلوبهم الرعب وألق عليهم رجزك وعذابك إله الحق ". ثم يصلي على
النبي صلى الله عليه وسلم ويدعو للمسلمين بما استطاع من خير ثم يستغفر للمؤمنين. اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعة. قال: وكان يقول إذا فرغ من لعنة الكفرة وصلاته على النبي واستغفاره للمؤمنين
والمؤمنات ومسألته: " اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد ، ونرجو
رحمتك ربنا ونخاف عذابك الجد ، إن عذابك لمن عاديت ملحق " ثم يكبر ويهوى ساجدا ". رواه بن خزيمة في "صحيحه" (1100) ، وقال الألباني في تعليقه على ابن خزيمة: "
إسناده صحيح ". وقد ورد آخر هذا الدعاء مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، لكن بإسناد ضعيف.
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه
ثُمَّ قَالَ:
( اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ وَمُجْرِيَ السَّحَابِ وَهَازِمَ الْأَحْزَابِ
اهْزِمْهُمْ وَانْصُرْنَا عَلَيْهِمْ). 4- أما دعاء: " اللهم أذل الشرك والمشركين " ، فلا نعلم له أصلا عن النبي صلى الله
عليه وسلم ، ولا عن أحد من أصحابه ، ولا عن أحد من أصحابه ، أو السلف الصالحين ،
وإنما اعتاد الدعاء به بعض الإمام في القنوت ، أو غيره من الأدعية ، وهو ـ من حيث
المعنى ـ: صحيح ، لا حرج على من عا به. 5- دعاء " اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك " ، فقد روي بنحوه من دعاء النبي
صلى الله عليه وسلم. اللهم ارنا الحق حقا وارزقنااتباعه. روى أبو داود (5052) والطبراني في "المعجم الصغير" (998) والبيهقي في "الدعوات"
(336) عَنْ عَلِيٍّ رضي اللَّهُ عنه عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ مَضْجَعِهِ: ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ
بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَكَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ مَا أَنْتَ آخِذٌ
بِنَاصِيَتِهِ ، اللَّهُمَّ أَنْتَ تَكْشِفُ الْمَغْرَمَ وَالْمَأْثَمَ ،
اللَّهُمَّ لَا يُهْزَمُ جُنْدُكَ وَلَا يُخْلَفُ وَعْدُكَ وَلَا يَنْفَعُ ذَا
الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ ، سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ).
( وارزقنا إتباعه)يا لحظ وسعادة من أراه الله الحق حقاً ثم رزقه إتباعه ، ولنا القدوة في صحابة رسول الله فما جاءهم الحق من ربهم إلا آمنوا به وصدقوا النبي واتبعوه ، إتباع المستسلم المسلم لأمر الله ورسوله، لا إتباع العقلانيين!!