آخر تحديث: أغسطس 26, 2021
هل تجوز الأضحية عن الميت
هل تجوز الأضحية عن الميت؟ موقع مقال يستعرض لكم اليوم كافة التفاصيل عنه. حيث أن ذلك السؤال الذي يريد الكثير من الناس معرفته وسوف نشرح لكم كل ما يخص ذلك الموضوع بكافة التفاصيل التي قالها العلماء وفقهاء الدين. هل تجوز الأضحية عن الميت؟
تحدث الكثير من علماء الدين والفقهاء حول ذلك السؤال والذي اختلف باختلاف بعض الأحكام المعينة للميت والشخص الذي تجوز له الأضحية وسوف نشرح لكم كما يلي:
تم إيجاز الأضحية للميت من مركز البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف حيث قالت:
إذا كان الشخص الذي سوف يقوم بالأضحية للميت هو الابن فيجوز له الأضحية حسب ما جاء على لسان الفقهاء وعلماء الدين. هل يجوز الأضحية عن الميت بيت العلم. ويصل ثواب الأضحية إلى الأب الميت حيث جاء في مذهب أبي حنيفة والحنابلة ومذهب أبو داود صاحب السنن حيث قال…
استنادًا إلى حنش قال «رأيت عليًا رضي الله عنه يضحي بكبشين فقلت له: ما هذا؟ فقال: إن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- أوصاني أن أضحي عنه فأنا أضحي عنه، وكان ذلك بعد وفاة النبي- عليه الصلاة والسلام-». ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: هل يجوز ذبح النعجة في الأضحية؟
هل تجوز الأضحية عن الميت وأحكامها؟
يوجد العديد من الأحكام الشرعية عند الأضحية إلى شخص ميت والتي سوف نشرحها لكم بكافة التفاصيل كما يلي:
قد جاء على لسان الدكتور مجدي عاشور المستشار العلمي لمفتي الجمهورية، إيجاز الأضحية إلى الشخص المتوفى كالشخص الحي.
- هل يجوز الأضحية عن الميت وتكفينه
- هل يجوز الأضحية عن الميت بيت العلم
- هل يجوز الأضحية عن الميت رجل فإن الإمام
- هل يجوز الأضحية عن الميت في
- دم النفاس قليل شاهد إطلاق القمر
هل يجوز الأضحية عن الميت وتكفينه
[8]
في نهاية مقال هل يجوز الاضحية عن الميت تعرفنا على الأضحية في الإسلام وحكمها وعلى حكم الأضحية عن الميت بالتفصيل، كما تعرفنا على حكم الأكل من الأضحية عن الميت والذي يعد مثل الأكل من الأضحية عن الحي، وعلى ما يقال عند ذبح الأضحية عن الميت من دعاء وغيره.
هل يجوز الأضحية عن الميت بيت العلم
تاريخ النشر: الخميس 16 صفر 1427 هـ - 16-3-2006 م
التقييم:
رقم الفتوى: 72536
15718
0
305
السؤال
هل يجوز ذبح الضحية للشخص المتوفى؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد اختلف أهل العلم في حكم التضحية عن الميت والراجح من أقوالهم جواز ذلك. وقد سبق بيانه بالتفصيل والأدلة وأقوال أهل العلم في الفتاوى: 36244 ، 44138 ، 38995 ، نرجو الاطلاع عليها للمزيد من الفائدة. والله أعلم.
هل يجوز الأضحية عن الميت رجل فإن الإمام
«مَنْ كَانَ ذَبَحَ أُضْحِيَّتَهُ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ فَلْيَذْبَحْ مَكَانَهَا أُخْرَى، وَمَنْ كَانَ لَمْ يَذْبَحْ، فَلْيَذْبَحْ بِاسْمِ اللهِ». تشريع الأضحية ولماذا
قد شرعت الأضحية في السنة من الهجرة النبوية وهي السنة التي تم تشريع بها زكاة المال والصلاة وذلك للكثير من الحكم وهي:
الشكر لله تعالى على كثرة النعم التي ينعم بها على الإنسان في حياته وذلك لقول الله تعالى ﴿فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ﴾. سنة عن سيدنا إبراهيم عليه السلام حين أمره الله تعالى بذبح ابنه سيدنا إسماعيل عليه السلام. وتذكر الإنسان صبرهما وطاعتهما لله. إكرام أهل البيت والجيران والصدقة ومساعدة الفقراء والمساكين. أحكام الأضحية
قد اختلف العلماء وفقهاء الدين في حكم الأضحية وانقسما إلى قسمين وسوف نوضح لكم تلك الأقسام كما يلي:
قال الكثير من الفقهاء أن الأضحية سنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم مثل الشافعية. والحنابلة والإمام مالك وأبي بكر وعمر وبلال. الأضحية للميت - الإسلام سؤال وجواب. وأبي مسعود البدري وسويد بن غفلة وسعيد بن المسيب وعطاء وعلقمة والأسود. وإسحاق وأبي ثور وابن المنذر. وجاء الرأي الآخر أنها واجبة ومنهم ربيعة، والليث بن سعد، والأوزاعي، والثوري. ومالك، الإمام محمد بن الحسن والإمام زفر.
هل يجوز الأضحية عن الميت في
الميت إذا أوصى بالتضحية عنه جاز ذلك باتفاق الفقهاء، وإذا كان الميت قد نذر ذلك ومات قبل أن يضحي وجب على ورثته أن يضحوا عنه لأنها صارت دينا لله تعالى ويجب قضاؤه، أما إذا لم يوص بالأضحية عنه وأراد أحد من الورثة أن يضحي عنه من مال نفسه فذهب جمهور الحنفية والمالكية والحنابلة إلى جواز التضحية عنه…
جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية:
إذا أوصى الميت بالتضحية عنه، أو وقف وقفا لذلك جاز بالاتفاق، فإن كانت واجبة بالنذر وغيره وجب على الوارث إنفاذ ذلك. أما إذا لم يوص بها فأراد الوارث أو غيره أن يضحي عنه من مال نفسه، فذهب الحنفية والمالكية والحنابلة إلى جواز التضحية عنه، إلا أن المالكية أجازوا ذلك مع الكراهة، وإنما أجازوه لأن الموت لا يمنع التقرب عن الميت كما في الصدقة والحج، وقد صح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم (ضحى بكبشين أحدهما عن نفسه، والآخر عمن لم يضح من أمته). حكم الأضحية عن الميت إذا لم يكن وصى بها. وعلى هذا لو اشترك سبعة في بدنة فمات أحدهم قبل الذبح، فقال ورثته – وكانوا بالغين – اذبحوا عنه جاز ذلك. وذهب الشافعية إلى أن الذبح عن الميت لا يجوز بغير وصية أو وقف. أ.
السؤال: هل تجوز الأضحية للميت ؟
الإجابة: أجمع المسلمون مشروعيتها من حيث الأصل، ويجوز أن يضحى عن الميت؛ لعموم
قوله صلى الله عليه وسلم: " إذا مات ابن آدم
انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح
يدعو له " رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي والبخاري في
الأدب المفرد عن أبي هريرة، وذبح الأضحية عنه من الصدقة الجارية؛ لما
يترتب عليها من نفع المضحي والميت وغيرهما. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. 7
2
43, 569
الحمد لله. أولاً:
النفاس هو الدم الخارج من الرحم بسبب الولادة. وإذا كانت الولادة عارية عن الدم ـ وهذا نادر جداً ـ فلا تُعد المرأة نفساء ، ولا
يلزمها ما يلزم النفساء من الأحكام ؛ لأن الحكم يدور مع وجود الدم. قال
ابن قدامة المقدسي: "وإن ولدت ولم تر دماً ، فهي طاهر لا نفاس لها ؛ لأنَّ النفاس
هو الدم ، ولم يُوجد" انتهى من "المغني" (1/429). دم النفاس قليل مرره - عالم حواء. وقال ابن حجر الهيتمي: "من ولدت ولم تر دماً فلا نفاس لها أصلاً ، فإذا اغتسلت
فلها حكم الطاهرات في كل شيء" انتهى من "الفتاوى الفقهية الكبرى" (1/358). وجاء في الموسوعة الفقهية (41/15): "وإذا عريت الولادة أو خلت عن دم ، بأن خرج
الولد جافا ، فهي طاهر لا نفاس لها ؛ لأن النفاس هو الدم ، ولم يوجد" انتهى. وسئلت اللجنة الدائمة للإفتاء: بعض النسوة تعسر عليهن الولادة فيضطر إلى توليدهن
بطريقة العملية الجراحية ، ولربما يحصل من جراء ذلك خروج الولد عن طريق غير الفرج. فما
حكم أمثال هؤلاء النسوة في الشرع من ناحية دم النفاس؟
فأجابت:
"حكمها حكم النفساء ؛ إن رأت دما جلست حتى تطهر ، وإن لم تر دما فإنها تصوم وتصلي
كسائر الطاهرات ". انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (5/420). ثانيا:
اختلف العلماء في وجوب الغسل عليها.
دم النفاس قليل شاهد إطلاق القمر
ولمزيد الفائدة راجعي جواب السؤال رقم ( 7417)
، ( 106464). والله أعلم.
ويعفى أيضًا عندهم عن دم البراغيث، والقمل، ونحوهما، مما ليست له نفس سائلة، فيعفى عنه في الثوب، والبدن؛ لعسر التحرز منه عادة، هذا هو ملخص مذاهب الأئمة الأربعة -رحمهم الله تعالى- في الدم. فقد اتفقوا في الجملة على نجاسة الدم المسفوح. كما اتفقوا على العفو عما يصعب التحرز منه من الدماء، إلا ما تقدم عن الحنابلة من عدم العفو عن أي شيء مما خرج من سبيلي الآدمي، أو من الحيوان النجس. وذهب بعض أهل العلم إلى طهارة دم الآدمي غير الخارج من السبيلين؛ لعدة أمور، منها:
أولًا: أن الأصل في الأشياء الطهارة؛ حتى يقوم دليل النجاسة، ولا نعلم أنه صلى الله عليه وسلم أمر بغسل الدم، إلا دم الحيض، مع كثرة ما يصيب الإنسان من جروح، ورعاف، وحجامة، وغير ذلك، ولو كان نجسًا؛ لبيّن ذلك المصطفى صلى الله عليه وسلم؛ لدعاء الحاجة إلى بيانه. ثانيًا: أن المسلمين ما زالوا يصلون في جراحاتهم في القتال، وقد يسيل منهم الدم الكثير، ولم يرد عنه صلى الله عليه وسلم أنه أمرهم بغسله، ولم يرد أنهم كانوا يتحرزون منه تحرزهم من النجاسات. دم النفاس قليل مع m kit. ثالثًا: أن ميتة الآدمي طاهرة، وأجزاؤها طاهرة، فلو قطعت يده، لكانت طاهرة، مع أنها تحمل دمًا، وربما كان كثيرًا، وإذا كانت ميتة الآدمي طاهرة، أو جزؤه الذي هو ركن في بنيته، فإن الدم من باب أولى.