#تسليم_فوري #عطر_نسايب -
إ صدار خاص من دار الطيب، صُمم بتعاون حصري مع جمال النجادة، يتكون من خليط فواح من روائح الليذر والمسك والعود والقرنفل. 120 مل / 24 ريـال
من العطور العربية الفواحة المركزة
للجنسين ، ثبات العطور 100/100 لاكثر من يوم
، تم تغيير العلب الى العلب الزجاجية
المتوفر حاليا بالشكل الجديد
يتوفر توصيل سريع لكل مناطق السلطنة
عطر نسايم من دار الطيب ايجي بست
English
دينار كويتي (KWD)
KWD
AED
BHD
QAR
SAR
USD
الرئيسية
الأقسام
بخور
دهن عود
مرشات
اتصل بنا
من نحن
الستجيل / تسجيل الدخول
تسجيل الدخول انشاء حساب جديد
اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني *
كلمة المرور *
نسيت كلمة المرور ؟
تذكرني
0 items
/
د. ك 0. 000
Menu
اقسام نسائم الطيب
المعمول (3)
3 products
العطور (3)
المسك والخلطات (6)
6 products
بخور (21)
21 products
دهن عود (14)
14 products
جديد نسائم الطيب
Quick view
غلق
BRONAI – ماليزي بروناي
د. ك 100. 000
إضافة إلى السلة
Lazurd 65ml
د. ك 30. 000
-25%
Modern Oud 65ml
د. ك 22. 500
Signatuer
د. ك 10. 000 – د. ك 35. 000
تحديد أحد الخيارات
Woody Rose 65ml
بخور العيد
د. ك 49. 000
-13%
براتشين فاخر
د. ك 20. ك 70. 000
بورمي خصوصي
د. ك 45. ك 160. 000
بيزا موري
د. ك 105. 000
تراد الحطب الفاخر
د. ك 75. نسائم – الطيب. 000
-14%
تراد مميز
د. ك 60. 000
جار هندي فاخر
د. ك 55. 000
المنتجات الاكثر مبيعاً
سيوفي نسائم
د. ك 15. ك 40. 000
زورا vip
د. ك 25. ك 65. 000
موري VIP
د. 000
مسك نسائم
د. ك 12. ك 36. 000
دقة ملكي
د. 000
زوايا بورمي
د. 000
لمتد (غلطة محمد)
د. ك 130. 000
موري فيتنامي
تحديد أحد الخيارات
عطر نسايم من دار الطيب برمجة
عندما تمتزج رائحة العطور بعبق التاريخ وعراقة الجغرافيا، وتختلط الكلاسيكية بالعصرية والرومانسية بالجاذبية، تتعدد خيوط الجمال ويصبح الإيقاع عطريا لايقاوم.
إعلانات مشابهة
هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ السحاب الثقال ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال
(12) يقول تعالى: هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا: أي: يخاف منه الصواعق والهدم وأنواع الضرر على بعض الثمار ونحوها ويطمع في خيره ونفعه ، وينشئ السحاب الثقال: بالمطر الغزير الذي به نفع العباد والبلاد. تفسير: (ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء). (13 ويسبح الرعد بحمده: وهو الصوت الذي يسمع من السحاب المزعج للعباد ؛ فهو خاضع لربه مسبح بحمده ، ( و) تسبح " الملائكة من خيفته " ؛ أي: خشعا لربهم خائفين من سطوته ، ويرسل الصواعق: وهي هذه النار التي تخرج من السحاب ، فيصيب بها من يشاء: من عباده بحسب ما شاءه وأراده ، وهو شديد المحال ؛ أي: شديد الحول والقوة ؛ فلا يريد شيئا إلا فعله ، ولا يتعاصى عليه شيء ولا يفوته هارب. فإذا كان هو وحده الذي يسوق للعباد الأمطار والسحب التي فيها مادة أرزاقهم ، وهو الذي يدبر الأمور ، وتخضع له المخلوقات العظام التي يخاف منها وتزعج العباد ، وهو شديد القوة ؛ فهو الذي يستحق أن يعبد وحده لا شريك له. ولهذا قال:
تفسير: (ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء)
كل هذا يسبح بحمده إلا عصاة الإنس والجان
الكثير من الناس يرعوي لو عاين بنفسه بطش شخصٍ أو جبار فيلتزم الأدب ويحتاط لنفسه من غضب هذا الجبار. فإن كان هذا في حق مخلوقٍ ضعيف مهما بلغت قوته وسيفنى مهما طال عمره فلماذا لا نرعوي ونحن نشاهد آيات الله و قوته ليل نهار. نراها في البرق ونراها في الرعد، نراها في البراكين ونراها في الزلازل، نراها في العواصف ونراها في السيول. وكل هذا يسبح بحمده إلا عصاة الإنس والجان. وقد نسوا أو تناسوا أمام كل تلك الدلائل أن الله هو صاحب القوى والقدر، القوة المطلقة التي لا تغالبها قوة في الوجود، شَدِيدُ الْمِحَالِ أي: شديد الحول والقوة فلا يريد شيئا إلا فعله، ولا يتعاصى عليه شيءٌ ولا يفوته هارب. فإلى متى الهروب ومتى نتخذ قرار العودة ؟؟؟!!!!. { هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ * وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَنْ يَشَاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ} [الرعد: 12 - 13]. ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته. قال السعدي في تفسيره: يقول تعالى: { هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا} أي: يخاف منه الصواعق والهدم وأنواع الضرر، على بعض الثمار ونحوها ويطمع في خيره ونفعه، { وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ} بالمطر الغزير الذي به نفع العباد والبلاد.
سورة الرعد الآية:13 (ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته )
قوله تعالى: وهم يجادلون في الله يعني جدال اليهودي حين سأل عن الله تعالى: من أي شيء هو ؟ قاله مجاهد. وقال ابن جريج: جدال أربد فيما هم به من قتل النبي - صلى الله عليه وسلم -. ويجوز أن يكون وهم يجادلون في الله حالا ، ويجوز أن يكون منقطعا. وروى أنس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعث إلى عظيم من المشركين يدعوه إلى الله - عز وجل - فقال لرسول الله: أخبرني عن إلهك هذا ؟ أهو من فضة أم من ذهب أم من نحاس ؟ فاستعظم ذلك; فرجع إليه فأعلمه; فقال: ارجع إليه فادعه فرجع إليه وقد أصابته صاعقة ، وعاد إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقد نزل: وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال قال ابن الأعرابي: المحال المكر ، والمكر من الله - عز وجل - التدبير بالحق. النحاس: المكر من الله إيصال المكروه إلى من يستحقه من حيث لا يشعر. وروى ابن اليزيدي عن أبي زيد وهو شديد المحال أي النقمة. وقال الأزهري: المحال أي القوة والشدة. والمحل: الشدة; الميم أصلية ، وماحلت فلانا محالا أي قاويته حتى يتبين أينا أشد. ويسبح الرعد بحمده تفسير. وقال أبو عبيد: المحال العقوبة والمكروه. وقال ابن عرفة: المحال الجدال; يقال: ماحل عن أمره أي جادل. وقال القتيبي: أي شديد الكيد; وأصله من الحيلة ، جعل ميمه كميم المكان; وأصله من الكون ، ثم يقال: تمكنت.
السؤال:
سائلٌ يسأل فيقول: أنا أعلم أنَّ كل شيءٍ يُسبّح الله في هذا الكون، ولكن هل الكفار يُسبِّحون الله تعالى؟
الجواب:
قال الله جلَّ وعلا: وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ [الحج:18]، ما قال: كلهم، قال: كثيرٌ من الناس، فالكفَّار العقلاء هؤلاء لا يُسبّحون التَّسبيح الذي شرعه الله: من صلاةٍ، وصوم، والإتيان بالأذكار الشرعية. لكن قال العلماء: إنَّهم شاهدون بلسان حالهم وبخلقتهم على أنَّ الله ربّهم وخالقهم ومُوجدهم والمُحسن إليهم، وهو بالحقيقة بلسان الحال، ومشاهدة ما فطرهم الله عليه، وما أعطاهم من النعم، هم بالحقيقة ساجدون لله، خاضعون لله؛ لما خلق فيهم وأوجد فيهم من آياته ونِعَمه العظيمة . وقد يُسبّح بعضُ عقلائهم، وقد يُثني على الله، ولكن لا ينفعه ذلك؛ لكفره، فقد يقول: سبحان الله، وقد يقول: الحمد لله، وقد يتكلم بكلامٍ طيبٍ، لكن لا ينفعه ما دام كافرًا، فإنَّ أعماله حابطة كما قال : وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الأنعام:88].