آخر تحديث 11/6/2020 - 10:28 م
وزارة الخدمة المدنية
تقدم خدمات متطورة تسهيلاً على المواطنين، وذلك عبر الموقع الإلكتروني الذي يوفر المجهود والوقت والزحام، وخاصة للراغبين في الحصول على الوظائف الخالية التي تعلن عنها الجهات الحكومية، ونقدم لكم من خلال اليوم الإخباري كيفية الدخول على الموقع وكتابة البيانات المطلوبة الشخصية والمؤهل والخبرات السابقة والتسجيل. توفر وزارة الخدمة عدد من الخدمات التي يأتي على رأسها خدمة جدارة، ومن بين الخدمات ما يلي:-
خدمة دليل التصنيف:- يتم تصنيف الوظائف الحكومية بحيث تشكل منظومة متكاملة، فتشكل بناءاً منظم لقطاع الخدمة المدنية بالمملكة. خدمة تسجيل الاحتياج للوظائف:- تستطيع الجهات الحكومية المتعددة تسجيل ما يحتاجون من وظائف خلال العام، وبالتالي تستطيع الوزارة من الإعلان عن الوظائف الشاغرة بالحكومة، ويتقدم إليها طالبي العمل بالمملكة. خدمة سيرتي:- يستطيع موظفي الحكومة الاطلاع على السيرة الذاتية لهم من خلال هذه الخدمة، ويمكن أن تطلع الجهات الخاصة والعامة على تلك السيرة ولكن برغبة أصحابها، ويمكن التواصل مع المستفيدين بالخدمة ليتعرفوا على المستجدات بوزارة الخدمة المدنية، ويكون التواصل بالرسائل الإلكترونية والنصية.
وزارة الخدمة المدنية تقدم خدمات إلكترونية متعددة وخاصة التقدم للوظائف الحكومية - اليوم الإخباري
أوضحت وزارة الخدمة المدنية، أن توثيق المؤهل الأول للتعيين في الوظائف، شرطُ لإضافة المؤهل الثاني. جاء ذلك في سياق رد الوزارة على تساؤل لأحد المتابعين، عن «توثيق مؤهله العلمي الأول وتدقيقه، ثم حصوله على مؤهل آخر، قام بإضافته لبياناته من خلال أيقونة (تغيير) وأضاف الدرجة العلمية»، مستفسراً عن «إمكانية التعيين من خلال المؤهلين». وتضمن رد الوزارة، أنه «لا يمكن إضافة مؤهل آخر إلا بعد الانتهاء من إجراءات التدقيق والتوثيق للمؤهل السابق»، مشيرة إلى إمكانية، «أن يكون لطالب الوظيفة مؤهلان مختلفان والتقدم بأي منهما، ولكن لا بد من تفعيل المؤهل المرغوب التقدم به حيث لا يمكن أن يكون هنالك مؤهلان مفعلان». وجددت وزارة الخدمة المدنية تأكيد أن التفعيل يكون عن طريق أيقونة «تغيير» أو «إضافة المؤهل» وبجانب المؤهل المطلوب يتم الضغط على أيقونة «تفعيل». كانت الوزارة حددت ثلاثة أهداف لإدارة الأداء في الجهات الوظيفية، والتي تتضمن، أولًا: ترسيخ منهج يضمن ربط عملية قياس الأداء بمكافأة وتقدير الإنجازات والنتائج المتميزة، وثانيًا: تحسين وزيادة إنتاجية الموظف من خلال تقويم أدائه بما ينسجم مع الأهداف الاستراتيجية التي تسعى الجهة الحكومية إلى تحقيقها، وثالثًا: تشجيع وتعزيز الإنجازات الفردية بما يحقق روح العمل الجماعي.
تعتزم وزارة الخدمة المدنية إطلاق نظام (تدوير) ضمن سلسلة الأنظمة الآلية التي سبق أن أطلقتها لجميع الجهات الحكومية عبر بوابتها الإلكترونية والتي ساهمت بفعالية كبيرة في تسهيل إجراءات العمل وخدمة العملاء المستفيدين من البوابة، وذلك في تأكيد لما انفردت به "سبق" قبل أيام بالإشارة إلى قرب إطلاق النظام. وأوضحت الوزارة أن نظام (تدوير) يمكن الجهات الحكومية من عرض قوائم الموظفين الراغبين في النقل للجهات الحكومية الأخرى، أو الذين ترغب الجهة في نقلهم، ليتسنى لجميع الجهات الحكومية الاطلاع على هذه القوائم واختيار من تراه مناسباً للاستقطاب والعمل لديها حسب الحاجة الفعلية لكل جهة. وأضافت أن (تدوير) سيتيح الاستفادة من القوى العاملة الزائدة عن حاجة بعض الجهات الحكومية الذين تقتضي مصلحة العمل نقل خدماتهم بعرض بياناتهم، وبالتالي تستكمل الإجراءات النظامية آليا من خلال الجهة التي ترغب في استقطاب الموظف، بعد أن يرسل الطلب عبر النظام لوزارة الخدمة المدنية لدراسته حسب الأنظمة واللوائح، ومن ثم إعادته بعد إبداء الرأي النظامي حياله، ليتم بعد ذلك استكمال إجراءات إصدار القرار وتوثيقه في نظام (توثيق) للوقوعات الوظيفية.
وهذا يشير إلى أن المسافة التي تقع بين كل جسيم والآخر في المادة الغازية أكبر بكثير من المقياس الخاص بالجزء المكون للغاز نفسه. تفترض النظرية أن الجسيمات المكونة للغاز تمتلك نفس الكتلة. كما تفترض النظرية أن العدد الذي يتم تقديره في جسيمات الغاز كبير للغاية، بحيث يمكن معاملته بالطريقة الإحصائية. الجزيئات المكونة للغاز في حركة بشكل دائم، وهذه الحركة هي حركة سريعة وعشوائية. النظرية الجزيئية الحركية للغازات. تفترض النظرية أن الجزيئات المكونة للغاز مرنة للغاية وكرية الشكل، وهذا يعود إلى أن هذه الجزيئات تتصادم مع بعضها البعض وكذلك الجدار الخاص بالإناء التي توجد فيه، وهذا يدل على أن هذه التصادمات هي تصادمات مرنة. لا يوجد أي تجاذب أو قوى بين الجزيئات الموجودة في الغاز مع بعضها البعض، مما يشير إلى أن التأثيرات فيما بينهم ضعيفة للغاية بحيث تكاد تكون مهملة، أي أنه لا يكون بينهم سوى وجود التصادمات. نتائج افتراضات النظرية
يوجد عدد من النتائج التي تم التوصل إليها من خلال الفروض التي وضعها للنظرية وهي:
أن التأثيرات الخاصة بالنظرية النسبية يمكن عدم النظر إليها وإهمالها. كما أن تأثيرات ميكانيكا الكم من الممكن تجاهلها، حيث أن متوسط المسافة بين جزيئات الغاز أكبر بشكل كبير من "طول موجة دي برولي لها"، لذلك يمكن التعامل مع جزيئات الغاز على كونها أجسام عادية.
نظرية الحركة الجزيئية للغازات Pdf
النظرية الحركية (أو الحركية أو نظرية الحركية الجزيئية للغازات) هي النظرية القائلة بأن الغازات التي تتكون من عدد كبير من الجسيمات الصغيرة (ذرات أو جزيئات) ، وهي كلها في المستمر ، الحركة العشوائية. وتتحرك الجسيمات بسرعة باستمرار تصطدم مع بعضها البعض ومع جدران الحاوية. يشرح خصائص نظرية الحركية للغازات العيانية ، مثل الضغط ودرجة الحرارة ، أو وحدة التخزين ، من خلال النظر في التركيب الجزيئي والحركة. أساسا ، من الناحية النظرية يفترض أن الضغط لا يرجع إلى تنافر بين جزيئات ثابتة ، كما كان اسحق نيوتن للحدس ، ولكن بسبب اصطدام بين جزيئات تتحرك بسرعات مختلفة. في حين أن الجزيئات التي تشكل غاز صغيرة جدا بحيث لا تكون مرئية ، والاقتراح النرفزة من حبوب اللقاح او الغبار والجسيمات التي يمكن رؤيتها تحت المجهر ، والمعروفة باسم الحركة البراونية ، نتائج مباشرة من التصادمات بين الجسيمات وجزيئات الهواء. نظرية الحركة الجزيئية للغازات pdf - مكتبة المعرفة. هذه الأدلة التجريبية للنظرية الحركية ، التي أشار إليها ألبرت اينشتاين في عام 1905 ، يعتبر عموما بعد أن تأكدت من وجود الذرات والجزيئات
This article applies to gases; see also Kinetic theory of solids
النظرية الحركية Kinetic theory (أو النظرية الحركية أو الحركية-الجزيئية للغازات) هي نظرية تقول بأن كل المادة مكونة من عدد كبير من جسيمات صغيرة ( ذرات أو جزيئات)، جميعها في حركة عشوائية ثابتة. وتتصادم الجسيمات سريعة الحركة بصفة منتظمة مع بعضها البعض ومع جدران الحاوية. وتشرح النظرية الحركية الخصائص macroscopic للغازات، مثل الضغط، درجة الحرارة أو الحجم، بالأخذ في الاعتبار تركيبهم الجزيئي وحركتهم. نظرية الحركة الجزيئية للغازات pdf. وفي الأساس، فإن النظرية تقول بأن الضغط ليس سببه التنافر الاستاتيكي بين الجزيئات ، كما كانت تقول حدسية اسحق نيوتن ، ولكن بسبب التصادمات بين الجزيئات المتحركة بسرعات مختلفة. While the particles making up a gas are too small to be visible, the jittering motion of pollen grains or dust particles which can be seen under a microscope, known as حركة براونية, results directly from collisions between the particle and air molecules.