تنفيذ كافة انواع الزفات والطلبات الحصرية والخاصة بأحترافية عالية ومواعيد دقيقة..
- شـــــيلات بصوت المبــــدع جابـــر الكاســـر | منتديات كويتيات النسائية
- ‘جابر الكاسر - دخيلك - YouTube
- شيلات فهد مطر - شيلات MP3
- شيلات مشاري بن نافل - شيلات MP3
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النساء - القول في تأويل قوله تعالى " فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما "- الجزء رقم8
- إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة النساء - قوله تعالى واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما - الجزء رقم1
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النساء - الآية 16
شـــــيلات بصوت المبــــدع جابـــر الكاســـر | منتديات كويتيات النسائية
هيضتني - جابر الكاسر - YouTube
‘جابر الكاسر - دخيلك - Youtube
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
شيلات فهد مطر - شيلات Mp3
ياسر العتيبي- سبق- الرياض: قام الفنان السعودي جابر الكاسر بطرح قصيدة دينية كأغنية على الموسيقى وأدوات غنائية أخرى، وبُثت في إذاعة روتانا الغنائية؛ ما أثار استياء العديد من المتابعين، في الوقت الذي نفى فيه شاعر القصيدة علمه بذلك. وقال الشاعر فلاح القرقاح في اتصال هاتفي مع " سبق " إنه استغرب قيام الفنان جابر الكاسر بطرح قصيدته التي اتخذت الطابع الديني في جميع أبياتها، وغنائها على آلات موسيقية، وبثها عبر إذاعة روتانا الغنائية دون أخذ الإذن منه أو علمه بهذا العمل الغنائي. وأضاف القرقاح: الاتفاق الذي تم عن طريق أحد إداريي قناة الساحة الشعرية هو أن يقوم الفنان جابر الكاسر بطرح القصيدة كـ"شيلة" في قناة الساحة، إلا أن الفنان خالف الاتفاق، وقام بطرحها كأغنية، وهذا ما أرفضه رفضاً تاماً.
شيلات مشاري بن نافل - شيلات Mp3
اطرب يا موطنا #جابر_الكاسر #شيلات #السعودية #مطنوخ #حزب_مطنوخ #شيلات_ذوق #عيد_الفطر #طرب #الطنايا - YouTube
جميع أعمال مشاري بن نافل الفنية من شيلات و ألبومات بصيغة MP3
عدد الشيلات (37)
( واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما ( 16))
قوله تعالى: ( واللذان يأتيانها منكم) يعني: الرجل والمرأة ، والهاء راجعة إلى الفاحشة ، قرأ ابن كثير " اللذان ، واللذين ، وهاتان ، وهذان " مشددة النون للتأكيد ، ووافقه أهل البصرة في ( فذانك) والآخرون بالتخفيف ، قال أبو عبيد: خص أبو عمرو ( فذانك) بالتشديد لقلة الحروف في الاسم ( فآذوهما) قال عطاء وقتادة: فعيروهما باللسان: أما خفت الله؟ أما استحييت من الله حيث زنيت؟ قال ابن عباس رضي الله عنهما: سبوهما واشتموهما ، قال ابن عباس: هو باللسان واليد يؤذى بالتعيير وضرب النعال. فإن قيل: ذكر الحبس في الآية الأولى وذكر في هذه الآية الإيذاء ، فكيف وجه الجمع؟. إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة النساء - قوله تعالى واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما - الجزء رقم1. قيل: الآية الأولى في النساء وهذه في الرجال ، وهو قول مجاهد ، وقيل: الآية الأولى في الثيب وهذه في البكر. ( فإن تابا) من الفاحشة ( وأصلحا) العمل فيما بعد ، ( فأعرضوا عنهما) فلا تؤذوهما ، ( إن الله كان توابا رحيما)
وهذا كله كان قبل نزول الحدود ، فنسخت بالجلد والرجم ، فالجلد في القرآن قال الله تعالى: " الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة " ( النور - 2) والرجم في السنة.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النساء - القول في تأويل قوله تعالى " فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما "- الجزء رقم8
8829 - حدثنا القاسم قال: حدثنا الحسين قال: حدثنا أبو سفيان ، عن معمر ، عن قتادة: فأمسكوهن في البيوت الآية ، قال: نسختها الحدود ، وقوله: واللذان يأتيانها منكم ، نسختها الحدود. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النساء - الآية 16. 8830 - حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال: قال ابن زيد في قوله: واللذان يأتيانها منكم فآذوهما ، الآية ، ثم نسخ هذا ، وجعل السبيل لها إذا زنت وهي محصنة ، رجمت وأخرجت ، وجعل السبيل للذكر جلد مائة. 8831 - حدثنا الحسن بن يحيى قال: أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر ، عن قتادة في قوله: فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت ، قال: نسختها الحدود. [ ص: 88] وأما قوله: فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما فإنه يعني به - جل ثناؤه -: فإن تابا من الفاحشة التي أتيا فراجعا طاعة الله بينهما " وأصلحا " يقول: وأصلحا دينهما بمراجعة التوبة من فاحشتهما ، والعمل بما يرضي الله فأعرضوا عنهما ، يقول: فاصفحوا عنهما ، وكفوا عنهما الأذى الذي كنت أمرتكم أن تؤذوهما به عقوبة لهما على ما أتيا من الفاحشة ، ولا تؤذوهما بعد توبتهما. وأما قوله: إن الله كان توابا رحيما ، فإنه يعني: إن الله لم يزل راجعا لعبيده إلى ما يحبون إذا هم راجعوا ما يحب منهم من طاعته " رحيما " بهم ، يعني: ذا رحمة ورأفة.
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة النساء - قوله تعالى واللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما - الجزء رقم1
يريد: ودخل معهن من أحصن من الرجال بالمعنى ، والثانية في الرجل والمرأة البكرين. قال ابن عطية: ومعنى هذا القول تام إلا أن لفظ الآية يقلق عنه. وقد رجحه الطبري ، وأباه النحاس وقال: تغليب المؤنث على المذكر بعيد ؛ لأنه لا يخرج الشيء إلى المجاز ومعناه صحيح في الحقيقة. وقيل: كان الإمساك للمرأة الزانية دون الرجل ؛ فخصت المرأة بالذكر في الإمساك ثم جمعا في الإيذاء. قال قتادة: كانت المرأة تحبس ويؤذيان جميعا ؛ وهذا لأن الرجل يحتاج إلى السعي والاكتساب. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النساء - القول في تأويل قوله تعالى " فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما "- الجزء رقم8. الرابعة: واختلف العلماء أيضا في القول بمقتضى حديث عبادة الذي هو بيان لأحكام الزناة على ما بيناه ؛ فقال بمقتضاه علي بن أبي طالب لا اختلاف عنه في ذلك ، وأنه جلد شراحة الهمدانية مائة ورجمها بعد ذلك ، وقال: جلدتها بكتاب الله ورجمتها بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال بهذا القول الحسن البصري والحسن بن صالح بن حي وإسحاق. وقال جماعة من العلماء: بل على الثيب الرجم بلا جلد. وهذا يروى عن عمر وهو قول الزهري والنخعي ومالك والثوري والأوزاعي والشافعي وأصحاب الرأي وأحمد وأبي ثور ؛ متمسكين بأن النبي صلى الله عليه وسلم رجم ماعزا والغامدية ولم يجلدهما ، وبقوله عليه السلام لأنيس: اغد على امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها ولم يذكر الجلد ؛ فلو كان مشروعا لما سكت عنه.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النساء - الآية 16
الثاني: أننا لو جعلنا كلامه في الزنا للزم منه أنهما إذا لم يتوبا فإننا نرفع بهما إلى الإمام لإنزال العقوبة بهما بشاهدين فقط ' وهذا لا قائل به, بل لا بد من إكتمال نصاب الأربعة الشهود لعناية الآية بالعدد حيث قدمت الشهادة وكررت ولولا قصد الاهتمام بأعداد الشهادة قبل الحكم بالحبس في البيوت لقيل: واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فامسكوهن في البيوت إن شهد عليهن أربعة منكم. الثالث: أننا إذا جعلنا هذه الآية في الشهادة فإنها لا تخلو من أمرين, إما أن تكون محكمة, فتكون حداً لمن قذف وأتى بشاهدين فقط ولا أعلم قائلاً بذلك لمخالفتها حديث " البينة أو حد في ظهرك " أو أن نجعلها منسوخة بآية النور, والذي فيها بيان حد من لم يأتي بأربعة شهداء جلد ثمانين جلدة.
وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا ۖ فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (16) { و} كذلك { الَّلذَانِ يَأْتِيَانِهَا} أي: الفاحشة { مِنْكُمْ} من الرجال والنساء { فَآذُوهُمَا} بالقول والتوبيخ والتعيير والضرب الرادع عن هذه الفاحشة، فعلى هذا يكون الرجال إذا فعلوا الفاحشة يؤذون، والنساء يحبسن ويؤذين. فالحبس غايته إلى الموت، والأذية نهايتها إلى التوبة والإصلاح، ولهذا قال: { فَإِنْ تَابَا} أي: رجعا عن الذنب الذي فعلاه وندما عليه، وعزما على أن لا يعودا { وَأَصْلَحَا} العمل الدال على صدق التوبة { فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا} أي: عن أذاهما { إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا} أي: كثير التوبة على المذنبين الخطائين، عظيم الرحمة والإحسان، الذي -من إحسانه- وفقهم للتوبة وقبلها منهم، وسامحهم عن ما صدر منهم. ويؤخذ من هاتين الآيتين أن بينة الزنا، لا بد أن تكون أربعة رجال مؤمنين، ومن باب أولى وأحرى اشتراط عدالتهم؛ لأن الله تعالى شدد في أمر هذه الفاحشة، سترًا لعباده، حتى إنه لا يقبل فيها النساء منفردات، ولا مع الرجال، ولا ما دون أربعة. ولا بد من التصريح بالشهادة، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة، وتومئ إليه هذه الآية لما قال: { فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ} لم يكتف بذلك حتى قال: { فَإِنْ شَهِدُوا} أي: لا بد من شهادة صريحة عن أمر يشاهد عيانًا، من غير تعريض ولا كناية.