كم يبعد الغلاف الجوي عن الارض
- كم يبعد الغلاف الجوي عن الارض – صله نيوز
- أقرب طبقات الغلاف الجوي الى سطح الارض – المنصة
- كم يبعد المريخ عن الأرض بالسنة الضوئية؟ - مقال
كم يبعد الغلاف الجوي عن الارض – صله نيوز
[1]
ومن الجدير بالذكر أن كوكب الزهرة هو الكوكب الأكثر لمعانًا في المجموعة الشمسية، ولا يعود سبب ذلك قربه من الشمس فكوكب عطارد أقرب للشمس من كوكب الزهرة، ولكن كوكب الزهرة يملك غلافًا جويًا غائمًا كثيفًا، وهذا الغلاف يعكس ضوء الشمس بشكل كبير جدًا، لذلك يبدو كوكب زهرة أكثر كوكب لماع في الفضاء، وأكثر من كوكب عطارد الذي يمتلك سطحًا صخريًا لا يمكنه أن يعكس الضوء بنفس الكمية. [2]
شاهد أيضًا: تتكون المجموعة الشمسية من نجم واحد وهو الشمس
كم يبعد كوكب الزهرة عن الشمس
تدور معظم كواكب المجموعة الشمسية بما فيها كوكب الأرض حول الشمس في مدارات إهليليجية بيضاوية، ولكن كوكب الزهرة يدور حول الشمس في مدار شبه دائري وهو المدار الدائري الوحيد من بين مدارات كوكب المجموعة الشمسية، يبلغ متوسط بعد كوكب الزهرة عن كوكب الشمس 67 مليون ميل أو 108 مليون كيلومتر، حيث تبلغ المسافة من الزهرة للشمس في أقرب نقطة من مدارها شبه الدائري، في ما يسمى نقطة الحضيض الشمسي 66. 7 مليون ميل أو 107 مليون كيلو متر، بينما يبلغ بعد كوكب الزهرة عن الشمس في أبعد نقطة في مدارها او ما يسمى نقطة الأوج حوالي 67. 7 مليون ميل أي 108 مليون كيلو متر.
أقرب طبقات الغلاف الجوي الى سطح الارض – المنصة
يمكن تقسيم سطح المريخ إلى 3 مناطق هي المرتفعات الجنوبية في جنوب الكوكب، السهول الشمالية والتي تضم تقوسات القشرة والسهول،المناطق القطبية الباردة. لنكون بذلك أعزائنا القراء قد تعرفنا معكم على كم يبعد المريخ عن الارض ، وللمزيد من الموضوعات تابعونا في موقع مخزن.
كم يبعد المريخ عن الأرض بالسنة الضوئية؟ - مقال
[5] عند خط كارمان، تحقق كثافة الهواء ρ المعادلة التالية:
v 0 هي السرعة المدارية
m هي كتلة سفينة الهواء (الطائرة)
g هو التسارع الناتج عن الجاذبية. على الرغم من أن الارتفاع المحسوب لم يكن بالضبط 100 كم، الا أن كارمان اقترح أن تكون 100 كم هي الحدود المخصصة للفضاء، بما أن ذلك العدد المقرب أسهل للتذكر، ولأن الارتفاع المحسوب يتغير في مدى صغير بتغير معايير معينة. وقد زكت لجنة دولية خط ال 100 كم للاتحاد الدولي للملاحة الجوية (FAI)، وفور اعتماده، أصبح مقبولاً على نطاق واسع بوصفه الحدود مع الفضاء في أغراض كثيرة. [6] ومع ذلك، لا يوجد حتى الآن تعريف قانوني دولي لترسيم الحدود بين الفضاء للبلاد والفضاء الخارجي. [7]
يستخدم الاتحاد الدولي للملاحة الجوية (FAI) خط كارمان لتحديد الحدود بين الملاحة الجوية والفضائية كالآتي: [8]
الملاحة الجوية — لأجل أهداف الاتحاد الدولي للملاحة الجوية، النشاط الهوائي، بما في ذلك جميع الرياضات الجوية، على بعد 100 كيلومتراً من سطح الأرض
الملاحة الفضائية — لأجل أهداف الاتحاد الدولي للملاحة الجوية، والنشاط الأعلى من 100 كيلومتر فوق سطح الأرض. طبقات جو الأرض [ عدل]
طبقا لتقسيم غلاف الأرض توجد أربعة طبقات مختلفة الارتفاع:
الطبقة السفلي وتسمي تروبوسفير وهي التي تجري فيها الرياح والسحب، * وتعلوها طبقة ستراتوسفير ،
وتعلوها طبقة ميزوسفير وهي تعتبر طبقة متوسطة كما يعبر عنها الاسم، تنتهي الميزوسفير على ارتفاع 85 كيلومتر.
التصور الفكري لخط كارمان مبني على تلك الحالة، فهو يُعَرَف بأنه الارتفاع الذي تصبح عنده سرعة الطيران اللازمة لحمل الثقل الكامل لتلك الطائرة طبقاً للدينامية الهوائية مساوية للسرعة المدارية (بافتراض حمولة جناح لطائرة نموذجية). عملياً، حمل الوزن الكامل للطائرة ليس ضرورياً للحفاظ على ارتفاعها لأن انحناء الأرض يضيف قوة رفع إضافية متولدة من الطرد المركزي كلما اقتربت سرعة الطائرة من السرعة المدارية. إلا أن تعريف خط كارمان يهمل هذا التأثير الناتج عن الطرد المركزي وإلا لكانت قوة الطرد المتولدة أثناء الطيران كافية ضمنياً للحفاظ على أي ارتفاع بغض النظر عن كثافة الغلاف الجوي. وبهذا يكون خط كارمان هو الارتفاع الذي تستطيع عنده السرعة المدارية أن تمد الطائرة بقوة رفع هوائى تكفي للحفاظ على الطيران. أثناء دراسة الملاحة الجوية والفضائية في الخمسينات، قام كارمان بحساب أنه عند أي ارتفاع أعلى من 100 كم (62 ميل) تقريباً، سيكون لازماً لأي مركبة أن تطير أسرع من السرعة المدارية من أجل استخلاص قوة رفع هوائي كافية من الغلاف الجوي لحمل نفسها. [4] عند هذا الارتفاع، تكون كثافة الهواء حوالي 1/2200000 من كثافتة عند سطح البحر.
لم يكن من السهل في السابق قياس الجيوكورونا، وهي سحابة رقيقة من الهيدروجين المحايد الذي يتوهج في ضوء الأشعة فوق البنفسجية البعيدة، وذلك نظرا لكونها رقيقة جدا، وكان الاعتقاد النظري السائد حول موقع الجيوكورنا أنها تبعد مئتي ألف كيلومتر تقريبا عن الأرض، وهو الحد الذي يتجاوز عنده ضغط الإشعاع الشمسي قوة الجاذبية الأرضية. ولهذا اعتبر العلماء أن الغلاف الخارجي هو جزء من الفضاء الخارجي، وقاموا بافتراض خط خيالي سمي "خط كارمان" يبعد مئة كيلومتر عن الأرض، حيث تنتهي الملاحة الجوية لتبدأ الملاحة الفضائية. والآن قدمت الدراسة خريطة دقيقة لمنطقة الجيوكورونا لتخلص إلى أنها تبعد عن الأرض ما يقرب من 630 ألف كيلومتر؛ وبهذا تم تحديد موقع الطبقة الأبعد من الغلاف الخارجي للأرض، بحيث لم تعد جزءا من الفضاء الخارجي، الأمر الذي يستوجب ضرورة إعادة النظر في تحديد خط كارمان كحد فاصل بين الغلاف الجوي الأرضي والفضاء الخارجي. ومن المرجح أن تحتاج التلسكوبات الفضائية التي تعمل ضمن نطاق الجيوكورونا إلى تعديل خطوط أساس لايمان ألفا الخاصة برصد الفضاءات البعيدة. وكانت النتيجة الأبرز لهذه الدراسة هي إثبات أن القمر -الذي يبعد عن الأرض 384 ألفا وأربعمئة كيلومتر- يدور حول الأرض ضمن الغلاف الجوي الأرضي.