الفلوس وسخ دنيا - YouTube
الفلوس وسخ دنيا اسعد سعيد
الفلوس وصخ دنيا
المع (1 صوت)
الضد (9 صوت)
ملحق #1 2017/08/18.. الامير.. D:
ملحق #2 2017/08/18 Golden Man الطموح. المع
ملحق #3 2017/08/18 ajabat8. الفلوس وسخ دنيا المحبة المفضل. ربنا يزيدك و يزيدنا فلوووس
ملحق #4 2017/08/18 ajabat8. اعملوا إطاحة بأل سعود هههه,
معتقدش انكم تقدروا تدبروا الأمور لو اطحتم بهم
ملحق #5 2017/08/18 ajabat8. الله ياخدهم و يجعلهم عبرة,
الله يوفقكم انتوا و يصلح أحوالكم
ملحق #6 2017/08/18 ajabat8. مصري, هم خربوا بلادنا كلها, مش سوريا او فلسطين بس
ال سعود رأس الشيطان و ال زايد اخوان الشياطين
ملحق #7 2017/08/18 مـروة. صح يا مروة، الفلوس
الفلوس وسخ دنياي
كما ذكر موقع جريدة "دايلي ميل" على شبكة الإنترنت؛ أن ثُلثي الأوروبيين يعلمون جيداً أن الأوراق المالية غير صحية لعدم نظافتها، لكن في المقابل واحد من بين خمسة أوروبيين يغسلون أيديهم بعد التعامل مع النقود، وقرابة نصف البريطانيين لا يغسلون أيديهم على الإطلاق. وعلى الرغم من كون تلك العملات الورقية لا تدخل لجسم الإنسان؛ إلا أن التقارير الإخبارية والدراسات المتخصّصة أثبتت أنها تُشكّل خطورة على الصحة، ومثالاً على ذلك ما نُشر سابقاً في إحدى الصحف الأمريكية المتخصصة استناداً إلى فحص باحثين أوراقاً نقدية مختلفة؛ وتبيّن لهم أن "94%" منها تحمل فيروسات لالتهابات خطرة تصيب الجهاز التنفسي، وتسبب أنواعاً مختلفة من الحساسية وانتشار الميكروبات. وعزا بعض المختصين في تعقيبهم على ما تتسبّب في خلقه تلك الأوراق النقدية؛ إلى كونها تضر صحة الكثير دون علمهم؛ مستشهدين بما يقوم به بعض الباعة الذين يضعون تلك النقود في صناديق خشبية متسخة أو مليئة بالأتربة والجراثيم، وكذلك ما يدور في مرافق باعة اللحوم والأسماك ومحطات الوقود والتشحيم وورش صيانة السيارات؛ من خلال تعرّض أياديهم كل يوم للكثير من الاتساخ نظير أعمالهم؛ الأمر الذي يجعلهم لا يهتمون كثيراً بتسليم الأوراق النقدية للزبائن بأيادٍ نظيفة لا تنقل الفيروسات والبكتيريا.
الفلوس وسخ دنيا القوي
عن حكيم بن حزام، قال، سألت النبي صلى الله عليه وسلم فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم سألته فأعطاني، ثم قال: إن هذا المال وربما قال سفيان: قال لي: "ياحكيم إن هذا المال خضرة حلوة، فمن أخذه بطيب نفس بورك فيه، ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه، وكان كالذي يأكل ولا يشبع، واليد العليا خير من اليد السفلى". [3]
ولو كان المال أمرًا سيئًا لما دعا الرسول صلى الله عليه وسلم لخادمه أنس بالقول: "اللهم أكثر ماله وولده، وبارك له فيما أعطيته" [4]. إذا الرسول صلى الله عليه وسلم قال عن المال بأنه زينة وفتنة وخضرة حلوة، ووصف اليد المنفقة بأنها خير من اليد التي تطلب الناس، كما أنه دعا لخادمه بأن يزيده من المال، ولو كان المال شرًا ما دعا له نبينا الكريم. الفلوس وسخ دنيا القوي. ومن جهة أخرى قد يكون الثراء حصيلة الكذب أو الغش أو السرقة أو النهب أو التدليس أو الفساد، وقد يؤدي إلى الجشع والغرور. ويمكن أن نقول بأن الثراء يعتمد على صاحبه، فإذا كان صاحب المال مقتصدًا وصار يساعد الناس ويتبرع بالصدقات ويساهم في تعلم القرآن وبناء المساجد وسد ديون الناس وكشف الكرب عنهم ورسم البسمة على شفاتهم، سيعود ذلك بالنفع عليه سواء في الدنيا والآخرة، وسيكون ذلك نعم المال ونعم الثراء، أما إذا أسرف صاحب المال فيه واستخدمه في ما لا يرضي الله ورسوله، سيلقى أثر ذلك في دنياه وآخرته، فالأمر يعتمد على صاحبه كما قلنا، وليس على المال نفسه.
الفلوس وسخ دنيا المحبة المفضل
وقالت الدراسة التي شملت 9 آلاف مستهلك في 12 دولة أوروبية من قبل "ماستر كارد"، بالتعاون مع "جامعة أكسفورد": إن النقود الورقية والمعدنية تصنّف ضمن قائمة المواد غير الصحية، ووجدت أن الجنيه الإسترليني يحتوي على جراثيم أكثر بكثير من مرحاض دورة المياه التي تُنظف بشكل منتظم. كما ذكر موقع جريدة "دايلي ميل" على شبكة الإنترنت؛ أن ثُلثي الأوروبيين يعلمون جيداً أن الأوراق المالية غير صحية لعدم نظافتها، لكن في المقابل واحد من بين خمسة أوروبيين يغسلون أيديهم بعد التعامل مع النقود، وقرابة نصف البريطانيين لا يغسلون أيديهم على الإطلاق. وعلى الرغم من كون تلك العملات الورقية لا تدخل لجسم الإنسان؛ إلا أن التقارير الإخبارية والدراسات المتخصّصة أثبتت أنها تُشكّل خطورة على الصحة، ومثالاً على ذلك ما نُشر سابقاً في إحدى الصحف الأمريكية المتخصصة استناداً إلى فحص باحثين أوراقاً نقدية مختلفة؛ وتبيّن لهم أن "94%" منها تحمل فيروسات لالتهابات خطرة تصيب الجهاز التنفسي، وتسبب أنواعاً مختلفة من الحساسية وانتشار الميكروبات. يااخوان الفلوس وسخ دنيا - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية. وعزا بعض المختصين في تعقيبهم على ما تتسبّب في خلقه تلك الأوراق النقدية؛ إلى كونها تضر صحة الكثير دون علمهم؛ مستشهدين بما يقوم به بعض الباعة الذين يضعون تلك النقود في صناديق خشبية متسخة أو مليئة بالأتربة والجراثيم، وكذلك ما يدور في مرافق باعة اللحوم والأسماك ومحطات الوقود والتشحيم وورش صيانة السيارات؛ من خلال تعرّض أياديهم كل يوم للكثير من الاتساخ نظير أعمالهم؛ الأمر الذي يجعلهم لا يهتمون كثيراً بتسليم الأوراق النقدية للزبائن بأيادٍ نظيفة لا تنقل الفيروسات والبكتيريا.
صح أم خطأ ؟