بحث عن النباتات الوعائية واللاوعائية وخصائصها، تنقسم النباتات إلى النباتات الوعائية واللاوعائية بناءًا على العديد من المعايير التي تميز كلًا منهم، حيث تحتوي النباتات الوعائية على النباتات التي تحتوي على نسيج وعائي ينقل السوائل ضمن النبات. أما النباتات اللاوعائية تشمل النباتات التي ليس لها أوعية نسيجية حقيقية وسوف نوضح الكثير من خصائصها في بحث عن النباتات الوعائية واللاوعائية وخصائصها. مقدمة بحث عن النباتات الوعائية واللاوعائية وخصائصها تتميز النباتات الوعائية بوجود نسيج وعائي مسئول عن نقل السوائل من خلاله وتنمو هذه النباتات في الأماكن الرطبة، كما تضم النباتات الوعائية العديد من النباتات مثل النباتات مغطاة البذور و النباتات معراة البذور والسرخسيات والحزازيات والنباتات المزهرة والمخروطيات ونبات ذيل الحصان.
- تعريف النباتات الوعائية واللاوعائية وخصائصها | المرسال
- النباتات اللاوعائية البذرية | class1plants
- بحث عن النباتات اللاوعائية – المنصة
- بحث عن النباتات اللاوعائية
- تشمل النباتات اللاوعائية اللابذرية
- تقوية ضغط الماء بدون مضخة الماء
- تقوية ضغط الماء بدون مضخة الصوديوم والبوتاسيوم
- تقوية ضغط الماء بدون مضخة ماء
تعريف النباتات الوعائية واللاوعائية وخصائصها | المرسال
ما هي النباتات الوعائية تصنيف النباتات الوعائية ما هي النباتات الوعائية؟ النباتات الوعائية: هي النباتات التي تحتوي على الأوعية الناقلة، وتتصف بوجود عروق على الجهة الخلفية من الورقة؛ بحيث تتكون من حزم من الأنابيب وتتصل هذه الأوعية الناقلة الموجودة في الورقة مع الأوعية الناقلة الموجودة في الساق والجذر لتتمكن من نقل المواد بين أجزاء النبات المختلفة. بحث عن النباتات اللاوعائية. تتكون الأوعية الناقلة من نوعين من الأنسجة هما الخشب واللحاء. الخشب ينقل الماء والأملاح من الجذر إلى الأوراق، أمّا اللحاء فأنه ينقل الغذاء المصنع في الأوراق إلى بقية أجزاء النبات؛ بحيث تُعدّ الأوعية الناقلة واحدةً من الأسس التي استخدمها العلماء في تصنيف النبات. تصنيف النباتات الوعائية أولاً: النباتات اللابذرية الخصائص العامة للنباتات الوعائية اللابذرية: شكلت النباتات الوعائية اللابذرية قديماً غابات ضحمة؛ بحيث بلغ طول بعض أشجارها 40 متراً؛ لكن مع تغير المناخ الذي أصبح يميل للجفاف قل حجمها كثيرًا، ومع ذلك بقيت أكبر حجمًا من النباتات اللاوعائية، وتمتاز هذه النباتات بامتلاكها أنسجة وعائية متخصصة، فهي تمتلك أوراق وسيقان وجذورًا حقيقيةً، وتنمو في المناطق المدارية الرطبة حيث تُشكّل أشجارًا يبلغ طول بعضها 24 متراً؛ وقد يصل انتشارها إلى المناطق القطبية الباردة، حيث تبدو هناك صغيرة الحجم على شكل حشائش.
النباتات اللاوعائية البذرية | Class1Plants
توفر الحشائش الكبدية المتفرعة أو الثلاثية طعامًا للحيوانات، وتساعد على تحلل جذوع الأشجار وتفكك الصخور. نباتات الزهقرنية، كما يوحي اسمها، لها هيكل شائك. الأنواع الاستوائية منها قد تنتشر عبر مساحات كبيرة من التربة أو على جوانب جذوع الأشجار. [4]
بحث عن النباتات اللاوعائية – المنصة
[2]
دورة حياة النباتات اللاوعائية
تتكون غالبية النباتات اللاوعائية من الطحالب وعادة ما تبدأ دورة حياتها بعد أن يتم إنتاج الأبواغ الطور البوغي عبر الانقسام الفتيلي وفق التالي:
بعد ظهورها تنمو الأبواغ أحادية الصيغة الصبغية لتشكيل نبات مشيجي أحادي الصيغة الصبغية على شكل مشيمة. بعد أن تنضج المشيمة تنتج الأعضاء الذكرية والأنثوية للنبات. تنتج الأعضاء التناسلية الذكرية حيوانات منوية متحركة بسوطين. تنتج الأعضاء التناسلية الأنثوية البيض الملقح. تسبح الحيوانات المنوية في الوسط المائي الذي يعيش في النباتات اللاوعائية إلى البويضة ليحدث الإخصاب. بعد أن يحدث الإخصاب ينتج الزيجوت والذي يتطور إلى نبات بوغي صغير على نبات المشيج الأم. بعد ذلك ينتج النبات البوغي جراثيم أحادية الصيغة الصبغية. تتطور الجراثيم إلى الجيل التالي من نباتات الطور المشيجي والتي تنمو لتشكل النبات. عندما ينضح النبات مرة أخرى يكرر عملية الإخصاب وينتج أفواجاً جديد من النبات وهكذا تتكرر دورة الحياة. النباتات اللاوعائية البذرية | class1plants. خصائص النباتات اللاوعائية
لقد ذكرنا بعض الخصائص التي تدور حول هذه النباتات سابقاً في سياق هذا المقال، وفي ما يلي نذكر بعض الخصائص الأخرى التي تميز هذا النبات عن النباتات الوعائية وهي التالي:
هذه الحيوانات ضئيلة جداً من حيث الحجم فهي تصل من 1 إلى 10 سم في غالبيتها.
بحث عن النباتات اللاوعائية
تُعتبر النباتات اللاوعائية عكس النباتات الوعائية المنتشرة، إذ أنها تخرج من الأرض بدون نواقل تحمل الغذاء من الساق للأوراق والعكس فهي نباتات غير مزهرة ولا تمتلك بذور. بحث عن النباتات اللاوعائية – المنصة. بسبب عدم امتلاكها للبذور فإن النباتات اللاوعائية تتكاثر عن طريق الأبواغ. أهتم العديد من العلماء بدراسة هذه الكائنات الحية المذهلة التي تستطيع العيش في الظروف القاسية وبدون أوعية ناقلة داخلها، فقام العالم الشهير دي كاندول بتأسيس علم التصنيف الحديث، حيث قسم النباتات إلى قسمين في تصنيفه القسم الأول نباتات وعائية والأخر لاوعائية، إذا كنت تريد معرفة تصنيف دي كاندول للنباتات تابع الفقرة التالية. قارن بين النباتات الوعائية والنباتات اللاوعائية
تتسم البناتات الوعائية بامتلاكها العديد من أنسجة النقل داخلها،فهي تُعتبر عكس النباتات اللاوعائية تماماً، كما أن هذه النواقل هي عبارة عن ممرات تقوم بتوصيل الماء والغذاء لباقي أجزاء البنات، فيما يتمثل الفارق بين النباتات الوعائية واللاوعائية في:
تُعتبر النباتات الوعائية هي الأشبه بالصفائح الدموية الموجودة داخل جسم الإنسان من خلال قيام الجزء الخشبي في النبات بضخ الماء والغذاء من الجذور للأوراق والعكس وهذا ما تفتقره النباتات اللاوعائية بشكل كبير.
تشمل النباتات اللاوعائية اللابذرية
المخروطيات: يوجد منها حوالي 600 نوع تقريبًا، وتنتشر في معظم البيئات، وخاصة المعتدلة والباردة، وتُشكّل أشجارًا دائمة الخضرة، وقشرة سيقانها سميكة وأوراقها إبرية تحتفظ بالبذور داخل المخروط الأنثوي الأكبر حجمًا من المخروط الذكري وأكثرها انتشارًا في بلادنا السرو والصنوبر والعرعر. بحث عن النباتات اللاوعائية اللابذرية. الأهمية الاقتصادية للنباتات معراة البذور: للنباتات معراة البذور خصائص مكنتها من التكيف مع بيئاتها؛ فقشرة الساق سميكة، وتفرز مادة الراتنج العطرية التي تساعد على مقاومة الحشرات والآفات المسببة للأمراض. وللنباتات المعراة البذور أهمية كبيرة في حياتنا؛ إذ تستخدم في البناء وصناعة الأثاث والورق، وتدخل مادة الراتنج في صناعة الدهانات والحبر وزيت التربنتيت الذي يستخدم في الصناعة والطب. نباتات مغطاة البذور: تمتاز النباتات مغطاة البذور بتكوين بذورها داخل المبيض في الزهرة، الذي ينفتح بدوره مكوناً الثمرة، لذا تُسمّى النباتات الزهرية، كالتفاح، البرتقال، القمح والنخيل. تنقسم نباتات مغطاة البذور إلى: نباتات ذوات الفلقة: تتكون البذرة من فلقة واحدة، وتظهر العروق في أوراقها بشكل متوازي وأنَّ الأوراق نباتات ذوات الفلقة تكون رفيعة، وتظهر المجموعات الزهرية على شكل ثلاث أوراق أو مضاعفاتها، مثل نبات القمح والأرز.
[6] وعلى الرغم من أن إحدى الدراسات التي تم إجراؤها عام 2005 عملت على تدعيم المنظور التقليدي الذي يقضي بأن النباتات اللاوعائية تُشكل مجموعة أحادية النمط الخلوي، [7] إلا أن رُجحان الدليل الحالي المتاح يقترح أن نبتات القرن تنتمي لنفس عائلة النباتات الوعائية وأن نباتات حشيشة الكبد تنتمي لنفس عائلة جميع النباتات الأرضية الأخرى، وفقًا لما هو موضح في مخطط الفرع الحيوي أدناه. [6] [8]
نباتات جنينية
نباتات لاوعائية
وعند أخذ النباتات المنقرضة في الاعتبار، فسوف تتغير الصورة تغيرًا طفيفًا. حيث توجد نباتات أرضية منقرضة لا تعد من النباتات اللاوعائية مثل النباتات المقرنة ( الاسم العلمي: horneophytes) وهي تشبه النباتات اللاوعائية في عدم امتلاكها لأنسجة وعائية حقيقية. ومن ثم تكون هناك حاجة لوجود مُميز آخر. ففي النباتات اللاوعائية تكون النباتات البوغية (sporophyte) عبارة عن بنية بسيطة لا فروع لها ذات عضو واحد يُشكل البوغ ( المباغي (sporangium)). أما في جميع النباتات الأرضية الأخرى، فتكون نباتات متعددة الأبواغ (polysporangiophytes) المعروفة بالنباتات البوغية ذات الفروع وتحمل العديد من المباغات. [9] [10] وقد ذهب البعض إلى أن هذا التغاير بين النباتات اللاوعائية وغيرها من النباتات الأرضية أقل تضليلاً من المنظور التقليدي للنبات اللاوعائي المضاد للنبات الوعائي، إذ أن العديد من الحزازيات بها أوعية ناقلة للمياه متطورة تطورًا تامًا.
في بعض الأوقات يتم تشغيل الصمام أثناء عمليات الإصلاح والصيانة الروتينية عن طريق الخطأ دون علم صاحب المنزل، وفي مثال على ذلك يُذكر حالة تزامن انخفاض الضغط مع عمل تم القيام به مؤخرًا في المنزل، إذ ربما يكون المقاول أو السباك قد أوقف مصدر المياه الرئيسي وفي نهاية المهمة قان بإعادة فتح الصمام جزئيًا فقط، وسوف تكون النتيجة هي تقييد التدفق وانخفاض ضغط الماء ، ويكون من السهل ضبط الصمام ويكون استدعاء السباك أمر غير ضروري. طرق تقوية ضغط الماء استبدال المنظم تحتوي الكثير من المنازل التي تعتمد على المياه العامة على منظم، والذي إما يقع عند العداد أو من موضع دخول خط الخدمة إلى المنزل، بما يضمن عدم اندفاع المياه خلال الأنابيب، وحينما يفسد المنظم، ينخفض الضغط بشكل تدريجي، مما يترتب عليه فقدان السرعة التي تؤثر على بعض التركيبات أو جميعها في المنزل، و لحل تلك المشكلة يجب أن يتم إعادة تعيين ذلك الجزء أو استبداله، بل إن الأفضل في تلك الحالة أن يتم استئجار سباك من أجل القيام بذلك العمل بنفسه. البحث عن التسريبات قد تؤدي الأنابيب التالفة أو المتشققة إلى تسرب المياه أو وجود الهواء في مواسير الماء الذي يسحب الماء خلال انتقاله داخل الأنابيب، مما يجعل الصنبور لا ينتج سوى بضع قطرات من المياه، و لتحديد ما إذا كان الأنبوب الرئيسي به أي ضرر أو تلف، ينبغي أن يتم التأكد من إغلاق كافة الحنفيات بالداخل أو الخارج، ثم القيام بإغلاق صمام المياه بالمنزل، ومن ثم القيام بكتابة الرقم الذي يظهر على عداد المياه، ثم العودة عقب مرور ساعتين وأخذ قراءة العداد مرة أخرى، إذ تكون القراءة المتزايدة هي العالمة الدالة على وجود تسرب كما إنها تعد بمثابة علامة على أنه قد حان الوقت للاستعانة بالسباك.
تقوية ضغط الماء بدون مضخة الماء
مسح رأس الصنابير
مع مرور الوقت قد يحدث أن تتراكم رواسب معدنية بأنابيب المياه في المنزل، و في الحالات القصوى لتلك الحالة قد يتناقص قطر الأنابيب إلا أن يتم انسدادها، وهو ما يحول دون تدفق الماء بحرية عبرها، إذ لا يتبقى من الماء الذي ينزل عبر الصنبور أو الدش في حالة تنقيط ضعيف، في حين أن الحالات القصوى قد تتطلب لعلاجها استبدال أقسام الأنابيب، كما يمكن على الأقل الاعتناء بالسدادات حين نقاط خروج النظام من خلال إذابة أي معادن قد يتسبب في إزالة الترسبات داخل تركيبات الصنابير أو رؤوس الدش. وهنا لا يكون هناك حاجة سوى لوضع كيس مفتوح له سحاب على رأس الدش أو الصنبور مليء بالخل، ثم يتم ربطه في مكانه بواسطة بعض الخيط ومن ثم تركه طوال الليل لينقع، ثم يتم شطف التركيبات التي قد تم تنظيفها في صباح اليوم التالي، وأخيراً يُعاد تركيب ما قد تم إزالته من قطع، و إذا لم تنجح تلك التجربة يُرجح أن يكون هناك تعتقد انسدادًا معدنيًا أكثر شدة داخل الأنابيب، وهنا يلزم الاستعانة بسباك من أجل تقييم المشكلة وإصلاحها. فتح صمام المياه
الحل التالي يتطلب أكثر من دقائق معدودة من أجل إجراء العمل الاستقصائي، حيث يحتوي كل منزل على صمام مياه رئيسي، يقع غالباً بالقرب من العداد، والذي يتحكم بتدفق المياه إلى أنابيب المنزل، لذا ينبغي أن يتم البحث عن الصمام والتحقق لمعرفة ما إذا كان مفتوحًا بشكل تام.
تقوية ضغط الماء بدون مضخة الصوديوم والبوتاسيوم
الأنابيب الفولاذية المجلفنة معرضة بشكل كبير إلى التآكل بمرور الوقت، لذلك إذا ما تتطلب الأمر تغير الأنابيب فمن الأفضل أن يتم اختيار أنابيب نحاسية أو بلاستيكية فائقة الجودة، مع أهمية العلم أن استبدال الأنابيب يتطلب مهارات سباك محترف و على الرغم من أن الأمر قد يكون مكلف بعض الشيء، إلا أن استبدال الأنابيب سوف يؤدي إلى أكثر من تحسين تجربة تدفق المياه، إلى جانب زيادة الضغط والحد من فرص التسرب في المستقبل، فإن استبدال السباكة القديمة بأخرى جديدة يمكن أن يقلل من مخاطر تآكل مياه الشرب، مما يترتب عليه تحسين جودة المياه. تركيب مضخة تعزيز ضغط الماء
قد يتضح أن مصدر تلك المشكلة لا يأتي من المنزل ولكنها مشكلة عامة في المنزل أو في المنطقة، وهو أمر ليس غريب إذ تعد كل من النسافة والجاذبية عاملان رئيسيان يؤثران بالسلب على ضغط المياه، وعقب البحث والتدقيق في جميع الأمور التي قد تسبب مشكلات في ضخ المياه السابق ذكرها ولكي تتم زيادة معدل تدفق المياه التي تصل إلى المنزل قد يصبح من الضروري هنا أن يوضع في الاعتبار أهمية تركيب مضخة تقوية الماء والمعززة لضغط الماء.
تقوية ضغط الماء بدون مضخة ماء
عند قيامكَ بفحص الأنابيب، عليكَ البحث عن أماكن حصول التسرّب وعن أماكن وجود الصدأ. بعد اكتشاف مكان المشكلة، تأكّد من إيقاف تشغيل المياه قبل قيامك بفكّ الأنابيب لاستبدالها أو صيانتها. تشغيل منظّف الصّرف عبر الأنابيب
تتعرّض أحياناً الأنابيب الى الإنسداد بفعل عوامل عدّة مثل تجمّع بعض الأوساخ داخلها، مما ينعكس سلباً على ضغط المياه. في هذه الحالة يتوجّب عليكَ تشغيل منظّفات الصرف لدفع هذه الأوساخ الى الخارج وإعادة ضغط المياه الى وضعه الطبيعي. كما يمكنكَ الإستعانة بشركات خاصّة تعمل على تنظيف الأنابيب باستخدام بعض الموادّ الكيميائيّة الخاصّة التي تقاوم تآكل الأنابيب القديمة. استخدام أجهزة أو كابلات الثعبان لتنظيف الأنابيب
عليكَ البدء أولاً في هذه الحالة بإزالة شاشة الصرف ومن ثمّ إدخال الكابل أو الجهاز عبر بالوعة المياه ببطء وتحريك الكابل بطريقة دائرية للوصول الى مكان تجمّع الأوساخ. تقوية ضغط الماء بدون مضخة هواء. عند وصول الكابل الى مكان مسدود يعيق حركته، تكون بالتالي قد وصلتَ الى مكان وجود الإنسداد، وبالتالي معرفة مكان المشكلة. تنظيف رؤوس صنابير المياه
إذا لاحظتَ أن انخفاض ضغط المياه يقتصر على صنبور واحد، فتكون المشكلة إذاً في الصنبور نفسه نتيجة تراكم البقع البيضاء.
مسح رأس الصنابير مع مرور الوقت قد يحدث أن تتراكم رواسب معدنية بأنابيب المياه في المنزل، و في الحالات القصوى لتلك الحالة قد يتناقص قطر الأنابيب إلا أن يتم انسدادها، وهو ما يحول دون تدفق الماء بحرية عبرها، إذ لا يتبقى من الماء الذي ينزل عبر الصنبور أو الدش في حالة تنقيط ضعيف، في حين أن الحالات القصوى قد تتطلب لعلاجها استبدال أقسام الأنابيب، كما يمكن على الأقل الاعتناء بالسدادات حين نقاط خروج النظام من خلال إذابة أي معادن قد يتسبب في إزالة الترسبات داخل تركيبات الصنابير أو رؤوس الدش. وهنا لا يكون هناك حاجة سوى لوضع كيس مفتوح له سحاب على رأس الدش أو الصنبور مليء بالخل، ثم يتم ربطه في مكانه بواسطة بعض الخيط ومن ثم تركه طوال الليل لينقع، ثم يتم شطف التركيبات التي قد تم تنظيفها في صباح اليوم التالي، وأخيراً يُعاد تركيب ما قد تم إزالته من قطع، و إذا لم تنجح تلك التجربة يُرجح أن يكون هناك تعتقد انسدادًا معدنيًا أكثر شدة داخل الأنابيب، وهنا يلزم الاستعانة بسباك من أجل تقييم المشكلة وإصلاحها. فتح صمام المياه الحل التالي يتطلب أكثر من دقائق معدودة من أجل إجراء العمل الاستقصائي، حيث يحتوي كل منزل على صمام مياه رئيسي، يقع غالباً بالقرب من العداد، والذي يتحكم بتدفق المياه إلى أنابيب المنزل، لذا ينبغي أن يتم البحث عن الصمام والتحقق لمعرفة ما إذا كان مفتوحًا بشكل تام.