أحصل على التطبيق
صور سما المصري ملط
أبطال وصنّاع مسلسل "دايمًا عامر" مسلسل «دايمًا عامر» يتناول مشاكل التعليم في مصر، والطلاب في سن المراهقة، وعلاقتهم بمدرسيهم، والمشاكل التي تقع بين المدرسين، وتربية أولياء الأمور لأبنائهم، والصراعات والمواقف التي تنشب في سبيل التربية السليمة للأجيال القادمة، وكل ذلك في إطار كوميدي لايت. المسلسل من بطولة مصطفى شعبان، لبلبة، صلاح عبدالله، عمرو عبدالجليل، طارق عبدالعزيز، ميرنا نور الدين، نضال الشافعي، سما إبراهيم، محمد ثروت، كريم عفيفي، أحمد الشامي، سينتيا خليفة، محمد محمود، شريف دسوقي، والعمل من تأليف مايكل عادل، وأيمن سليم، إشراف على الكتابة أحمد عبدالفتاح، وإخراج مجدي الهواري.
مسلسل دايما عامر يعرض على شاشة قناة الحياة في الساعة 7:40 مساءً، والإعادة تكون في الساعة 4:15 فجرًا، والإعادة الثانية في الساعة 8 صباحًا. صور سما المصري حسين الشحات. كما يتم عرضه على شاشة قناة ON في الساعة 12:15 بعد منتصف الليل، والإعادة تكون في الساعة 6:55 صباحًا، بخلاف عرضه على شاشة التليفزيون المصري، ومنصة watch it الإلكترونية. دايمًا عامر مسلسل «دايمًا عامر» يتناول العمل مشاكل التعليم في مصر، والطلاب في سن المراهقة، وعلاقتهم بمدرسيهم، والمشاكل التي تقع بين المدرسين، وتربية أولياء الأمور لأبنائهم، والصراعات والمواقف التي تنشب في سبيل التربية السليمة للأجيال القادمة، وكل ذلك في إطار كوميدي لايت. المسلسل من بطولة مصطفى شعبان، لبلبة، صلاح عبدالله، عمرو عبدالجليل، طارق عبدالعزيز، ميرنا نور الدين، نضال الشافعي، سما إبراهيم، محمد ثروت، كريم عفيفي، أحمد الشامي، سينتيا خليفة، محمد محمود، شريف دسوقي، والعمل من تأليف مايكل عادل وأيمن سليم، إشراف على الكتابة أحمد عبدالفتاح، وإخراج مجدي الهواري.
ما حكم الشك في الوضوء قبل الصلاة أو بعد الانتهاء منها؟ إذا كنت ترغب في التعرف على الإجابة
إذًا ننصحك بقراءة سطور هذا المقال، فسوف نوضح لك آراء أهل العلم وما صرحت به دار الإفتاء المصرية. حكم الشك في الوضوء قبل الصلاة
أوضح الشيخ محمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن اليقين لا يزول بالشك قاعدة فقهية كبرى،
والمثال إذا كنت متأكد أنك متوضأ وهناك شك في نقض الوضوء يبقى الأصل إنك متوضأ، ولا تلتفت إلى الشك. كما أضاف "من شك في انتقاض الوضوء ولم يتيقن فإنه يحكم ببقاء طهارته سواء كان في صلاة أو خارجها
في قول أكثر أهل العلم.
الشك في نقص الوضوء
الفتوى رقم (107) هل الشك في الحدث ينقض الوضوء؟ السؤال: هل يجب على من شك في انتقاض وضوئه أن يتوضأ أم لا؟ الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: من تيقن الطهارة وشك في الحدث أو تيقن الحدث وشك في الطهارة فهو على ما تيقن منهما، يعني إذا علم أنه توضأ وشك هل أحدث أو لا؟ بنى على أنه متطهر، وإن كان محدثاً فشك هل توضأ أم لا فهو غير متوضئ ألغى الشك وبهذا قال جمهور الفقهاء الحنفية والشافعية والحنابلة. لما روى عبد الله بن زيد رضي الله عنه قال: « شُكِيَ إلى النبي ﷺ الرَّجُلُ يُخَيَّلُ إليه أَنَّهُ يَجِدُ الشَّيْءَ في الصَّلَاةِ؟ قال: لَا يَنْصَرِفُ، حتى يَسْمَعَ صَوْتًا، أو يَجِدَ رِيحًا » متفق عليه(1). ولمسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: « إذا وَجَدَ أحدكم في بَطْنِهِ شيئا فَأَشْكَلَ عليه أَخَرَجَ منه شَيْءٌ أَمْ لَا؟ فلا يَخْرُجَنَّ من الْمَسْجِدِ حتى يَسْمَعَ صَوْتًا أو يَجِدَ رِيحًا »(2). وإذا تيقن الطهارة والحدث معاً ولم يعلم الآخر منهما، مثل من تيقن أنه كان في وقت الظهر متطهراً مرة ومحدثاً أخرى ولا يعلم أيهما كان بعد صاحبه، فإنه يرجع إلى حاله قبل الزوال عند الحنابلة، وهو الأصح عند الشافعية، وبعض الحنفية فعلى ذلك فإن كان قبلهما محدثاً فهو الآن متطهر؛ لأنه تيقن الطهارة وشك في تأخر الحدث عنها والأصل عدم تأخره، وإن كان قبلهما متطهراً فهو الآن محدِث لأنه تيقن الحدث وشك في تأخر الطهارة عنه، والأصل عدم تأخرها، فإن لم يعلم ما قبلهما لزمه الوضوء لتعارض الاحتمالين من غير مرجع.
الشك في الوضوء أثناء الصلاه
تاريخ النشر: الخميس 7 شوال 1428 هـ - 18-10-2007 م
التقييم:
رقم الفتوى: 100043
21849
0
298
السؤال
ينتابني شك دائم ومتواصل أثناء الوضوء هل مضمضت فمي أو هل مسحت رأسي فأعيد الوضوء مرّتين أو ثلاثا، مع العلم بأني متأكّد ومتيقّن من صحّة الوضوء وإن لم يكن الشّك أثناء الوضوء فإنّه ينتابني في الصلاة, الرجاء أعينوني وماذا يترتب عليّ القيام به؟ جزاكم الله خيراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن على الأخ السائل أن يعرض عن تلك الخواطر التي تدعوه لإعادة ما فعل من الطهارة والصلاة ويطرح تلك الشكوك والوساوس، لأنه لا فائدة من الإتيان بما شك فيه ما دام الشك سيتكرر عليه في نفس المسألة، وقد ذكر الفقهاء أن من كثر منه الشك عليه أن يطرحه ولا يلتفت إليه. قال في مطالب أولي النهى من كتب الحنابلة: وكذا ولو كثر الشك في وضوء وغسل وإزالة نجاسة وتيمم فيطرحه لأنه يخرج به إلى نوع من المكابرة فيفضي إلى زيادة في الصلاة مع تيقنه إتمامها فوجب اطراحه واللهو عنه لذلك. انتهى. وللمزيد من الفائدة فيما يتعلق بالموضوع يرجى الاطلاع على الفتوى رقم: 22408 ، والفتوى رقم: 51601 ، أما من يسهو في الوضوء سهواً عادياً فقد سبق في الفتوى رقم: 64495 بيان ما عليه أن يفعل.
حكم الشك في الوضوء
[1] جاء في تهذيب المدونة (ص: 181): "ولو أيقن بالوضوء، ثم شك في الحدث، فلم يدر أأحدث بعد الوضوء أم لا؟ فليعد وضوءه". اهـ
وقال الخرشي في شرحه (1/ 157): من شك في طريان الحدث له بعد علمه بطهر سابق، فإن وضوءه ينتقض إلا أن يكون مستنكهًا، بأن يشم في كل وضوء أو صلاة، أو يطرأ له في اليوم مرة أو أكثر، فلا أثر لشكه الطارئ بعد علم الطهر، ولا يبني على أول خاطر به، على ما اختاره ابن عبدالسلام؛ لأن مَن هذه صفتُه لا ينضبط له الخاطر الأول من غيره، والوجود يشهد لذلك، وإن كان ابن عرفة اقتصر على بنائه على ذلك، وكلام المؤلف فيمن حصل له الشك في طرو الحدث قبل الدخول في الصلاة بخلاف من شك في طرو الحدث في الصلاة أو بعدها، فلا يخرج منها ولا يعيدها إلا بيقين؛ لأنه شك طرأ بعد تيقن سلامة العبادة. اهـ وانظر التاج والإكليل (1/ 301)، الثمر الداني (1/ 200)، القوانين الفقهية (ص: 21)، حاشية العدوي (1/ 431). [2] المغني (1/ 126). [3] الفواكه الدواني (1/ 237). [4] صحيح البخاري (137)، ومسلم (361). [5] حاشية الدسوقي (1/ 124). [6] فتح الباري (1/ 238).
وقال الحنفية في المشهور: أنه لو تيقنهما وشك في السابق فهو متطهر(3). أما المالكية فقد صرحوا بنقض الوضوء فيمن شك هل أحدث أم لا؟ فإن أيقن بالوضوء ثم شك فلم يدر أأحدث بعد الوضوء أم لا؟ فليُعد وضوءه، إلا أن يكون الشك مستنكحاً وهو هو الذي يأتي كل يوم ولو مرة. قال الحطاب رحمه الله: هذا إذا شك قبل الصلاة، أما إذا صلى ثم شك، هل أحدث أم لا؟ ففيه قولان: والشك الموجِب للوضوء له ثلاثة صور: 1- أن يشك في الناقض من حدث أو سبب بعد علمه بتقديم طهره. 2- وأن يشك في الطهر بعد علمه بالناقض فلا يدري هل توضأ بعده أم لا؟ 3- وأن يعلم كلا من الطهر والحدث ولكن شك في السابق منهما. والصور الثلاث موجبة للوضوء(4). المفتي: الشيخ الدكتور ياسر ابن النجار الدمياطي، مؤلف موسوعة الفقه على المذاهب الأربعة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1) أخرجه البخاري(137) ومسلم(361). (2) رواه مسلم(276). (3)رد المختار(1/183) والبدائع(1/132) وحاشية القليوبي(1/37/38) وروضة الطالبين (1/77) والمغني(1/258/259) ومغني المحتاج(1/39) ومختصراختلاف العلماء(1/153) والإفصاح(1/82). (4) مواهب الجليل(1/300) وجواهر الإكليل(1/21) والخلاصة الفقهية(1/19) والإفصاح(1/82) والذخيرة(1/217/218) والكافي(1/12/13).
تاريخ النشر: الإثنين 16 محرم 1430 هـ - 12-1-2009 م
التقييم:
رقم الفتوى: 116937
28580
0
306
السؤال
صليت بأحد أقربائي وفي التشهد الأخير أحسست بخروج شيء بدون صوت ولا رائحة وبدون قصد، في الأول ظننت أنه ريح، ولكن بعد إتمامي الصلاة والذهاب للأكل بدأت أطرح على نفسي الأسئلة هل خرج من الدبر أو لم يخرج... ورغم ذلك لم أتوصل إلى جواب دقيق، ومنذ ذلك الحين والوساوس تلاحقني فهل هذه الصلاة صحيحة، وهل علي إعادتها مع العلم بأنه مضى عليها أسبوع، وهل علي أن أخبر الذي صليت به، أتمنى أن تجيبوني على هذا السؤال، وجزاكم الله خيراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فظاهر الحال أنك غير جازم بخروج شيء منك، وما دام الأمر كذلك فصلاتك صحيحة لا يلزمك إعادتها، فإن الأصل صحة الصلاة وهذا يقين، واليقين لا يزول إلا بيقين مثله، فما لم يحصل لك يقين تحلف عليه -كما قال ابن المبارك- بأنه قد خرج منك شيء فعليك أن تسد باب الوسوسة، وتكتفي بهذا الأصل الذي هو صحة الصلاة، وليس المرد إلى سماع الصوت أو وجدان الريح، وإن كان هو المنصوص عليه في الحديث، ولكن المرد إلى حصول اليقين بانتقاض الطهارة.