٤٠ — « الرؤية » للدارقطني رحمه الله. ٤١ — « التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع » للملطي (٣٧٧ ه) رحمه الله. ٤٢ — « اللطيف في شرح مذاهب أهل السنة ». لابن شاهين (٣٨٥ ه) رحمه الله. ٤٣ — « الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية ومجانبة الفرق المذمومة » لابن بطة العكبري (٣٨٧ ه) رحمه الله. المعروف بــ « الإبانة الكبرى ». (قال الناسخ غفر الله له: صدر حديثاً بتحقيق الشيخ عادل آل حمدان في مجلدين). ٤٤ — « الشرح والإبانة على أصول السنة والديانة » المعروف بــ « الإبانة الصغرى » لابن بطة رحمه الله. بتحقيقي. ٤٥ — « الرد على الجهمية » لمحمد بن إسحاق بن منده (٣٩٥ ه) رحمه الله. ٤٦ — « الإيمان » لابن منده رحمه الله. ٤٧ — « التوحيد ومعرفة الأسماء والصفات » لابن منده رحمه الله. ٤٨ — « شرح السنة » لابن أبي زمنين (٣٩٩ ه) رحمه الله. ٤٩ — « شرح أصول اعتقاد أهل السنة » اللالكائي (٤١٢ ه) رحمه الله. ٥٠ — « رؤية الله تعالى » لأبي محمد عبد الله النحاس (٤١٦ ه) رحمه الله. ٥١ — « الرد على من أنكر الحرف والصوت » للسجزي (٤٤٤ ه) رحمه الله. ٥٢ — « عقيدة أصحاب الحديث » لأبي عثمان الصابوني (٤٤٩ ه) رحمه الله. عقيدة أهل السنة والجماعة pdf. ٥٣ — « أحاديث في ذم الكلام وأهله » لأبي الفضل المقرئ (٤٥٤ ه) رحمه الله.
- تحميل كتاب بيان عقيدة أهل السنة والجماعة ولزوم اتباعها PDF - كتب PDF مجانا
- تحميل كتاب عقيدة أهل السنة والجماعة PDF - كتب PDF مجانا
تحميل كتاب بيان عقيدة أهل السنة والجماعة ولزوم اتباعها Pdf - كتب Pdf مجانا
ومن عاقبه الله بناره أخرجه منها بإيمانه فأدخله به جنته "فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ" ([6]) ويخرج منها بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم من شفع له من أهل الكبائر من أمته.. تحميل كتاب عقيدة أهل السنة والجماعة PDF - كتب PDF مجانا. وأن الله سبحانه قد خلق الجنة فأعدها دار خلود لأوليائه وأكرمهم فيها بالنظر إلى وجهه الكريم وهي التي أهبط منها آدم نبيه وخليفته إلى أرضه بما سبق في سابق علمه، وخلق النار فأعدها دار خلود لمن كفر به وألحد في آياته وكتبه ورسله وجعلهم محجوبين عن رؤيته. وأن الله تبارك وتعالى يجيء يوم القيامة والملك صفاً صفاً لعرض الأمم وحسابهم. وتوضع الموازين لوزن أعمال العباد "فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ" ([7]) ويؤتون صحائفهم بأعمالهم "فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ * فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا" ([8]) "وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ * فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا * وَيَصْلَى سَعِيرًا" ([9]) وأن الصراط حق يجوزه العباد بقدر أعمالهم فناجون متفاوتون في سرعة النجاة عليه([10]) من نار جهنم وقوم أوبقتهم فيها أعمالهم. والإيمان([11]) بحوض رسول الله صلى الله عليه وسلم ترده أمته لا يظمأ من شرب منه ويذاد عنه من بدل وغير.
تحميل كتاب عقيدة أهل السنة والجماعة Pdf - كتب Pdf مجانا
اللهم شفع فينا نبيك محمدًا - رجل - واختم لنا بخاتمة السعادة أجمعين، اللهم اجعلنا من حزبك المفلحين وأوليائك المقربين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، واجعلنا من الذين يستمعون القول فيبتبعون أحسنه، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ [الأحقاف: 13]...
والحمد لله رب العالمين. تحميل كتاب بيان عقيدة أهل السنة والجماعة ولزوم اتباعها PDF - كتب PDF مجانا. [1] صحيح البخاري (6417). [2] صحيح البخاري ح (4666) ومسلم (2647). [3] البخاري (5992)، ومسلم حديث (30). [4] البخاري (3435)، ومسلم (28).
7- أهل السنة هم الغرباء إذا فسد الناس، فعن أبي هريرة ﷺ قال:
قال رسول الله ﷺ: «بدأ الإسلام غريا وسيعود کا بدأ غريا، فطوبی للغرباء»)(4)، وفي رواية عن الإمام أحمد ر. رحمه الله عن عبد الله بن مسعود ، قيل: ومن الغرباء؟ قال: «النزاع(°) من القبائل»(1)، وفي رواية عند الإمام أحمد عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنها، فقيل: ومن الغرباء يا رسول الله، قال: «أناس صالحون في أناس سوء كثير من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم»»(١)، وفي رواية من طريق آخر: «الذين يصلحون إذا فسد الناس»»(")، فأهل السنة الغرباء بين جموع أ أصحاب البدع والأهواء والفرق. 8- أهل السنة هم الذين يحملون العلم ويحزن الناس لفراقهم، أهل الذين يحملون العلم، وينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين؛ ولهذا قال ابن سيرين رحمه الله: «لم يكونوا يسألون عن الإسناد،فلما وقعت الفتنة قالوا:سموا لنا رجالكم، فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم، وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم»(۳)، وأهل السنة هم الذين يحزن الناس لفراقهم؛ ولهذا قال أيوب السختياني رحمه الله:«إني بموت الرجل من أهل السنة فكأني أفقد بعض أعضائي»(4)، وقال:«إن الذين يتمنون موت أهل السنة يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون»(°).