فرد الجميع وما هي؟
قال بعض الأرانب، علينا أن تشترك جميعا في حفر حفرة كبيرة في طريق الفيل، وأن تغطيها ببعض الأغصان والأوراق حتى لا يعرفها الفيل، فإذا مر في الصباح متجها إلى الغدير سار على هذه الأوراق فيسقط في الحفرة ويهلك، سر الجميع من هذه الفكرة وتعاونوا على تنفيذها وتخلصوا من شر هذا الفيل المعتدي.
- Nwf.com: عام الفيل: ليلى أبو زيد: كتب
- لماذا سمي عام 571 بعام الفيل - موقع محتويات
قصة أبرهة الأشرم مع عبد المطلب
كان عبد المطلب سيد قريش(جد الرسول محمد عليه السلام) وكانت له نوق رآها أبرهة أثناء قدومه لغزو مكة فأخذها عنوةً، فخرج عبد المطلب مطالبًا بنوقه وطالبًا من أبرهة العودة وأن يترك الكعبة وشأنها فقرر أبرهة إعادة النوق لكنه لم يقبل بأن يترك الكعبة فوقفت الفيلة ولم تقبل التحرك قدمًا باتجاه مكة، وأرسل الله طيورًا أبابيل تحمل حجارةً من سجيل دمرت الجيش وفرقته. شاهد أيضًا: ما هي السورة التي بدات وانتهت بالتسبيح
وفي الختام تم التوضيح لماذا سمي عام 571 بعام الفيل ، بالإضافة إلى أهم المعلومات حول عام الفيل وسورة الفيل الموجودة في القرآن الكريم التي نزلت لتحكي عن قصة غزو الكعبة وفشلها لأن الله سبحانه وتعالى حمى الكعبة.
لماذا سمي عام 571 بعام الفيل - موقع محتويات
انتهت الحرب بين أبرهة الحبشي ونفيل بن حبيب الخثمعي بتغلب أبرهة عليه، وقد أصبح نفيل أسيرًا لديهم والذي ساعدهم بعد ذلك على الوصول إلى مكة المكرمة لهدم الكعبة. منذ أن بلغ أبرهة الحبشي وجيشه إلى مكة المكرمة أمر بالاستيلاء أولاً على الأنعام التي يمتلكها أهل مكة، وقد استجاب أحد رجاله لطلبه فاستولى على الأنعام وعدد من البعير يمتلكهم عبد المطلب يصل عددهم إلى 200. ذهب عبد المطلب إلى أبرهة الحبشي عند بسرقة البعير منه ورغبة أبرهة في هدم الكعبة ليقول له:" أنا رب هذه الإبل، ولهذا البيت رب"، فرد عليه أبرهة "ما كان ليمنعه مني". قصه سيدنا محمد في عام الفيل. توجه جيش أبرهة الحبشي باتجاه مكة باصطحاب الفيل الذي لم يتحرك قط عندما حاول رجال أبرهة أن يحركوه. لاحظ رجال أبرهة تحرك الفيل كلما تغيرت وجهته إلى اليمن، ولكن عند تغيير وجهته إلى الكعبة لا يتحرك حيث يكون باركًا على الأرض. هلاك أبرهة الحبشي ورجاله
أهلك الله رجال أبرهة الحبشي عندما أرسل عليهم مجموعة من الطيور يحمل كل طائر أحجار صغيرة الحجم حيث ألقى كل طائر على رجال أبرهة الأحجار (وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ (4) فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ (5)).
تاريخ النشر: 23/08/2011
الناشر: المركز الثقافي العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر: تتناول رواية "عام الفيل" للكاتبة المغربية "ليلى أبو زيد" الحياة في المغرب في فترة حاسمة من تاريخه الحديث كما تحكيها زهرة بطلة الرواية بمنظور امرأة في الأربعينات تقليدية وشبه أمية، ولكن ذلك لم يمنعها من المشاركة إلى جانب زوجها في الكفاح الوطني ضد الإستعمار الفرنسي وتحقيق المغرب المستقل. لماذا سمي عام 571 بعام الفيل - موقع محتويات. تبدأ الرواية بطلاق... زهرة في العام الأول من الإستقلال بعدما أصبح زوجها عضواً في الحكومة وتسلق السلم الإجتماعي بدون مراحل وبدأ يطل على الشعب الذي حارب الإستعمار بإسمه، من شرفة قصره ويشعر أن مكانته الجديدة لن تكتمل إلا بالتخلص من زوجته "البلدية" التي لا تتكلم الفرنسية ولا تأكل بالشوكة ولا تجلس مع الرجال ولا تستطيع الإندماج في أسلوب حياته البرجوازي الحديث. في حديثها عن طلاقها تورد زهرة لقطات من طفولتها وزواجها ومشاركتها في المقاومة، تظهر في سياقها تيمات كثيرة منها الصراع بين الأصالة والحداثة، نظرة المجتمع للمرأة، مفهوم الإستقلال على الصعيد الوطني والشخصي، طبيعة التغيير الإجتماعي، ويبرز السؤال: هل التطور إيجابي دائماً وبالنسبة لكل الناس وما مدى دوره في ظهور الفقر الجديد والقضاء على القيم والأخلاق والكفالة.