ويكرمها ويضعها في مكانه مع الرجل الثواب مثل الثواب وفي العقاب أيضاً، وعظمها أجراً عندما تصبح أم فتكون الجنة تحت أقدامها. إنجاب الأولاد خير ورزق وكرم من الله وإنجاب البنات أيضاً رزق وفرج من الله ورحمةٍ منه سبحانه وتعالى. فقد قال الرسول الكريم: لا تكرهوا البنات فإنهُنَّ المؤنساتُ الغاليات"، وكذلك بشر من لدية بنات واحسن تربيتهم أنه في الجنة كل هذا تكريم للإناث وتقدير لهن. فلا يجب علينا الحزن من إنجاب الفتيات بل علينا الإيمان والتصديق بقضاء الله وقدره. وأن يأتي الحمد والشكر مع اليقين بحكمة الله عز وجل وحسن تدبيره للعباد لأنه وحده هو عالم الغيب والمطلع عليه. إنجاب الفتيات خير وطاعة للأم والأب فكثير من الأهالي الذين يرزقون بأولاد دائمي الشكوى من صعوبة التربية والخوف عليهم وعدم القدرة على السيطرة عليهم في كثير من الأحيان إلا من رحم ربي، أما الفتيات فهم دائما في طاعتهم وخدمتهم والسهر على راحتهم والخوف عليهم من كل مكروه، وكله رزق من الرزاق فلنرضى ونحمد ونشكر. دعاء الانبياء لانجاب الذكور على رواتب شهرية. أدعية لإنجاب المولود
(رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ). و(رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ)، وهي دعوة سيدنا إبراهيم عليه السلام.
- دعاء الانبياء لانجاب الذكور على رواتب شهرية
- عامل كما تحب أن تعامل – زيادة
دعاء الانبياء لانجاب الذكور على رواتب شهرية
رب هب لي من لدنك ولياً يرثني ويرثُ من آل يعقوب واجعله ربِ رضيا. ربي لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين. ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين.
سورة يوسف لانجاب الذكور ، سورة يوسف هي أحد السور القرآنية الشريفة التي وردت في القرآن الكريم من كلام الله عز وجل، ويحكي فيها ملك الملوك ومالك الملك الله سبحانه وتعالى قصة النبي يوسف عليه السلام وكيف عانى في حياته قبل أن يصل إلى حكم مصر وكيف كانت أحوال الناس حوله في هذا الوقت، وبالطبع هذه السورة الكريمة لها فضل كبير وعظيم مثل القرآن الكريم بشكل عام في علاج الكثير من الأمراض وتيسير الكثير من الأمور في حياة الإنسان والله هو العالم بكل شيء. سورة يوسف لانجاب الذكور
سورة يوسف لانجاب الذكور ورد حولها عبر موقع البحث جوجل بشكل خاص وعبر شبكة الإنترنت بشكل عام الكثير من الأمور الغريبة والعجيبة التي فقط تداولها الناس ولم يورد حولها شيء لا في القرآن الكريم أو السنة، حيث قال الله عز وجل في القرآن الكريم بسم الله الرحمن الرحيم "وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا" صدق الله العظيم، وبالتالي فإن القرآن الكريم بشكل عام وليست سورة يوسف فقط له فضل عظيم في الشفاء وفي التيسير بأمر الله عز وجل. والبعض من الناس يقرأ هذه السورة الكريمة بنية أن يرزقه الله الولد إن شاء وحده وهو القادر على كل شيء وهذا بالطبع لا حرج منه ما أجمل قراءة القرآن الكريم بنية أن يرزق الله القارئ شيء في الدنيا أو في الآخرة ولكن قراءة القرآن الكريم بشكل عام وليس قراءة سورة يوسف فقط، بمعنى أن تكون النية حين قراءة هذه السورة الكريمة ان ييسر الله لنا أمور الحياة وأن يرزقنا ما نريد سواء الصبي الذكر أو غيره وليس فقط أن تكون النية هي سورة يوسف لانجاب الذكور كما يتداولها البعض.
عندما يصطدم الإنسان في الحياة العملية يبدأ في التعامل مع الناس بكل أشكالها وألوانها ، الطيب والشرير ، الغني والفقير ، الطماع والقنوع ، ويبدأ في إكتساب خبرة التعامل مع الناس ، ولكن للأسف المعاملة تاتيك من الناس بالشكل الذي لا تتمناة فتجد هذا يفتن عليك ، وهذا يقول في حقك أشياء ليست فيك ، وهذا يوقع بينك وبين صديقك ، فما هو الحل ، هل تُعامل الناس كما يعاملوك ، أم تُعاملهم كما تُحب أن يعاملوك. لماذا تعامل الناس كما تحب أن يعاملوك ؟؟
لأن الرسول صلي الله عليه وسلم قال في صحيح مسلم قوله صلى الله عليه وسلم " من أحب أن يُزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته مَنِيّته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ، وليأتِ إلى الناس الذي يُحِبّ أن يُؤتَى إليه ". عامل كما تحب ان تعامل. وهذا هو نفس معني "عامل الناس كما تحب أن يعاملوك" كما أنك عندما تعامل الناس كما تحب أن يعاملوك سوف تكتسب حب الناس اليك وسوف تكون صداقات ومعارف كثيرة ، كما أنك لن تحمل كُرة لأحد لأنك تعامل كل شخص كما تُحب أن يعاملك هو. لماذا لا تُعامل الناس كما يُعاملوك ؟؟
عندما تُعامل الناس كما يُعاملوك سوف تكون أسوء البشر علي الإطلاق ، فمن يتكلم عنك بسوء سوف تتكلم عنه بسوء ، ومن يسرقك سوف تسرقة ، ومن يُوقع بينك وبين صديقك سوف تقوم بالإيقاع بينه وبين صديقة ، وهكذا مع كل شخص ، سوف تقوم برد الإسائة بنفس الإسائة فتجمع كل تلك الصفات القبيحة معاً فتصبح أسوء الناس علي الإطلاق.
عامل كما تحب أن تعامل &Ndash; زيادة
وإذا أردت يا عبد الله العون من الله -عز وجل- فأعن مسلما على حوائجه، فقد قال –صلى الله عليه وسلم-: ( « وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ »). هكذا يتعامل الله معنا بحسب تعاملنا مع الناس. عامل كما تحب أن تعامل – زيادة. أتريد أن يرد الله عن وجهك النار يوم القيامة ؟ فرد عن أخيك الغيبة حين يغتابه الناس وأنت بينهم، فقد قال –صلى الله عليه وسلم-: ( « مَنْ رَدَّ عَنْ عِرْضِ أَخِيهِ رَدَّ اللَّهُ عَنْ وَجْهِهِ النَّارَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ») رواه الترمذي. 7
1
19, 191
احتساب الخير الذي تفعله لوجه الله عز وجل، والثقة بأن الله تعالى سوف يعوضك خير بإذن الله، لذلك عليك الصبر على الأهل والأصدقاء، وعدم معاملتهم بالمثل لو أخطأوا في حقك، حيث يكون هذا الصبر في ميزان حسناتك إن شاء الله تعالى. التفاؤل بالخير مهما واجهت من مشاكل، ويجب عليك العلم أنه بعد كل ليل صباح مشرق. معاملة الناس بلطف، والتأني والتفكير قبل الكلام لعدم قول شيء قد يكون محل ندم. تحلى بالأخلاق السحنة، وذلك من خلال المواظبة على الصوم والصلاة، وبذلك ترتفع منزلتك درجات عند الله سبحانه وتعالى. عند الرغبة في ننصح أحد الأشخاص، فيجب عليك إخباره بالنصيحة على انفراد حتى لا تتسبب في إحراجه أمام الآخرين، حتى لا يتضايق منك لإحراجه أمام الناس. أستر على عورات إخوانك، حتى ولو ارتكبوا الأخطاء، فنحن جميعاً غير معصومين من الخطأ، ولكن يجب التوبة من الذنوب لأن خير الخطائين التوابين. السعي للخير بشكل دائم ومحاولة مساعدة الآخرين سواء من خلال المال أو الجهد، ولا تستعرض ما فعلته وتقول لقد فعلت هذا وذاك، والإخلاص في النية، وفعلها بدون مقابل. الشكر الدائم لله سبحانه وتعالى، وتوافر المبادئ في الحياة، والتقرب من الآخرين لتوطيد العلاقات بهم من خلال تقديم الهدايا حتى ولو كانت بسيطة، فهي تعبير عن الاحترام والود وتكوين فكرة جميلة عن الشخص عند المحيطين.