يا زعلان يا زعلان خليت قلبي حيران
ما قتلك يا حبيبي بطل دلع من زمان
ليه ما ترد السلام وين الدلع والغرام
راضيني ولا بروح وسيبلك هالمكان
لا تخلي راسك عنيد كثر الدلع مايفيد
يا ماخذ العمر كله غيرك انا ما اريد
اتعبتني يا حنون والعقل صابه جنون
شلي حصلك يا غالي وقلبك تناسى الحنان
يا خوفي زعلك يطول تسمع كلام العذول
يكفي زعل يا حبيبي الناس عنا شتقول
عاودلي واسمع نداي واشعر حبيبي بهواي
والله ما اعيش دونك بحضانك القى الامان
- اكتشف أشهر فيديوهات زعلان يا زعلان | TikTok
اكتشف أشهر فيديوهات زعلان يا زعلان | Tiktok
جفرا نيوز - عصام مبيضين
الحكومة في حيص بيص
وجدت حكومة الخصاونة نفسها في"حيص بيص" تغلق بابا ليفتح اخر، وذلك بعد انتهاء موجة كورونا ،جاءت الحرب الروسية الاوكرانية ، ومع تذبذب أسعار النفط عالميا ، فان الاسعار آخذة بالتصاعد الى مافوق 140 دولاراً، ، هو الأعلى في ثلاث سنوات،وتوقّعات المستثمرين، هي بارتفاع الطلب على البترول، ووصول الاسعار الى 180 دولار بسبب الحرب الروسية الاوكرانية، والسؤال هل ستقوم الحكومة بتقديم دعم نقدي للمحروقات للأسر الأردنية ،مع لهيب الاسعار وفق وعود حكومة سابقة ليلحق دعم المحروقات بفاتورة ومنصة الكهرباء!. *********
عصبية الدغمي
وجد رئيس مجلس النواب عبدالكريم الدغمي ان المناخات في مجلس النواب، توتر الاعصاب هذه الايام بفعل المطالبات والاستفزازات والمشاحنات وانعكاس توتر العلاقة بين النواب والحكومة في قبة العبدلي حيث تفرغ الشحنات والعصبية تحت القبة ،الدغمي عبر عن نفاذ صبرة من بعض النواب بعد مرحلة الفوضى واللكمات المتبادلة تحت قبة البرلمان في مشهد بعث على الحزن سابقا.... لما وصل إليه الحال ، والقادم اصعب ،علما انه بزمن رئيس المجلس السابق عبدالمنعم العودات فصل نائب... زعلان يازعلان. شو القصة بالعبدلي الدغمي زعلان!
أتابع ما يدور في الإعلام حول ملف «السياحة في البحرين»، وأتابع «الجهود» المبذولة من قبل هيئة السياحة لمحاولة إنعاش القطاع السياحي، ومن وجهة نظري المتواضعة، أرى أننا يجب أن نمنح هيئة السياحة فرصة لإثبات نجاح استراتيجيتاها ومشاريعها السياحية من عدمه. تابعت جلسة النواب التي تناولت موضوع السياحة، وأعجبت بنفر من النواب الذين تقدموا بمقترحات لمساندة فريق البحرين السياحي على تنشيط السياحة، أما النواب الذين قاموا بدور «الطنازة» فأعتقد أن الموضوع يحتاج إلى تعقل، فدورك يا سعادة النائب كمُشرّع ومُراقب، أكبر من أن تلعب دور «المهرج» وتستخدم أدوات التهريج لتوصيل رأيك. فالبحرين تحتاج إلى أصوات عاقلة تقدم مقترحات تتصف بالواقعية وقابلية التطبيق، لاسيما أن النواب هم الأقرب إلى فهم الصورة كاملة!! حدثني أحدهم عن مشروع «الحنطور السياحي» مُبدياً سخريته من المشروع حتى قبل أن يرى النور قائلاً «حنطور عاد، هذا إلّى الله قدرهم عليه»، فتذكرت رحلتي إلى مدينة «بروج» «Bruges»، في بلجيكا، والحنطور الذي استخدمناه للتعرّف على المنطقة، كانت تجربة جميلة!! للأمانة لا أعرف ما هو شكل الحنطور الذي ستستخدمه هيئة السياحة في البحرين، ولا أعرف خط سيره، ولا أعرف ما إذا كان سيكون له رواد أم لا؟؟ ولكني مع فكرة أن نعطيهم فرصة، فلعلهم يملكون فكرة ممتازة، وإذا لم تنجح الفكرة، سنقدم لهم النصح والإرشاد بالعدول عنها، أو تطويرها.