* نقلا عن "الشرق الأوسط"
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط. اختيار المحررين
- تغير الناس في هذا الزمن لتجهيز
- تغير الناس في هذا الزمن الحلقه
- حكم التقبيل للصائم
تغير الناس في هذا الزمن لتجهيز
يوم الارض | روايات تنبأت بتغير المناخ وتغير حياة البشر على الأرض - YouTube
تغير الناس في هذا الزمن الحلقه
مستقبلنا بيد الله الشي المهم لازم نعرف ونثق بان الله الخالق الموجد وانا قواعد البناء ثابته فلولا صدق وكبر الهدف لم يتكون شي مما نعيشه اليوم،علينا ان نقبل المتغيرات ونسايرها مع الثبات على موجودات اصولنا وحضارتنا وديننا الذي هو اساس علمنا
كل هذه الأحكام تأتي بعد ثبوت النجاسة، والموضوع هو ماء العنب والكل يعرفه لكنه يترافق مع ظرف معين وهو (الإسكار)، فلو زالت صفة الإسكار منه فسوف ينطبق عليه حكم آخر. تغير الناس في هذا الزمن الحلقه. ومثال ذلك لو كان سائل ما في زمن ما مسكراً ثم تحول إلى سائل آخر، أي حصل فيه تحوّل كـ (تحوّل الخمر خلاًّ) ففي هذه الحال يتغير حكمه، لأن حكم الحرمة لم يكن حكماً مطلقاً لهذا السائل بل كان ينطبق عليه مع ظرف معين، فما دام الظرف باقياً فحكمه باق، فإن تغير ظرفه فسوف يتغير حكمه أيضاً. الظروف الموضوعية والتعاقدية: حين يكون الموضوع مقيداً بظرف معين فهو على قسمين: فأحياناً يكون الظرف المخصص للموضوع ظرفاً غير موضوعي بل تعاقدي. فالموضوع شيء موضوعي لكنه ينطبق عليه حكم شرعي خاص مع ظرف ليست له صفة موضوعية خارجية، ففي المثال الذي ذكرناه بقولنا: (إنماء العنب لو غلي فأصبح مسكراً فهو نجس) يعد (الإسكار) صفة موضوعية أي أن بالإمكان أن نجرب (إسكار ماء العنب)، فهذه صفة موضوعية في الخارج ذات أثر طبيعي وقابلة للتجربة أيضاً. لكن ظروف موضوع معين تكون أحياناً ظروفاً تعاقدية لا يمكن رؤيتها وتجربتها، بل يتعاقدون عليها عقلياً في ظرف خاص، فيقولون مثلاً: (إن الشيء الطاهر بحد ذاته ويمكن أن ينتفع به منفعة محلّلة، يمكن تملّكه بأسباب معينة) ونحن لسنا الآن في معرض البحث حول أسباب الملكية.
الحمد لله. أولا:
حكم تقبيل الزوجة للصائم
نعم ، يجوز للصائم أن يقبل زوجته في نهار رمضان وأن يستمتعا معا ما لم يصل الأمر إلى الجماع أو إنزال المني. فعن عائشة رضي الله عنها قالت: ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ ، وَيُبَاشِرُ وَهُوَ صَائِمٌ ، وَلَكِنَّهُ أَمْلَكُكُمْ لِإِرْبِهِ) رواه البخاري (1927) ، ومسلم (1106). قال النووي: " مَعْنَى الْمُبَاشَرَة هُنَا: اللَّمْسُ بِالْيَدِ ، وَهُوَ مِنْ اِلْتِقَاءِ الْبَشَرَتَيْنِ" انتهى. والمراد بقولها: ( وَلَكِنَّهُ أَمْلَكُكُمْ لِإِرْبِهِ) أنه صلى الله عليه وسلم يملك نفسه ويملك شهوته ، فكان يستمتع ولكنه لا يصل إلى الجماع أو إنزال المني. لكن... إذا كان الرجل يخشى إن قبل امرأته وهو صائم أو استمتع بها أن يتمادى الأمر حتى يصل إلى الجماع أو إنزال المني فينبغي أن يمتنع عن هذا الاستمتاع حتى لا يفسد صيامه. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " القبلة في حق الصائم تنقسم إلى قسمين: قسم جائز ، وقسم محرم. فالقسم المحرم إذا كان لا يأمن فساد صومه ، والقسم الجائز له صورتان:
الصورة الأولى: ألا تحرك القبلة شهوته إطلاقاً.
حكم التقبيل للصائم
تاريخ النشر: السبت 4 رمضان 1420 هـ - 11-12-1999 م
التقييم:
رقم الفتوى: 853
200584
0
518
السؤال
ما هو حكم تقبيل الصائم لزوجته وما هو حكم رؤيتها عارية.. وقد حركت مشاعره وجوارحه. وبارك الله فيكم
الإجابــة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي رسوله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: فيجوز للرجل أن يقبل امرأته وهو صائم لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل وهو صائم لكن إن خشي الوقوع فيما حرم الله عليه لكونه سريع الشهوة كره له ذلك فإن أمنى لزمه الامساك والقضاء ولا كفارة عليه عند جمهور أهل العلم ، وأما المذي فلا يفسد به الصوم في الأصح عن قولي أهل العلم لأن الأصل السلامة وعدم بطلان الصوم ولأنه شق التحرير منه. والواجب على المسلم حفظ بصره وجميع جوارحه عما يفسد به عليه صومه ، فإن كنت تتعمد رؤيك زوجتك على الحالة المذكورة مما يكون سبباً لتحريك شهوتك وقد يحصل إمناء بذلك فإن هذا يفسد صومك إذا خرج منك الإمساك والقضاء. والله أعلم.
قال الدكتور عصام الروبي، أحد علماء الأزهر الشريف، إنه يجوز تقبيل الزوج لزوجته في الصيام خلال نهار رمضان بشرط أن يأمن الرجل الفتنة. وخلال لقاء مع برنامج "مصر أحلى"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، اليوم الخميس، شدد الدكتور عصام الروبي، على ضرورة أن يتجنب الرجل تقبيل زوجته لو كان للقبلة تبعات أخرى. وأوضح أن الزوج لو أدرك أنه سيضعف وينهار جراء تقبيل زوجته خلال نهار رمضان ومن ثم سيقع في مسائل آخرى، فبذلك يكون إنسانًا غير آمين ولا يصح له تقبيل زوجته في الصيام. اقرأ أيضًا: شيرين رضا تدافع عن المشاهد الساخنة: «اللي بيحصل فينا ورا الكاميرا بهدلة»
وتابع الدكتور عصام الروبي: "لو كانت القُبلة برئية وليس لها تبعات، فإنها جائزة ولا تُنقض الصيام أو الوضوء، بل إن الزوج يؤجر على ذلك". وفي رده على متصلة أخرى بشأن الجنابة بعد الفجر، قال: "لو الإنسان أتى زوجته في ليل رمضان قبل الفجر، وأصبح الرجل أو المرآة كلاهما جُنبًا وأذن الفجر، فإن صومهما جائز طالما الفعل حدث قبل الآذان". اقرأ أيضًا: الليثي متأثرًا بوفاة والده: «مات وعندي 4 سنين وذكرياتي صعبة للغاية»