جاء الحبيب الذي أهواه من سفرِ || الخطيب الملا أحمد رجب 22 ربيع الآخر 1442هـ * تصوير فوزي سكروه - YouTube
- قصة قصيدة جاء الحبيب الذي أهواه من سفر – e3arabi – إي عربي
- جاء الذي أهواه من سفر - إسألنا
- عاد الحبيب الذي اهواه من سفر ❤ - YouTube
- يامسلم يا عبد الله هذا يهودى
- ياعبدالله تر صوتك
- عبد المجيد عبد الله يا طيب القلب
قصة قصيدة جاء الحبيب الذي أهواه من سفر – E3Arabi – إي عربي
قائل جاء الحبيب الذي اهواه هو
السيدة خديجة (عليها السلام) في مدح رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
جاء الذي أهواه من سفر - إسألنا
جـاء الـحبيب الذي أهواه من سـفـرٍ والشـمـس قد أثرت في وجهه أثرا
عجبت للشمس من تقبيل وجنته والشمس لا ينبغي أن تدرك القمرا
* بيتان منسوبان للسيدة #خديجة (عليها السلام) في مدح #رسول_الله (صلى الله عليه وآله)
عاد الحبيب الذي اهواه من سفر ❤ - Youtube
عاد الحبيب الذي اهواه من سفر ❤ - YouTube
rahaf_92 19-10-2007, 03:55 PM شعر و قصة شعر و قصة سلام عليكم
اضع بين ايديكم بعض ابيات شعرية تمثل قصصا عاشها اهل العرب قديما
نالت اعجابي فنقلتها لكم.. و انشاء الله تعجبكم.. _تحية غريبة:
زار صديق صديقه يعوده مساء و هو مريض، فقال له صديقه المريض: صباح الخير. فقال الزائر:كيف تصبحني و نحن في المساء؟ فاجابه:
اتاني مساء عيني و مهجتي
ففرج عني كربة و اراحا
فصبحته عند المساء لانه
بطلعته عاد المساء صباحا.
شهدت الحلقة الثامنة عشر من مسلسل "راجعين يا هوى" بطولة خالد النبوى ونور اللبنانية، أحداثاً متتالية، حيث ظهرت "يسرية"، في حالة غضب، بسبب رفض نجلها "طارق" العودة إلى المنزل، وذهاب الابن الأكبر "مدحت"، ليقيم مع زوجته الثانية. وفوجىء بليغ، عند ذهابه لمنزل العم "جابر" الفنان أحمد بدير، بتواجد "ماجي"، وتحدثت معه عن رغبتها في التقرب إليه، بشكل أكبر، وحاول عبد الله مختار الفنان طارق عبد العزيز، التحدث مع نصر بازار الفنان مصطفى درويش، عن مساعدته في شراء بيت الجمالية، الذي يقيم فيه بليغ وذهب بليغ أبو الهنا، بصحبة طارق، وولاء إلى قصر "أبو الهنا"، وهو ما زاد من غضب يسرية ، و شريفة أنوشكا. مسلسل "راجعين يا هوى"، من بطولة خالد النبوى، نور، هنا شيحة، أنوشكا، وفاء عامر ، أحمد بدير، إسلام إبراهيم، طارق عبد العزيز، مصطفى درويش، والمسلسل من تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج محمد سلامة. مسلسل انا البرادعى يا رشدى ح 5 عبد الله غيث سهير البابلي ليلى علوي - video Dailymotion. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
يامسلم يا عبد الله هذا يهودى
ليبيا – قال عضو المؤتمر العام السابق عن حزب العدالة والبناء عضو جماعة الإخوان المسلمين محمود عبد العزيز إن ما حذر منه الصادق الغرياني في عام 2013 ما زالت البلاد تعاني منه للآن، وهي فتنة القتل والدماء والاغتيالات. يامسلم يا عبد الله هذا يهودى. بحسب قوله. عبد العزيز أضاف خلال استضافته عبر برنامج "بين السطور" الذي يذاع على قناة "التناصح" التابعة للمفتي المعزول الغرياني أمس الإثنين وتابعته صحيفة المرصد: "هناك مرض نفسي انتشر في ليبيا هو التطاول على القامات والناس المحترمة، لذلك سيجد الفاسدون والقتلة مكانًا في المجتمع، وبالتالي ينفذون مخططاتهم". وتابع: "الحكومة الجديدة الغرض منها كما كان الحراك للجضران إسقاط المؤتمر الوطني، لأنه واضح أنه يتجه لإقرار الدستور والانتخابات وبهدوء، كل يومين مشاكل واقتحامات وإغلاق للنفط والآن ذات الشيء، يعرفون أن البلاد ذاهبة للانتخابات والاستقرار، خرجوا بباشاآغا ونفخوا في رأسه وسيعاد نفس الأمر، والليبيون في منازلهم هم لن يرتاحوا إلا بعد أن ينصبوا عليكم عسكريًا يعيد ليبيا للاستبداد وأن تكونوا مسلمين دون فكر وهوية". وفيما يلي النص الكامل:
الجهاد بالكلمة له دور كبير وعظيم جدًا، أذكر أن من أعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر، كلمة الحق كانت عند الشيخ الصادق الغرياني أطال الله في عمره، وأذكر الناس بما قال في 2009، نصرة للقدس، قالها وإسرائيل تقصف أهل غزة، عندنا شباب يظنون أن الحكاية البارحه أو اليوم ولا يحسبون أن المعركة طويلة خاضها الشيوخ الأجلاء ومن وقف معهم وأيدهم.
ياعبدالله تر صوتك
فقال:
نعم بلحمه ودمه على قِلة لحمه وشدة إعجابه بهذا الجمال الأخاذ يا ذات الصون والعفاف..
فطربت لهذا الكلام وقالت:
"تقبرني! " قل فيَّ شعراً!.. فقال: سمعاً وطاعة يا مولاتي:
"ومليحةٍ جاءت لمعرض جُلَّقٍ
تضفي مناظره بمنظرها الوضي
هي ما أتتْ حتى تُشاهد معرضاً
جاءت لتعرض حسنها في المعرضِ"
ومع هذه الحياة المشردة لشاعرنا كان يتألم لحال العرب ونومهم مقارنة بنهضة الأمم حتى قال فيهم ساخراً:
"ناموا ولا تستيقظوا
ما فاز إلاَّ النُّوَمُ"
ومع صدقه مع نفسه ومع الناس وشدة إخلاصه ظل منفياً عن وطنه العراق أكثر من خمسين عاماً ولم يسمح له بالعودة لبغداد التي يحبها أشد الحب ويحن لها خمسين عاماً، إلا بعد أن شاخ وبلغ الثمانين وفقد بصره هنا سمح له بالعودة لبغداد وحين دخلها زفر وقال:
«يا عودةً للدارِ ما أشقاها
أسمع بغداد ولا أراها»
عبد المجيد عبد الله يا طيب القلب
قضية القدس تحتاج لجهد وصاحب كلمة وكل دينار وكل دعوة. الصادق الغرياني حفطه الله كان جنديًا من جنود الأقصى ولا يفوت فرصة إلا وانتهزها لنصرة القدس. ما حذر منه فضيلة المفتي في 2013 ما زلنا نعاني منه للآن، فتنة القتل، وحذر من الدماء والاغتيالات، ولكنكم كنتم تسمعون للسراق والنهاب الذين ضحكوا عليكم وللمجرمين والقتلى وتسمعون لمن ضحكوا عليكم بشعارات رنانة وجعلوكم تتطاولون على المشايخ والعلماء. 9 سنوات ولم تعتبروا. كلما تنتهي صلاحية شعارات معينة يأتون بغيرها ويبدلون الناس. من عام 2013 وهم يتكلمون عن حقوق برقة والنفط والفيدرالية، ونتمنى لو قاموا بطرق سياسية وأحزاب، بل إرهاب وقتل لأنهم يعرفون أن القبلية والجهوية مع القتل والإرهاب. العلماء والمشايخ الذين جعلوكم تتطاولون عليهم، وهذا مرض نفسي انتشر في ليبيا هو التطاول على القامات والناس المحترمة، سيجد الفاسدون والقتلى مكانًا في المجتمع وبالتالي ينفذون مخططاتهم. قم يا عبد الله. الجضران في 2013 وباشاآغا 2022 نفس الأسلوب ونفس الكلام، الجضران تكلم أنه يصدر دون وحدات قياس، وهو كلام غير منطقي والليبيون خرجوا وصدقوا وصفقوا للجضران. اليوم باشاآغا الذي يعلم أن الكلام كذب وغير حقيقي لكن هوس السلطة نفسه الذي كان عند الجضران الذي ضيع فيه 160 مليار دولار، اليوم باشاآغا يقوم بنفس الدور والكثير من الليبيين صدقوا.
المقالات
الخميس، 21 أبريل 2022 09:19 مـ بتوقيت القاهرة
2022-04-21 21:19:03
رئيس التحرير
جريدة الطريق
من أعظم المصائب أن يفقد الإنسان فلذة كبده، ابنه، ففقد الولد يا سادة رزءٌ عظيم، وخطب أليم، لا يتحمله إلا نَفْس صابرة، مؤمنة بقضاء الله وقدره. اليوم عَمَّ الحزن مواقع التواصل الاجتماعي وتوشَّح بالسواد لوفاة 3 أشقاء جامعيين في لحظة واحدة، إثر حادث أليم، إذ انقلبت سيارتهم الملاكي، وهم في طريقهم إلى جامعتهم بالإسماعيلية، ومهما كتبنا من الرثاء والنعي، ومهما سطّرنا من كلام ومعانٍ، فلن يكون له معنى، ولن يكون له دلالة أمام وجع أب مكلوم وأم ثكلى، حملت نُعُوش أولادها الثلاثة؛ آية أحمد، 24 سنة، طالبة بكلية الصيدلة، ومحمود، 22 سنة، طالب بالفرقة الرابعة بكلية طب الأسنان، وآلاء، 19 سنة، بكلية الطب. كم كان المشهد مؤلمًا وصادمًا مليئًا بالبكاء عند المقابر، خاصة لحظة نزول الأب إلى مدفنهم، ليُلقي نظرة الوداع الأخيرة على أبنائه وهم في أكفانهم البيضاء، ولسان حاله يبكي قائلًا "يا أصحاب الوجوه النَاضِرة، يا لآلئ الزمان ويا أنوار المكان، يا دروب الحب، ويا صدور الحنان، لو كنت أملك أن أهديكم قلبي، لنزعته من صدري ومنحتكم إياه لتحيوا من جديد، لو كنت أملك أن أهديكم عمري، لسجَّلت أيامي لكم، ولكن لا أملك من أمري شيئًا ، فهذا قدري وقدركم، ولن أقول إلا ما يرضي الله، وإنا لله وإنا إليه راجعون".