وعن ما اذا كان هناك اغاني سنغل او ألبوم قال مجيبا: لا أعمل السنغل او الألبوم وقد تعاونت مع راشد بورسلي في «يابدر» و«تذرف العين» وعملت معه الكثير ايضا من أغاني الاعراس ولا أعمل اغاني على الكاسيت او السي. شيلات المهنا الجديده كوميدي. دي. كاصدار غنائي واللي يبيني يناديني على الهواء اغني وطبيعة عمله في ضرورة تواجد مدير اعمال معه قال: اؤيد وجود مدير أعمال بشرط ان يكون منك وفيك ويعرف «دلك وشغلك» لان من الممكن أكون مشغول ويكون واجهتي مع الناس ويعرف ماذا اريد واذا كانوا من الكبار يتم التعامل معي شخصيا بناءا على طلبهم وأعرف ماذا يريدون ووزعت كلا من أخي احمد القصار على الاعلام والصحافة للترتيب معهم اما امور الفرقة فهي مع الآخر بدر الجوهر. واما عن الامور الطريفة التي تواجهه قال: كانت من الامور الطريفة التي واجهتنا في حزة العصر وكنا منتهين من الغدا وفجأة يرن جرس الباب ولكن أخذ وقت في الرن وخرج أخوي أحمد ووجد عائلة تطلب مني اجار اللي أسويه لان في وحدة حامل «تتنسي» وقلت الساعة المباركة وعطيناهم. وعن علاقته مع الوسط قال: كل من الوسط الفني والغنائي أحبابي واخواني وعلاقتي جدا طيبة مع الفنانة فطومة وأعتبرها من الاهل وشاركت معها في العديد من الاعراس التي جمعتني فيها وايضا مع شيخ الفنانين محمد عبده المتواضع في اخلاقه ودائما يقول لي انني أذكره في عودة المهنا وطالما اننا عملنا معه في شيلات الزفة وايضا من الفنانين عبدالمجيد عبدالله وعبدالله الرويشد ونبيل شعيل وحسين الجسمي وأحلام علاقتي قوية معها وتناديني دائما يبا وايضا فهد الكبيسي.
شيلات المهنا الجديده كوميدي
اجمل الشيلات الجديده 2018 شيله مدح شيله باسم فهد شيلات 2018 - YouTube
شيلات المهنا الجديده مترجم
شيلة غن يامهنا في منقية خزام الشيباني اداء مهنا العتيبي - YouTube
شيلة: منقية: ناصر بن مهنا السبيعي اداء / العذب - YouTube
… أكمل القراءة » زر الذهاب إلى الأعلى
احذية باتا في السعودية 2020
وفي ثمانينات القرن الماضي افتتحت معامل كثيرة في بنت جبيل والضاحية الجنوبية. وكان عدد العائلات التي تعمل في القطاع نحو أربعين ألفاً. البيارتة اشتغلوا أقل من سواهم في القطاع. واليوم أتت الضربة القاضية ونحرت القطاع عن بكرة أبيه". يتذكر نقيب عمال صناعة الأحذية والجلود في لبنان أن المصانع اللبنانية ما عادت قادرة على منافسة الحذاء الصيني فراحت تستورد من هناك وتضع لوغو صناعة لبنانية عليه وتعود وتصدره. فالحذاء الصيني كان يصل الى لبنان بسعر 3 دولارات ونصف. وهو لا يتمتع بالجودة وينتج عنه رائحة قدمين لكنه صعب أن ينافس". أمرٌ آخر يتوقف عنده سعد وهو نائب "حزب الله" في بيروت الحاج أمين شري كان قبل أن يصل الى الندوة البرلمانية، في العام 2005، رئيس نقابة صناعة الأحذية في لبنان وساهم في حث أكثر من 100 تاجر على ذاك الفعل، أي على الإستيراد من الصين والتصدير على أن الحذاء لبناني. احذية باتا في السعودية خلال. ساهم شري في تدمير قطاع صناعي عريق ليستفيد مع التجار الآخرين. وقد حصل كباش شديد بينه وبين الصناعيين لكنه انتصر. عدد العمال في هذا القطاع لا يزيد اليوم عن ألفين أو ثلاثة آلاف. وعدد المصانع بحسب إحصاء العام 1992 كان 1200 بين مصنع كبير ومصنع وسط وورش صغيرة أما اليوم فلا يزيد العدد على كل مساحة الجمهورية اللبنانية عن 200 ورشة بينها أقل من عشرة معامل متوسطة أو كبيرة.
بلى، الدنيا "قايمة قاعدة" لكن بما أن الحياة عموماً، وفي لبنان بالأخص، منهكة، فبمجرد أن ننتعل الحذاء صباحاً يُعدّ إنتصاراً. لكن، ماذا لو أصبح هذا الأمر البديهي مجرّد أمنية؟ نعم، فتّشوا في خزائنكم عن أحذيتكم القديمة فالإستيراد بات محالاً وصناعة الحذاء الوطنيّ صارت في الإنعاش، "على الأوكسيجين"، وقد تصلون الى يوم قريب تصبح فيه ترميمات "الكندرجي" رفاهية! كما قال محمد الماغوط ذات يوم "لا شيء يربطني بهذه الأرض سوى الحذاء". والحذاء "الخلنج"، كما تعلمون، لم يعد متوافراً. أحذية باتا الأرشيف - العالم | للصحافة والطباعة والنشر والتوزبع. فامتلاك حذاء في زمن القحط صار حكراً لهم، للفاسدين على هذه الأرض. وقبل فهل نخلع من قدمينا آخر ما امتلكناه من أحذية ونتحرر من هذا "الوطن" الذي لا يعرف من نصبوا أنفسهم "أسياداً " فيه سوى صبّ الزيت على نار ما بقي من جدران غير موصدة؟ وماذا عن "إمكانيات" الحصول على الحذاء الذي بات لازماً الآن أكثر من أي أوان بعدما استغنى (وسيستغني آخرون بعد) أكثر فأكثر عن مركباتهم ويمشون بلا هوادة على الطرقات المتعثرة؟ اليوم، يوم غضب؟ قطاع النقل البري دعا لإحيائه. لكن، ماذا عن قطاع عمال الأحذية والجلود وصناعيي الأحذية في لبنان؟ مرتاحون؟ وضعهم "باللوج"؟ ما دام حتى الحذاء قد أصبح أكبر من قدراتنا فلنسأل عنه.