أثارت شركة "آبل" الأمريكية غضب المدعي العام الأمريكي، ويليام بار، ومكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي، بسبب رفضها طلب بشأن الطالب السعودي مرتكب جريمة إطلاق النار في القاعدة العسكرية الأمريكية. وانضم المدعي العام الأمريكي في بيان رسمي نقله موقع "إنغادجيت" إلى طلب "إف بي آي"، بشأن ضرورة أن تسمح "آبل" بإلغاء قفل جهازين "آيفون" تابعين للطالب السعودي الذي هاجم القاعدة العسكرية البحرية الأمريكية في بينساكولا بولاية فلوريدا ديسمبر/كانون الأول. وقال بار: "إطلاق النار كان عملا إرهابيا، وينبغي لآبل أن تمتثل لطلبات المباحث الفيدرالية بضرورة فتح قفل الهاتفين، حتى تتمكن جهات التحقيق من دراسته بعنياة". حميدان التركي يقاضي المباحث الفيدرالية الأمريكية. ولكن "أآبل" سبق ورفضت طلبات المحققين بفتح قفل الهاتفين، واكتفت بمنحهم نسخة من حساب "آي كلاود" الخاص بالطالب السعودي، محمد سعيد الشمراني. وعللت "آبل" رفضها إلى أنها ستكون "سابقة" قد تلزمها بإلغاء قفل الهواتف كلما طلبت وكالة فيدرالية نفس الأمر. وترغب وزارة العدل في فتح قفل الهاتفين، حتى تتمكن من الإطلاع على الرسائل المشفرة، الخاصة بالطالب السعودي على تطبيقات مثل "واتسآب" أو "ساينال"، لتحديد إذا ما كان هذا التصرف فردي أم كان مخططا بالتعاون مع آخرين.
المباحث الفيدرالية السعودية للكهرباء
والتقرير يعقد مقارنة حتمية بين عمليات «كوينتيلبرو» سيئة السمعة ضد النشطاء الأفارقة في القرن الماضي. ولكن من غير المنصف القول إن مكتب التحقيقات الفيدرالي لم يحرز أي تقدم منذ أوامر المدير الراحل جيه. إدغار هوفر للمكتب بـ«تعطيل، أو تشويه سمعة، أو بخلاف ذلك تحييد» ما وصفها بأنها «المنظمات القومية السوداء التي تحض على الكراهية». إن لغة الوثيقة الجديدة هي أكثر احتراساً. بيد أن المشاعر تقشعر لها الأبدان. و«يخلط التقرير بين النشطاء السياسيين الأفارقة، والمنظمات الإرهابية المحلية الخطيرة التي تشكل تهديدات حقيقية لإنفاذ القانون»، على نحو ما أفاد تجمع أعضاء الكونغرس الأفارقة في خطاب مرسل، بشأن الاجتماع مع مكتب التحقيقات الفيدرالية. المباحث الفيدرالية السعودية الحجز. وقالوا في الخطاب المرسل: «يعتمد التقرير على عدد قليل من الحوادث المريعة لوصم الأميركيين الأفارقة، الذين يمارسون حرية التعبير ضد الوحشية التي عاينوها من الشرطة، باعتبارهم متطرفين عنيفين محتملين». (في إشارة إلى ست حوادث منذ عام 2014 قالت المباحث الفيدرالية خلالها إن تهديد الهوية السوداء كان وراء الهجمات الموجهة ضد ضباط الشرطة، بما في ذلك حادثة إطلاق النار البغيضة ضد 11 ضابطا للشرطة أودت بحياة خمسة منهم في مدينة دالاس بتاريخ 7 يوليو/ تموز عام 2016).
المباحث الفيدرالية السعودية للمهندسين
كما تعمد المكتب تلفيق خطابات مزورة لخلق حالة من الاحتكاك بين الحركات السوداء المتنافسة، الأمر الذي أدى إلى حادثة إطلاق النار في جامعة كاليفورنيا بمدينة لوس أنجليس عام 1969 التي أودت بحياة مواطنين اثنين. وكان ضباط الشرطة السرية مسؤولين عن تلفيق التهم إلى 21 عضواً من حركة الفهود السوداء للتآمر بتفجير قنبلة وهمية في نيويورك عام 1969 أيضاً. المباحث الفيدرالية السعودية للمهندسين. والقائمة تستمر وتطول. وهناك منحدر زلق بين هذا النوع من تقييم الذكاء وأعمال القمع. ولقد سقط مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى أسفل هذا المنحدر من قبل. ويجب ألا يُسمح له بمعاودة السقوط إلى تلك الهوة مرة أخرى. * خدمة «نيويورك تايمز»
المباحث الفيدرالية السعودية الحجز
الخليج
ضم «هيئة الرقابة» و«المباحث الإدارية» إلى الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد بالسعودية
أوامر ملكية بإنشاء وحدة تحقيق وادعاء جنائي وتعيين عبد الرحمن الحصيّن في «الشورى»
الخميس - 15 شهر ربيع الثاني 1441 هـ - 12 ديسمبر 2019 مـ
خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز (الشرق الأوسط)
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الخميس) ثلاثة أوامر ملكية تضمنت، ضم «هيئة الرقابة» و«المباحث الإدارية» إلى الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، وإنشاء وحدة تحقيق وادعاء جنائي، وإعفاء الدكتور عبد الرحمن الحصيّن رئيس هيئة الرقابة والتحقيق من منصبه، وتعيينه عضواً في مجلس الشورى. وتضمنت الأوامر الملكية، الموافقة على الترتيبات التنظيمية والهيكلية المتصلة بمكافحة الفساد المالي والإداري، ضم «هيئة الرقابة والتحقيق» و«المباحث الإدارية» إلى «الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد» وتعديل اسمها ليكون «هيئة الرقابة ومكافحة الفساد»، ويتولى رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد ـ إلى حين استكمال جميع الإجراءات النظامية اللازمة لذلك والعمل بموجبها ـ القيام بصلاحيات رئيس هيئة الرقابة والتحقيق، ومباشرة اختصاصات رئيس المباحث الإدارية، وله تفويض من يراه بممارسة بعض تلك الصلاحيات والاختصاصات.
صحيفة المرصد: روت المحققة السعودية نادين السياط تجربتها في التدرُّب والعمل مع مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي الـ "إف بي آي". الأمن الجنائي ووفقا لـ"العربية. المباحث الفيدرالية - الخليج الجديد. نت"، قالت السياط التي تعد أول سعودية تتخصص في "الأمن الجنائي": "كان حلمي منذ الطفولة أن أكون الشرطية نادين.. تجذبني كثيراً البدلة العسكرية وتستهويني الأفلام البوليسية، ولكن لم تكن تخصصات القطاع الأمني متاحة للفتيات حينما تخرجت من الثانوية العامة"، مضيفة: "درست إدارة الأعمال بجامعة الملك سعود، ومارست العمل الإداري في القطاع الخاص والحكومي لبضع سنوات، ولم أَجد نفسي في هذا المجال، فتقدمت باستقالتي وتحيّنت فرصة استكمال الدراسات العليا في أميركا ضمن برنامج الابتعاث". وذكرت السياط أنها اختارت تخصص "العدالة الجنائية" لاستكمال مرحلة الماجستير ورأته ترجمة لأحلامها وخيالاتها على أرض الواقع. التدريب مع الشرطة الأميركية وأكدت السياط أنها تدربت مع الشرطة الأميركية في ولاية (كلورادو) لمدة 4 أشهر تنقلت خلالها بين إدارة التحقيق، ودوريات الشرطة، ومعمل الأدلة الجنائية، وكان ذلك خلال الفصل الدراسي الثاني لعام 2014، ومن ثم تطوعت لدى نفس فرع الشرطة لمدة شهرين خلال إجازة الصيف.